بل إمام وان رغمت أنوف الغلاه

راجع كلام العلامة #مشهور سلمان تلميذ مجدد العصر الألباني

الحمد لله

رحمة الله عليه

لا تدلسوا على الناس كتب النووي الموجوده تعج وتضج بتحريف صفات الله الملك الحق

الانتساب الى الاشاعرة عار

هل توجد تكملة الخطبة بارك الله فيك

وكأني فهمت ان الامام يقتدى من كل وجه اي أنه معصوم وهذا ليس صحيح فلا عصمة بعد سيد السادات صلى الله عليه وسلم

الشيخ أبو زكريا النووي إمام إمام إمام . رحمه الله تعالى رضي عنه وجمعنا معه بالفردوس الأعلى. كناطح صخرة يوما ليوهنها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل

وهل تقدر تقول ابن قدامة والامام ابن الجوزية انهم ليسوا من الائمة 😂 ولا بس الامام النووي فقط

النووي في باب الفقه يستفاد منه،ولكن المشهور عن النووي اليوم هو تفسيره لصحيح مسلم وفيه أشعرية وهو مايحدر منه العلماء واما شخص النووي تاب ام لم يتب فتلك جزئية لاتهمنا كمقتدين فالله حسيبه،نسأل الله ان يغفر لنا وله

هل سيحاسبكم الله عن عقيدة النووي التي تزعمون و لم يبقى لكم شغل في العالم الا تصحيح عقيدة النووي لم يسلم من عقولكم علماء المسلمين عليهم رحمة الله

عدم صحة نسبة كتاب «جزءٍ فيما يجب اعتقادُه عند علماءِ السَّلف في الحروفِ والأصوات» للحافظ يحيى بن زكريا النووي ***** بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فقد سئلتُ غيرَ مرةٍ عن كتاب «جزءٍ فيما يجب اعتقادُه عند علماءِ السَّلف في الحروفِ والأصوات» المنسوب للحافظ أبي زكريا يحيى بن شرف النووي رحمه الله تعالى، المطبوع بتحقيق أبي الفضل أحمد بن علي الدمياطي وفقه الله، طبع دار الأنصار للنشر والتوزيع. فأقول: الصواب عدم صحة نسبة الرسالة إلى الحافظ النووي رحمه الله تعالى، وذلك بعدة أدلة: أولها: أنَّ كلّ من ترجم له لم يذكرها ضمن مؤلفاتِه، خاصة لانفرادها بمسألة عقدية! مع قلة كلامه في الاعتقاد، فمثله جدير بالإشهار والذكر والإظهار، وقد ذكروا من مؤلفاته: التام والناقص، والطويل والقصير، والفتاوى، والرسالات، فكيف لم يذكروه؟ والثاني: أن المحقِّقَ لم يذكر شيئاً عن صحة نسبة الرسالة إلى مؤلفها بالطرقِ العلمية المعتبرة عند العلماء، ومجرد إيراد اسم كتاب "التبيان بآداب حملة القرآن" لا يكفي لأن الكتاب الذي ذكرت فيه هذه الإشارة: مفتقرٌ لإثبات كونه له. والثالث: أن المخطوط مجهولُ النسبة والثبوت، فلم يتكلم عنه المحقِّق! ولا عن مصدرِ الوصول إليه؛ موطناً ورقماً، ولا عن ناسخه، وما يتبع ذلك من الطرق العلمية في إثبات صحة ثبوت المخطوطات. وله نسخة أخرى متأخرة عنه فيما يبدو من محفوظات جامعة الرياض، (9ر211) برقم (2284) وفي خاتمتها أسطر من فتاوى ابن الصلاح في تقرير التفويض في مسألة الكلام، والحال في تحقيق النسبة كسابقتها. الرابع: أن المخطوط جاء على طُرَّته بنفس خط مضمونه «تأليف الإمام العالم العلامة أبو -هكذا- زكريا النواوي رحمة الله عليه» أي أنه كُتب بعد موته، فهو نسخة لا يٌدرى من ناسخها، وليست هي بخط النووي جزماً. الخامس: أن النَّاسخ حلَّى النووي بوصفه بـ: «إمام الشافعية في وقته» ومع جلالة النووي، لكنّه لم يكن إمام الطبقة في وقته، فهذا يدل على قصر معرفته بالنووي. السادس: أن صدر الرسالة يوحي أن النووي هو الذي سيجمع للسائل: «زبد أقوال المتقدمين وغاية ما عولوا عليه من الاعتقاد في الحروف والأصوات، وما نقل عنهم في ذلك من الاختلافات، والتنصيص على ما ذهب إليه علماء الشرع ونقلة الأحاديث الثقات، سالكاً في ذلك طرق متأخري المتكلمين في المباحثات، جارياً على قواعد أهل النظر والمجادلات، مختصراً لفظه بأوضح العبارات الوجيزات، من غير تعصبٍ وميلٍ بل رغبة في إظهار الحق ونصرة لما سلف عليه الصحابة والتابعون رضي الله عنهم أجمعين وجمعنا وإياهم في دار كرامته وسائر أحبابنا ومشايخنا وإخواننا إنه أجود الأجودين وأرحم الراحمين، وأروي له ما ثبت به النقل عن سيد المرسلين وأشرف خلق الله من الأولين...». ولم يكن منه ذلك في كلّه! بل أكثر الكتاب منقول من غيره، ومن كان سينقل كلام غيره غير حسنٍ منه أن ينسب ذلك لنفسه بأنه سيجمع كلام المتقدمين ويرد على المخالفين، فليس للنووي في تحقيق المسألة جهدٌ بعد ذلك إلا مجرد النسخ، فهو إما أن يعتذر للسائل بأنني سأنقل لك كلامَ من فصّل في المسألة وتكلَّم فيها، أو أن يحقق هو ما وعد به من البيان من قوله لا من منقوله، ومن هو في مثل رتبة النووي علماً فهماً أهل للاستغناء عن كلام غيره. السابع: أنه قال في مقدمته: «سالكاً في ذلك طرق متأخري المتكلمين في المباحثات، جارياً على قواعد أهل النظر والمجادلات، مختصراً لفظه بأوضح العبارات الوجيزات» وهذا مما لم يحصل في الكتاب، لا في منقوله من كلام الأرموي ولا من كتاب "التبيان"، مما يدل على أن المقدمة ملفّقه. الثامن: مما يؤكد التلفيق بين المقدمة والمضمون، قوله: «فجاء هذا المختصر بحمد الله أنيساً للحاضر وجليساً للناظر، وقسمته بحمد الله فصولاً مشتملة على فنون من القواعد ونفائس من العقائد»، وليس هو من قسَّم الكتاب! فهو كلام غيره، وليس فيه حقيقة ما أشار إليه من فنون القواعد ونفائس العقائد، وإنما عدة فصول -مع جلالتها- في تحقيق الإنزال والصوت والحرف. التاسع: قوله في المقدمة: «مما جمعته من كتب العلوم» وهذا يخالف المضمون، فليس فيه إلا نقل مطول من كتاب غيره، وأبواب من أحد كتبه! وهذا يؤكد تلفيق المقدمة على المضمون. العاشر: نقله من (ص17) إلى (69) عمن سماه بـ: «الشيخ الجليل الإمام المتقن الحافظ الأوحد فخر الدين أبي العباس أحمد بن الحسن بن عثمان بن الأرموي الشافعي رضي الله عنه فيما صنفه في كتابه الموسوم" بغاية المرام في مسألة الكلام"» وهذا الرجل لم أجد له ترجمة ولا ذكراً في كُتبِ الرجال، وعلماء الشافعية! وخفاء اسمه مع ضخامة ألقابه المذكورة من الإمامة والحفظ والأوحدية! ويحتاج إليه عالم كبير كالنووي يثير العجب أكثر في غموض الأمر، وغرابة الحال، ويضاف إليه الوجه التالي: الحادي عشر: وهو أن هذا الرجل كما وصفه الواصف بأنه شافعي بل إمام في الشافعية! ومع ذلك لم ينقل عن شافعي واحدٍ مقالة واحدة في المعتقد! إلا في ثلاثة مواطن عن الإمام الشافعي! (ص26 -62 -65) بينما نقل الكثير عن الإمام أحمد ومالك وبعض الحنابلة كابن الزاغوني وغيره، ونصب الخلاف للأشاعرة الشافعية! كالأشعري والاسفراييني والقشيري والجويني (27-28) مع أن قولهم قال به آخرون من المذاهب الأخرى، فلم يذكرهم. الثاني عشر: أن الكتاب في إثبات الحروف والأصوات، وذكر أنه سينقل في تحقيق هذه المسألة ما أودعه في كتاب "التبيان بآداب حملة القرآن" فكان الأجدر أن لا ينقل منه إلا ما يدعم هذا الأصل -أعني مسألة الحرف والصوت- ولكن الواقع أنه نقل (ص70-78) أخباراً في فضيلة حملة القرآن ونقلته، وتفسيره، والجدال فيه، وسماع الكافر له، والاستشفاء بكتابته، ونقشه على الحيطان والأبواب، وآداب كتابة المصحف، وصيانته، والطهارة لحمله، وحجبه عن الصبي والمجنون! وليس في تلك الورقات المنقولات ما يدعم المسألة إلا موطن واحد بمعدل ورقة واحدة! وباقي ما جمعه خارج عن المراد، وإيراده لا موجب له في كتاب يزعم صاحبه أنه صنفه للكشف والإيضاح والرد على المخالف. فكل هذه الوجوه تثبت عدم صحة نسبة الرسالة للنووي رحمه الله، وأن الناسخ أراد أن يسوق كلام الأرموي -لأي سببٍ سياسي أو مذهبيٍّ كان- من وراء اسم النووي رحمه الله بهذه الرسالة، فمن الخطأ نقلُ أي كلامٍ من هذه الرسالة ونسبته إلى النووي، وقد جاء فيها عن كاتبها (ص69): «وهذا الذي ذكرناه جميعه من كلام الشيخ أبي العباس الأرموي - رحمه الله -» فليس الكلام كلام النووي أصلاً.

جاء في موقع الإسلام سؤال وجواب: نسبة هذا الجزء إلى النووي رحمه الله، أمور منها: 1-أن الكتاب عاري الإسناد. 2-أنه لم ينسبه أحد إلى النووي رحمه الله. 3-أن فيه التصريح أنه ينقل عن الشيخ أبى العباس أحمد بن الحسن الأرموى الشافعى، وجاء فيه (ص69): "وهذا الذي ذكرناه جميعه من كلام الشيخ أبي العباس الأرموي رحمه الله " انتهى. وأبو العباس الأرموي هذا لا تعرف له ترجمة، وعلى فرض وجوده فالكلام له وليس للنووي. وثمة أمور أخرى تدل على عدم صحة نسبة الكتاب للنووي رحمه الله. وينظر في بيان ذلك: badralitammi.blogspot.com/2020/03/130.html?m=1 والنووي على عقيدة الأشاعرة لم يرجع عنها وإن كان يخالف الأشاعرة في جملة من المسائل، وهو يختار التفويض في الصفات وينسبه مذهب السلف...

اعطينا اسم الكتاب ياعصيمي

طيب بارك الله فيكم و نفع بكم الإسلام والمسلمين... ما هو اسم الكتاب؟ و جزاكم الله خيرا

ما هو اسم الكتاب الذي رجع فيه الإمام النووي عن عقيدته الأشعرية؟

لكن ياشيخ لم تذكر إسم الكتاب في رد النووي على الأشاعرة

كل هؤلاء الزنديق ة يوجد من يرقع كفرهم

الأشاعرة هم السواد الأعظم من أهل السنة والجماعة رغما عن أنوف المجسمة ، والإمام النووي شيخ الإسلام ، أما أنتم يا وهابية يا أتباع محمد بن عبد الوهاب النجدي مذهبكم التجسيمي إلى زوال ، نعوذ بالله منكم ومن عقيدتكم الفاسدة ، وكل كلامك تدليس بتدليس النووي لم يكن على مذهب فاسد حتى يتوب منه !! النووي منذ نعومة أظفاره وهو على مذهب أهل السنة والجماعة ، وليعلم العالم بأسره أن أهل السنة والجماعة هم الأشاعرة والماتريدية وفضلاء الحنابلة...

الوهابية دائما يقولون بأن أئمة المسلمين تابوا من الأشعرية في آخر لحظة وهذه أصبحت أضحوكة، والعجيب أنه دائما يقول أهل الحديث ليوهم طلّابه بأنهم أهل الحديث لأنّه لا يوجد ما يسمى سلفيين في تاريخ الاسلام واسمهم الحقيقي الخوارج لذالك إختاروا أهل الحديث

هو انا ما بترك كوارث العصيمي في الدفاع عن رواية علي بن ابي طلحة عن الصحابي ابن العباس وبعدها ان يصل الى القول بان قول الصحابي ابن العباس بان الزينة الظاهرة اي الوجه والكفين منسوخة باثره الضعيف الذي رواه علي بن ابي طلحة مع كمية أخطاء لا تنتهي لكي أقف على كوارث أخرى خرج بها الشيخ وهاي تلخيصها 1 الكتاب الذي ذكره عن النووي لا يثبت عن النووي ولا أحد نسبه للنوي قبل ال 2011 ولا أحد ممن ترجم للنوي ذكره عنه ومن نسبه للنوي لم يعط أي دليل أصلًا على صحة نسبته له وهي مخطوطة واحدة وليست ثلاثة كما ادعى الشيخ ولا الشيخ كلف نفسه يرد على الاشكاليات التي لا تنتهي في نسبة الرسالة للنوي رحمه الله 2 الرسالة نفسها لا تنصر عقيدة أهل السنة والجماعة في الصوت بل تنصر عقيدة السالمية بل جزء كبير من كلام الرسالة اعترض عليه ابن تيمية ( ليس الكلام نفسه ولكن العقيدة أقصد ) فهذه ليست عقيدة أهل الحديث في الصوت أصلًا كما قرر ابن تيمية رحمه الله 3 ان النووي خالف الاشاعرة هذا أمر غير صحيح وانما هنالك خلاف بين الأشاعرة في مسائل وهنالك من لا يفهم مذهبهم فيتوهم أن النووي قد خالفهم في بعض المسائل ولو فردنا انه خالفهم بهذا المنطق يجب ان لا نعتبر السجزي سلفي لانه خالفهم في مسألة الحد وخطأه محقق الكتاب كثيرًا ولا ابن قدامة لانه كثير التفويض 4 جعل النووي انه تاب لان عقيدة شيخه العطار كذا هو قول غير سليم ليس لان عقيدة العطار هي كذا وانما لان اختلاف عقيدة التلميذ عن الشيخ قد تعود الى ان التلميذ لم يتتبع شيخه فقط وخالفه والعطار نفسه لم يدع ان عقيدة شيخه النووي هو ما ينص عليه نفسه ( اي العطار لم يدع ان عقيدته مثل عقيدة شيخه النووي ) 5 اختتام الرسالة بأن صاحبها على عقيدة أهل السنة والحديث قول مضحك كمعتزلي يقول انا على عقيدة اهل السنة والحديث وطبعا يقصد أهل حيث على فكرة أخرين فادعاء الشيء يعود الى مقصد صاحبه فمن هم اهل السنة والحديث عند المتكلم ومن هنا ليس كل من ادعى انه على عقيدة أهل السنة والحديث كان عليها هذا على فرض صحة نسبة الرسالة للنوي 6 اعتراضه على السبكي او تبرير فعل بعض العلماء بحذف تأويل الصفات من شرح صحيح مسلم للنوي عمل كارثي فالرجل يدافع عن تحريف الكتب عادي مثلًا أجيب كتاب السنة للخلال وأحذف بعض الأاثار التي فيه مثل ما قييل في أثر مجاهد لانه لا يروق لي وبعدها تبرير ذلك او اعتبار ان هذا امر رائع او سليم بل وجعل اعتراض السبكي على أنه من تعصبه الاشعري ورغم انه حقيقة متعصب أشعري الا أن اعتراضه في محله يا اخي اجيب صحيح البخاري واحذف منه كم كلام بعجبنيش والي بدو يعترض متعصب

وهابيه جهله كلام منهافت

كتاب الحرف والصوت لم يثبت عن النووي والدليل على ذالك لم يثبته احدا في زمانه ولا من طلابه أصلا وفيه بدع الفرقة السالمية يعني نتفرض ثبوته يضل النووي مبتدع و القاعدة تقول "لا يكون المبتدع للسني إماما" والسلام عليكم ورحمة الله

😂😂كلهم يتوبوا في الدقيقه 89😂

الاشاعرة والماتريدية هم اسياد العالم❤❤

......النووي إمام الأئمة

اسم الكتاب فضلا

عذرا ومن هو عبدالله بن حنين ؟

جزاك الله خير وجمعنا وإياك

قد وصل كلامك للدمشقية وهو يدندن عليها لاسقاط النووي

صفة الإمامه في الإسلام هي فيما بينه الله تعالى في هذه الآيه العظيمه : ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون ) . والسؤال هو للمرقعين لكهنة الأشاعره ووصفهم بالإمامه لأن عندهم مصنفات وشروحات : ( هل هؤلاء الكهنه يهدون بأمر الله أم أنهم يلحدون بآيات الله بأمر الفلاسفه والعقول العفنه !؟ ، وهل هؤلاء الكهنه يوقنون بآيات الله التي يقولون عنها أنها لاتفيد اليقين في فهم العقيده ، كما قال كاهنهم الأكبر الرازي !!؟ )

كيف يسمى هذا الكتاب لإمام النووي يا إخوة؟

تلاوة الفقه حرام و تلاوة الحديث الشريف لا تجوز .

ما اشطركو ا. بقول تراجع الشيخ قبل موته مشايخ السلفيه المعاصره كلهم وعلى رأسهم ابن باز لم يكونوا يعرفوا أن النووي تراجع وكانوا يصفونه بالحفاظ

هؤلاء هم العلماء الحقيقيين وليسو علماء السوشل ميديا وبذات علماء جمهورية المانيا الاتحادية

مستحيل ان الإمام النووي يرجع عن عقيدة أهل السنة والجماعة ويتبع المجسمة الكرامية الضالة وأذنابهم السلفية الوهابية الضالة.

اسم الكتاب

ما هو مذهب الحديث والسنة عند الإمام النووي؟ د. سيف العصري kzbin.info/www/bejne/apfVaIZrpZp8rskfeature=shared

لماذا تضع صوت جرس صوت الجرس محرم

طيب يعني محمد بن شمس الدين صادق

اذا كان كلامك صح يا شيخ يجب حرق كتب النووي الذي فيه انكار للصفات حته وان لم نئخذ بكلامه مثلما لهو حسنه جاريه فهذه الكتاب التي يحتوي عله هذه الاشكليات سيئه جاريه فبهذه قول الامام النووي باطل لانهو ليسه امام بل نقول الشيخ نووي وشكرا

وقد وصفه ابن تيمية بالإمام رحمه الله تعالى

إذا هو تاب لماذا الناس تطلق عليه مبتدع؟؟

ذا

الو.ها.بيون ومنهم هذا العصيمي جا.هلون جهلا مركبا

هذا الكتاب ظهر بعد وفاة النووي بمائتي سنة ولا دليل على نسبته إليه

هذا التحقيق من الشيخ رد مفحم على الأشاعرة وغيرهم ممن يستدلون بالنووي على صحة معتقدهم

اتقوا الله واغلقوا الإعلانات لأن بها منكرات