ج7: 23. على أن أطرف ما شهدتُه من دباغنا فهو طريقة قراءته الفاتحة في حفل التخرج/1989 حين وقف ووقفنا معه، فما كدنا نستوي في وقفتنا حتى مسح وجهه بيديه منتهياً من القراءة ليجلس فوراً.. وهذا ما جعلنا نضحك عليه ونقول "إنه لم يقرأ الفاتحة، بل عدّ من واحد.. إثنين.. ثلاثة ثم جلس"! لابد أن هكذا ((فطحل)) صدّعوا رؤوسنا بالتطبيل له، له فهم للدين وقراءة للقرآن لا نفهما نحن ((الجهلة))! وهذا الرئيس الذي أكرمنا بحضوره حفل تخرجنا، لماذا لم يضع توقيعه على شهاداتنا؟! أكان لائقاً أن الشهادة قد صدرت بإسم الجامعة ولكن لم يوقعها لا رئيس الجامعة، ولا مساعده، ولا حتى عميد الكلية! بل معاون العميد.. (منير جميل).. ذلك الشائب الأصلع الذي لا يكف عن تدليع البنات؟! 23. كما أن رئيسنا الموقر هذا، لم يجد مطربة تغني في حفل تخرج فرسان العلم وهيبته سوى (س.ع) المشهورة شعبياً بأنها (تكسي) أي.. زير رجال! فهذا ما شهدته بنفسي عن هذا الرئيس الممدوح (بتاع كله)، أقولها لوجه الله وللتاريخ الذي هو عندي شيء مقدس. وعلى كل طالب وأستاذ شهد عنه أن يدلي بشهادته، كما أن على كل مادح له أن يتحاور بهدوء ليس من أجل هذا الشخص وذاك، بل لكي نتعلم كيفية فهم ما نقرأ، وأن نحرك أذهاننا في سيرنا لصنع المستقبل.

ج6: 18.أكان يكفي هاتف عمومي واحد لألوف الطلبة في الحرم الجامعي؟! 19. ماذا تعني صوره مع هذا الدكتور وذلك الخبير؟! هل رفع هذا من شأنه أو جعله يقتبس تجارب الغير في تطوير تعليمنا، وهو الساكت على خراب التحصيل العلمي وانتشار ظلم الطلبة في جامعته؟ 20. كيف يطبخ طلبة المحافظات طعامهم وأنت تمنعهم من استخدام السخان الكهربائي، ولا تزودهم بالنفط الأبيض للطباخ النفطي، وتعطيهم طباخاً غازياً واحداً لكل 80 شخص؟! 21. وماذا عن تطبيق روح قرار الزي الموحد؟! كيف ترك هذا الرياض نفراً من طالباته المترفات من أبناء أثرياء الحرب وخليلات (عدي) يخرقن القرار بارتداء قميص نصف شفاف وتنورة ضيقة تكشف شكل السروال الداخلي ويبين منها اهتزاز الأرداف؟! لابد أنه كان مشغولاً عن ذلك باستشراف آفاق المستقبل واستباق الغرب في غزو الفضاء! 22. ليتني أفهم المغزى الأخلاقي والجدوى العلمية من استقباله للملاكم (كلاي) كأنه شخصية خدمت البشرية وليس مجرد همجي يمارس العنف وتكسير فكوك البشر! أهذا مما يُفخر به؟! أتتماشى رسالة التعليم مع هكذا سلوك عنيف قاسٍ؟! ثم من تكون الممثلة (رغدة) الفاسقة المتعرية لتدنس محراب العلم وصنع المستقبل؟! فهل هو حسنة وموضع مديح لرياضنا هذا أنه استقبل هكذا نماذج ونشرتم له الصور معها؟!

ج5: 15. لا شك أن من مهامه تأمين العلاج لمنتسبي جامعته. فلماذا خذل الطبيب الوطني الشجاع (د.عبد الجبار الزهراوي) المخلص في عمله عند هجوم البعثية عليه ونقله وحرماننا من خدماته، ليبقوا على طبيب الأسنان (د.هيثم) المائع وزير النساء الذي لا يعالج الذكور ويهيم بالبنات فقط؟! هل وضع رئيس جامعتنا هذا آلية للشكوى من هكذا تقصير، أم أنه يستمع فقط لوشايات البعثية وأزلام الأمن الصدامي؟ فقد اهتم الطبيب (الزهراوي) بصحتنا بشكل عملي شهم، بتفتيشه (مطعم النادي) واعتراضه على القذارة والطعام البائت. وهنا قرر البعثية طرده لأنهم هم مؤجرو المطعم! وهل يبحث البعثي عن غير مصلحته في الأغلب الأعم وليذهب الشعب إلى الجحيم؟! فهل وقف الرئيس الدباغ حامل كل تلك الأوسمة وألقاب الجعجعة الطويلة العريضة، إلى جانب مصلحة طلبته؟! وهل يجدر بنا أن نطبل له مع أجواق المطبلين ولا ندينه على الخراب الإداري مهما كانت مكانته العلمية؟ وهل يصح ترك هذا الكاتب المغرد يبيع علينا ادعاءاته الفارغة وخداعه للناس وتزييفه للحقائق وتزويره للتاريخ؟ 16. جعل من جامعته مظهرية بحق: حدائق غنّاء، وقاعة فخمة، وممرات نظيفة، وبنات ((آخر حلاوة)) في الممر الرئيسي، ونادٍ زاخر. أما المحتوى والجو الدراسي العام والتحصيل العلمي فهو نصف فارغ قياساً بجامعتي الموصل والبصرة! لابد أن هذا إنجاز خارق يُحسب له! 17. وفي مدخل الجامعة تطالعك لوحة إعلانات تزخر بأخبار (الدباغ) وأنشطته ومؤتمراته وصوره ونحنحاته، حتى ظننتُ أنه (أنشتاين)! في حين أن جامعته تسحر الأنظار بجمالها ولكنها تشكو الخواء العلمي!

ج4: 10. ومما نُشر وكان له دوي، إنتحال الأستاذ (صالح مصطفى)/1988 لبحث الطالبة (منى طه بكر) وتقديمه بإسمه لكي يترقى علمياً على رقاب طلبته! وحين اشتكت إلى رئيس القسم (د.عبد الصاحب مهدي) رفض أن يحرك ساكناً. وبعدها رد المنتحل بأنه من الطبيعي أن يطلع عليه هو كمشرف! وتغطية للفضيحة، عاقبهما العميد ليس لتقصيرهما وظلمهما الطالبة، بل لأن الرائحة وصلت إلى العامة بعد نشرها في مجلة واسعة الإنتشار! 11. "يعمل على تطوير مهاراته؛ لمواكبة متطلبات العصر من تكنولوجيا"، وهذه كذبة طازجة! والدليل: إنني تخرجت/1989 دون أن أتعلم أو حتى أرى الحاسوب، بل رأيتُ طعام معسكر (فايدة) للطلبة وهو عبارة ماء مائل للإصفرار وصمونة يابسة! فهذه هي التكنولوجيا الراقية على الطريقة الصدامية والدباغية! 12. لاحظ (د.سعد عبد الحسين) -زميله في أحد المؤتمرات- أنه لا يهتم بشيء أكثر من إناقته، فكان يرتدي أكثر من بدلة كل يوم! كما أنه كان يركض وراء هذا وذاك من المؤتمرين منبشاً عن درجاتهم الحزبية لكي يبعد أكثر عدد منهم، والمعيار: الدرجة الحزبية وليس الكفاءة العلمية! 13. من حقنا أن نسأل عن ترقي المرموقين خاصة في دولة (صدام) اللادستورية، هل كان ((نجاح)) هذا الدباغ في العراق بزمن دكتاتورية الحزب الواحد، بكفاءته فقط وبلا وساطة ولا درجة حزبية أو رشوة أو كسر رقبة أو اعتبارات أخرى؟! 14. كيف سكت دباغنا على هذا التفاوت الطبقي الصارخ بين طالبات جامعته دون علاج عن طريق فرض حرمة للتعليم، ممثلاً بطابور الحسناوات المتبرجات ذوات البدلات مفرطة الإناقة والوجوه الناعمة من أثر الثراء الفاحش، اللواتي اعتدن على الوقوف على طول الممر الرئيسي للجامعة كأنهن عارضات أزياء ولسن في محراب علمي؟! بل تحول الممر إلى سوق نخاسة وعهر يستطلعه ضباط الجيش الصدامي وأثرياء الحرب؟! أم فاته أن يلاحظ ذلك وهو الذي يسير كل يوم في ذلك الممر؟! وكيف عمي عن تحول الجامعة إلى مقر يلتقط منه جلاوزة (عدي) عاهرات له؟! التقصير هنا في عدم فرض الجو الأكاديمي، وإلا لماذا لا نشهد هذا التردي في جامعة الموصل مثلاً؟!

ج3: 6. ونفس هذه الأستاذة نشرت (ألف باء)/1987 قصة ترسيبها المتعمد للطالب (حسين). ثم ادّعى العميد (د.حميد مخلف) للمجلة أنهم بذلوا كل جهد ممكن لتنجيحه ولكن مستواه لم يؤهله للنجاح! كأن المستنصرية جامعة العدالة التي تزن كل شيء بالقسطاس المستقيم في زمن ((راعي العدالة الأول- صدام حسين))! 7. ومما يؤكد ((تشدد)) كلية الآداب مثلاً في الدرجات، تنجيح (د.عبد الله شفيق) للطالبة (نادية سعدي)/1989 بدرجة دخلت بها موسوعة غينيس لأنها لم ينلها قبلها أحد في التاريخ.. فقد منحها في النشاط الشفوي درجة (13) من (10)! لكي تكمل درجة السعي السنوي فتصبح (50) من (50) كاملة! لماذا؟ تملقاً وتقرباً لوالدها الثري المتنفذ. كيف كان هذا؟! إسألوه مع فطحل جامعتنا (د.رياض الدباغ) الذي لا يُظلم عنده أحد! 8. ترك الأساتذة يلعبون بدرجات الطلبة على مزاجهم ومصالحهم الشخصية. ومن ذلك أن الطالب (محمد صالح) قد غش تعريف الوحدة اللغوية من زميله (إسماعيل إبراهيم) ونقله حرفاً بحرف. فكيف جاءت الدرجة من (د.عبد الله) هذا؟ لقد منح الغشاش درجة كاملة، أما المغشوش منه فجاءت درجته.. ناقصة! وكالعادة، الإعتراض ممنوع.. والعتب مرفوع.. والرزق على الله! 9. وأما (د.عدنان الشيخلي)/1989 أستاذ الثقافة القومية -المراهق وهو بعمر الخامسة والأربعين! فقد منح درجة كاملة (25 من 25) على بحث بدون أن يقرأه، وقد حدث هذا أمام أنظارنا في القاعة، والسبب؟.. لقد قدمت له البحث طالبتان جميلتان ففغر فاه استحساناً ليمنح الدرجة الكاملة.. عاش البعث القائد الذي رباك ما دام أساتذة الثقافة القومية يُشترط أن يكونوا بعثيين بدرجة (رفيق) فما فوق! وأين هي قناة الشكوى إلى دباغنا هذا إن كان لا يعلم بالتجاوزات؟ ومن المضحك أن عميد الآداب قد صرح علناً "مكتبي مفتوح لتلقي الشكاوى.. صباحاً ومساءً.. صيفاً وشتاءً". وكنا كلما نزوره نراه غائباً.. كعادة عمداءنا الأكارم! وأما سكرتيرته فهي شرسة تنبح بوجه الطلبة مستقوية بسلطة ((عمها)) الذي كان يخيفنا بالفصل ورمينا إلى محرقة حرب إيران اللاهبة!

ج2: 2. "لكن ديوان الرئاسة من منطلق حرصه على أبناء الوطن".. كم هي عجيبة وخداعة هذه الجملة! فإن كان ديوان الرئاسة حريصاً، فكيف سكت على استيلاء مجموعة معينة على امتيازات وزمالات وإيفادات وتعيينات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي التي عبّر العامة عن سخطهم عليها بأنها تحولت إلى "وزارة التعليم العاني والبحث الراوي".. إنه لسان الشعب يا أيها الكاتب يا من رأيتك تقتدي بسعيد الصحاف وعلي الدباغ! 3. "هدفها فسح المجال للمعيدين".. طيب يا أخي وهل كان الترشيح على أساس المعدل والكفاءة، أم أن ضابط أمن آداب الموصل هو الذي رشح طالباً معيناً بغض النظر عن المعدل، لمجرد أنه إبن مدينته/1988؟! أليست هذه القاعدة الشائعة في النظام الإداري بزمن (صدام)؟! أوَليس هذا ظلماً أم ماذا؟! 4. وفق سياق المقال، يبدو أن مصير العراق الذي بلغ هذا المنحدر الأليم، لم يكن مسؤولاً عنه لا هذا الوزير ولا رئيس الجامعة الفلاني ولا الضابط العلاني ولا مدير البلدية الفلتاني.. فكيف تعرضنا لكل هذه المصائب وألوان الظلم في زمن (صدام)؟! أليس هذا مصداقاً لنكتة تقول: "هل تريدونني أن أقول إن (.....) قد مات بصعق الكهرباء في العصر الأموي؟!" 5. حدثت مشكلة شخصية للطالب (صادق ياور) مع أستاذة الفرنسية (د.فوزية)/1989، فانتقمت منه بتنقيص درجته للحد الأدنى. ولما واجهها نهرته ورفضت أي تعامل معه. نكرر إن المشكلة شخصية تخص تعاملاً بينهما في خارج الجامعة ولا علاقة له بالتعليم ومع ذلك أصابته نقمتها! واضح أن ((إخلاص ومهنية وعدالة رئيس جامعتنا)) الممدوح المحبوب قد أنصفته وردعت الأستاذة عن الظلم!

ج1: مديح الأشخاص وأمانة التاريخ.. صار لزاماً علي أن أشحذ قلمي لقول كلمة الحق التي أعتقدها وإثبات أنني لستُ مغفلاً لتنطلي عليّ هذه الألاعيب. وهذا واجب لتنبيه الناس إلى كيفية القراءة والإستيعاب والفهم الصحيح لما يقرأون.. لا أن يصدقوا كل ما يُرمى إليهم من المغرضين والمزيفين. مقالي هنا عن الأخلاق والنيات وطريقة الممارسة العملية في ظل دولة (صدام حسين)-((راعي العلم والعلماء)) كما يقول إعلامه ((الصادق جداً))! ومن ناحيتي أنا -ناقد ومفند هذا المقال المادح- فقد كنتُ طالباً في الجامعة المستنصرية (1986-1989)، كلية الآداب، قسم الترجمة. وقد أذهلني هذا المديح الهائل لهذا الرجل بينما كان ساكتاً في الأقل على شواخص من تردي التعليم في زمن الرئيس (صدام حسين)! فأنا هنا أشهد على ما رأيته يوم كان (الدباغ) رئيساً للجامعة.. وهنا بيت القصيد.. فأين المفر يا عنتر؟! ها هنا أضع نقدي في نقاط: 1.التاريخ أمانة، فلا يجوز أن نفرط بها ونخدع أنفسنا ونخادع الناس بهذه المثاليات، كأن هذا الدباغ بلا تجاوزات ولا أخطاء، وتخرج (نيوتن) و(كولن ويلسون) من جامعته بفضله! ثم ما الذي يجنيه الكاتب والقارئ معاً وكذلك المعلقون المادحون -وعددهم بالمئات- من هذا المديح الطويل الذي جعله بمصاف القديسين؟! أتحبون تقليد (موسوعة أعلام الموصل في القرن العشرين) التي أدرجت على رأسهم إسم (مؤيد محمد) أستاذ العربية بقسم الترجمة-آداب الموصل/1985 الذي لا يعرف أكثر من البصبصة والتملق للبنات ولم ينفعنا بحرف واحد؟! إننا نكتب ونقرأ التاريخ لنأخذ العبرة، فليتك يا كاتب نقلتَ لنا طريقته في فض نزاع ما، أو تجاوز محنة، أو رفع ظلم أو تعديل قانون لمصلحة العملية التعليمية وهلم جراً. أجل.. ما الذي نستفيده؟!

سألت (چات جي پي تي) وقلت له : هل تحفظ مقولة الإمام (عل) (عليه السلام) : (لأصحابه إني أكره لكم أن تكونوا سبابين) ؟ فانظر إلى ما أجابني به: نعم يا صديقي، هذا من كلام الإمام علي عليه السلام في نهج البلاغة، وهو يعكس حكمته وخلقه الرفيع. النص الذي تشير إليه ورد في أحد خطبه، حيث قال لأصحابه عندما سمعهم يسبون أهل الشام وأتباع معاوية: > "إني أكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم، كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر. وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم احقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم حتى يعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغي والعدوان من لهج به." هذا الكلام يعبر عن موقف الإمام من أخلاقيات الخطاب والنقد، إذ كان يدعو إلى الارتقاء بالأسلوب من السب والشتم إلى التوضيح بالحجة والمنطق، والدعاء بالإصلاح بدل التحريض على الكراهية. (إنتهى) وانظر إلى تعليقه حول هذا النص فهو حري في حق جنابك تماماً أنت أيضاً، يا أقوى من أتى على بنيان الطاغية من القواعد بدون أن يتلفظ بشق كلمة نابية ، وهذا بحد ذاته أسمى صور تراثك العظيم. عوف علي العبيدي الأعظيمي ، من عشيرة مفخرة العراق الدكتور: (بشار عواد العبيدي الأعظمي)

الحارس كميل شارك في منتخب الشباب والأولمبي وشارك في مباريات عديدة كأساسي عكس بلند لم يمنح له فرص كما منحت لكميل فلا وجه وعدالة للمقارنة مع بلند، ناهيك ان كميل استدعى للمنتخب الأولمبي لأسباب منها انه يجيد اللغة الإسبانية ليستعينوا به لترجمة كلام مساعد راضي شنيشل للياقة البدنية الاسباني الذي كان مساعد لكاساس.

يؤسفني ان المشتركين في ( هذه الايام ) لايتجاوز ال٣٧ الف علما بأنها قناة هادفة واعتبرها انا قناة اصلاحية لقيادات مابعد حكم صدام .. لك الله يادكتور ابو تمام ..اجرك عند الله عظيم ..استمر ونحن معك ...اخوكم ومحبكم من اليمن م / وليد زرعة

كلنا معك دكتور حميد الله يحفظك

الله يحفظك دكتور

دكتور هذا حرام ما اخلية يسرح باربعه خرفان❤

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته حياك الله أخونا الفاضل الموقر دكتور حميد عبد الله المحترم

تحیاتنا لدكتور الحمید، لكشف ملفات مهمة

قائم بالأعمال بمعنى ساعي بريد (معتمد)

منهو،وصلكم،لسلطه،هو،المحتل

استمر يادكتور طالما انت مع الحق ضد الباطل

مع احترامنه الك دكتور اكو غشيم واكو اليغشم نفسه يعني ضحايا او قتلى الجيش الأمريكي ال٥٠٠٠ اللي اعترفو بيهم روح اسألهم او ابحث شكد نسبة اللي سقطو قتلى منهم في مناطق العرب السنه وشگد في مناطق الكرد والشيعه؟ وراح تعرف انه من يقول اغلبية العراقيين وعلى راسهم الكرد والشيعه مع المحتل كلامه صحيح

دائما السيعه تقرا الاحداث صح طبعا من يتصدر الموقف نحن كعراقيين حرامي مو بسهوله نصيده لكن بعد قراءة الموقف ان الشعب العراقي اراد ان يخلص من صدام ولذلك بعد سقوط صدام ظهرت المقاومه الشيعيه الخطره

اللهم انت تعلم من سرقني وسرق أموالي وأموال أولادي اللهم اهلكه وآهلك من يسانده

كل هذي المصايب والخراب الذي حل بالعراق سببه ابن صبحة وغزواته

كل التقدير للدكتور المبدع رياض الدباغ الذي كان رئيس الجامعه المستنصريه وكنا طلاب في كلية الاداره والاقتصاد وكان انسانا مهنيا وعالما من علماء العراق

مدير التسجيل ربيع يوسف ربيع

هي بقت على بيت رئيس الجامعه ؟ العراق بكامله أنسرق عيني عينك من اللي جابتهم أمريكا ٠

الله يحفظكم جميعآ دكتور حميد المحترم عاشت الأيادي

بالنسبة للعقارات الكثير مثله اعتدوا على بيوت الناس وبيعت وقسمت ٥٠ متر وانشأوا عليها كارثة لو حققوا بالموضوع وجلبوا جميع المتواطئين لكن هيهات لم ولن يسمحوا لاحد بالعبث بما بنوه من فساد .. اولهم عمار الحكيم وغيره . لهم تباع اراضي المواطنين بدنانير

الدولة لو تريد احقاق الحق يرغمونك لاستلام رئاسة الوزراء مدى حياتك العملية والعلمية . اعتذر لهذا التطرف لكنك تعرف الكثير وكيف ينصف المواطنون

😮😮😮👎👎👎👎 دكتور الله يصلحك انا ناصحك وانت حر في القرار لاتحاول ولاتتعب نفسك ولاتبذل اي مجهود في تتبع اقوال اي اخونجي هم تربوا على التلون كالحرباء تربوا على التلاعب كما الحنش لاعهد لهم ولا ذمة انجس الخلق الاخونجي الكويتي لايختلف عن العراقي او اليعودي او اليمني او الشامي او المصري او المغاربي انتهازيين متلونين اصحاب تقية تفوق تقية الشيعة

الخزي والعار للطغمه التي تحكم بلدنا مابعد الاحتلال الغاشم في 2003، والتي ولاؤها لايران وتعمل على تدمير البلد وأبنائه ونهب امواله وثرواته وقتل الأبرياء

اختلاف السنه والشيعه ! نتائج الغزو الأمريكي قارنها بين الماضي والحاضر !

تحية لجور ج بوش❤❤❤❤

تحية لامريكا وجورج بوش محرر العراق من بعث المجرم ❤❤❤❤❤

لعنة الله على صدام وعلى جميع بعثببن😮😮

الاف البيوت انباعت بهذه الطريقة، بس جيب الشريف الغير متواطئ يحقق و يرجع حقوق الناس

مليشيات الإيرانية تلعب لعب من سخريه القدر الحراميه صارت تحكم صاروا يفرهدون حتى بيوت الناس

هذا الكلام يخليني اترحم ع روح صدام

سؤال الى كل الذين يطبلون بجرذ العوجه لماذا يمجدون الى نظامه ما اعرف فقط الذين مستفادون من تلك الوقت

دكتور محسن مخبل وطائفي عقله بي ليك

مسوولي النظام السابق معروفين بالنزاهة والكفاءة والاخلاق والاخلاص ... عكس الاحزاب الحالية نشالة وسلابة

هسه روساءالجامعات شهاداتهم دمج مزيفة

کل احترامی وتقدیری لد. حمید المحترم

جزاك الله خيراً دكتور

كل حق يرجع لصاحبه مهما طال الزمن وسوف تنتهي حقبه. حكم العتاكه

هو هذا من يوم يوما مجررررم وارهااااااابي محسن

شفت ناس في مواقع مهمة وما تريد تقول من هم... وفالح تطلع عيوب البعث... ليش!!! يمكن هولاء من طائفة الطيبين.

شتوقع دكتور ذول يعرفون العيب

افشل شخصيه محسن عبد الحميد وأفشل حزب الحزب الإسلامي

استاذ حميد الجماعه يردون مثل نعيم العبودي مايردون شخص اكاديمي

جرف الصخر المدينة تحتاج حلاقات من اهل الغيره وشهامه ونخوه مثلك دكتور