هذا بدوي من عرب العراق

على قدر اهل العزم تاتي العزائم وتاتي على قدر الكرام المكارم

انا سعودي وابي أزور العراق 🇮🇶🇸🇦

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله ❤❤❤❤❤❤❤

وقالت ال سيف في استهلال مقالها مانصه :” لقد آن الأوان أن يسحب خَدَمَة زوار الإمام الحسين (ع) في كربلاء البساط من تحت أقدام حاتم الطائي وغيره، ممن اشتهروا بالكرم عبر التاريخ. فلطالما كان اسم حاتم الطائي مقروناً بالكرم والجود والعطاء بلا حدود . بيد أن بوصلة التاريخ لابد أن تتغير اليوم، والأمثال لا بُدَّ لها أن تتحول. فعطاء حاتم يتوارى أمام عطاء أهالي العراق لزوار الأربعين”. وتابعت، ” في الحقيقة، ما دفعني لكتابة هذه المقالة، هي صدمة المقارنة، بين الكرم والسخاء اللامتناهي، الذي يلقاه زائرو كربلاء مادياً ونفسياً، وبين ما يجري في بلادنا من جفاء لحجاج بيت الله الحرام؛ فقد حظيتُ، خلال السنوات العشر الماضية، بخدمة الحجاج في أكثر من حملة للحجيج، إلا أنه وعلى النقيض من كل الخدمات المجانية التي يلقاها الزائر الماشي على قدميه بين النجف وكربلاء، على مدى ثلاثة أيام أو أكثر، والتي تبدأ من الغذاء والسكن والخدمات الصحية، ولا تنتهي بخدمة تدليك الأقدام، وتلميع الأحذية، لم أجد في مكة المكرمة أكثر من علبة ماء تلقيتها ذات مرة على طريق مِنى !”. واضافت، “الفرق شاسع و لامجال أصلاً للمقارنة، بين ما يلقاه زائر كربلاء وما يلقاه زائر مكة. في العِراق يستجديك الناس طمعاً بالتشرف بخدمتك مجّاناً، أمّا في السعودية، فما عليك إلا أن تحمد ربك كي لا تضطر للاستجداء، نتيجة الأسعار المتصاعدة صاروخياً، عاماً بعدعام،في السكن والغذاء والنقل. أسئلة كثيرة دارت بداخلي، وتمنيت لو يجيبني عليها أحد. ألسنا أولى بهذه الخدمات، ونحن أغنى من العراق بأضعاف مضاعفة؟ أليس الحج هو الفريضة التي أوجبها الله على المسلمين، فكان من الأجدى بنا أن نتفانى في خدمة الحجاج؟”. واستطردت، ” كمواطنة سعودية، أنتمى لبلاد الحرمين، أتمنى فعلاً أن تكون هناك مشاركة مجتمعية من الأهالي والحكومة في خدمة الحجاج، وأن تتاح الفرصة لتقديم العطاء لهم،عساها تكون خير فرصة لتغيير صورتنا التي بدأت تتلوث بسواد العنف والتعصب. بعد رحلتي على طريق المشاية، بين النجف وكربلاء، لا أتردد في القول مرة أخرى لحاتم الطائي: أن لا مكان لك اليوم، أمام مارأيناه على طريق المشاية من عطاء وكرم وأخلاق العراقيين،خَدَمَة زوار الإمام الحسين؛ فقد فاقوا كرمك بما لا يحويه الوصف. اﻻيستحق منا ان نطلق على هذه اﻻيام (الصفريه) ايام السلام العالمي،وندعو المنظمات الدولية لحضور هذه التظاهرة السلمية والخدمية، والكتابة عنها ومشاهدتها حضورياً “. انتهى/ D.L

مقال الكاتبه السعوديه نداء ال سيف نصه :” لقدآن الأوان أن يسحب خَدَمَة زوار الإمام الحسين (ع) في كربلاء البساط من تحت أقدام حاتم الطائي وغيره، ممن اشتهروا بالكرم عبر التاريخ. فلطالما كان اسم حاتم الطائي مقروناً بالكرم والجود والعطاء بلا حدود . بيد أن بوصلة التاريخ لابد أن تتغير اليوم، والأمثال لا بُدَّ لها أن تتحول. فعطاء حاتم يتوارى أمام عطاء أهالي العراق لزوار الأربعين”. وتابعت، ” في الحقيقة، ما دفعني لكتابة هذه المقالة، هي صدمة المقارنة، بين الكرم والسخاء اللامتناهي، الذي يلقاه زائرو كربلاء مادياً ونفسياً، وبين ما يجري في بلادنا من جفاء لحجاج بيت الله الحرام؛ فقد حظيتُ، خلال السنوات العشر الماضية، بخدمة الحجاج في أكثر من حملة للحجيج، إلا أنه وعلى النقيض من كل الخدمات المجانية التي يلقاها الزائر الماشي على قدميه بين النجف وكربلاء، على مدى ثلاثة أيام أو أكثر، والتي تبدأ من الغذاء والسكن والخدمات الصحية، ولا تنتهي بخدمة تدليك الأقدام، وتلميع الأحذية، لم أجد في مكة المكرمة أكثر من علبة ماء تلقيتها ذات مرة على طريق مِنى !”. واضافت، “الفرق شاسع و لامجال أصلاً للمقارنة، بين ما يلقاه زائر كربلاء وما يلقاه زائر مكة. في العِراق يستجديك الناس طمعاً بالتشرف بخدمتك مجّاناً، أمّا في السعودية، فما عليك إلا أن تحمد ربك كي لا تضطر للاستجداء، نتيجة الأسعار المتصاعدة صاروخياً، عاماً بعدعام،في السكن والغذاء والنقل. أسئلة كثيرة دارت بداخلي، وتمنيت لو يجيبني عليها أحد. ألسنا أولى بهذه الخدمات، ونحن أغنى من العراق بأضعاف مضاعفة؟ أليس الحج هو الفريضة التي أوجبها الله على المسلمين، فكان من الأجدى بنا أن نتفانى في خدمة الحجاج؟”. واستطردت، ” كمواطنة سعودية، أنتمى لبلاد الحرمين، أتمنى فعلاً أن تكون هناك مشاركة مجتمعية من الأهالي والحكومة في خدمة الحجاج، وأن تتاح الفرصة لتقديم العطاء لهم،عساها تكون خير فرصة لتغيير صورتنا التي بدأت تتلوث بسواد العنف والتعصب. بعد رحلتي على طريق المشاية، بين النجف وكربلاء، لا أتردد في القول مرة أخرى لحاتم الطائي: أن لا مكان لك اليوم، أمام مارأيناه على طريق المشاية من عطاء وكرم وأخلاق العراقيين،خَدَمَة زوار الإمام الحسين؛ فقد فاقوا كرمك بما لا يحويه الوصف. اﻻيستحق منا ان نطلق على هذه اﻻيام (الصفريه) ايام السلام العالمي،وندعو المنظمات الدولية لحضور هذه التظاهرة السلمية والخدمية، والكتابة عنها ومشاهدتها حضورياً “‬‏‪

مقال الكاتبه السعوديه نداء ال سيف نصه :” لقدآن الأوان أن يسحب خَدَمَة زوار الإمام الحسين (ع) في كربلاء البساط من تحت أقدام حاتم الطائي وغيره، ممن اشتهروا بالكرم عبر التاريخ. فلطالما كان اسم حاتم الطائي مقروناً بالكرم والجود والعطاء بلا حدود . بيد أن بوصلة التاريخ لابد أن تتغير اليوم، والأمثال لا بُدَّ لها أن تتحول. فعطاء حاتم يتوارى أمام عطاء أهالي العراق لزوار الأربعين”. وتابعت، ” في الحقيقة، ما دفعني لكتابة هذه المقالة، هي صدمة المقارنة، بين الكرم والسخاء اللامتناهي، الذي يلقاه زائرو كربلاء مادياً ونفسياً، وبين ما يجري في بلادنا من جفاء لحجاج بيت الله الحرام؛ فقد حظيتُ، خلال السنوات العشر الماضية، بخدمة الحجاج في أكثر من حملة للحجيج، إلا أنه وعلى النقيض من كل الخدمات المجانية التي يلقاها الزائر الماشي على قدميه بين النجف وكربلاء، على مدى ثلاثة أيام أو أكثر، والتي تبدأ من الغذاء والسكن والخدمات الصحية، ولا تنتهي بخدمة تدليك الأقدام، وتلميع الأحذية، لم أجد في مكة المكرمة أكثر من علبة ماء تلقيتها ذات مرة على طريق مِنى !”. واضافت، “الفرق شاسع و لامجال أصلاً للمقارنة، بين ما يلقاه زائر كربلاء وما يلقاه زائر مكة. في العِراق يستجديك الناس طمعاً بالتشرف بخدمتك مجّاناً، أمّا في السعودية، فما عليك إلا أن تحمد ربك كي لا تضطر للاستجداء، نتيجة الأسعار المتصاعدة صاروخياً، عاماً بعدعام،في السكن والغذاء والنقل. أسئلة كثيرة دارت بداخلي، وتمنيت لو يجيبني عليها أحد. ألسنا أولى بهذه الخدمات، ونحن أغنى من العراق بأضعاف مضاعفة؟ أليس الحج هو الفريضة التي أوجبها الله على المسلمين، فكان من الأجدى بنا أن نتفانى في خدمة الحجاج؟”. واستطردت، ” كمواطنة سعودية، أنتمى لبلاد الحرمين، أتمنى فعلاً أن تكون هناك مشاركة مجتمعية من الأهالي والحكومة في خدمة الحجاج، وأن تتاح الفرصة لتقديم العطاء لهم،عساها تكون خير فرصة لتغيير صورتنا التي بدأت تتلوث بسواد العنف والتعصب. بعد رحلتي على طريق المشاية، بين النجف وكربلاء، لا أتردد في القول مرة أخرى لحاتم الطائي: أن لا مكان لك اليوم، أمام مارأيناه على طريق المشاية من عطاء وكرم وأخلاق العراقيين،خَدَمَة زوار الإمام الحسين؛ فقد فاقوا كرمك بما لا يحويه الوصف. اﻻيستحق منا ان نطلق على هذه اﻻيام (الصفريه) ايام السلام العالمي،وندعو المنظمات الدولية لحضور هذه التظاهرة السلمية والخدمية، والكتابة عنها ومشاهدتها حضورياً “‬‏‪

وقالت ال سيف في استهلال مقالها مانصه :” لقد آن الأوان أن يسحب خَدَمَة زوار الإمام الحسين (ع) في كربلاء البساط من تحت أقدام حاتم الطائي وغيره، ممن اشتهروا بالكرم عبر التاريخ. فلطالما كان اسم حاتم الطائي مقروناً بالكرم والجود والعطاء بلا حدود . بيد أن بوصلة التاريخ لابد أن تتغير اليوم، والأمثال لا بُدَّ لها أن تتحول. فعطاء حاتم يتوارى أمام عطاء أهالي العراق لزوار الأربعين”. وتابعت، ” في الحقيقة، ما دفعني لكتابة هذه المقالة، هي صدمة المقارنة، بين الكرم والسخاء اللامتناهي، الذي يلقاه زائرو كربلاء مادياً ونفسياً، وبين ما يجري في بلادنا من جفاء لحجاج بيت الله الحرام؛ فقد حظيتُ، خلال السنوات العشر الماضية، بخدمة الحجاج في أكثر من حملة للحجيج، إلا أنه وعلى النقيض من كل الخدمات المجانية التي يلقاها الزائر الماشي على قدميه بين النجف وكربلاء، على مدى ثلاثة أيام أو أكثر، والتي تبدأ من الغذاء والسكن والخدمات الصحية، ولا تنتهي بخدمة تدليك الأقدام، وتلميع الأحذية، لم أجد في مكة المكرمة أكثر من علبة ماء تلقيتها ذات مرة على طريق مِنى !”. واضافت، “الفرق شاسع و لامجال أصلاً للمقارنة، بين ما يلقاه زائر كربلاء وما يلقاه زائر مكة. في العِراق يستجديك الناس طمعاً بالتشرف بخدمتك مجّاناً، أمّا في السعودية، فما عليك إلا أن تحمد ربك كي لا تضطر للاستجداء، نتيجة الأسعار المتصاعدة صاروخياً، عاماً بعدعام،في السكن والغذاء والنقل. أسئلة كثيرة دارت بداخلي، وتمنيت لو يجيبني عليها أحد. ألسنا أولى بهذه الخدمات، ونحن أغنى من العراق بأضعاف مضاعفة؟ أليس الحج هو الفريضة التي أوجبها الله على المسلمين، فكان من الأجدى بنا أن نتفانى في خدمة الحجاج؟”. واستطردت، ” كمواطنة سعودية، أنتمى لبلاد الحرمين، أتمنى فعلاً أن تكون هناك مشاركة مجتمعية من الأهالي والحكومة في خدمة الحجاج، وأن تتاح الفرصة لتقديم العطاء لهم،عساها تكون خير فرصة لتغيير صورتنا التي بدأت تتلوث بسواد العنف والتعصب. بعد رحلتي على طريق المشاية، بين النجف وكربلاء، لا أتردد في القول مرة أخرى لحاتم الطائي: أن لا مكان لك اليوم، أمام مارأيناه على طريق المشاية من عطاء وكرم وأخلاق العراقيين،خَدَمَة زوار الإمام الحسين؛ فقد فاقوا كرمك بما لا يحويه الوصف. اﻻيستحق منا ان نطلق على هذه اﻻيام (الصفريه) ايام السلام العالمي،وندعو المنظمات الدولية لحضور هذه التظاهرة السلمية والخدمية، والكتابة عنها ومشاهدتها حضورياً “. انتهى/ D.L

شهاده

منو عربي بيكم زار اهل العراق سولفلي قصتك

انا اشتغلت مع العراقيين 3 سنوات سنه و شيعه .... اشهد بالله زلم و رجال ما مثلهم

والنعم مية هلا بيكم

الحجي كوميدي الله يحفضة

هههههههه سوالفكم حلوه...فرخك وابن فرخك..هذه كلمة عربيه فصحى

حيا الله العرب في كل مكان نتشرف بيكم

هاد مش سعودي هاد عراقي انولد بالسعوديه وتربى بشكل سعودي بس قرر يرجع للعراق ويصبح عراقي بلهجه وشكل ولبس وينقل الهويه العراقيه للسعوديه وكل العرب

جعله الله يلم شملنا نبقى عرب ومسلمين واخوة

والله ونعم بدواسر العراق ابناء عمومتنا

تحياتي من مسيحي عراقي عربي انشاء الله ترجع العلاقات بس ايران تفك منا

أهل العراق معروف عنهم الكرم والجود والغيرة والشجاعه

الله حيو بلعراق نتشرف انتو اهلنا سلامي للمملكه

اذا تعود الى المكان نتشرف بيك وباهل المملكه جميعا

ولا حرف سعودي اني اعرف اهلي

اللي يضحك يمكن تربية حمييير

العراق اهل كرم وجود وشجاعه من الازل تحية من الكويت لارض الىافدين

والله والنعم من اهل البصرة الكرام اهل الطيبة والنخوة

ربي يحفظ بلدي العراق العظيم ويدفع عنة الفتن ما ظهر منها وما بطن

أحسنت جزاك الله خير الجزاء ذاكر الخير

الشرهه مو عليك علي الدوسري اللي ضيفك لعلمك وعلم ضيوفك اهل المناطق ذي لهجتهم مايقولون علي العيال الفروخ يقولون الولد يجون الولد وانت مالك سوق حبيت اتمشي سوقك بهاذي السوالف او مامشي سوقك الا ابوخضير يعني باسم ابوخضير مشي سوقك معزبك ضيفك ثلاث ايام وصلح سيارتكم وبالاخير بدل ماتجيب طاريه بالخير وتذكر معروفه باعتزا ز. اتندر عليه وقال الفروخ وربعك يضحكون عليه لكن مااقول الا ( اخس علي هالطرقي الخسيس انت ماانت الا طرقي يعني ضارب طريق علي شغلك انت ماانت متعني عليه واكون ضيف لكن الرجل ماقصر احسبك ضيفك والا ربعك في الحفر لاطاح عليهم احد من العراق اللي هم معروف عنهم مدمين السيف معشين الضيف وعشوك ياالرخمه وفكوك ربعك بالحفر ايبلغون مركز الشرطه عنه هاذا انتم من زمان مايمري فيكم المعروف قطاعين سبيل المعروف انت واشباهك اخس علي هالاشكال ضيفك اوتاخذ. غيبته

حيا الله اهلنا اهل العراق 🇮🇶 اهل النخوة والطيب، ربي يحفظه ويحفظ اهله

احنا العرب والغيرة عندنا بلا حد واحنا كرام النفس عن اب وجد . ناري ونار الجار واحدة واليه قبلي يخرج القدر وأعمى اذا ماجارتي خرجت حتى يوارى جارتي الستر .

يا ناس احنا يسمونا العرب يعني كلنا واحد لا فرق بيننا تحياتي للجميع اخوكم سراج الشمري من العراق

العراق بلد الكرم والشجاعة والايثار وحيا الله اخوتنا العرب من المحيط الى الخليج والله عندنا في العراق صاحب البيت يستدين لكي يقوم بواجب الضيافة اتجاه ضيفه ولايقصر بواجبه وعندنا الكثير من هؤلاء

حياك الله ابن اخوك من البصره

ذبحني هذا مقدم البرنامج ما حبيته يضحك كثير ويقاطع المتحدث كثير

السعوديين شبعانين والحمد لله لايريدون كرمكم ولا ذبايحكم اذا كنتم روافض مشركون تعبدون ال البيت من دون الله ❌️🚷🚷🚷🚷❌️

ههههه كلامه حلو.. وكل الهلا بضيوف العراق.. هم يصيرو اصحاب الدار واحنه خطارهم

اهلا وسهلا بكل ضيف بيوتنا مفتوحه لكل ضيف انا من النجف الاشرف ونتشرف بكم

معروفيين العراقين اهل الكرم والجود

أحسنت جزاك الله خير

حنا عرب والعادات العربيه متواصله بنا انشالله

اللهم اجمع الاسلام على قولك الحق

سوالفه حلوه لرجل خير ومحترم اا

بنت البصرة مرت من هنا 😍😎👑

kzbin.info/www/bejne/aGXPoWSKnLJ8gcU

ايام حرب ايران كلها بالجبهة وين اكو واحد يكدر يقطع طريق حتى يكطعون اذنة 😂

ليش هاي جديدة على العراقيين انتم ما تعرفون العراقيين اتفصح تاريخ العراق وشوف ماثره ويه اخوانه العرب ولكن خوش مجازاة جازيتوه من حصار من غزو امريكي وتسليم العراق للمحتل وتدميره وتحطميه

تشرفتم أنتم من كل البلدان الخليج ،،،في العراق ،،، أهل الخليج ،فعلا طيبين البسطاء ونقاء القلوب ...تشرفتم وتحية الى البلدان الخليج الطيبين ،،،

افتخر بكل عربي يزور العراق من المحيط الى الخليج ودعونا من التفرقه كم هو جميل هكذا مجلس اتكلم فيه عن كرم السعودي والاماراتي والخليج العربي بصوره عامه كلنا عمام وكلنا اصلنا واحد يااخوان خلي نتصالح ويه عمامنه ولنجعل شعارنا بالصلح الله اولا ونبينا محمد صلى عليه وآله وصحبه وسلم والقران ولغتنا العربيه وقوميتنا فهيه بحد ذاتها حب قبل كل شيء وقدر محبب للنفوس اللهم ابعدنا عن الطائفيه والطائفيين ووحد شعوبنا ب لااله الا الله محمد رسول الله

بس الحجي طال عمره القتره عراقية شعجب لابسها