استغرب ماهو السبب الذي جعل ماهر امير يحذف مناظراته إذا كانت تفيد المسلمين
@أبولقمان-ي2غКүн бұрын
بارك الله فيك وجزاك الله عنا ألف خير ياشيخ حازم وزادك الله علمًا على علم وأنقظ الله بك المسلمين والمسلمات آمين آمين يارب العالمين
@سميرلطيف-د7ب3 күн бұрын
حسن عيسي داهيه ورررهيب حقيقه --فعلا الدين يسلخ العقل ويجرده من اي تساؤل وتفكير
@محمد-230Күн бұрын
غير صحيح...
@زركون-ط5خ3 күн бұрын
🔥 مستحيل اناقش واحد يقول "عادي بناتي يكونن إماء عند آل سعود" منتكس!
@akrmrashed11815 күн бұрын
مين اسامه ده؟ غرور كبر عجرفه !!!!
@philosophia7587 күн бұрын
في 1000000 حكم حكم اي عرف الحكم يا مغترب المسلمين لي بيلفو ويدورو تعريف الحكم عندك اي الراجل بيسالك بتلف ودور لي 😂😂😂😂😂😂
@iyeddoudou11 күн бұрын
لم ارى ضحالة فكر و مستوى متدني في الفهم مثل ما رأيت عند مازن ، استاذ محمد كان يجب عليه ان يشرح له كما تعلمنا في الابتدائي
@akrmrashed118112 күн бұрын
مغرور متكبر ربنا يهديك
@ussaf200814 күн бұрын
هولاء روافض وجهلة متخفين تحت مسمى المتدبرين وما ينفع معهم الا قولة خوينا من العراق يومه ينصح اهل الشام ... الشيعي لا تناقشه الا ...... في راسه
@قرآنللجميع-ن4ش14 күн бұрын
مروج السنة كالمحامي الذي درس القانون لكنه اختار ان يدافع عن مجرم جرمه مفضوح أمام الجميع
@قرآنللجميع-ن4ش15 күн бұрын
إن كان المحاور السني مغربيا كما يبدو فأكيد انه يعرف طريقة السماوي عندنا في المغرب. هي طريقته: طريقة من النوع الكاريكاتوري المضحك للغاية. استيقظ يا اخي.
@ibfa104016 күн бұрын
حازم تناقض في عدة نقاط الأولى تأصيل ما ليس بأصل ومن ذلك أن الميثاق على بني آدم يغني عن إرسال الرسل وهذا من قول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النص ويقولون إن العقل يستقبح ويستحسن ولا حاجة لنص من الشرع قال الإمام القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن» (10/ 231): «(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) أَيْ لَمْ نَتْرُكِ الْخَلْقَ سُدًى، بَلْ أَرْسَلْنَا الرُّسُلَ. وَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْأَحْكَامَ لَا تَثْبُتُ إِلَّا بِالشَّرْعِ، خِلَافًا لِلْمُعْتَزِلَةِ الْقَائِلِينَ بِأَنَّ الْعَقْلَ يُقَبِّحُ وَيُحَسِّنُ وَيُبِيحُ وَيَحْظُرُ» وكلامه مليء بخلط وشبهات الشبهة الأولى: الميثاق الأول يؤكد أن العقل يوجب رفض الشرك وأن الحاجة للرسل تكون من اجل الشرائع فالفطرة تناقض الشرك ولا حاجة للرسل فكل من وقع في الشرك فلا يحتاج لإقامة الحجة بذلك الميثاق الاول دليله: ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 172] الرد من وجوه : الوجه الأول: هذا يخالف مفهوم الآيات التي تؤكد إعذار الله للبشر حتى بعث الرسلومنها: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 15] ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 115] قال القرطبي: فلما اعترف الخلق لله سبحانه بأنه الرب ثم ذهلوا عنه ذكرهم بأنبيائه وختم الذكر بأفضل أصفيائه لتقوم [ ص: 284 ] حجته عليهم فقال له : فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر ثم مكنه من السيطرة ، وأتاه السلطنة ، ومكن له دينه في الأرض . الوجه الثاني: هذه الشبهة تناقض أن مبعث الرسل لتصحيح العقائد كما توضيح وتصحيح وإنشاء الشرائع: قال المصطفى : من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله دخل الجنة ... الوجه الثالث: حازم يقول بقول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النصوص الشرعية مدعين أنه لا حاجة للرسل ويكفي العقل فقط للاستحسان والتقبيح الشرعي الآية فيها رد على هذه الشبهة لازم الآية على هذا القول يؤدي إلى الجبر وعدم الحاجة إلى الرسل والاتباع والحساب وهو ما فائدة الدنيا والعمل مادام الأمر منته منذ خلق الله آدم وأعلم ذريته أهل الجنة وأهل النار الوجه الرابع: هذه الشبهة تناقض ما ثبت أن كل مولود يولد على الفطرة من حيث الشبهة الثانية: يقول حازم: مسمى الإسلام لا يثبت إلا لمن تبرأ من الشرك وأخلص عبادته لله الرد من وجود: الأول: هذا فيه خلط بين الكافر الأصلي والمسلم المتلبس بشرك الثاني: مسمى الإسلام يثبت بنطق الشهادتين وليس كما يقول حازم بلوازم أخرى عليها ودليله أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله ولم يطلب منه البراءة من المشركين ولا الكفر بالطاغوت كما يقول حازم . ومثل هذا الحديث كثير. الثالث: لا توجد منزلة بين المنزلتين كافر ومسلم ومنزلة بينهما كما تقول المعتزلة : قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: أصولهم -يعني المعتزلة - خمسة يسمونها التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وإنفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر. وعلى ذلك لا يصح إنزال النصوص التي وردت في الكفار الأصليين على مسلم متلبس بشرك ولا يطلق لفظ الكفر على المسلم المعين إلا بتحقق شروط وانتفاع موانع العذر بالجهل المعتبر والتأويل الفاسد والإكراه ومن نشأ في بادية أو دار كفر أو جحد معلوما من الدين بالضرورة . وهذا الأخير أمر نسبي في المجتمعات حتى المسلمة منها. موضوع تكفير المسلمين المعينين باب أشبه بالحكم القضائي لا يصح فيه تركه لأي أحد لأن فيه سماع وإسماع وإقامة حجة ونفي شبهة وتحقق القصد إلى غير ذلك فلا يترك لكل أحد لا يدري كوعه من بوعه. وأنا أفضل مناظرته حين يسمح وقتي لتفنيد كل شبه التكفيريين ليس من باب المغالبة لكن من باب إحقاق الحق .
@قرآنللجميع-ن4ش16 күн бұрын
الاخت صابرين ينقصها تدبر آيات الصلاة دون خلفيات تراثية.
@AmjadTahar-d5b16 күн бұрын
مازن شكله الشعر إلي مربيه ماثر على دماغه بيكرر نفس الكلام من غير فهم
@j.m.h85918 күн бұрын
من الملاحظ في حوارات المسلمين عموماً مع الملحدين أنهم يتحولون بسرعة البرق من مسلمين إلى ربوبيين😂😂😂
@محمد-230Күн бұрын
ده في مخيلاتك
@Marwa-r9s5m19 күн бұрын
سعد الشرعى ظهر غير شرعي وظهر على حقيقته هو تنازل على كل شى من اجل منكرات المغرب خمور وحشيش ونساء وفلوس وطعام تنازل على الضمير ودين والاخلاق ل عيون الخونا
@AmjadTahar-d5b20 күн бұрын
فيلو سيتنهي به الامر في مستشفى المجانين مثل نيتشه
@AmjadTahar-d5b20 күн бұрын
😂😂😂حصلة ديال لكلاب
@thelaststand167424 күн бұрын
آدم عمكم وعم الكل.
@HafidaSallhi24 күн бұрын
قليط لا يفهم مسكين بليد
@j.m.h85925 күн бұрын
صدقت د حسن المتصدر المسلم بتاع كلوه😂😂😂
@1003amon25 күн бұрын
حسن عيسى هرب منكم 😂😂
@The1rueKnigh125 күн бұрын
بيقول احنا مش على دراية بالجينات القريشية اذا كانت افضل، كانت جينات ملايكه يعني 😂😂 10:46
@CrypyAndForex25 күн бұрын
إن كان لاحمد سامي عذر عند ربه يوم القيامة فهو صبره على خولال.. هذا الصبر لم اره عند أي مسلم.. يا خولال هل مسلم دون أدب ؟! .. هذا من شيم السلفية و هم يجيزون ذلك.. أما أن تدعي انك اشعري و أنت سلفي فانت تسيء لنا
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
حازم أجاب اكثر من مرة
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
ومين يا اللا حنبلي في نظرك من الطواغيت اليوم تريد اعتذاره وحصله التفصيل الذي تريده يا ابو النسناس
@ibfa104016 күн бұрын
حازم تناقض في عدة نقاط الأولى تأصيل ما ليس بأصل ومن ذلك أن الميثاق على بني آدم يغني عن إرسال الرسل وهذا من قول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النص ويقولون إن العقل يستقبح ويستحسن ولا حاجة لنص من الشرع قال الإمام القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن» (10/ 231): «(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) أَيْ لَمْ نَتْرُكِ الْخَلْقَ سُدًى، بَلْ أَرْسَلْنَا الرُّسُلَ. وَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْأَحْكَامَ لَا تَثْبُتُ إِلَّا بِالشَّرْعِ، خِلَافًا لِلْمُعْتَزِلَةِ الْقَائِلِينَ بِأَنَّ الْعَقْلَ يُقَبِّحُ وَيُحَسِّنُ وَيُبِيحُ وَيَحْظُرُ» وكلامه مليء بخلط وشبهات الشبهة الأولى: الميثاق الأول يؤكد أن العقل يوجب رفض الشرك وأن الحاجة للرسل تكون من اجل الشرائع فالفطرة تناقض الشرك ولا حاجة للرسل فكل من وقع في الشرك فلا يحتاج لإقامة الحجة بذلك الميثاق الاول دليله: ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 172] الرد من وجوه : الوجه الأول: هذا يخالف مفهوم الآيات التي تؤكد إعذار الله للبشر حتى بعث الرسلومنها: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 15] ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 115] قال القرطبي: فلما اعترف الخلق لله سبحانه بأنه الرب ثم ذهلوا عنه ذكرهم بأنبيائه وختم الذكر بأفضل أصفيائه لتقوم [ ص: 284 ] حجته عليهم فقال له : فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر ثم مكنه من السيطرة ، وأتاه السلطنة ، ومكن له دينه في الأرض . الوجه الثاني: هذه الشبهة تناقض أن مبعث الرسل لتصحيح العقائد كما توضيح وتصحيح وإنشاء الشرائع: قال المصطفى : من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله دخل الجنة ... الوجه الثالث: حازم يقول بقول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النصوص الشرعية مدعين أنه لا حاجة للرسل ويكفي العقل فقط للاستحسان والتقبيح الشرعي الآية فيها رد على هذه الشبهة لازم الآية على هذا القول يؤدي إلى الجبر وعدم الحاجة إلى الرسل والاتباع والحساب وهو ما فائدة الدنيا والعمل مادام الأمر منته منذ خلق الله آدم وأعلم ذريته أهل الجنة وأهل النار الوجه الرابع: هذه الشبهة تناقض ما ثبت أن كل مولود يولد على الفطرة من حيث الشبهة الثانية: يقول حازم: مسمى الإسلام لا يثبت إلا لمن تبرأ من الشرك وأخلص عبادته لله الرد من وجود: الأول: هذا فيه خلط بين الكافر الأصلي والمسلم المتلبس بشرك الثاني: مسمى الإسلام يثبت بنطق الشهادتين وليس كما يقول حازم بلوازم أخرى عليها ودليله أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله ولم يطلب منه البراءة من المشركين ولا الكفر بالطاغوت كما يقول حازم . ومثل هذا الحديث كثير. الثالث: لا توجد منزلة بين المنزلتين كافر ومسلم ومنزلة بينهما كما تقول المعتزلة : قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: أصولهم -يعني المعتزلة - خمسة يسمونها التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وإنفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر. وعلى ذلك لا يصح إنزال النصوص التي وردت في الكفار الأصليين على مسلم متلبس بشرك ولا يطلق لفظ الكفر على المسلم المعين إلا بتحقق شروط وانتفاع موانع العذر بالجهل المعتبر والتأويل الفاسد والإكراه ومن نشأ في بادية أو دار كفر أو جحد معلوما من الدين بالضرورة . وهذا الأخير أمر نسبي في المجتمعات حتى المسلمة منها. موضوع تكفير المسلمين المعينين باب أشبه بالحكم القضائي لا يصح فيه تركه لأي أحد لأن فيه سماع وإسماع وإقامة حجة ونفي شبهة وتحقق القصد إلى غير ذلك فلا يترك لكل أحد لا يدري كوعه من بوعه. وأنا أفضل مناظرته حين يسمح وقتي لتفنيد كل شبه التكفيريين ليس من باب المغالبة لكن من باب إحقاق الحق .
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
والله إن حوار حازم مع النكارى ؟ لفيه إحترام من النكارى وانصاف لحازم ومنعوا أي مشاغب يشوش على حازم، فبصراحة هم منصفين ومحترمين مع حازم أكثر منكم ، بصراحة لستم مثلهم في الإنصاف والاحترام .
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
أبو النسناس اللا حنبلي ينكر جواب حازم ويكرر سؤاله مرات يريد بذالك التشغيب على حازم
@ibfa104016 күн бұрын
حازم تناقض في عدة نقاط الأولى تأصيل ما ليس بأصل ومن ذلك أن الميثاق على بني آدم يغني عن إرسال الرسل وهذا من قول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النص ويقولون إن العقل يستقبح ويستحسن ولا حاجة لنص من الشرع قال الإمام القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن» (10/ 231): «(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) أَيْ لَمْ نَتْرُكِ الْخَلْقَ سُدًى، بَلْ أَرْسَلْنَا الرُّسُلَ. وَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْأَحْكَامَ لَا تَثْبُتُ إِلَّا بِالشَّرْعِ، خِلَافًا لِلْمُعْتَزِلَةِ الْقَائِلِينَ بِأَنَّ الْعَقْلَ يُقَبِّحُ وَيُحَسِّنُ وَيُبِيحُ وَيَحْظُرُ» وكلامه مليء بخلط وشبهات الشبهة الأولى: الميثاق الأول يؤكد أن العقل يوجب رفض الشرك وأن الحاجة للرسل تكون من اجل الشرائع فالفطرة تناقض الشرك ولا حاجة للرسل فكل من وقع في الشرك فلا يحتاج لإقامة الحجة بذلك الميثاق الاول دليله: ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 172] الرد من وجوه : الوجه الأول: هذا يخالف مفهوم الآيات التي تؤكد إعذار الله للبشر حتى بعث الرسلومنها: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 15] ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 115] قال القرطبي: فلما اعترف الخلق لله سبحانه بأنه الرب ثم ذهلوا عنه ذكرهم بأنبيائه وختم الذكر بأفضل أصفيائه لتقوم [ ص: 284 ] حجته عليهم فقال له : فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر ثم مكنه من السيطرة ، وأتاه السلطنة ، ومكن له دينه في الأرض . الوجه الثاني: هذه الشبهة تناقض أن مبعث الرسل لتصحيح العقائد كما توضيح وتصحيح وإنشاء الشرائع: قال المصطفى : من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله دخل الجنة ... الوجه الثالث: حازم يقول بقول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النصوص الشرعية مدعين أنه لا حاجة للرسل ويكفي العقل فقط للاستحسان والتقبيح الشرعي الآية فيها رد على هذه الشبهة لازم الآية على هذا القول يؤدي إلى الجبر وعدم الحاجة إلى الرسل والاتباع والحساب وهو ما فائدة الدنيا والعمل مادام الأمر منته منذ خلق الله آدم وأعلم ذريته أهل الجنة وأهل النار الوجه الرابع: هذه الشبهة تناقض ما ثبت أن كل مولود يولد على الفطرة من حيث الشبهة الثانية: يقول حازم: مسمى الإسلام لا يثبت إلا لمن تبرأ من الشرك وأخلص عبادته لله الرد من وجود: الأول: هذا فيه خلط بين الكافر الأصلي والمسلم المتلبس بشرك الثاني: مسمى الإسلام يثبت بنطق الشهادتين وليس كما يقول حازم بلوازم أخرى عليها ودليله أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله ولم يطلب منه البراءة من المشركين ولا الكفر بالطاغوت كما يقول حازم . ومثل هذا الحديث كثير. الثالث: لا توجد منزلة بين المنزلتين كافر ومسلم ومنزلة بينهما كما تقول المعتزلة : قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: أصولهم -يعني المعتزلة - خمسة يسمونها التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وإنفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر. وعلى ذلك لا يصح إنزال النصوص التي وردت في الكفار الأصليين على مسلم متلبس بشرك ولا يطلق لفظ الكفر على المسلم المعين إلا بتحقق شروط وانتفاع موانع العذر بالجهل المعتبر والتأويل الفاسد والإكراه ومن نشأ في بادية أو دار كفر أو جحد معلوما من الدين بالضرورة . وهذا الأخير أمر نسبي في المجتمعات حتى المسلمة منها. موضوع تكفير المسلمين المعينين باب أشبه بالحكم القضائي لا يصح فيه تركه لأي أحد لأن فيه سماع وإسماع وإقامة حجة ونفي شبهة وتحقق القصد إلى غير ذلك فلا يترك لكل أحد لا يدري كوعه من بوعه. وأنا أفضل مناظرته حين يسمح وقتي لتفنيد كل شبه التكفيريين ليس من باب المغالبة لكن من باب إحقاق الحق .
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
اللا حنبلي لا يصبر على رد الشيخ حازم ،
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
وقصة زيد بن عمر بن نوفيل اكبر دليل على دخول أهل الفترة النار من أشرك بالله واتخذ مع الله ندا، الا زيد بن عمر لأنه تبرأ من المشركين وشركهم فكان من الموحدين بالفطرة الناچين من عذاب الله، وحسبنا الله ونعم الوكيل والله تعالى على كل ظالم يريد اضلال الناس.
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
من بدل وغير وحاد عن الكتاب والسنة كافر بأدلة الكتاب والسنة
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
الله المستعان
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
اللهم اغفر لي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
اهل الفترة لهم حجة مالم يقعوا في الشرك الأكبر، وهل الحنبلي ينتظر رسولا"ءاخر حتى يعذر أهل زمانه الواقعين في الشرك الأكبر والواقع الذي نعيشه يشهد بخلاف ما يقوله الحنبلي والحنبلي لا يؤمن بخاتمية الرسالة وماذا ينتظر الحنبلي أن يقيم الحجة على اهله الذي يعذرهم بالشرك الأكبر ، وهل يا حنبلي يشق على الناس العلم أو طلب العلم وهل العلم يتعسر على الناس تحصيله ؟ ولا حول ولا قوة إلا بالله
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
الحنبلي يراوغ ويحاول أن يربك الأخ حازم ولا يريد أن تسمع الناس الجواب كامل من الشيخ حازم ، الحنبلي هذا متحمل على حازم وكأن الشيطان يؤزه أزا ويجادل الشيخ حازم بغية أن يظهر حازم أنه مخطئ وخلاص بالباطل وليس بالحق ، ألا لعنة الله على الظالمين الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالأحرةهم كافرون .
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
والله إن الحنبلي يكذب كالشيطان ويحاول أن يشوش على حازم
@ibfa104016 күн бұрын
حازم تناقض في عدة نقاط النقطة الأولى تأصيل ما ليس بأصل. ومن ذلك أن الميثاق على بني آدم يغني عن إرسال الرسل وهذا من قول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النص ويقولون إن العقل يستقبح ويستحسن ولا حاجة لنص من الشرع وقد طلب عزو ذلك إلى أحد من العلماء وها هو النقل: قال الإمام القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن» (10/ 231): «(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) أَيْ لَمْ نَتْرُكِ الْخَلْقَ سُدًى، بَلْ أَرْسَلْنَا الرُّسُلَ. وَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْأَحْكَامَ لَا تَثْبُتُ إِلَّا بِالشَّرْعِ، خِلَافًا لِلْمُعْتَزِلَةِ الْقَائِلِينَ بِأَنَّ الْعَقْلَ يُقَبِّحُ وَيُحَسِّنُ وَيُبِيحُ وَيَحْظُرُ» وكلامه مليء بخلط وشبهات الشبهة الأولى: الميثاق الأول يؤكد أن العقل يوجب رفض الشرك وأن الحاجة للرسل تكون من اجل الشرائع فالفطرة تناقض الشرك ولا حاجة للرسل فكل من وقع في الشرك فلا يحتاج لإقامة الحجة بذلك الميثاق الاول دليله: ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 172] الرد من وجوه : الوجه الأول: هذا يخالف مفهوم الآيات التي تؤكد إعذار الله للبشر حتى بعث الرسل ومنها: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 15] ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 115] قال القرطبي: فلما اعترف الخلق لله سبحانه بأنه الرب ثم ذهلوا عنه ذكرهم بأنبيائه وختم الذكر بأفضل أصفيائه لتقوم [ ص: 284 ] حجته عليهم فقال له : فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر ثم مكنه من السيطرة ، وأتاه السلطنة ، ومكن له دينه في الأرض . الوجه الثاني: هذه الشبهة تناقض أن مبعث الرسل لتصحيح العقائد كما توضيح وتصحيح وإنشاء الشرائع: قال المصطفى : من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله دخل الجنة ... الوجه الثالث: حازم يقول بقول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النصوص الشرعية مدعين أنه لا حاجة للرسل ويكفي العقل فقط للاستحسان والتقبيح الشرعي الآية فيها رد على هذه الشبهة لازم الآية على هذا القول يؤدي إلى الجبر وعدم الحاجة إلى الرسل والاتباع والحساب وهو ما فائدة الدنيا والعمل مادام الأمر منته منذ خلق الله آدم وأعلم ذريته أهل الجنة وأهل النار الوجه الرابع: هذه الشبهة تناقض ما ثبت أن كل مولود يولد على الفطرة. الوجه الخامس : أن غاية ما تثبته الآية من حجة هو الإقرار بالله ربا خالقا رازقا أما الاكتفاء بذلك دليلا على إقامة حجية العبودية والتوحيد فلا بجامع الحاجة إلى إرسال الرسل. الشبهة الثانية: يقول حازم: مسمى الإسلام لا يثبت إلا لمن تبرأ من الشرك وأخلص عبادته لله ولابد من لوازم أخرى عليها مثل نطق التبرؤ من المشركين وعدم الموالاة والكفر بالطاغوت نطقا. الرد من وجود: الأول: هذا فيه خلط بين الكافر الأصلي والمسلم الأصلي والمسلم المتلبس بشرك . الثاني: مسمى الإسلام يثبت بنطق الشهادتين ودليله أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله ولم يطلب منه البراءة من المشركين ولا الكفر بالطاغوت كما يقول حازم . ومثل هذا الدليل كثير في القرآن والسنة. الثالث: لا توجد منزلة بين المنزلتين: أي كافر ومسلم ومنزلة بينهما وهذا قول المعتزلة : وهذا النقل عن ابن تيمية يؤكد ذلك: قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: أصولهم -يعني المعتزلة - خمسة يسمونها التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وإنفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر. وعلى ذلك لا يصح إنزال النصوص التي وردت في الكفار الأصليين على المسلم الأصلي، أو المسلم المتلبس بشرك ولا يطلق لفظ الكفر على المسلم المعين إلا بتحقق شروط وانتفاع موانع العذر بالجهل والتأويل الفاسد والإكراه ومن نشأ في بادية أو دار كفر أو جحد معلوما من الدين بالضرورة . وهذا الأخير أمر نسبي في المجتمعات حتى المسلمة منها. هل التوحيد يدرك بالحس كما يدعي حازم ؟ وما فائدة الرسل إذن ؟ وما فائدة الكتب ؟ ! وما فائدة الدعوة؟ بلغوا عني ولو آية هل تختص بالشرائع فقط ؟!! هذا عجب والله أعلم
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
الشيخ حازم لم يقل ما تتقوله عليه، قال الشيخ حازم أنه أهل الفترة يمتحنون إذا لم يتخذوا ندا"مع الله تعالى، وإذا اشركوا فهم من أهل النار يوم القيامة بموجب الميثاق الأول وذكر الدليل على ذلك.
@ibfa104016 күн бұрын
حازم تناقض في عدة نقاط الأولى تأصيل ما ليس بأصل ومن ذلك أن الميثاق على بني آدم يغني عن إرسال الرسل وهذا من قول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النص ويقولون إن العقل يستقبح ويستحسن ولا حاجة لنص من الشرع قال الإمام القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن» (10/ 231): «(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) أَيْ لَمْ نَتْرُكِ الْخَلْقَ سُدًى، بَلْ أَرْسَلْنَا الرُّسُلَ. وَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْأَحْكَامَ لَا تَثْبُتُ إِلَّا بِالشَّرْعِ، خِلَافًا لِلْمُعْتَزِلَةِ الْقَائِلِينَ بِأَنَّ الْعَقْلَ يُقَبِّحُ وَيُحَسِّنُ وَيُبِيحُ وَيَحْظُرُ» وكلامه مليء بخلط وشبهات الشبهة الأولى: الميثاق الأول يؤكد أن العقل يوجب رفض الشرك وأن الحاجة للرسل تكون من اجل الشرائع فالفطرة تناقض الشرك ولا حاجة للرسل فكل من وقع في الشرك فلا يحتاج لإقامة الحجة بذلك الميثاق الاول دليله: ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 172] الرد من وجوه : الوجه الأول: هذا يخالف مفهوم الآيات التي تؤكد إعذار الله للبشر حتى بعث الرسلومنها: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 15] ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 115] قال القرطبي: فلما اعترف الخلق لله سبحانه بأنه الرب ثم ذهلوا عنه ذكرهم بأنبيائه وختم الذكر بأفضل أصفيائه لتقوم [ ص: 284 ] حجته عليهم فقال له : فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر ثم مكنه من السيطرة ، وأتاه السلطنة ، ومكن له دينه في الأرض . الوجه الثاني: هذه الشبهة تناقض أن مبعث الرسل لتصحيح العقائد كما توضيح وتصحيح وإنشاء الشرائع: قال المصطفى : من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله دخل الجنة ... الوجه الثالث: حازم يقول بقول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النصوص الشرعية مدعين أنه لا حاجة للرسل ويكفي العقل فقط للاستحسان والتقبيح الشرعي الآية فيها رد على هذه الشبهة لازم الآية على هذا القول يؤدي إلى الجبر وعدم الحاجة إلى الرسل والاتباع والحساب وهو ما فائدة الدنيا والعمل مادام الأمر منته منذ خلق الله آدم وأعلم ذريته أهل الجنة وأهل النار الوجه الرابع: هذه الشبهة تناقض ما ثبت أن كل مولود يولد على الفطرة من حيث الشبهة الثانية: يقول حازم: مسمى الإسلام لا يثبت إلا لمن تبرأ من الشرك وأخلص عبادته لله الرد من وجود: الأول: هذا فيه خلط بين الكافر الأصلي والمسلم المتلبس بشرك الثاني: مسمى الإسلام يثبت بنطق الشهادتين وليس كما يقول حازم بلوازم أخرى عليها ودليله أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله ولم يطلب منه البراءة من المشركين ولا الكفر بالطاغوت كما يقول حازم . ومثل هذا الحديث كثير. الثالث: لا توجد منزلة بين المنزلتين كافر ومسلم ومنزلة بينهما كما تقول المعتزلة : قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: أصولهم -يعني المعتزلة - خمسة يسمونها التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وإنفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر. وعلى ذلك لا يصح إنزال النصوص التي وردت في الكفار الأصليين على مسلم متلبس بشرك ولا يطلق لفظ الكفر على المسلم المعين إلا بتحقق شروط وانتفاع موانع العذر بالجهل المعتبر والتأويل الفاسد والإكراه ومن نشأ في بادية أو دار كفر أو جحد معلوما من الدين بالضرورة . وهذا الأخير أمر نسبي في المجتمعات حتى المسلمة منها. موضوع تكفير المسلمين المعينين باب أشبه بالحكم القضائي لا يصح فيه تركه لأي أحد لأن فيه سماع وإسماع وإقامة حجة ونفي شبهة وتحقق القصد إلى غير ذلك فلا يترك لكل أحد لا يدري كوعه من بوعه. وأنا أفضل مناظرته حين يسمح وقتي لتفنيد كل شبه التكفيريين ليس من باب المغالبة لكن من باب إحقاق الحق .
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
إن كنت صادق يا حنبلي إجماع الأمة على أن الميثاق ليس حجة بذاته ، قلت ولم تأتي بالإجماع الذي زعمته
@سعدزيد-ض6ش26 күн бұрын
الحنبلي يخاف من جواب حازم ، سبحان الله وحازم إذا تكلم سبحان الله انشرحت له الأسماع ونستفيد من وضوح ادلته القوية ، وإذا تكلم الحنبلي اشعر وكأنه لم يفقه لما يقول ولا نستفيد منه شيئا سبحان الله فعلاً من صدق في حديثه فلكلامه أثر ،
@ibfa104014 күн бұрын
حازم تناقض في عدة نقاط النقطة الأولى تأصيل ما ليس بأصل. ومن ذلك أن الميثاق على بني آدم يغني عن إرسال الرسل وهذا من قول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النص ويقولون إن العقل يستقبح ويستحسن ولا حاجة لنص من الشرع وقد طلب عزو ذلك إلى أحد من العلماء وها هو النقل: قال الإمام القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن» (10/ 231): «(وَما كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) أَيْ لَمْ نَتْرُكِ الْخَلْقَ سُدًى، بَلْ أَرْسَلْنَا الرُّسُلَ. وَفِي هَذَا دَلِيلٌ عَلَى أَنَّ الْأَحْكَامَ لَا تَثْبُتُ إِلَّا بِالشَّرْعِ، خِلَافًا لِلْمُعْتَزِلَةِ الْقَائِلِينَ بِأَنَّ الْعَقْلَ يُقَبِّحُ وَيُحَسِّنُ وَيُبِيحُ وَيَحْظُرُ» وكلامه مليء بخلط وشبهات الشبهة الأولى: الميثاق الأول يؤكد أن العقل يوجب رفض الشرك وأن الحاجة للرسل تكون من اجل الشرائع فالفطرة تناقض الشرك ولا حاجة للرسل فكل من وقع في الشرك فلا يحتاج لإقامة الحجة بذلك الميثاق الاول دليله: ﴿وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 172] الرد من وجوه : الوجه الأول: هذا يخالف مفهوم الآيات التي تؤكد إعذار الله للبشر حتى بعث الرسل ومنها: ﴿وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 15] ﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِلَّ قَوْمًا بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 115] قال القرطبي: فلما اعترف الخلق لله سبحانه بأنه الرب ثم ذهلوا عنه ذكرهم بأنبيائه وختم الذكر بأفضل أصفيائه لتقوم [ ص: 284 ] حجته عليهم فقال له : فذكر إنما أنت مذكر لست عليهم بمسيطر ثم مكنه من السيطرة ، وأتاه السلطنة ، ومكن له دينه في الأرض . الوجه الثاني: هذه الشبهة تناقض أن مبعث الرسل لتصحيح العقائد كما توضيح وتصحيح وإنشاء الشرائع: قال المصطفى : من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله دخل الجنة ... الوجه الثالث: حازم يقول بقول المعتزلة الذين يقدمون العقل على النصوص الشرعية مدعين أنه لا حاجة للرسل ويكفي العقل فقط للاستحسان والتقبيح الشرعي الآية فيها رد على هذه الشبهة لازم الآية على هذا القول يؤدي إلى الجبر وعدم الحاجة إلى الرسل والاتباع والحساب وهو ما فائدة الدنيا والعمل مادام الأمر منته منذ خلق الله آدم وأعلم ذريته أهل الجنة وأهل النار الوجه الرابع: هذه الشبهة تناقض ما ثبت أن كل مولود يولد على الفطرة. الوجه الخامس : أن غاية ما تثبته الآية من حجة هو الإقرار بالله ربا خالقا رازقا أما الاكتفاء بذلك دليلا على إقامة حجية العبودية والتوحيد فلا بجامع الحاجة إلى إرسال الرسل. الشبهة الثانية: يقول حازم: مسمى الإسلام لا يثبت إلا لمن تبرأ من الشرك وأخلص عبادته لله ولابد من لوازم أخرى عليها مثل نطق التبرؤ من المشركين وعدم الموالاة والكفر بالطاغوت نطقا. الرد من وجود: الأول: هذا فيه خلط بين الكافر الأصلي والمسلم الأصلي والمسلم المتلبس بشرك . الثاني: مسمى الإسلام يثبت بنطق الشهادتين ودليله أقتلته بعد أن قال لا إله إلا الله ولم يطلب منه البراءة من المشركين ولا الكفر بالطاغوت كما يقول حازم . ومثل هذا الدليل كثير في القرآن والسنة. الثالث: لا توجد منزلة بين المنزلتين: أي كافر ومسلم ومنزلة بينهما وهذا قول المعتزلة : وهذا النقل عن ابن تيمية يؤكد ذلك: قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: أصولهم -يعني المعتزلة - خمسة يسمونها التوحيد والعدل والمنزلة بين المنزلتين وإنفاذ الوعيد والأمر بالمعروف والنهى عن المنكر. وعلى ذلك لا يصح إنزال النصوص التي وردت في الكفار الأصليين على المسلم الأصلي، أو المسلم المتلبس بشرك ولا يطلق لفظ الكفر على المسلم المعين إلا بتحقق شروط وانتفاع موانع العذر بالجهل والتأويل الفاسد والإكراه ومن نشأ في بادية أو دار كفر أو جحد معلوما من الدين بالضرورة . وهذا الأخير أمر نسبي في المجتمعات حتى المسلمة منها. هل التوحيد يدرك بالحس كما يدعي حازم ؟ وما فائدة الرسل إذن ؟ وما فائدة الكتب ؟ ! وما فائدة الدعوة؟ بلغوا عني ولو آية هل تختص بالشرائع فقط ؟!! هذا عجب والله أعلم
@سعدزيد-ض6ش13 күн бұрын
وهل هناك متلبس بشرك اسمه مسلم، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
@سعدزيد-ض6ش13 күн бұрын
وهل البراءة من المشركين غير ثابتة عندكم وهل الكفر بالطاغوت أتى به حازم من عند نفسه أم هو أمر من الله تعالى يقتضي الوجوب قال تعالى ( ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واچتنبوا الطاغوت)الآية وقال تعالى (فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى) الآية فلا أدري هل تدري ما تقوله ؟
@ibfa104012 күн бұрын
@@سعدزيد-ض6ش المتلبس نوعان الأول كافر أصلي وهذا لا خلاف فيه الثاني: مسلم تلبس بالكفر وهذا يدخل حكمه في حكم المعين وتنطبق عليه شروط المعين إذا أردنا أن نحكم عليه بالكفر بتحقق شروط الكفر وانتفاء موانع العذر والإكراه وفي حالة ما لم تقم عليه الحجة ونفي الشبهة يبقى له مسمى الأسلام فليس في الإسلام كافر ومسلم ومنزلة بينهما هذا اختراع المعتلة أما عن وجود نماذج لمسلمين تلبسوا بكفر فكثيرة في عهد رسول الله وتم إعذارهم ولم يكفرهم رسول الله ومنها ما صح عن رسول الله ص في قوله لعائشة : «صحيح مسلم» (2/ 670): «أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ؟» قَالَتْ: مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللهُ، نَعَمْ... هنا ظنت عائشة أن يحيف الله عليها ورسوله وهو ظن سوء وكفر ..لكن لم يكفرها رسول الله بل بين لها أن الله ورسوله لا يحيفان ولا يظلمان أحدا واكتفى بذلك . ومنها الإجماع على أن من أخطأ في قراءة القرآن بزيادة أو نقص فهو ليس بكافر لعذره بالجهل وهو أمر لو عمله قاصدا كفر .... وغير ذلك كثيييير
@سعدزيد-ض6ش27 күн бұрын
يا شيخ حازم نصيحتي لك لا تدخل مع هؤلاء المرچئة وغيرهم أولياء الطاغوت مناظرات ولا مناكفات لو علم الله فيهم خيرا سيأتي بهم وإلا كفانا الله شرهم ومناكفاتهم وجدالهم بالباطل ليدحضوا بن الحق لكن الله يخزيهم ويرد كيدهم في نحورهم وكما قال تعالى (قل موتوا بغيظهم) جزاك الله خيرا كثيرا
@Ko0okieeZ28 күн бұрын
وش ذا الروم الداعشي اعوذ بالله واذا كانوا جميع الشيعة كفار فما سبب عدم منعهم من الحج والعمرة طوال التاريخ؟ يعني جميع حكام وائمة الملسمين كانوا يسمحوا لكفار بدخول مكة والمدينة وكلهم غلط والرويبضات في ذا الروم هم الفاهمين؟؟
@ahmedgrissa507728 күн бұрын
والله كنت أعرف أن الميتافيزيقي و الفيزيقي مضروب في الدماغ و رأسماله أنه تعلم كلمة جديدة فأراد النضوج بها . لما تعطي القرد آلة حاسبة....و أخير تربية مواخير
@ahmedgrissa507728 күн бұрын
هذا المحاور أشعري ! سفسطةمع فلسفسة مع كلام مبهم لملأ فراغ و حديث لا معنى له و استنباط كلاميات جدالية خارجة....المهم مجنون هرب من المستشفى
@سعدزيد-ض6شАй бұрын
الراجل دا اسمه حازم لم يهرب لكنكم لا تطيقون قوة استدلالاته وطرحه الشيق والواضح وضوح النهار ؟ !والعجيب انكم نزلتوه وبعد ذلك طردتوه وتقولون كذبا أنه هرب هل طلب منكم النزول ولا انتم من انزلتموه ، والرجل احالكم إلى الكتب وتستدلوا على ما تقولونه تلعثمتم وقلتم ما قلتم ولم يتچرأ واحد منكم أن يفتح كتاب ويتلوا على الناس نقولات السلف، وكلما يتكلم حازم هذا قطعتموه وشوشتم على ما يريد أن يقوله بوضوح، انتم بصراحة قوم عديمي الإنصاف وسبحان الله كلام حازم سهل الفهم ! وكلامكم سبحان الله ليس فيه وضوح وليس فيه منفعه إلا انكم تريدون أن تخطئوا الرجل سواء بالكذب او بغيره أمام الناس ومن تتبع عورات المسلم تتبع الله عورته وفضحه ، أو كما قيل فبصراحة انتم قوم مطل لا خير فيكم والله تعالى اعلم وهو المستعان
@سعدزيد-ض6شАй бұрын
أنتم جبناء تنزلون حازم وتطردونه ثم تزعمون أنه هرب منكم أقسم بالله انكم اهل باطل وتريدون ترويج الجهل وتحمدونه للناس حتى يكون الطاغوت في أمان وانتم تدافعون عن عرشه ومؤمنون به لعنة الله على الكافرين
@سعدزيد-ض6شАй бұрын
انتم تكذبون على حازم وحازم لم يكذب على إبن جرير بل انتم تجتزئون الكلام
@سعدزيد-ض6شАй бұрын
انتم يا مرچئة تكفرون بالتوحيد ولم تكفروا من كفره الله ورسوله
@سعدزيد-ض6شАй бұрын
صحيح اعتقاد حازم صحيح ، لأنك يا عبدالرحمن بصراحة كذاب ،كذاب يا عبدالرحمن ، اثبت بأن العلماء اجمعوا انهم وقعوا في الشرك ، واكثر الناس تضربون بكتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم عرض الحائط ولا تلتزمون إلا بعذر الطواغيت
@سعدزيد-ض6شАй бұрын
يا شيخ حازم اعمل رمات وعلمنا فيها التوحيد وتكلم فيها بما أفاض الله تعالى ولا تجلس إلى هؤلاء الكذابين المراوغين المرجئة ، وحسبنا الله تعالى ونعم الوكيل ،
@سعدزيد-ض6شАй бұрын
لماذا تهربون من فتح الكتب وقراءة النقولات ، هؤلاء يتكلمون بأهوائهم دون فهم لمنهج السلف وترچبح الأحسن كما رچحوا المفسرين دفاعا عن الحواريين المؤمنين واتهام المنافقين بقولهم دا إذا صح انهم شكوا في القدرة ، ولكن كيف يشك مؤمن في قدرة الله عز وجل