اي نعم الصحابه كانو يستنجدو بالنبي و النبي علم الصحابه انو يستنجدون بي و يتوسلو بي مو بس الصحابه حتى التابعين و اتباعهم و جميع علماء اهل السنة اذا انت ما تعرف بشي لا تحجي عنه

اولا عدل اسلوبك ثانيا يستعينون بيه كان حي ومايستعينون بيه من مات وماستعانو بيه من دون الله كانو يتقربون به الى الله ونت اصلا حجيت بدون دليل. شغلة ثانيه النبي جان يسوي مولديات هوا وصحابه وجكاير والجاي مالهم ودك الدرابيش ونار والثعابين بنصهم؟؟ اش هل جهل رحمة لوالديك. والنبي كان يبيع تمره معزم عليها ب50 الف مو؟ هسا تكلي الضرب كرامة حتى الكافر يتيقن. الكافر اذا شافك تسوي هل شي ماراح يأسلم لان يكلك اذا اسلمت راح اسوي نفسهم وضرب! احجي بدليل لاتحجي بدون دليل

@@alialibrahimk8740 منو كال ذوله يستعينو بل اولياء من دون الله هم شفتلك واحد بيهم يكول هيج؟ ترى احنه كلنا عقيدتنا انو ما يتحرك ذرة من مكانة بدون اذن الله ف لا تحجي بأسمنا و هذا الي ذوله يسوونه مو استعانه بغير الله بل طلب شفاعة الاولياء لنا عند الله﴿ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ ﴾ وهذا فعله الصحابة و اهل السنة مع انو انته ماعندك دليل و الي عندك فقط تسفيط حجي بس هسه اني اجيبلك الادلة عن عثمان بن حنيف رضي الله عنه " أن رجلا ضريرا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ادع الله أن يعافيني. فقال: (إن شئت أخرت ذلك، وهو خير، وإن شئت دعوت). قال: فادعه. قال: فأمره أن يتوضأ، فيحسن وضوءه، ويصلي ركعتين، ويدعو بهذا الدعاء فيقول: ( اللهم إني أسألك، وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه، فتقضى لي اللهم شفعه في، وشفعني فيه). اهـ هذا حديث طلعه البخاري و البيهقي و الترمذي و اغلب المحدثين وما علي حجي هنا لازم لو انته كلامك غلط لو النبي يعلم الناس عل غلط و مو تكول بعد وفاة النبي ميجوز لان ماعندك اي دليل و اني عندي دليل انو هذا السالفة استمرت حتى بعد وفاة النبي والدليل: فقد روى الطبراني والبيهقي وغيرهما أن رجلاً كان يختلف الى عثمان بن عفان زمن خلافته في حاجة، فكان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته، فشكى ذلك لعثمان بن حنيف، فقال له أتت الميضاة (محل الوضوء) فتوضأ، ثم أت المسجد فصل ثم قل اللهم اني اسألك وأتوجه اليك بنبينا محمد نبي الرحمة، يا محمد إني أتوجه بك الى ربي لتقضي حاجتي، وتذكر حاجتك، فانطلق الرجل، فصنع ذلك ثم أتى باب عثمان فجاءه البواب فأخذه بيده فأدخله على عثمان، فاجلسه معه، وقال أذكر حاجتك، فذكر حاجته فقضاها. وهذه الرواية قد صححها الطبراني في معجمه الصغير 1: 307، والمنذري في الترغيب والترهيب 1: 476. والهيثمي في مجمع الزوائد 2: 279، وهكذا غيرهم. وهذا ما فعله الصحابة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم و اعرضلك ادلة بعد عن الاستعانة و التوسل بنبي بعد مماته قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري ما نصه [وروى ابن أبي شيبة بإسناد صحيح من رواية أبي صالح السمّان عن مالك الدار قال أصاب الناس قحطٌ (أي مجاعة) في زمن عمر (أي في خلافته) فجاء رجل (من الصحابة) إلى قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله استسقِ لأمتك فإنهم قد هلكوا، (معناه اطلب من الله المطر لأمتك) هنا اثبتتلك انو الرسول عليه صلاة و السلام علم الصحابة و الصحابة استمرو علي النوب اثبتلك انو التابعين هم استمرو على هذا و واحد منهم هو الإمام الشافعي علي بن ميمون قال : سمعت الشافعي يقول : إني لأتبرك بأبي حنيفة ، وأجيء إلى قبره في كل يوم - يعني زائراً - فإذا عرضت لي حاجة صليتُ ركعتين وجئت إلى قبره ، وسألت الله تعالى عنده ، فما تبعد عني حتى تُقضى(تاريخ بغداد) هنا توضح انو السلف الصلح الي همه الصحابة و التابعين كلهم جانو يسووها و نجي على علماء اهل السنة و المذاهب الاربع و نشوف شنو كلامهم المذهب الحنفي: في كتاب الفتاوى الهندية (ج1/266) كتاب المناسك: باب: خاتمة في زيارة قبر النبي صلى اللّه عليه وسلم، بعد أن ذكر كيفية وءاداب زيارة قبر الرسول صلى اللّه عليه وسلم، ذكر الأدعية التي يقولها الزائر فقال: "ثم يقف (أي الزائر) عند رأسه صلى اللّه عليه وسلم كالأوّل ويقول: اللهم إنك قلت وقولك الحق: "وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنفُسَهُمْ جَاءُوكَ .." الآية، وقد جئناك سامعين قولك طائعين أمرك، (((مستشفعين بنبيك إليك))). المذهب الحنبلي: أجاز صاحب المذهب الإمام أحمد بن حنبل التوسل كما نقل عنه الإمام المرداوي الحنبلي في الإنصاف (ج2/456) كتاب صلاة الاستسقاء: "ومنها (أي من الفوائد) يجوز التوسل بالرجل الصالح على الصحيح من المذهب، وقيل: يُستحب، قال الإمام أحمد للمروذي: (((يَتَوسل بالنبي صلى اللّه عليه وسلم))) في دعائه، وجزم به في المستوعب وغيره". المذهب المالكي: قال الشيخ ابن الحاج المالكي المعروف بإنكاره للبدع في كتابه المدخل (ج1/259-260) ما نصه: "(((فالتوسل به عليه الصلاة والسلام))) هو محل حطّ أحمال الأوزار وأثقال الذنوب والخطايا، لأن بركة شفاعته عليه الصلاة والسلام وعِظمها عند ربه لا يتعاظمها ذنب، إذ إنها أعظم من الجميع، فليستبشر من زاره ويلجأ إلى اللّه تعالى بشفاعة نبيه عليه الصلاة والسلام ومَن لم يزره، اللهم لا تحرمنا شفاعته بحرمته عندك ءامين يا رب العالمين، ومن اعتقد خلاف هذا فهو المحروم". المذهب الشافعي: قال الإمام النووي في المجموع (ج8/274) كتاب صفة الحج، باب زيارة قبر الرسول صلى اللّه عليه وسلم: "ثم يرجع إلى موقفه الأول قُبالة وجه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلّم (((ويتوسل به))) في حق نفسه ويستشفع به إلى ربه". يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وهذا اهل السنة بكل مذاهبه يتوسلو و يستعينو بالنبي حتى بعد موته و انت تعترض علي يعني هسه انت خارج عن اهل السنة و انت ضال عود من تلكه دليل على كلامك البايخ هذا وكته جاوبني مو بس تمسلت تكول عدل اسلوبك والله اني هذا اسلوبي احجي بالقرآن و السنة ماعرف امسلت مثلك