Beautiful voice. Beautiful person. I had the honor of helping to record a couple of her CDs along with her Dad, Jimmy. Miss her.
@البندر-س2عАй бұрын
يا سلام 👌
@ManuelSánchez-s5y4 ай бұрын
Ok
@mono64214 ай бұрын
what's the name of music ?
@michaelheiter52945 ай бұрын
I had the great honor of marching with her in the Los Angeles Valley College Monarch Jazz-Rock Marching Band. I pulled an organ, (we were one of the few units at that time that had electronic equipment that marched with the band), and she, of course, on trumpet and flugelhorn. She did a killer solo on our version of Chuck Mangione's "The Legend of the One-Eyed Sailor." The comments regarding her charming personality are absolutely true. One of the nicest people I've ever met. I was heartbroken when I read of her death. She carried her family name with honor and extraordinary talent. May she rest in peace.
@mehennilassouane4050 Жыл бұрын
i miss you Brother
@paulsarnik8506 Жыл бұрын
How come he ain't drunk!!!😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮😮
@herbredholtz1738 Жыл бұрын
Whatever happened to Billy Kaye?
@saruurhassen Жыл бұрын
Asc ayuu cod macanaa ee ale ha uu naxaristo
@herbredholtz1738 Жыл бұрын
I saw Billy Kaye perform with Pamela, decades ago in the Winner's Circle Lounge at the Frontier! I've never laughed so hard in my life! Especially when he left the Lounge, mic in hand, and started talking to players at the tables.
@ChrisDelwaide2 жыл бұрын
Geweldige Mohamed Wardi. Mooi.
@AhmedXbox2 жыл бұрын
🇪🇹🇸🇩
@ChrisTopher-vb4vj2 жыл бұрын
I’m actually related to Billy. My family went to Las Vegas in 1980, and one of the days we went to go meet Billy and Pam and later my parents would go to the show later. We met up with Pam, but unfortunately Billy was busy setting up the show or something. Pam was incredibly nice, and really beautiful lady. I can’t remember if my parents made it to the show later, but I always thought it’s really cool we’re related to Vegas entertainers
@mitchweiner2 жыл бұрын
I’ve never heard his real voice. That was fascinating!
@davef.28113 жыл бұрын
Easy to see why he got his start in radio. He had a great voice for it.
@kochimamufilms3 жыл бұрын
Wow awesome ❤️ hi ur new friend
@marcongena92593 жыл бұрын
That's real jazz music for ever !
@semohamedbene23003 жыл бұрын
llah yarhamo
@Nour013 жыл бұрын
❣️MASHALLAH... Allah yar7amak ya Bassam ❣️Mashallah...
@oldiesgeek4544 жыл бұрын
1976...Thank you Lido 76 sign! 😊
@lordofthestrings_heritage4 жыл бұрын
His passing killed me. RIP great master. What I would do just to talk to you again!
@lunaverdeMN4 жыл бұрын
😭😭😭😭🙏🙏🙏🙏❤❤❤❤
@SwahaChris4 жыл бұрын
Simply divine.
@garymorell69244 жыл бұрын
With all due respect to Juliet, the sight of those legs don't exactly put me in a meditative state.
@gaziyeh4 жыл бұрын
simply beautiful
@t-squared64064 жыл бұрын
I remember an 80s cab ride,left the Showboat with my mom,then over the parking stops in the Montgomery Wards parking lot!!
@jefolson69894 жыл бұрын
Saw his act once. Very nice man! He also sang. Very well.
@robertjeffery72974 жыл бұрын
Best meditative music that I’ve ever heard.
@simplyazza85964 жыл бұрын
Much love to Darfur, Sudan
@mahigill50954 жыл бұрын
Love you meri jan
@montanamontana61184 жыл бұрын
Un grand artiste
@holyschilds45324 жыл бұрын
♥️♥️♥️
@toshirobirthday4 жыл бұрын
I miss Stacy. She was a great player and singer. Also she was a very nice person.
@zeratulofaiur25894 жыл бұрын
He is so under rated. He is one of the legends. I wish he had teaching lessons. What a sad world we live in, where such a musician is not seen on the world stage as much as deserved.
@jean-loupmsika25704 жыл бұрын
A great musician who also plays beautifuly the ud, the violin, etc... with deep and sincere expression
@dgrahamwithers6045 жыл бұрын
beautiful
@lilyoung87076 жыл бұрын
✌
@achak746 жыл бұрын
Lovely takes me back home
@lawrencemoore6 жыл бұрын
Very nice.
@mohamedabdelkader86656 жыл бұрын
الفريضة الغائبة تغيير الإطار السياسي نفسه قبل إصلاح هياكله أعيد هنا الفقرات الأخيرة من الجزء الثاني من مقالي (إيلاف 5 سبتمبر 2018) حول خطاب الرئيس البشير في عيد الأضحى بشأن اعتزامه اتخاذ إجراءات لمعالجة الأوضاع المأزومة الراهنة. إعادة تشكيل الحكومة على النحو المعطوب الذي تمت به بالأمس، يؤكد ما ذهبت له في آخر المقال من أن " التحوّلات جوهرية في المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، التي دعا لها البشير غير ممكنة التحقيق بدون إعادة هيكلة النظام السياسي نفسه، وإلا فالنتيجة الحتمية هي تجريب المجرب وإعادة إنتاج المأزق على نحو أكثر تعقيداً وأكثر خطراً على مستقبل الدولة السودانية". (1) وهذه الأجندة التي طرحها الرئيس البشير معبرة عن وجهة نظره لمعالجة الأوضاع الراهنة، بغض النظر عن مدى الاتفاق أو الاختلاف معها، فإنها تشكل على الأقل قاعدة حوار حول المطلوب فعلاً لتدارك الحالة الوطنية الراهنة. ولكن السؤال هل تتسق خطة العمل الرئاسية موضوعيا هذه مع المقدمة في الخطاب التي تحدثت عن "أن البلاد في حاجة للتطلع إلى إحداث تحولات جوهرية في المسارات السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية"، وهل تكفي هذه النقاط المطروحة للوصول إلى هذه "التحولات الجوهرية" المرجوة في المجالات كافة؟. (2) بالنظر جلياً في النقاط المطروحة يتضح أن ثمة خلط في تحديدها وترتيب أولوياتها، ذلك أن بعضها يتعلق بالمرجعيات والسياسات الكلية، مثل الدستور، هياكل السلطة، ركائز الاقتصاد الكلي، والسياسة الخارجية، فيما تتعلق بقية النقاط بمسائل إجرائية تفصيلية لاحقة وتابعة للإطار الكلي الذي يحتاج إلى تحديد الوجهة قبل المضي قدماً في مساراتها. ويبدو ان هذا الخلط ناجماً من أن التعامل مع الأوضاع الراهنة بكل التحديات التي أقر بها الخطاب من داخل الصندوق، بمعنى النظر إليها وكأنها مجرد حوادث جانبية عارضة، وليس بحسبانها نتاجاً موضوعياً لاختلالات هيكلية في إدارة نظام الدولة السودانية الذي أسسته "الحقبة الإنقاذية" بغرض "التمكين" لفئة أو طبقة حاكمة، وليس لابتدار مشروع موطني جامع وشامل كانت البلاد في أمسّ الحاجة له. (3) وتقود مشكلة النظر في المأزق الراهن من داخل الصندوق الإنقاذي، بكل تمثّلاته وقواعد اللعبة التي أرساها على مدار ثلاثة عقود، إلى التناقض بين رفع شعار كبير يدرك مدى الحاجة إلى "إحداث تحوّلات جوهرية في المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية" كما ذهب الخطاب في التأكيد على ذلك صراحة، وبين طرح خارطة طريق أقصر قامة وأقل بكثير مما هو مطلوب لمقابلة استحقاقات الشعار المطروح، تبدو مجتهدة في المحافظة على المعادلة الراهنة إلى أقصى مدى ممكن، ربما مع إضافة بعد التحسينات الطفيفة التي لن تقود في المحصلة إلى تحقيق تحوّلات حقيقية ليست مرجوة بشدة فحسب من باب النوافل، بل تشكّل شرطاً لازم الوجوب لوضع البلاد على طريق استعادة الأمل. (4) إذاً أين تكمن المشكلة هنا؟، من الواضح أن خارطة الطريق هذه ينقصها تشخيص دقيق وعميق لطبيعة وأسباب الاختلالات الجذرية التي قادت إلى حد الدعوة إلى إحداث تحوّلات جوهرية شاملة قفزاً دون المرور على الأسباب الكامنة للوصول إلى هذه الخلاصة، ذلك أن ثلاثة عقود كافية لمشروع سياسي جاء بحلم كبير أن يحقق جزءاً معتبراً من هذه التحولات، لا أن يجد نفسه في خضم أوضاع غير مسبوقة كهذه التي بات يعايشها السودانيون. (5) لقد جاءت فرصتان على الأقل خلال السنوات التي انصرمت من القرن الحادي والعشرين لتحقيق تحولّات جوهرية تؤسس لنظام سياسي قادر على تحقيق الاستقرار النهوض معاً وفق تحوّل دستوري مؤسسي، كانت الفرصة الأولى في اتفاقية السلام الشامل التي أتاحت فرصة تاريخية لإحداث تحول نوعي في بنية وهياكل السلطة بما يقدم الأجوبة الصحيحة لأسئلة الأزمة الوطنية المستفحلة منذ الاستقلال، ولكن للأسف انتهت بتقديم الإجابة الخاطئة للسؤال الصحيح بتقسيم السودان إرضاءاً لطموحات نخبة الطبقة السياسية في الحزبين الحاكمين في الشمال والجنوب. (6) وجاءت الفرصة الثانية مع إطلاق مبادرة الحوار الوطني، التي كان من شأنها أن تستدرك المصالح الوطنية الكبرى التي أضاعها تفويت فرصة اتفاقية السلام الشامل لإعادة تأسيس الدولة السودانية على قواعد جديدة من التراضي الوطني يحقق التحوّلات الجوهرية اللازمة والضرورية في بنية السلطة وهياكل الحكم، ولكن مبادرة الحوار الوطني انتهت إلى المصير نفسه، ففضلاً عن ارتهانها لمناورات وتكتيكات محدودة الأفق خفضّت من سقف آفاقها لأن الهدف المعلن كان خلاف المقصد الحقيقي المبطن، الاحتفاظ بالكيكة وأكلها في الوقت نفسه، والاكتفاء بالإرداف في سياق معادلة السلطة الراهنة، وليس تأسيس شراكة وطنية حقيقية، ومع كل الجدل الذي رافقها والوثائق التي صدرت عنها، إنتهى بها الأمر لتكشف حقيقة أزمة النخبة السلطوية السودانية، ذلك أن الزعم العريض الذي يدعيه الجميع بأن غرض الحوار الوطني هو الاتفاق على كيف يحكم السودان، تبخّر من أول يوم حين جرى مكافأة المنخرطين فيه بتفصيل مناصب لتحقيق امتيازات ومكاسب على جسد الدولة السودانية المنهك والمثقل بالترضيات لأطراف سياسية بلا جذور حقيقة في المجتمع جرى اختلاقها وتصنيعها في معامل الحزب الحاكم لتعطي إيحاءً زائفاً بمشروعية قائمة على وهم "توسيع ماعون شراكة" قائم على شركاء مختلقين، لتغطية الإحساس الدفين بشرعية تفتقر للجذور الاجتماعية الحقيقية. (7) يقود هذا التشخيص إلى أن تراكم الأزمات الراهنة في ظل العجز الذاتي الواضح عن احتوائها ما هو إلا نتاج "الإرهاق غير الخلّاق" والرهان الخاسر بأنه من الممكن تفويت كل الفرص التي سنحت لتحقيق شراكة وطنية تعيد تأسيس الدولة السودانية دون أن يكون لذلك تأثير، لصالح محافظة الطبقة الحاكمة على سلطتها بأي ثمن، بزعم ان بوسعها الإمساك بخيوط اللعبة، صحيح أن ذلك ممكن في بعض الأوقات ولكن من المؤكد أن استدامته مستحيلة. (8) ولذلك فإن الشرط الأساس لأي خارطة طريق للخروج من المأزق الراهن غير ممكن التحقق بغير مراجعة الأطر التي تحقق سلامة الإطار السياسي نفسه، الذي يشكل العمود الفقري في هذه المعادلة، ويؤكد أن الطريق الوحيد لتحقيق "تحوّلات جوهرية في المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية"، غير ممكن التحقيق بدون إعادة هيكلة النظام السياسي نفسه، وإلا فالنتيجة الحتمية هي تجريب المجرب وإعادة إنتاج المأزق على نحو أكثر تعقيداً وأكثر خطراً على مستقبل الدولة السودانية