مرحبا ، و حسب بحوثي عن موضوع الفراسة و التفرس ، علما بانهما ليس الافتراس ، و انما معناهما في عرفان ما ، هو التوجه المادي بحركة تشمل كل الجسم و ان كنت مستلق او انك كنت جالسا ، من غير اجهاد كبير على الجسم ، و المعنوي للبدن و الفكر بالكلام ، باحضار قصد معين من خلال تذكر كلام ما ، و بث كل ذلك في مجالس او اماكن متعددة ومتنوعة وجبال و كهوف و بين صخور ووو نهر و سهول و بجنب تنين مثلا لتهذيبه هو الاخر ، و لاجل تهذيب كل شيء من غير اي اعتداء كبير ولا متوسط و لا صغير ان كان مزعجا فضلا عما هو اكبر من ذلك ، ولو بالالحاح الشديد ، و حبذا ان تضع يديك على وجهك و عينيك ، و انت تمارس هذا الشيء و ليكن نحو ، النسر الذهبي ، حيث كلمة انه من ذهب خالص وليس لونه ذهبي فقط وليكن يتحرك في مكان خال من اي شخص ولو قليلتطا مع نية فتح في اماكن و لا اماكن اخرى و لا لا اماكن اخرى و هكذا لنوصل لقطاتنا التي تدعو لحفظ الناس وطلب النظريات و الاطروحات الطيبة لتهذيبها اكثر فاكثر فاكثر من غير محوها ، مع العلم بانه ورد في القران ، يمحو الله ما يشاء و يثبت و عنده ام الكتاب . و ايضا نحو ، تكرار من قول ، التوقفات ، التوقفات ، التوقفات ، اذ لا بد من الشخص ان يوقف نفسه بحث منه او من شخص اخر ، و قيل كانت اناس باناس

ثمة موضوع اخر ، ذات يوم كنت اتكلم مع رجل لبناني ، عن خوارق للطبيعة ، فقال لي ، انا احب هذه الامور كثير . ثم قال لي ساخبرك بكتاب ، انا قرات فيه ورايت منه عجبا ، حيث ان جارتي خافت مني بعدما قرات فيه ، كثيرا ، و لما سالتها عن ذلك ، قالت لي و كيف لا اخاف منك ، و انا رايتك ، تذهب للكبت الذي فيه هدومي ، و تسرق منه مالا ، ثم يقول ، و بعد التحقيق ، قلت لربما انه قد تكررت وانا لا اعلم . . اقول له ، ربما كان ذلك الشخص الذي سرق هو ساحر متشبه بك ؟؟ . واردف قاءلا ، ربما يقول البعض ان السحر المؤثر بدرجة كبيرة لا يمكن ان يكون الا بيد بعض المسلمين مثلا ، فاقول اولا ترى ان بعض القوات كحاملة الطاءرات قد يصادف ان تكون في غير يد المسلمين . . و بعد بحث في النت ، وجدت انا الكاتب ، هذا الكتاب فقرات منه اسطرا قليلة ، ثم خرجت من حجرتي متوجها الى البوابة فوجدت هنالك احذية نساءية متنوعة ، فعدت الى اماكن من البيت لارى من هنالك قد قدم ، فلم ارى احدا . و بعد مدة ، جلست في مجلس بيتنا ، و اخذت اكرر بعض الجمل ، ثم اغني بعض الاغاني التي اراها جميلة و بعد ذلك اعود الى الجمل و الكلمات ، حيث ارى في ذلك تهذيب للنفس بدرجات ما و راحة بدرجة ما ، و في كل كل مرة افعل هذا الفعل بتغيير بعض الكلمات و احيانا بعض الاغاني هذه ، فكررت في وقت ما كلمات و جمل ، فغدى تجاهي جماعة في شيء يشبه الخيال و قالوا لي ، توقف عن هذه الكلمات و الجمل ، فعاندت وواصلت ، فظهرت لي في شيء يشبه الخيال ، امراة مرتفعة عن الارض ، و كنت اشاهد حذاءها بين الفينة و الاخرى انذاك ، و بعد فترة رقدت ، فحلمت اثناء رقادي هذا ، فتاتين في المجلس الذي كنت فيه ، و احداهن تكررت الى شخصين كلاهما هي ، فقالت الاخر ، التي لم تتكرر ، بوني شفيش ، شفيش يعني ما بكي ؟ ، و هي تضحك . وانا لا اعلم لماذا خفت كثيرا مع انهما فتاتين في سن السادسة عشر تقريبا . و بعد استيقاظي ، قلت متاملا ، انا قرات في كتاب شمس المعارف ، ثم رايت احذية نساء ، في اليقظة ، و في شيء يشبه الخيال رايت امراة و ركزت على حذاءها ، ثم رايت الفتاتين في حلمة تقول احداهما بوني ويش فيش او شفيش ، حاجة زي كذه ، علما ، ان لقب مؤلف كتاب شمس المعارف ، هو البوني . . . . . ملاحظة ، احببت ان اقول لا تقرا اي كتاب الا بنية النقذ لما هو خطا فيه ، هذا لو وجدت خطا موبقا لاي شخص ، ولو فكريا و لو في حدود الكتبية فقط .. .. .. موضوع اخر ،، مرحبا ، و ثمة موضوع اخر ، ربما فلان هم تجاه فعل خطا ليرتكبه ، و ذلك من جراء شعوذة علان ، من غير ان يكون لكل منهما خبر بذلك . و لكن ان اخطا فلان فيعتبر اثم بمثل خطا علا و هو القهر على فلان لان يهم برتكاب هذا الخطا . و في القران ما هو في الاحتمال ليؤيد هذه النظرية ، و هو قوله تعالى ، فانها لا تعمى الابصار و لكن تعمى القلوب التي في الصدور . صدق الله العظيم