تفصيل جميل من الشيخ

الزكاة واجبة في حق الفقير والمسكين معا

المسكين في الإسلام هو الشخص الذي يعاني من فقر أشد من الفقير. قد لا يملك المسكين أي مال أو ممتلكات، أو قد يكون في حالة عجز عن العمل بسبب مرض أو ضعف جسدي أو ظروف قاهرة أخرى. وبالتالي، فهو في حاجة ماسة إلى المساعدة والرعاية.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم احشرني مع المساكين​@@MariameFalihe

في الحديث النبوي: "المسكين هو الذي لا يجد ما يغنيه، ولا يسأل الناس" (رواه مسلم). وهذا يبين أن المسكين في الغالب لا يسأل الناس عن صدقة أو مساعدة، لأنه قد يكون في حالة عجز شديد.

أودي رحنا كلنا فقراء في هاذ المغرب

​@Dailykoora-😂😂😂😂😂t4v

سبحان الله كيف تخول نفس الإنسان له قتل أخيه

هل ما أوردته يا أختي موجود في القرآن والسنة؟؟؟

ما دليلك على أنه واحدا كان مزارعا والاخر راعيا

ذلك حسب قربانه استمع جيدا لما قاله الشيخ​@@abdellahmaatallaoui4245

المسكين هو أشد حاجة من الفقير.

@@abdellahmaatallaoui4245 المسكين حاله أصعب لأنه قد يملك شيئًا قليلًا لكنه لا يكفي لسد حاجاته الأساسية.

الفقيرهو من لديه ما يغطي جزءًا من حاجاته الأساسية، لكن بشكل ناقص.

@@abdellahmaatallaoui4245 حاله أفضل من المسكين، لكنه لا يزال بحاجة إلى المساعدة.

الفقير يسأل الناس والمسكين لا يسأل الناس

بعد قتل قابيل لهابيل، لم يُذكر في القرآن الكريم عقاب مباشر أو محدد فرضه الله عليه كعقوبة دنيوية، ولكن القصة تُظهر أن قابيل عانى من الندم والضياع النفسي بسبب فعلته.

ما ورد في القرآن الكريم: قال الله تعالى: "فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ" (سورة المائدة: 31). الندم كان أول عقاب نفسي واجهه قابيل نتيجة إدراكه لخطورة جريمته، خاصةً أنه لم يكن يعرف كيف يتصرف بجثة أخيه حتى علمه الغراب كيف يدفنها.

يُقال إن قابيل عاش طريدًا وشريدًا بعد جريمته، حيث لم يستطع العيش وسط الناس بسبب عار فعلته.

حدثنا عمر بن حفص بن غياث حدثنا أبي حدثنا الأعمش قال حدثني عبد الله بن مرة عن مسروق عن عبد الله رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه أول من سن القتل

@@abdellahmaatallaoui4245 الحديث العاشر حديث عبد الله وهو ابن مسعود لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها وسيأتي شرحه في القصاص ، وأورده هنا ليلمح بقصة ابني آدم حيث قتل أحدهما الآخر ، ولم يصح على شرطه شيء من قصتهما ، وفيما قصه الله علينا في القرآن من ذلك كفاية عن غيره . واختلف في اسم القاتل فالمشهور قابيل بوزن المقتول لكن أوله هاء وقيل اسم المقتول " قين " بلفظ الحداد وقيل : " قاين " بزيادة ألف . وذكر السدي في تفسيره عن مشايخه بأسانيده أن سبب قتل قابيل لأخيه هابيل أن آدم كان يزوج ذكر كل بطن من ولده بأنثى الآخر ، وأن أخت قابيل كانت أحسن من أخت هابيل فأراد قابيل أن يستأثر بأخته فمنعه آدم ، فلما ألح عليه أمرهما أن يقربا قربانا فقرب قابيل حزمة من زرع وكان صاحب زرع ، وقرب هابيل جذعة سمينة وكان صاحب مواش ، فنزلت نار فأكلت قربان هابيل دون قابيل ، وكان ذلك سبب الشر بينهما وهذا هو المشهور . ونقل الثعلبي بسند واه عن جعفر الصادق أنه أنكر أن يكون آدم زوج ابنا له بابنة له وإنما زوج قابيل جنية وزوج هابيل حورية فغضب قابيل فقال : يا بني ما فعلته إلا بأمر الله ، فقربا قربانا . وهذا لا يثبت عن جابر ولا عن غيره ، ويلزم منه أن بني آدم من ذرية إبليس لأنه أبو الجن كلهم أو من ذرية الحور العين وليس لذلك أصل ولا شاهد .