👌🏻❤

السلام عليكم ورحمة الله الصوت منخفض .نطلب من الشيخ تفسير الجاية في سورة النور يكاد زيتها يضيء ولوتمسسه نار

لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير

كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

استمعت لكل التفاسير الشعراوى و العلماء فى الحجاز و الغرب و المغرب

ما معني كلمه مناكبها في قول الله عز وجل وامشوا في مناكبها

🌴

المصدر الرئيسي لإشعال المصباح وإضائته هو الزيت وذلك الزيت مصدره ليس من شرق الارض ولا من غربها بل هو من السماء فهذا يعني ان المقصود بالنور بهذه المواصفات الفائقة نور هداية الله للمؤمنين حيث نور الإيمان في القلوب والأبدان ونور العلم ونور البصر والبصيره انوار متعدده ومتجدده للمؤمن في الدنيا والآخرة فهي نور على نور وهكذا قال تعالى ( يهدي الله لنوره من يشاء ) بعكس الكافر والمنافق قال تعالى ( ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون صم بكم عمي ...) ...

المعني العام ان الله يضرب الامثال بنوره أي انه وصف وتمثيل وتخيل لنور الله لانه قال سبحانه وتعالي يكاد زيتها يضئ ،، أي أن هذا أقرب مثل للوصف الشجرة مباركة وزيتها زيتون غير الزيتون الذى نعرفه لانه مبارك والشجرة وضعها في مكان معتدل لاتنقص فيه الشمس ولاتزيد ( ضوء الشمس دائم ) كل الوصف غير عادى اي ان الآية تدل علي النور الالهي المعجزة الآية تدل علي الاعجاز الالهي شرحها مش كلام بسيط

جزاكم الله خيرا

ماشاء الله استمري🤍

ربنا يفك اسرك ياشيخ

رمضان كريم ☪️ رمضان موبارك

الحمدلله على نعمة الاسلام ونعمةمنهج اهل السنة والجماعة الذين هم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيغ عنها الا هالك والحمدالله رب العالمين

لا يستطيع أحد أن يشرح آيات النور إطلاقا، إلا من أوتي العلم والحكمة من الله تبارك وتعالى. لحد الآن، مجرد وجهات نظر كل واحد. أما التفسير الصحيح فهو في علم الله لحد الآن.

وفقك الله

جزاكم الله خيرا

جهد ممتاز ماشاءالله تبارك الله، ، اللهم بارك في جهودكم

أحسنت النشر و رضي الله عن شيخنا الجليل

لا نطلب من الحثالة المخنثين وعديم الشرف والكرامة الوقوف مع "قضايا المسلمين {فلسطين} قضية الشرفاء" قال تعالى: {وَالمُؤْمِنُونَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض} [التوبة: 71]، أي في المحبة والنصرة، كما قال جل وعلا: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10] قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه . قوله ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقال صلى لله عليه وسلم: (المسلمون يدٌ على مَنْ سواهم، تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمَّتهم أدناهم، ويُجيرُ عليهم أقصاهم) [رواه أبو داود] وقال صلى لله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وعن ابن عباس قال: سمعت النبي صلى لله عليه وسلم يقول: (ليس المؤمن الذي يشبعُ وجارُه جائع) [رواه البخاري] في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى لله عليه وسلم قال: (أحب الناس إلى الله أنفعُهم، وأحب الأعمالِ إلى الله عز وجل سرورٌ تدخلُه على مسلم، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دينا، أو تطردُ عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في المسجد شهرا، ومن كف غضبَه ستر الله عورتَه، ومن كظم غيظا ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ الله قلبَه رضىً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له؛ أثبت الله تعالى قدمَه يوم تزل الأقدام) [رواه الطبراني] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وأحمد. صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) الحديث رواه أبو داود وهو حسن

لا نطلب من الحثالة المخنثين وعديم الشرف والكرامة الوقوف مع "قضايا المسلمين {فلسطين} قضية الشرفاء" قال تعالى: {وَالمُؤْمِنُونَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض} [التوبة: 71]، أي في المحبة والنصرة، كما قال جل وعلا: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10] قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه . قوله ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقال صلى لله عليه وسلم: (المسلمون يدٌ على مَنْ سواهم، تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمَّتهم أدناهم، ويُجيرُ عليهم أقصاهم) [رواه أبو داود] وقال صلى لله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وعن ابن عباس قال: سمعت النبي صلى لله عليه وسلم يقول: (ليس المؤمن الذي يشبعُ وجارُه جائع) [رواه البخاري] في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى لله عليه وسلم قال: (أحب الناس إلى الله أنفعُهم، وأحب الأعمالِ إلى الله عز وجل سرورٌ تدخلُه على مسلم، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دينا، أو تطردُ عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في المسجد شهرا، ومن كف غضبَه ستر الله عورتَه، ومن كظم غيظا ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ الله قلبَه رضىً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له؛ أثبت الله تعالى قدمَه يوم تزل الأقدام) [رواه الطبراني] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وأحمد. صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) الحديث رواه أبو داود وهو حسن

لا نطلب من الحثالة المخنثين وعديم الشرف والكرامة الوقوف مع "قضايا المسلمين {فلسطين} قضية الشرفاء" قال تعالى: {وَالمُؤْمِنُونَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض} [التوبة: 71]، أي في المحبة والنصرة، كما قال جل وعلا: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10] قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه . قوله ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقال صلى لله عليه وسلم: (المسلمون يدٌ على مَنْ سواهم، تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمَّتهم أدناهم، ويُجيرُ عليهم أقصاهم) [رواه أبو داود] وقال صلى لله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وعن ابن عباس قال: سمعت النبي صلى لله عليه وسلم يقول: (ليس المؤمن الذي يشبعُ وجارُه جائع) [رواه البخاري] في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى لله عليه وسلم قال: (أحب الناس إلى الله أنفعُهم، وأحب الأعمالِ إلى الله عز وجل سرورٌ تدخلُه على مسلم، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دينا، أو تطردُ عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في المسجد شهرا، ومن كف غضبَه ستر الله عورتَه، ومن كظم غيظا ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ الله قلبَه رضىً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له؛ أثبت الله تعالى قدمَه يوم تزل الأقدام) [رواه الطبراني] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وأحمد. صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) الحديث رواه أبو داود وهو حسن

لا نطلب من الحثالة المخنثين وعديم الشرف والكرامة الوقوف مع "قضايا المسلمين {فلسطين} قضية الشرفاء" قال تعالى: {وَالمُؤْمِنُونَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض} [التوبة: 71]، أي في المحبة والنصرة، كما قال جل وعلا: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10] قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه . قوله ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقال صلى لله عليه وسلم: (المسلمون يدٌ على مَنْ سواهم، تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمَّتهم أدناهم، ويُجيرُ عليهم أقصاهم) [رواه أبو داود] وقال صلى لله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وعن ابن عباس قال: سمعت النبي صلى لله عليه وسلم يقول: (ليس المؤمن الذي يشبعُ وجارُه جائع) [رواه البخاري] في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى لله عليه وسلم قال: (أحب الناس إلى الله أنفعُهم، وأحب الأعمالِ إلى الله عز وجل سرورٌ تدخلُه على مسلم، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دينا، أو تطردُ عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في المسجد شهرا، ومن كف غضبَه ستر الله عورتَه، ومن كظم غيظا ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ الله قلبَه رضىً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له؛ أثبت الله تعالى قدمَه يوم تزل الأقدام) [رواه الطبراني] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وأحمد. صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) الحديث رواه أبو داود وهو حسن

لا نطلب من الحثالة المخنثين وعديم الشرف والكرامة الوقوف مع "قضايا المسلمين {فلسطين} قضية الشرفاء" قال تعالى: {وَالمُؤْمِنُونَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض} [التوبة: 71]، أي في المحبة والنصرة، كما قال جل وعلا: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10] قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه . قوله ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقال صلى لله عليه وسلم: (المسلمون يدٌ على مَنْ سواهم، تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمَّتهم أدناهم، ويُجيرُ عليهم أقصاهم) [رواه أبو داود] وقال صلى لله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وعن ابن عباس قال: سمعت النبي صلى لله عليه وسلم يقول: (ليس المؤمن الذي يشبعُ وجارُه جائع) [رواه البخاري] في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى لله عليه وسلم قال: (أحب الناس إلى الله أنفعُهم، وأحب الأعمالِ إلى الله عز وجل سرورٌ تدخلُه على مسلم، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دينا، أو تطردُ عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في المسجد شهرا، ومن كف غضبَه ستر الله عورتَه، ومن كظم غيظا ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ الله قلبَه رضىً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له؛ أثبت الله تعالى قدمَه يوم تزل الأقدام) [رواه الطبراني] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وأحمد. صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) الحديث رواه أبو داود وهو حسن

لا نطلب من الحثالة المخنثين وعديم الشرف والكرامة الوقوف مع "قضايا المسلمين {فلسطين} قضية الشرفاء" قال تعالى: {وَالمُؤْمِنُونَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض} [التوبة: 71]، أي في المحبة والنصرة، كما قال جل وعلا: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10] قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه . قوله ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقال صلى لله عليه وسلم: (المسلمون يدٌ على مَنْ سواهم، تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمَّتهم أدناهم، ويُجيرُ عليهم أقصاهم) [رواه أبو داود] وقال صلى لله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وعن ابن عباس قال: سمعت النبي صلى لله عليه وسلم يقول: (ليس المؤمن الذي يشبعُ وجارُه جائع) [رواه البخاري] في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى لله عليه وسلم قال: (أحب الناس إلى الله أنفعُهم، وأحب الأعمالِ إلى الله عز وجل سرورٌ تدخلُه على مسلم، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دينا، أو تطردُ عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في المسجد شهرا، ومن كف غضبَه ستر الله عورتَه، ومن كظم غيظا ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ الله قلبَه رضىً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له؛ أثبت الله تعالى قدمَه يوم تزل الأقدام) [رواه الطبراني] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وأحمد. صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) الحديث رواه أبو داود وهو حسن

لا نطلب من الحثالة المخنثين وعديم الشرف والكرامة الوقوف مع "قضايا المسلمين {فلسطين} قضية الشرفاء" قال تعالى: {وَالمُؤْمِنُونَ وَالمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْض} [التوبة: 71]، أي في المحبة والنصرة، كما قال جل وعلا: {إِنَّمَا المُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} [الحجرات: 10]. قال صلى الله عليه وسلم : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالحمى والسهر " متفق عليه . قوله ﷺ: المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا، وشبك بين أصابعه، وقوله ﷺ: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه، وقال صلى لله عليه وسلم: (المسلمون يدٌ على مَنْ سواهم، تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمَّتهم أدناهم، ويُجيرُ عليهم أقصاهم) [رواه أبو داود] وقال صلى لله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) وعن ابن عباس قال: سمعت النبي صلى لله عليه وسلم يقول: (ليس المؤمن الذي يشبعُ وجارُه جائع) [رواه البخاري] في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى لله عليه وسلم قال: (أحب الناس إلى الله أنفعُهم، وأحب الأعمالِ إلى الله عز وجل سرورٌ تدخلُه على مسلم، أو تكشفُ عنه كربةً، أو تقضي عنه دينا، أو تطردُ عنه جوعا، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحبُّ إليَّ من أن أعتكفَ في المسجد شهرا، ومن كف غضبَه ستر الله عورتَه، ومن كظم غيظا ولو شاء أن يمضيَه أمضاه ملأ الله قلبَه رضىً يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له؛ أثبت الله تعالى قدمَه يوم تزل الأقدام) [رواه الطبراني] قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة، ومن ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة) رواه البخاري ومسلم والترمذي وأبو داود وأحمد. صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (ما من امرئ يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وينتقص فيه من عرضه إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته وما من امرئ ينصر مسلما في موضع ينتقص فيه من عرضه وينتهك فيه من حرمته إلا نصره الله في موطن يحب نصرته) الحديث رواه أبو داود وهو حسن.

🤲اللهم أنصر🤲 المسلمين المجا.هدين في فلسطين على الكفرة الصها.ينة اليهود والصليبيون النصارى والخونة مدعون الإسلام والعروبة 🤲آمين🤲

🤲اللهم أنصر🤲 المسلمين المجا.هدين في فلسطين على الكفرة الصها.ينة اليهود والصليبيون النصارى والخونة مدعون الإسلام والعروبة 🤲آمين🤲

ومن تزوج بفتاة زانية من قبل بغير علمه ماذا يفعل ؟

اول لايك ، استمر بالتوفيق

طال انتظاري طال انتظاري لمدامه أحيا بها في كل ليلي ونهاري طال انتظار والساقي لا يحدثني ولا يدري بحالي طال انتظاري والبال يشغله بمدامه عذريه أحيا بها بعد جودي وانتصاري والحب ينثر عطره في كل يوم حين غفوي وحين اصحوا لا يبالي فهل يا سيدي من بعد عذر ذوقك العذري ينجلي ويذيق صبابتي وان تدري بحالي لكل يوم شأنه فالشأن يغنيني بك وبكل يوم انتصاري وموارد التاريخ تنبئ حالتي باني مفرد في الوقت في كل حالي وسلامتي يوم تجوب الارض والنور يردفها للحب و لجمالي وأود ان يرتب الاسبوع فيك محبه وفي كل يوم بحال مدامتي وانشغالي ولك المحبه مردفا آمالي ولك سعاده تنتشي احوالي ولك الطهاره مذ عرفت البدء فيك وحين ينشر حالي في حين موتي واحتضاري جبريل يوليني محبه منه وميكال يرفع شاني والقلب يجبر منشدا ومهللا لذكري في ساعتي والحاني أدر كأس الصلاه ومعتقا بها والذكر بمحبه وفي شنأني والجود منك مدامه لا استفيق لوقت ولا يقطعني وصلا ولا استئذاني والقرب في ذكر الحبيب مدامه والبعد لا يغنيني عن الحاني ومبارك عطري لدى احواله والنفس تصفو من حنين آني😊😅😢❤ Abody😊😅😢❤

د. مطلق الجاسر له تفسير رائع قريبا من تفسير بسام الجرار

(الله نور السموات والأرض) وهادي من فيهما يوقد المصباح من زيت شجرة مباركة يعني أنها كثيرة المنافع يستخدم زيتها كدواء وطعام ودهان ووقود للمصباح اتجاهاتها : لاشرقية ولا غربية وصف شكل زيت الشجرة المباركة: يكاد زيتها يضيء من شدة صفائه ونقائه وإشراقه زيت الزيتون الأصلي من المعصرة ثقيل ولونه أخضر غامق شوف الفرق بينه وبين زيت السمسم (السليط) ‏‎‎يوقد المصباح من زيت شجرة مباركة زيت السمسم (السليط) يستخدم علاجا وإيداما ودهنا ووقودا..ذكر في شعر امرئ القيس.. يضيء سناه أومصابيح راهب..أمال السليط بالذبال المفتل وأنشد سيبويه.. بتنا بتدورة يضيء وجوهنا..دسم السليط يضيء فوق ذبال وقال الجعدي.. يضيئ كمثل سراج السليط لم يجعل الله فيه نحاسا وفي حديث ابن عباس.. [ رأيت عليا وكأن عينيه سراجا سليط ] وفي رواية [ كضوء سراج السليط] ..‘.‘.

تفسير هذه الآية عن آل بيت محمد صلى الله عليهم

سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر

أستغفر الله واتوب اليه

سبحان الله وبحمده عدد خلقه و رضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد

آسف ليس هو هاد الشرح الصحيح من الاحسن ان تبحثوا عن التفسير الصحيح الدي وصلت إليه كلير فوريستر عبر ابحاث الاقمار الصناعية لي nasa وعلاقته بالضوء الدي يشع من أوراق الزيتون

يادكتور هذه إعادة قرأة فقط وليس تفسير يليق بالقرآن

لا اله الا الله

قصة موسى تبين حال الضياء بخصوص الجبل وتساويه مع الارض لما تجلى الله للجبل (لا تدركه الابصار ) وحال النور بقوله اني انست نارا وقوله وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظره (نطر لنوره وليس ابصار لضيائه ) والايه { أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ } (سورة إِبراهيم 24) الكلمة الطيبة لا إله إلا الله ، والشجرة الطيبة المؤمن من هذا الحال سوف نفهم معنى الايه في قوله تعالى { يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ } (سورة النور 35) يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ زيتونة = الضياء الالهي لا اله الا هو وحده لا شريك له لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ = يعبر بالشروق بداية كل حال والغروب نهاية الحال لاشرقية = اي الله سبحانه ازلي الذي لا بداية له وليس قبله شىء ولا غَرْبِيَّة= اي الله سبحانه الابدي الذي لا نهاية له فيكون تفسير سورة الاخلاص قل هو الله احد= شجرة مباركة = الله لا اله الا هو تبارك اسمه ذو الجلال والاكرام الله الصمد = يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار(ضياءه) = زيتونة = الله الدائم الذي لا يلحقه زوال ولا يفنى لم يلد = لَا شَرْقِيَّةٍ= الازلي الذي لا بداية له وليس قبله شىء ولم يولد =وَلَا غَرْبِيَّةٍ= الابدي الذي لا نهاية له هو وحده ولم يكن له كفوا احد = ليس كمثله شىء والمصباح ضياء الله سبحانه والزجاجة والكوكب الدري وصف لحال هذا الضياء ونراه باعينا اليوم في عصرنا هذا صورة مصغره من المصابيح المتناوله في ايدينا والكوكب الدري كحال الشمس على سبيل المثال لا الحصر واما المشكاة وصف للحجاب الذي جاء في قوله تعالى { وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ (حِجَابٍ) أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ } (سورة الشورى 51) وما داخل المشكاة وصف الضياء الذي يحرق الكون باكمله يضىء ولو لم تمسسه نار وهذا ما جرى مع طلب موسى لرؤية الله سبحانه (الذات الالهية) وتعرفو ا ما حصل للجبل وما بعد المشكاة من الخارج هو النور الالهي قصة موسى اني انست نار (النور) اني انا الله وما راه الرسول الخاتم في الاسراء والمعراج وتكون رؤية البشريه في الاخرة على هذه الشاكله اما معنى نور على نور فهو يخص العالمين عالم الخلق( السموات والارض ) وعالم الامر (الجنة والنار والعرش والحجاب) فنور على نور هو نور عالم الخلق بقوله الله (نور) السموات والارض ودلائل هذا النور هو خلقه السموات والارض لخالق واحد وَهُوَ الَّذِي فِي السَّمَاءِ إِلَٰهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلَٰهٌ والنور الاخر في عالم الامر في الاخرة بقوله واشرقت الارض (بنور) ربها وهذا تفسير نور على نور وهذه لها علاقة بقوله وسع كرسيه السموات والارض وكرسيه معناها ملكه فيكون التفسير لحقيقة كرسيه كالاتي نوره في عالم الخلق (السموات والارض )+ نوره في عالم الامر (الجنة والنار والعرش والحجاب)= وسع كرسيه السموات والارض اي ملكه بارضها وسمائها لعالم الخلق -- وبارضها وسمائها للجنة لعالم الامر اما النار فهي مؤصدة في عمد ممدده الاية { وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ } (سورة القيامة 22 - 23) في الاخرة نظر لنوره وليس ابصار لذاته كضياء والاية { وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا } (سورة الفجر 22) اي الله بنوره سبحانه واصطفاف الملائكة الكرام، أهل السماوات كلهم، صفًا صفا أي: صفًا بعد صف، كل سماء يجيء ملائكتها صفا، يحيطون بمن دونهم من الخلق، وهذه الصفوف صفوف خضوع وذل للملك الجبار.اي بمعنى = { وَأَشْرَقَتِ الْأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ } (سورة الزمر 69) ومادة الحجاب هو الماء الذي يتحمل ضياء الله لياتينا نوره فقط لكلا العالمين الخلق والامر وكان عرشه على الماء اما معنى الرحمن على العرش استوى فهو هيمنة الله سبحانه لكلا العالمين وكذلك استواء عالم الخلق وعالم الامر مع الحجاب لحمايتهما من ضياء الله العظيم

بوركتم سيدي

دكتورنا الفاضل فاضل السامرائي الله ينفع بعلمك يا استاذ الادب واللغه بارك الله فيك ما اجمل كلماتك ماشاءالله تبارك الله الله لا يحرمك الاجر والثواب جزاك الله خيرا وأمد في عمرك ورفع الله قدرك في الدارين أمين يا رب العالمين

ماشاء الله تبارك الله

أستغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم و أتوب إليه عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته و عدد ماذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون🤍

فرض الله عزَّ وجَلَّ الصيام علينا من أجل أن نكون نحن من المتقين:- قال الحق سبحانه وتعالى (يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (١٨٣) البقرة [183-183] ( لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ) فنحن نصوم تنفيذاً وطاعةً لأمر الله العزيز الحكيم وبتركنا المباحات لفترة معينة طاعةً لله سبحانه وتعالى نكون بذلك نروض أنفسنا الأمَّارة بالسوء على طاعة الله وتقواه واجتناب معصيته فهذا الشهر الفضيل فرصة يمنحها ربنا العظيـــــم إلينا لنترك المعصية والضلال ونكون من عباده المتقين (يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفٗا (٢٨) النساء [28-28] فلا تتبعوا أهل الهوى والشهوات فشهر رمضان المبارك هو شهر طاعات وليس شهر ترهات المسلسلات وبرامج السخافات. فلا تتبعوا أهل الهوى والشهوات واحذروا من إتِّباعهم فيضلوكم عن الصراط ويأخذوكم إلى حضيض الباطل والترهات قال العزيز الحكيم ( أُوْلَٰٓئِكَ يَدۡعُونَ إِلَى ٱلنَّارِۖ وَٱللَّهُ يَدۡعُوٓاْ إِلَى ٱلۡجَنَّةِ وَٱلۡمَغۡفِرَةِ بِإِذۡنِهِۦۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ (٢٢١) البقرة [221-221] فاتركوا المسلسلات فهي ليست إلّا خُطوات خطوات خلف خطوات تتبعونها فتقودكم إلى شِراك الشيطان الرجيم ليستحوذ عليكم فتكونون طوع أمره… (يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ وَمَن يَتَّبِعۡ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِ فَإِنَّهُۥ يَأۡمُرُ بِٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِۚ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدٗا وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (٢١) النور [21-21] لا تضيعوا هذه الفرصة العظيمة من ربكم الغفور الرحيــــــم واغتنموها لتُخرجوا أنفسكم من قطيع الباطل والشهوات لتكونوا عباد الله المتقين. (وَأَنَّ هَٰذَا صِرَٰطِي مُسۡتَقِيمٗا فَٱتَّبِعُوهُۖ وَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمۡ عَن سَبِيلِهِۦۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (١٥٣) الأنعام [153-153] اللهم اهدنا إلى صراطك المستقيم اللهم آتِ أنفسنا تقواها، وزكِّها أنت خير من زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها. اللهم أعِنّا على ذِكرك وشُكرك وحُسن عبادتك واللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى ال نبينا محمد.

فرض الله عزَّ وجَلَّ الصيام علينا من أجل أن نكون نحن من المتقين:- قال الحق سبحانه وتعالى (يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (١٨٣) البقرة [183-183] ( لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ) فنحن نصوم تنفيذاً وطاعةً لأمر الله العزيز الحكيم وبتركنا المباحات لفترة معينة طاعةً لله سبحانه وتعالى نكون بذلك نروض أنفسنا الأمَّارة بالسوء على طاعة الله وتقواه واجتناب معصيته فهذا الشهر الفضيل فرصة يمنحها ربنا العظيـــــم إلينا لنترك المعصية والضلال ونكون من عباده المتقين (يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفٗا (٢٨) النساء [28-28] فلا تتبعوا أهل الهوى والشهوات فشهر رمضان المبارك هو شهر طاعات وليس شهر ترهات المسلسلات وبرامج السخافات. فلا تتبعوا أهل الهوى والشهوات واحذروا من إتِّباعهم فيضلوكم عن الصراط ويأخذوكم إلى حضيض الباطل والترهات قال العزيز الحكيم ( أُوْلَٰٓئِكَ يَدۡعُونَ إِلَى ٱلنَّارِۖ وَٱللَّهُ يَدۡعُوٓاْ إِلَى ٱلۡجَنَّةِ وَٱلۡمَغۡفِرَةِ بِإِذۡنِهِۦۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ (٢٢١) البقرة [221-221] فاتركوا المسلسلات فهي ليست إلّا خُطوات خطوات خلف خطوات تتبعونها فتقودكم إلى شِراك الشيطان الرجيم ليستحوذ عليكم فتكونون طوع أمره… (يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ وَمَن يَتَّبِعۡ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِ فَإِنَّهُۥ يَأۡمُرُ بِٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِۚ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدٗا وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (٢١) النور [21-21] لا تضيعوا هذه الفرصة العظيمة من ربكم الغفور الرحيــــــم واغتنموها لتُخرجوا أنفسكم من قطيع الباطل والشهوات لتكونوا عباد الله المتقين. (وَأَنَّ هَٰذَا صِرَٰطِي مُسۡتَقِيمٗا فَٱتَّبِعُوهُۖ وَلَا تَتَّبِعُواْ ٱلسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمۡ عَن سَبِيلِهِۦۚ ذَٰلِكُمۡ وَصَّىٰكُم بِهِۦ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (١٥٣) الأنعام [153-153] اللهم اهدنا إلى صراطك المستقيم اللهم آتِ أنفسنا تقواها، وزكِّها أنت خير من زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها. اللهم أعِنّا على ذِكرك وشُكرك وحُسن عبادتك واللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى ال نبينا محمد.

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيـــــم اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آل نبينا محمد.

ما شاء الله لا قوة إلّا بالله.