ليت القصيدة بلا الموسيقى الخفيفة في الخلف،

مبدع

لا حاجة لي بالجمال أحتجت أن اعامل كانسانة ،احتجت السلام و الامان و لكني ظلمت يا سيدي ظلمالا يتحمله انسان و كان العالم باسره اصابه العمى فلا أحد راني ايعقل أن أكون غامضة لهذا الحد المهم و الاهم حتى في احلامي كانت روحي تبحث في البشر عن انسان و لا وجود لذلك الانسان لقد سمعني المولى و ما سمعني انسان.

كتابة الكلمات سيساعد في التركيز. تمت المتابعة

كيف ابدااعك كذااااا ❤❤❤❤

إلقاء مفعم ...

تبارك الله كم في صوتك من إبداع❤

شاعر ويكتب أنتِ بالياء أنتي 😁😁😁

جميل..! لكن، مع احترامي لقائلها، أرى أن بعض الشعر إنما منشأه عن الظن، و"إن الظن لا يغني من الحق شيئا".. كثير من قصائد الهجاء والذم نظمت عن سوء ظن، او في لحظة غضب، تعرت فيها أخلاق الشاعر عن كل ادبيات العتاب واللوم... ومع اني أحب الشعر وأنظم منه احيانا، ولكني لم أجد أجمل في الرد، من قوله تعالى على لسان مريم الطاهرة :"إني نذرت للرحمان صوما فلن اكلم اليوم إنسيا"... أن تصمت وأنت قادر على الرد، أن تصمت حتى وانت محتاج للبوح، خير من ان يساء بك الظن... تحياتي.

احد يشرح لي معنى من أنتي حتى تطلبي إذلالي شو قصده تطلب إذلالي ؟

👏👏👏👏

❤️❤️❤️❤️

من أنت حتى تسلبني حريتي وأنا التي برحت رحم امي فتم قطع حبلي السري لينحت على مشيمتي رمز ولادة حريتي. من أنت حتى ترمي بدلوك في بئر من الحرمان وتستقي منه ماء بنكهة العصيان تسكب منه حتى الغثيان. من أنت حتى تلج الدرب المسدود المفروش بكذب الوعود وأنا كائن حي موجود فتقف على ناصيته كالعمود تامر وتنهي بلاحدود. من أنت حتى تلغي هويتي وتأخد بزمام قضيتي لترضي أنفة النرجسي المتربع على عرش حياتي فتهدر دماء نخوتي. من أنت في قاموس الأحياء فراش غطاء أم بيداء توليت أمري دون عناء وصرت تلتمس الولاء بأمر بعنف ام برجاء. من انت؟

من أنت كيف طلعت في دنياي ما أبصرت فيا في مقلتيك أرى الحياة تفيض ينبوعا سخيا وأرى الوجود تلفتا سمحا وإيماء شهيا ألممت أحلام الصبا وخلعت أكرمها عليا مهلا فداك الوهم لا ترمي بمئزرك الثريّا أنا في جديب العمر أنثر ما تبقى في يديّا عودي إلى دنياك واجني زهرها غضا زكيا يكفيك مني أن تكوني في فمي لحنا شجيّا

رائع جداً

👏👏👏👍👑👑👑👑👑

طريقتك في الالقاء وسرد القصة تجعل المستمع يستمع إلى آخر دقيقة، كذلك شدة انغماسك في المشاعر الخاصة بالقصة تجعل من المستمع يظن أنك كاتبها 👏🏻

مبدع

فؤاد سليمان (١٩١٢- ١٩٥١) مات قبل أوانه، كما يقال. فلو عاش أكثر مما بلغ من العمر (٣٩ عاماً فقط) لكان انتج دواوين شعر ونثر أضعاف ما نشر ❤😢

احدرو اليهود الذين انبثوا في العالم يفسدون في الارض . ويبغونها عوجا . احدروا اكثر اولاءك الذين يصافحونهم ويخفتون في ادانهم انا معكم انما نحن مستهزؤون . احدروا اكثر اولاءيك الذين ينعمون بالامتيازات في عهد امتياز اليهود المادي احدروا عبيد عباد الصهيونية .

""وسط صعوبة الحياة حاول إلا تفقد رقة طباعك بهجرك للمحبة واللطف ولين الطبع ستفقد الكثير فحاول أن تحافظ على صفاتك الطيبة رحمة الله واسعة فرفقاً بنفسك وبمن حولك وتذكر دائماً أن أهم شيء في هذه الحياة أن تمر خفيفاً لا لك ولا عليك ""

❤️❤️

رائع جداً 👏

متألق كعادتك 👏👏👏👏

جميييل ❤❤❤

يا ليتني مت قبل ذلك اليوم وكنت نسيا منسيا... أبدعت!

حافظ بقربك على من تحب، اهمس في أذنهم بأنك بحاجة إليهم، أحببهم واهتم بهم، وخذ ما يكفى من الوقت لتقول لهم عبارات مثل: أفهمك، سامحني، من فضلك، شكرا، وكل كلمات الحب التي تعرفها. لن يتذكرك أحد من أجل ما تضمر من أفكار، فأطلب من الرب القوة والحكمة للتعبير عنها. وبرهن لأصدقائك ولأحبائك كم هم مهمون لديك.

احسنت . رائع جدا.

احسنت، رائع جدا ً

💞

أنصحك أن تقوم بفديوهات طويلة للشعر بي المتعة إستمر أنا متابع جديد و أعجبت بطريقة السرد

أداء رائع واخراج جميل هاته القناة صراحة مظلومة و تستحق اكثر

‏الله ينجينا مما يخيفينا .. كل انسان لديه خوف من شيئاً ما .. جميل السرد

ابدعت في ايصال المعنى .. هناك مراكز خوف من شيء ما فينا .. تختلف من شخص لآخر ولايحق لأحد الاستخفاف فيها وبنفس الوقت لابد الا نستسلم لها .. كم هو شعوراٌ متضارب

""فاشلة هي محاولاتنا لوصف الكم الهائل من اللاشيء لسماع صراخنا الداخلي من المصدر المجهول لرؤية الأوجاع من خلال أستشعارها فاشلة هي محاولاتنا لنعيش حياة هنيئة دون ألم يذكر لأنها ببساطة غير موجودة لقد أصبحنا نسعى لنتجنب الألم أكثر من سعينا لأن نجد السعادة لربما ""

رائعة 💯 ل من هو كاتبها ؟

رائع جداً

خراااا يا ناس

nice

مشاءالله

لقد خلقت لدي شعورا عميقا يالجمال صوتك لقد كنت موفقا باختيار الموسيقى ومواضع الوقوف ❤❤

بارك الله فيك بقي بعض الأناة في النطق مع بعض التحقيق لمخارج الحروف أسلوبك رائع وصوتك شجي لديك الموهبة حقا يا عزيزي بقي أن تستمر في تطويرها بالتوفيق❤

وَدِدتُ مِنَ الشَوقِ الَّذي بِيَ أَنَّني أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ فَما في نَعيمٍ بَعدَ فَقدِكِ لَذَّةٌ وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ وَإِنَّ اِمرَأً في بَلدَةٍ نِصفُ نَفسِهِ وَنِصفٌ بِأُخرى إِنَّهُ لَصَبورُ تَعَرَّفتُ جُثماني أَسيرًا بِبَلدَةٍ وَقَلبي بِأُخرى غَيرَ تِلكَ أَسيرُ أَلا يا غُرابَ البَينِ وَيحَكَ نَبِّني بِعِلمِكَ في لُبنى وَأَنتَ خَبيرُ فَإِن أَنتَ لَم تُخبِر بِشَيءٍ عَلِمتَهُ فَلا طُرتَ إِلّا وَالجَناحُ كَسيرُ وَدُرتَ بِأَعداءٍ حَبيبُكَ فيهِمُ كَما قَد تَراني بِالحَبيبُ أَدورُ

أَبَى الشَّوْقُ إِلَّا أَنْ يَحِنَّ ضَمِيرُ وَكُلُّ مَشُوقٍ بِالْحَنِينِ جَدِيرُ وَهَلْ يَسْتَطِيعُ الْمَرءُ كِتْمَانَ لَوْعَةٍ يَنِمُّ عَلَيْهَا مَدْمَعٌ وَزَفِيرُ خَضَعْتُ لأَحْكَامِ الْهَوَى وَلَطَالَمَا أَبَيْتُ فَلَمْ يَحْكُمْ عَلَيَّ أَمِيرُ أَفُلُّ شَبَاةَ اللَّيْثِ وَهْوَ مُنَاجِزٌ وَأَرْهَبُ لَحْظَ الرِّئْمِ وَهْوَ غَريرُ وَيَجْزَعُ قَلْبِي لِلصُّدودِ وَإِنَّنِي لَدَى الْبَأْسِ إِنْ طَاشَ الْكَمِيُّ صَبُورُ وَمَا كُلُّ مَنْ خَافَ الْعُيُونَ يَرَاعَةٌ وَلا كُلُّ مَنْ خَاضَ الْحُتُوفَ جَسُورُ وَلَكِنْ لأَحْكَامِ الْهَوَى جَبَرِيَّةٌ تبوح لَهَا الأَنْفَاسُ وَهْيَ تَفُورُ وَإِنِّي عَلَى مَا كَانَ مِنْ سَرَفِ الْهَوَى لَذُو تُدْرَأ في النَّائِباتِ مُغِيرُ

على الأنقاض وردتُنا ووجهانا على الرملِ إذا مرّتْ رياحُ الصيفِ أشرعنا المناديلا على مهل.. على مهلِ وغبنا طيَّ أغنيتين، كالأسرى نراوغ قطرة الطّل تعالي مرة في البال يا أُختاه! إن أواخر الليلِ تعرّيني من الألوان والظلّ وتحميني من الذل! وفي عينيك، يا قمري القديم يشدُّني أصلي إلى إغفاءةٍ زرقاء تحت الشمس.. والنخلِ بعيدًا عن دجى المنفى قريبًا من حمى أهلي

بلقيس.. كانت أجملَ الملكاتِ في تاريخِ بابل بلقيس.. كانت أطولَ النّخلاتِ في أرض العراق كانت إذا تمشي تُرافقها طواويسٌ وتتبعها أيَائِل بلقيس.. يا وجعي ويا وَجعَ القصيدةِ حينَ تلمسها الأنامِل هل يا ترى من بعدِ شَعْركِ سوف ترتفعُ السّنابل؟ يا نَيْنَوَى الخضراء يا غجرِيّتي الشّقراء يا أمواج دجلة تلبسُ في الرّبيع بِساقها أحلى الخَلاخل

أَجِدَّكِ يا حَماماتٍ بِطَوقٍ فَقَد هَيَّجتِ مَشغوفًا حَزينا أَغَرَّكِ يا حَماماتٍ بِطَوقٍ بِأَنّي لا أَنامُ وَتَهجَعينا وَأَنّي قَد بَراني الحُبُّ حَتّى ضَنِنتُ وَما أَراكِ تَغَيَّرينا أَرادَ اللَهُ مَحلَكِ في السُلامى إِلى مَن بِالحَنينِ تَشَوَّقينا وَلَستِ وَإِن حَنَنتِ أَشَدَّ وَجدًا وَلَكِنّي أُسِرُّ وَتُعلِنينا وَبي مِثلُ الَّذي بِكِ غَيرَ أَنّي أَحُلُّ عَنِ العِقالِ وَتَعقِلينا أَما وَاللَهِ غَيرَ قِلىً وَبُغضٍ أُسِرُّ وَلَم أَزَل جَزِعًا حَزينا لَقَد جَعَلَت دَواوينُ الغَواني سِوى ديوانِ لَيلى يَمَّحينا فَقِدمًا كُنتِ أَرجى الناسِ عِندي وَأَقدَرَهُم عَلى ما تَطلُبينا أَلا لا تَنسِيَن رَوعاتِ قَلبي وَعِصياني عَلَيكِ العاذِلينا

أَهاجَ لَكَ الشَوقَ القَديمَ خَيالُهُ مَنازِلُ بَينَ المُنتَضى وَمُنيمِ وَقَد حالَ دوني السِجنُ حَتّى نَسيتُها وَأَذهَلَني عَن ذِكرِ كُلِّ حَميمِ عَلى أَنَّني مِن ذِكرِها كُلَّ لَيلَةٍ كَذي حُمَةٍ يَعتادُ داءَ سَليمِ إِذا قيلَ قَد ذَلَّت لَهُ عَن حَياتِهِ تُراجِعُ مِنهُ خابِلاتِ شَكيمِ إِذا ما أَتَتهُ الريحُ مِن نَحوِ أَرضِها فَقُل في بَعيدِ العائِلاتِ سَقيمِ فَإِن تُنكِري ما كُنتِ قَد تَعرِفينَهُ فَما الدَهرُ مِن حالٍ لَنا بِذَميمِ لَهُ يَومُ سَوءٍ لَيسَ يُخطِئُ حَظُّهُ وَيَومٌ تَلاقى شَمسُهُ بِنَعيمِ

اِختِلافُ النَهارِ وَاللَيلِ يُنسي اُذكُرا لِيَ الصِبا وَأَيّامَ أُنسي وَصِفا لي مُلاوَةً مِن شَبابٍ صُوِّرَت مِن تَصَوُّراتٍ وَمَسِّ عَصَفَت كَالصِبا اللَعوبِ وَمَرَّت سِنَةً حُلوَةً وَلَذَّةُ خَلسِ وَسَلا مِصرَ هَل سَلا القَلبُ عَنها أَو أَسا جُرحَهُ الزَمانَ المُؤَسّي كُلَّما مَرَّتِ اللَيالي عَلَيهِ رَقَّ وَالعَهدُ في اللَيالي تُقَسّي

منَ الشوقِ والوجدِ المُبَرِّحِ أنَّني يُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكا سأسلوا لَذيذَ العيشِ بعدك دائمًا وأنسى حياةَ النفسِ من قبلِ أنساكا