. صباح الخير . و ثمة موضوع اخر ،، قيل ، ان ليس من مخلوق لديه اتصال مع الله . . و قلت تجاه هذه المقولة . . بشكل عام الانبياء و الاولياء ، جاؤوا بنظريات جميلة . كنظرية الاحسان الى الجار ذي القربى و الجار الجنب و الصاحب بالجنب . . و انني لاضيف اطروحة و هي الدفع المعتدل في حالة الضرورة القصوى ، حيث ان في حالة الدفع القوي ربما اتلف من بدن المهاجم جزءا مهما ، و في حالة الدفع الضعيف ، سيغلبني . و بما ان الطرف المهاجم هو قريب جدا مني في النسب و بفكر مني ، فاني لا اريد ايذاءه ، علما ان الدفع المتوسط ليس فيه اتلاف ، و الا لسمي كبيرا ، الا ترى ان الكثير يرى بان تنقتل نفسه و لقتل سيان ، و يحتار ايهما يختار . ااكد على دفعي ذلك لهو معتدل اذ ان كلا الامرين مشكلة معقدة . . . و ربما كان فلان لا يرى ان والده يزيل اخطاءا معينة من الكون مما كا يتؤمل من دعاءه لله مثلا ، حادت هذه الرؤية على فلان لان يتفوه بنظرية وحدة الوجود ، بل قال ان كل شيء هو الله . و ربما كان يقصد الله الاسم و ليس المعنى ، و لكن من المطلوب الشرح احيانا ، و مهما قيل عن وحدة الوجود ، فان مقولة الرحلة الى الله ليس لها نهاية ، ثم ان اللقاءات مع الله ، ربما كان معظمها مع الله الاسم ، اما االقاء مع الله المعنى ، فهي لقاءات مطردة في السعة بطيب ان صح التعبير . ملاحظة ، انا ااخذ من الكل ، من الكل مما هو خير طيب

صباح الخير ،ثمة موضوع اخر، من الاخطاء الموبقة الضرب على الراس و كذا الضرب على الوجه ، و ورد في ذلك احاديث اسلامية ، و من الاخطاء الموبقة ايضا ، التوزيع الكبير او المتوسط او بعض الخفيف احيانا اذا كان مغيرا للشكل الانساني و ليس لتغيير بعض الذرات بشكل بسيط كما يحدث جراء المساج احيانا مثلا ، و ايضا من الاخطاء الموبقة الاعتداء اذ يمكن ان يكون بذلك توزيع او وجع بدني او نفسي ، نعم التوزيع الاسلامي اهون من التوزيع المجرمي من ذلك النوع . . . معروف في الاحتمال

صباح الخير ، ثمة موضوع اخر ، صحيح ان الهواء به كذب و وساخة احيانا ، الا انني يجب ان اتغلب عليه بوضع سياقات مناسبة ، ثم ان ليس كل الهواء كذلك ، فاختر جزءا من الهواء او الفراغ الذي ليس في بدن الناس ، و قل تجاهه ، اغير تماما بطيب فاغير تماما بطيب فاغير تماما بطيب ، و هكذا . انتهى القول . علما بان و هكذا تفيد الاستمرار على المنوال الماضي و ايضا انها لتفيد الاحتفاظ بكل الناس وخاصة ووو و مع الاحتفاظ بكل شيء طيب ، علما بان من الطيبات لهو اجتناب الاخطاء الموبقة داءما و في كل وقت

و ثمة موضوع ااخر ، قيل ، كل شيء هو الله . و قيل ، الرحلة الى الله ليس لها نهاية ، و قيل ، كان الله و لا شيء معه و هو الان و لا شيء معه . و قيل ، لله تسعة و تسعين اسما . و بن عربي ، اسماء الله لا متناهية . و قيل ، لا يمكن ان تمارس طي الارض الا بنسبة ما . و قيل مطلوب ان تبقى في مكان خال قدر الامكان ، و تكرر من قول ، الشموليات اللامتناهية باطياب . انتهى ، و انت تقصد حيث مذاهب طيبة في تلك المساءل ، لا تتصادم حيث رغبات ، و لا يمكن ان تتصادم الا في خيال كذبي . و اذكر كلاما ااخر ايضا بلا توقف قدر الامكان هذا اذا كان الفقر متفش بدرجة كبيرة ، في وقت ما

هناك ٥٠٠ الف يهودي مغربي في بيت المقدس المحتلة. لا تعاهدو اليهود و لا تأمنوا لهم! انت تهرف بما لا تغرف و ها هو المتحدث و بكل استخفاف يذكر اسم الكيان في المقابله.