آمين يارب العآلمين.

21:28 بداية حديثه عن للقصيدة

32:24 هههه أخالُ إنَ البثَ قد حُذفَ بسبب الحديث عن الإنقلابات

احسنت

يابروووود أمك. أنت جاي تشرف وتتنحنح وتشم ريحان. والله أنتم شوية متخلفين.

8:30 ابدا لا

جزاكم الله خيرا

1:06:30

سيدنا محمد الذي اوتي جوامع الكلم وليس ذلك الفاسق المتنبي

فتح الله عليكم

جميل جدا

8:10 من إجماع العقلاء على مستوى كرة القدم كرياضة

3:00 مدح المتنبي

34:18 شكرا

10:39

1:04 هو يعاتب عتاب ثقيل من محب ولا يهجو ووالله انا أراه أثقل على النفس من الهجاء

لنستمع..

احسنت النشر

ما شاء الله

حلقة رائعة بارك الله فيكم

العتوم يبخع نفسه في حب المتنبي بقلم : محمد خضر العطرة د.أيمن العتوم قد كلف نفسه بشرح ديوان المتنبي شرحا من لدنه كما أكد في غير مرة من أحاديثه، ومع تقديري لمشروعه الجيد الذي بدأ به منذ سنتين ولا يزال مستمراً، أقف معكم على بعض مبالغاته، فشرحه في الغالب ليس من لدنه، وهو في ظني ناقل، أكثر من كونه مفسرا أو شارحا جديداً يطل نجمه في سماء المتنبي، ومع هذا فقد أفردت له أول مقال كتبته بالثناء الخالص النابع من شغاف قلبي على هذا المشروع العظيم، ودعوت الله أن يباركه وينفع به أبناء العربية قاطبة، والمقال كان بعنوان : العتوم وارث المتنبي؛ إلا أنني أعيب عليه تقديسه لشخص المتنبي، ورؤيته فيه التي تخرجه من ثوب الإنسانية إلى ثوب الملائكية، لشدة ما يمجده ويتلتمس له الأعذار، وقد أنكر عليه وخطأه في مواضع نادرة، لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، ولا عجب فالعتوم يرى أن المتنبي شيخ الأدباء والشعراء وإمامهم في كل زمان ومكان. وبالفعل يضحكنا د.أيمن بتعقيبه وتعليقه وحنقه على بعض الكتاب والشارحين المشهورين لديوان المتنبي، فإذا بدر منهم أي لفظ يشم منه رائحة الانتقاص من المتنبي، سواء أكان تصريحا أو تلميحا، سرعان ما تستثار حفيظته ويخرج عن حلمه فيجهل عليهم ويقتص للمتنبي بتبرأت ساحته وتاريخه. أحقا يا د.أيمن تظن وأنت من تقصيت آثار المتنبي في كل ما كتب عنه من أهل التخصص وفق ما أخبرتنا، تخبر الجمهور بأنك مستاء ممن انتقص من المتنبي أو نعته بالحمق أو أشار إليه بالطيش في بعض المواضع من كتبه، متعجباً أنه ممن يشرح ديوانه، ألم يدر في خلدك أن من الشراح المسهبين في شرح ديوان المتنبي أرادوا أن يدخلوا التاريخ من أبوابه الفسيحة ، ومن المأرخين من دفعه الحسد لتجاهله، وعليه فلا يمكن أن نخبر بأن كل من شرح ديوانه يكن له الحب والاعجاب، فكما أن للحب وأهله مذاهب ووسائل للتعبير، فللبغض والحقد مثلها وربما تربو عليها، لشدة إلحاحها على أصحابها. الثلاثاء ٦-٩-٢٠٢٢م

شكرا لك

جميل جدا, الف شكر لحضرتك.

جزاكم الله خيرا ،رضي الله تعالى عليك

وهكذا كنت في أهلي ووطنني فالنفيس غريب حيث ما كان

أفضل أبيات المتنبي رحمه الله لاأشرئب إلى مالم يفت طمعا ولاأبيت على مافات حسرانا