يفصح لسانك ياغالي

حقا إنه شاعر فحل.

ادمااااان

رضي الله تعالى عنكم مولانا

kzbin.info/www/bejne/g6LGoYKMrc5_aLc

يا لطيف ..

جميل

أَلِمّا عَلى الرَبعِ القَديمِ بِعَسعَسا كَأَنّي أُنادي أَو أُكَلِّمُ أَخرَسا فَلَو أَنَّ أَهلَ الدارِ فيها كَعَهدِنا وَجَدتُ مَقيلاً عِندَهُم وَمُعَرِّسا فَلا تُنكِروني إِنَّني أَنا ذاكُمُ لَيالِيَ حَلَّ الحَيُّ غَولاً فَأَلعَسا فَإِمّا تَريني لا أُغَمِّضُ ساعَةً مِنَ اللَيلِ إِلّا أَن أَكُبَّ فَأَنعَسا تَأَوَّبَني دائي القَديمُ فَغَلَّسا أُحاذِرُ أَن يَرتَدَّ دائي فَأُنكَسا فَيا رُبَّ مَكروبٍ كَرَرتُ وَراءَهُ وَطاعَنتُ عَنهُ الخَيلَ حَتّى تَنَفَّسا وَيا رُبَّ يَومٍ قَد أَروحُ مُرَجَّلاً حَبيباً إِلى البيضِ الكَواعِبِ أَملَسا يَرُعنَ إِلى صَوتي إِذا ما سَمِعنَهُ كَما تَرعَوي عيطٌ إِلى صَوتِ أَعيَسا أَراهُنَّ لا يُحبِبنَ مَن قَلَّ مالُهُ وَلا مَن رَأَينَ الشَيبَ فيهِ وَقَوَّسا وَما خِفتُ تَبريحَ الحَياةِ كَما أَرى تَضيقُ ذِراعي أَن أَقومَ فَأَلبِسا فَلَو أَنَّها نَفسٌ تَموتُ جَميعَةً وَلَكِنَّها نَفسٌ تُساقِطُ أَنفُسا وَبُدِّلتُ قَرحاً دامِياً بَعدَ صِحَّةٍ فَيا لَكِ مِن نُعمى تَحَوَّلنَ أَبؤُسا لَقَد طَمِحَ الطَمّاحُ مِن بُعدِ أَرضِهِ لِيُلبِسَني مِن دائِهِ ما تَلَبَّسا أَلا إِنَّ بَعدَ العُدمِ لِلمَرءِ قَنوَةً وَبَعدَ المَشيبِ طولُ عُمرٍ وَمَلبَسا

تُناديني وتَغفل ُ عن جوابي وتُهملني بلا أدنَى َ خِطاب ِ لعمرك َ ما حسبت ُ جفاك َ هجراً فليس َ الهجر من طبع الشهاب ِ فيا حَسَن َ الأسامي والسجايا ويا عالي المكانة ِ والجناب ِ عتبت ُ عليك َ حباً واحتراماً وصدق ُ الحب يدعو للعتاب ِ فإن الرد تقدير ٌ وفضل ٌ وبعض الصمت أقسى َ مِن سِباب ِ على كل ٍ فإنك َ في عيوني عظيم ُ القدر مقصود ُ الرحاب ِ فرب ُ المجد إن بلغ َ المعالي تنزه َ في المقام عن الحساب ِ سأبقى في انتظارك َ لن أبالي بطعم الذل أو طعم العذاب ِ وحتى لو جهرت َ بأمر طردي فإني لن أميل َ إلى الذهاب ِ عليك َ سلامنا في كل حين ٍ إلى يوم القيامة ِ والحساب ِ

الأستاذ الفاضل : حسن عكاوي مرحباً أخي الحبيب وأستاذي الغالي حسن عكاوي ############## شرف ٌ كبير ٌ أن أنال َ رضاك َ ويكون َ شعري مُرضياً لهواك َ هذا لِحسن ِ الذوق ِ عندك َ سيدي سبحان مَن باللطف ِ قد سواك َ أدب ٌ وأخلاق ٌ وعقل ٌ راشد ٌ أعظِم بِمن نَحو الجمال ِ ِهداك َ والله يا أستاذنا لك َ عندنا ود ٌ وأشواق ٌ إلى لقياك َ ############ أستاذنا العزيز الغالي أتأسف إليك لتأخري في الرد عليك فوالله ما علمت أنك صاحب هذا التعليق إلا بعد وقت ٍ طويل وبمحض الصدفة وهذا بسبب أن إسمك مكتوب باللغة الإنجليزية وأنا نادراً ما أقرأ الحسابات المكتوبة بالإنجليزية ويسعدني أن أتواصل مع حضرتك وسوف أرسل إليك رسالة برقمي الخاص الذي عليه رقم الواتس والذي يمكنك محادثتي من خلاله بارك الله فيك وجزاك الله خيراً كثيراً

ثانياً : تكملة على بيت من الشعر لامرئ القيس أقول فيها : سهرت ُ بليلي بعدما طال بلبالي وهاج لهيب ُ الوجد ِ والشوق ِ في بالي وجاش َ حنين ُ القلب ِ نحو حبيبتي وطاف َ خيال ُ الحسن ِ حولي وغنَّى َ لي فقمت ُ سريعاً من فراشي كطائر ٍ يَرى الِشبر في بُٕعد الحبيب كأميال ِ نزلت ُ عليها كالغمام ِ من العلا وقلت ُ مساء ُ الخير ِ يا إبنة الخال ِ فقالت وأيم ُ الله ِ أفزَعت َ مُهجتي وفَكَّكت مِن هول ِ الفُجاءة ِ أوصالي ولولا انتباه ُ العين نحوك عاجلاً لأُغشيت ُ إغماء ً فلا وعي َ يبقى لي فقلت ُ حماك ِ الله ُ لا تَتفَزعي فإني حبيب ُ القلب ِ يا كل آمالي أتيتك ِ والأشواق ُ نارٌ تلهَّبت فهل تُطفئين الشوق َ مِن بَعد إشعال ِ فقالت أخاف ُ الله َ والناس حولنا وأخشى َ علينا ههنا يَقظة الآل ِ فقلت ُ علام َ الخوف ُ والناس ُ نُوَّم ٌ وهذا جميع ُ الكون ِ من حولنا خالي ولا أشتهي إلا وصالاً مُنَزهاً عن الفحش ِ حسبي القرب ُ من حسنك ِ الغالي فملِت ُ عليها ثم مالت وأذعنَت وصارت بحضني في التصاق ٍ ٍ بسربالي ( وصرنا إلى الحسنى ورق كلامنا ورضت ُ فذلت صعبة ً أي َّ إذلال ِ) وقالت أتبغي بعد ذلك نعمة ً فقلت ُ مَعاذ الله ِ أتممت ُ أحوالي فأنت ِ مُراد ُ القلبب ِ والنفس ِ والهوى ومالي سِوى لُقياك ِ يا جنتي مالي

قصيدتي المهداة إلى الأستاذ الفاضل أبي يُونس حسن عكاوي أقول له فيها : أبا يُونس ٍ بالفضل ِ حُزت َ المعاليا وأصبحت َ في قلبي عزيزاً وغاليا رأيتك َ ذا عقل ٍ وفضل ٍ وحكمة ٍ ورأي ٍ سديد ٍ ظل في الفكر ساميا فيا صاحب َ المونتاج ِ في خير صورة ٍ ويا مُبدع َ المونتاج ِ فيما بدا ليا ظنَنتُك َ في المونتاج ِ لا شيءَ غيره ُ نَبَغت َ ولكن كنت ُ في الظن ِ ساهيا فأنتَ بفضل الله في النقد بارع ٌ وذوقك َ في الأشعار مازال عاليا وأنت َ خفيف ُ الظل َ لو كنت َ مازحاً لأصبَح مَن قد غاص َ في الحزن ساليا سحرت َ أبا قيس ٍ بطبعك إنه لطبع ٌ به ِ الميزات ُ لاحت عواليا وليس َ أبو قيس ٍ بِمن جاد قلبه ُ بإعجابه ِ إلا لِمن كان َ راقيا فيا حَسَناً في الإسم والفعل إننا نُحبك َ كل الحب لو كنت َ داريا ونَرجو لديك َ القرب َ يا خير َ صاحب ٍ فقُربك َ يَحوي للقريب ِ الأمانيا حماك َ إله ُ الناس ِ مِن كل حاسد ٍ ومن كل ذي حقد ٍ تحداك َ باغيا وأبقاك َ ربي للذين بك َ اقتدوا لتَبقى َ لهم دوماً على الدرب ِ هاديا فأنت َ نعيم ٌ للمحب ِ وإن نأى َ فكيف َ إذا ما كنت َ للحِب ِ دانيا مَدَحتك َ لا أني أوفيك َ بالثنا ولكنني أصبحت ُ للحق ِ راويا فإن كنت ُ قد أحسنت ُ في بعض مِدحتي فمَجدك َ قد أملى عليَّ الأماليا وإن كنت ُ قد قصرت ُ في المدح سيدي فهذا لضعفي ما أطقت ُ المعانيا وإن كان عندي النقص ُ في الشعر باديا فإني َ مَعذور ٌ لأجل ِ ارتجاليا فجُد لي بعفو ٍ منك َ واقبَل قصيدتي فحُلمِي َ أنْ ألقاك َ بالمدح ِ راضيا

مَن ذا كمثلك َ يا فتى َ عكاوي مَن ذا لقدرك َ في الأنام ِ يُساوي أصبحت َ أقرب صاحب ٍ لإمامنا فغدا مقامُك في العلاء ِ سَماوي لو كان َ لي قدر ٌ كقدرك َ عِنده ُ لغدا فؤادي للسعادة ِ حاوي فَرق ُ الذي ما بيننا يا سيدي مِثل ُ الذي بين َ الغنيْ والخاوي طوبى َ أيا حسن ٌ لحظك َ بَيننا نحن ُ العِطاش ُ وأنت َ عند َ الراوي أنت َ الذي حقاً وَصلت َ لِقلبِه ِ وجلست َ فيه كساكن ٍ أو آوي فقد انتهيت َ مِن َ الصلاة ِ قُبيلنا وجميعنا وقفوا وقوف َ الناوي مَن ذا يُقربنا لقلب ِ إمامنا أو مَن لآلام ِ الحنين ِ يُداوي أو مَن لآلام ِ الحنين يُداوي

نونية ابن زيدون بإلقاء روعة: kzbin.info/www/bejne/g6LGoYKMrc5_aLc

❤️❤️❤️❤️❤️👌

💚💚💚💚💚💚

أريد المقطع الأصلي

جميلة لولا الموسيقى

بعيدا عن حكم الموسيقى.. سمعت من الاستاذ ابو قيس انه ينبغي أن لا تضاف الموسيقى للشعر حتى يكون التفاعل النفسي مع الكلمات والمعاني لا مع الموسيقى

آااااخ

روعه

ما أروع إلقاءك، جميل جدا. الموسيقى رائعة

ماشاء الله على الالقاء

الله

شكرا جزيلا يااستاذ

تصميمك رائع لو كان بدون خلفية موسيقية

أسلوب ضعيف في الإلقاء

❤️❤️

والله انته مالك حل

هاذا اذا إستحى الرثاء من الرثاء -لمن اغلى في القلب لها ذكر -فيغار الشعر من من يسمع فيها نثر -فعفت القول تبلغ قيمة من وقع عليه القول

حلو جدااا

أراهن لا يحببن من قل ماله...ولا من رأين شيبه وقوسا عندما تسمع الشعر تعتقد ان شكواهم وأحاسيسهم تختلف عما نحن فيه اليوم لكن اختلف الزمان وتطورت البشرية والمشاعر الإنسانية هي هي ولكن تغيرت أساليب المكر والغش

أضحي التنائي بديلا من تدانينا ...كم انت والقاؤكم اكثر من جميل

أبكيتنا يا استاذ محمد ... رحمة الله على ابن زيدون والشكر لجهودك سيد حسن

الله الله الله ماشاء الله

مبدع و كفى

قصيدة مؤثرة 😧😧

اعظم شاعر عصري