الحقوا الخرطوم نهب و سرقات و الاسواق قفلت .الناس الهناك ضايقة المر

ربنا يحفظك إنت والانصراف وكل الداعمين للجيش ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

اخبار امبدة

طيب القاعدين قدامك ديل هدمو الدولة ومؤسساته ٠٠ حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم

بس البرهان ذكر قحت وتقدم بالإسم 😂😂😂 والله تقدم دي إلا تحكم في الإمارات

يدور لغط كثير حول خطاب الكاهن الاخبر الذي اصاب الغيور صرفة بخذلان أوضح البروفيسور المجاهد ناجي مصطفى مسبباته الكارثية الصادمة في عشرة مؤشرات سالبة و خطيرة. ما فات على الأخوين الكريمين ذكره هو أن المحاور المستهدفة للسودان تمارس نفس الضغوط التي مارستها على المخلوع البشير تحت وطأة العقوبات الشخصية و المذكرات الجنائية و هي ضغوط اجبرت المخلوع على التنازل عن جزء هام و عزيز من الوطن بعد أن زج يشيخه في السجن و تجبر الكاهن على ما يبدوا اليوم لتخطي خيارات الشعب المصيرية و الدوس مجددا على كرامته بالتماهي مع أعدائه و فرض نفس من تسببوا في مآسيه على المشهد مجددا دون مبرر يتعلق برؤى يمتلكونها تعبر عن ارادة الشعب او أوزان تعكس تأييده لهذه القيادات المصطنعة الذين جرمهم الكاهن نفسه في أكثر من مناسبة و هم مدانون سلفا شعبيا و جنائيا. ظللنا نكرر أن أكبر مهددات للأمن القومي تتمثل اولا في اختزال الوطن في اشخاص و ربط مصير الأمة مجتمعة بمصيرهم و ثانيا في أفلات مرتكبي الإبادات و الخيانات العظمى و الجرائم الكبرى و عتاة المفسدين من العقاب بل اتخاذهم اصنام ينساق الناس خلفهم كالقطيع. ثالثا التسامح مع الفوضى الحزبية المتمثلة في ظاهرة الأفراد المتسترين خلف لفاتات تسمى نفسها بهتانا و زورا أحزاب بينما تمارس العمالة لاعداء البلاد علنا و بلا حرج او خوف من عواقب قانونية كانت او سياسية. رابعا تغول هولاء الشركاء من عسكريين و مدنيين مدانين على العمل التنفيذي الذي لا علاقة لاي منهم به الا من باب التسلط و الانتهازية و الاستهبال و الادعاء الكذوب المتسببين في الازمات المزمنة و الانهيارات الاقتصادية المروعة. أخطر ما يتم الان من تجاوز للارادة الوطنية هو تكرار تغييب رؤية البلاد الاستراتيجية عمدا بعد أن تم إنتاجها بجودة عالية و إحكام علمي كما فعلت نفس هذه القيادات الفاشلة المجرمة ابان نجاح ثورة البلاد العملاقة و بعد أن تبين تماما اننا نسير بدونها بلا بصيرة في حقول من الألغام شديدة الانفجار. السودان يمتلك رؤية اقل ما يقال عنها أنها نموذجبة و جامعة و شاملة و ضامنة لاستقرار و إزدهار سودانا الحبيب و مع ذلك يقف النجار الأعلى الذي يصر على تجاهلها و تغييبها تارة اخرى لبذكرنا انه و من يريد أن يفرضهم مجددا على المشهد ينجرون العشوائية من رؤوسهم نجرا. الأمر الكارثي و الصادم الاخر الذي لا يقل خطورة هو تجاوز ميثاق السودان الذي تم فيه دمج مبادرات كافة المجموعات السياسية و المجتمعية و الأكاديمية و الثورية السلمية و المسلحة و للمرة الثانية و بعد أن أدى الخروج عليه كميثاق ملزم لازمة الاطاري الإقصائي التي اشعلت الحرب لنعود مجددا بنفس المجموعة الإنتهازية العميلة المدانة لتنجر لنا وثيقة وفق مواصفات المحاور المعاديةالمشغلة لها و الضاغطة على القيادات و المبتزة لها لدرجة الاذعان المخزي و حتى تتم هزيمة البلاد بعد أن انتصرت ارادتها و استردت كرامتها و سيادتها. البلاد مقبلة على المزيد من الماسي طالما سمحت لقيادة تسببت في أكبر انهيار أمني و إخفاق سياسي و دمار بنيوي لحق بالسودان في الاستمرار ناهيك عن تمكينهم من ممارسة كافة السلطات بما فيها تخطي مؤسسات العدالة ليس بالعفو عن من مارسوا ابشع جرائم القتل و الاغتصاب و التخريب و النهب فحسب بل اتخاذهم شركاء في صفقة جديدة لبيع دماء السودانيين و رهن مستقبل البلاد لاعدائها. القبول بهذه المجموعة المستبدة بعد أن ازهقوا الأرواح البريئة و سفكوا الدماء الزكية و انتهكوا الأعراض الطاهرة في دارفور و إعتصام القيادة و مواكب الكرامة السلمية الباسلة كانت غلطة مميتة تغريهم الان لإعادة التجربة المريرة. تضحية الجيش بأمن البلاد و وحدتها من أجل المخلوع الذي تم ابتزازه بالعقوبات و المذكرات الجنائية يغري هذه القيادة للمراهنة على تضحية مماثلة من الجيش تعيد الخونة للبلاد أبطال محمولين على أعناق شعب امعنوا في قتله و تعذيبه و اذلاله و التعدي على مقدساته و شرفه و كرامته.

يدور لغط كثير حول خطاب الكاهن الاخبر الذي اصاب الغيور صرفة بخذلان أوضح البروفيسور المجاهد ناجي مصطفى مسبباته الكارثية الصادمة في عشرة مؤشرات سالبة و خطيرة. ما فات على الأخوين الكريمين ذكره هو أن المحاور المستهدفة للسودان تمارس نفس الضغوط التي مارستها على المخلوع البشير تحت وطأة العقوبات الشخصية و المذكرات الجنائية و هي ضغوط اجبرت المخلوع على التنازل عن جزء هام و عزيز من الوطن بعد أن زج يشيخه في السجن و تجبر الكاهن على ما يبدوا اليوم لتخطي خيارات الشعب المصيرية و الدوس مجددا على كرامته بالتماهي مع أعدائه و فرض نفس من تسببوا في مآسيه على المشهد مجددا دون مبرر يتعلق برؤى يمتلكونها تعبر عن ارادة الشعب او أوزان تعكس تأييده لهذه القيادات المصطنعة الذين جرمهم الكاهن نفسه في أكثر من مناسبة و هم مدانون سلفا شعبيا و جنائيا. ظللنا نكرر أن أكبر مهددات للأمن القومي تتمثل اولا في اختزال الوطن في اشخاص و ربط مصير الأمة مجتمعة بمصيرهم و ثانيا في أفلات مرتكبي الإبادات و الخيانات العظمى و الجرائم الكبرى و عتاة المفسدين من العقاب بل اتخاذهم اصنام ينساق الناس خلفهم كالقطيع. ثالثا التسامح مع الفوضى الحزبية المتمثلة في ظاهرة الأفراد المتسترين خلف لفاتات تسمى نفسها بهتانا و زورا أحزاب بينما تمارس العمالة لاعداء البلاد علنا و بلا حرج او خوف من عواقب قانونية كانت او سياسية. رابعا تغول هولاء الشركاء من عسكريين و مدنيين مدانين على العمل التنفيذي الذي لا علاقة لاي منهم به الا من باب التسلط و الانتهازية و الاستهبال و الادعاء الكذوب المتسببين في الازمات المزمنة و الانهيارات الاقتصادية المروعة. أخطر ما يتم الان من تجاوز للارادة الوطنية هو تكرار تغييب رؤية البلاد الاستراتيجية عمدا بعد أن تم إنتاجها بجودة عالية و إحكام علمي كما فعلت نفس هذه القيادات الفاشلة المجرمة ابان نجاح ثورة البلاد العملاقة و بعد أن تبين تماما اننا نسير بدونها بلا بصيرة في حقول من الألغام شديدة الانفجار. السودان يمتلك رؤية اقل ما يقال عنها أنها نموذجبة و جامعة و شاملة و ضامنة لاستقرار و إزدهار سودانا الحبيب و مع ذلك يقف النجار الأعلى الذي يصر على تجاهلها و تغييبها تارة اخرى لبذكرنا انه و من يريد أن يفرضهم مجددا على المشهد ينجرون العشوائية من رؤوسهم نجرا. الأمر الكارثي و الصادم الاخر الذي لا يقل خطورة هو تجاوز ميثاق السودان الذي تم فيه دمج مبادرات كافة المجموعات السياسية و المجتمعية و الأكاديمية و الثورية السلمية و المسلحة و للمرة الثانية و بعد أن أدى الخروج عليه كميثاق ملزم لازمة الاطاري الإقصائي التي اشعلت الحرب لنعود مجددا بنفس المجموعة الإنتهازية العميلة المدانة لتنجر لنا وثيقة وفق مواصفات المحاور المعاديةالمشغلة لها و الضاغطة على القيادات و المبتزة لها لدرجة الاذعان المخزي و حتى تتم هزيمة البلاد بعد أن انتصرت ارادتها و استردت كرامتها و سيادتها. البلاد مقبلة على المزيد من الماسي طالما سمحت لقيادة تسببت في أكبر انهيار أمني و إخفاق سياسي و دمار بنيوي لحق بالسودان في الاستمرار ناهيك عن تمكينهم من ممارسة كافة السلطات بما فيها تخطي مؤسسات العدالة ليس بالعفو عن من مارسوا ابشع جرائم القتل و الاغتصاب و التخريب و النهب فحسب بل اتخاذهم شركاء في صفقة جديدة لبيع دماء السودانيين و رهن مستقبل البلاد لاعدائها. القبول بهذه المجموعة المستبدة بعد أن ازهقوا الأرواح البريئة و سفكوا الدماء الزكية و انتهكوا الأعراض الطاهرة في دارفور و إعتصام القيادة و مواكب الكرامة السلمية الباسلة كانت غلطة مميتة تغريهم الان لإعادة التجربة المريرة. تضحية الجيش بأمن البلاد و وحدتها من أجل المخلوع الذي تم ابتزازه بالعقوبات و المذكرات الجنائية يغري هذه القيادة للمراهنة على تضحية مماثلة من الجيش تعيد الخونة للبلاد أبطال محمولين على أعناق شعب امعنوا في قتله و تعذيبه و اذلاله و التعدي على مقدساته و شرفه و كرامته.

يدور لغط كثير حول خطاب الكاهن الاخبر الذي اصاب الغيور صرفة بخذلان أوضح البروفيسور المجاهد ناجي مصطفى مسبباته الكارثية الصادمة في عشرة مؤشرات سالبة و خطيرة. ما فات على الأخوين الكريمين ذكره هو أن المحاور المستهدفة للسودان تمارس نفس الضغوط التي مارستها على المخلوع البشير تحت وطأة العقوبات الشخصية و المذكرات الجنائية و هي ضغوط اجبرت المخلوع على التنازل عن جزء هام و عزيز من الوطن بعد أن زج يشيخه في السجن و تجبر الكاهن على ما يبدوا اليوم لتخطي خيارات الشعب المصيرية و الدوس مجددا على كرامته بالتماهي مع أعدائه و فرض نفس من تسببوا في مآسيه على المشهد مجددا دون مبرر يتعلق برؤى يمتلكونها تعبر عن ارادة الشعب او أوزان تعكس تأييده لهذه القيادات المصطنعة الذين جرمهم الكاهن نفسه في أكثر من مناسبة و هم مدانون سلفا شعبيا و جنائيا. ظللنا نكرر أن أكبر مهددات للأمن القومي تتمثل اولا في اختزال الوطن في اشخاص و ربط مصير الأمة مجتمعة بمصيرهم و ثانيا في أفلات مرتكبي الإبادات و الخيانات العظمى و الجرائم الكبرى و عتاة المفسدين من العقاب بل اتخاذهم اصنام ينساق الناس خلفهم كالقطيع. ثالثا التسامح مع الفوضى الحزبية المتمثلة في ظاهرة الأفراد المتسترين خلف لفاتات تسمى نفسها بهتانا و زورا أحزاب بينما تمارس العمالة لاعداء البلاد علنا و بلا حرج او خوف من عواقب قانونية كانت او سياسية. رابعا تغول هولاء الشركاء من عسكريين و مدنيين مدانين على العمل التنفيذي الذي لا علاقة لاي منهم به الا من باب التسلط و الانتهازية و الاستهبال و الادعاء الكذوب المتسببين في الازمات المزمنة و الانهيارات الاقتصادية المروعة. أخطر ما يتم الان من تجاوز للارادة الوطنية هو تكرار تغييب رؤية البلاد الاستراتيجية عمدا بعد أن تم إنتاجها بجودة عالية و إحكام علمي كما فعلت نفس هذه القيادات الفاشلة المجرمة ابان نجاح ثورة البلاد العملاقة و بعد أن تبين تماما اننا نسير بدونها بلا بصيرة في حقول من الألغام شديدة الانفجار. السودان يمتلك رؤية اقل ما يقال عنها أنها نموذجبة و جامعة و شاملة و ضامنة لاستقرار و إزدهار سودانا الحبيب و مع ذلك يقف النجار الأعلى الذي يصر على تجاهلها و تغييبها تارة اخرى لبذكرنا انه و من يريد أن يفرضهم مجددا على المشهد ينجرون العشوائية من رؤوسهم نجرا. الأمر الكارثي و الصادم الاخر الذي لا يقل خطورة هو تجاوز ميثاق السودان الذي تم فيه دمج مبادرات كافة المجموعات السياسية و المجتمعية و الأكاديمية و الثورية السلمية و المسلحة و للمرة الثانية و بعد أن أدى الخروج عليه كميثاق ملزم لازمة الاطاري الإقصائي التي اشعلت الحرب لنعود مجددا بنفس المجموعة الإنتهازية العميلة المدانة لتنجر لنا وثيقة وفق مواصفات المحاور المعاديةالمشغلة لها و الضاغطة على القيادات و المبتزة لها لدرجة الاذعان المخزي و حتى تتم هزيمة البلاد بعد أن انتصرت ارادتها و استردت كرامتها و سيادتها. البلاد مقبلة على المزيد من الماسي طالما سمحت لقيادة تسببت في أكبر انهيار أمني و إخفاق سياسي و دمار بنيوي لحق بالسودان في الاستمرار ناهيك عن تمكينهم من ممارسة كافة السلطات بما فيها تخطي مؤسسات العدالة ليس بالعفو عن من مارسوا ابشع جرائم القتل و الاغتصاب و التخريب و النهب فحسب بل اتخاذهم شركاء في صفقة جديدة لبيع دماء السودانيين و رهن مستقبل البلاد لاعدائها. القبول بهذه المجموعة المستبدة بعد أن ازهقوا الأرواح البريئة و سفكوا الدماء الزكية و انتهكوا الأعراض الطاهرة في دارفور و إعتصام القيادة و مواكب الكرامة السلمية الباسلة كانت غلطة مميتة تغريهم الان لإعادة التجربة المريرة. تضحية الجيش بأمن البلاد و وحدتها من أجل المخلوع الذي تم ابتزازه بالعقوبات و المذكرات الجنائية يغري هذه القيادة للمراهنة على تضحية مماثلة من الجيش تعيد الخونة للبلاد أبطال محمولين على أعناق شعب امعنوا في قتله و تعذيبه و اذلاله و التعدي على مقدساته و شرفه و كرامته.

يدور لغط كثير حول خطاب الكاهن الاخبر الذي اصاب الغيور صرفة بخذلان أوضح البروفيسور المجاهد ناجي مصطفى مسبباته الكارثية الصادمة في عشرة مؤشرات سالبة و خطيرة. ما فات على الأخوين الكريمين ذكره هو أن المحاور المستهدفة للسودان تمارس نفس الضغوط التي مارستها على المخلوع البشير تحت وطأة العقوبات الشخصية و المذكرات الجنائية و هي ضغوط اجبرت المخلوع على التنازل عن جزء هام و عزيز من الوطن بعد أن زج يشيخه في السجن و تجبر الكاهن على ما يبدوا اليوم لتخطي خيارات الشعب المصيرية و الدوس مجددا على كرامته بالتماهي مع أعدائه و فرض نفس من تسببوا في مآسيه على المشهد مجددا دون مبرر يتعلق برؤى يمتلكونها تعبر عن ارادة الشعب او أوزان تعكس تأييده لهذه القيادات المصطنعة الذين جرمهم الكاهن نفسه في أكثر من مناسبة و هم مدانون سلفا شعبيا و جنائيا. ظللنا نكرر أن أكبر مهددات للأمن القومي تتمثل اولا في اختزال الوطن في اشخاص و ربط مصير الأمة مجتمعة بمصيرهم و ثانيا في أفلات مرتكبي الإبادات و الخيانات العظمى و الجرائم الكبرى و عتاة المفسدين من العقاب بل اتخاذهم اصنام ينساق الناس خلفهم كالقطيع. ثالثا التسامح مع الفوضى الحزبية المتمثلة في ظاهرة الأفراد المتسترين خلف لفاتات تسمى نفسها بهتانا و زورا أحزاب بينما تمارس العمالة لاعداء البلاد علنا و بلا حرج او خوف من عواقب قانونية كانت او سياسية. رابعا تغول هولاء الشركاء من عسكريين و مدنيين مدانين على العمل التنفيذي الذي لا علاقة لاي منهم به الا من باب التسلط و الانتهازية و الاستهبال و الادعاء الكذوب المتسببين في الازمات المزمنة و الانهيارات الاقتصادية المروعة. أخطر ما يتم الان من تجاوز للارادة الوطنية هو تكرار تغييب رؤية البلاد الاستراتيجية عمدا بعد أن تم إنتاجها بجودة عالية و إحكام علمي كما فعلت نفس هذه القيادات الفاشلة المجرمة ابان نجاح ثورة البلاد العملاقة و بعد أن تبين تماما اننا نسير بدونها بلا بصيرة في حقول من الألغام شديدة الانفجار. السودان يمتلك رؤية اقل ما يقال عنها أنها نموذجبة و جامعة و شاملة و ضامنة لاستقرار و إزدهار سودانا الحبيب و مع ذلك يقف النجار الأعلى الذي يصر على تجاهلها و تغييبها تارة اخرى لبذكرنا انه و من يريد أن يفرضهم مجددا على المشهد ينجرون العشوائية من رؤوسهم نجرا. الأمر الكارثي و الصادم الاخر الذي لا يقل خطورة هو تجاوز ميثاق السودان الذي تم فيه دمج مبادرات كافة المجموعات السياسية و المجتمعية و الأكاديمية و الثورية السلمية و المسلحة و للمرة الثانية و بعد أن أدى الخروج عليه كميثاق ملزم لازمة الاطاري الإقصائي التي اشعلت الحرب لنعود مجددا بنفس المجموعة الإنتهازية العميلة المدانة لتنجر لنا وثيقة وفق مواصفات المحاور المعاديةالمشغلة لها و الضاغطة على القيادات و المبتزة لها لدرجة الاذعان المخزي و حتى تتم هزيمة البلاد بعد أن انتصرت ارادتها و استردت كرامتها و سيادتها. البلاد مقبلة على المزيد من الماسي طالما سمحت لقيادة تسببت في أكبر انهيار أمني و إخفاق سياسي و دمار بنيوي لحق بالسودان في الاستمرار ناهيك عن تمكينهم من ممارسة كافة السلطات بما فيها تخطي مؤسسات العدالة ليس بالعفو عن من مارسوا ابشع جرائم القتل و الاغتصاب و التخريب و النهب فحسب بل اتخاذهم شركاء في صفقة جديدة لبيع دماء السودانيين و رهن مستقبل البلاد لاعدائها. القبول بهذه المجموعة المستبدة بعد أن ازهقوا الأرواح البريئة و سفكوا الدماء الزكية و انتهكوا الأعراض الطاهرة في دارفور و إعتصام القيادة و مواكب الكرامة السلمية الباسلة كانت غلطة مميتة تغريهم الان لإعادة التجربة المريرة. تضحية الجيش بأمن البلاد و وحدتها من أجل المخلوع الذي تم ابتزازه بالعقوبات و المذكرات الجنائية يغري هذه القيادة للمراهنة على تضحية مماثلة من الجيش تعيد الخونة للبلاد أبطال محمولين على أعناق شعب امعنوا في قتله و تعذيبه و اذلاله و التعدي على مقدساته و شرفه و كرامته.

برهان جبان خايف من المجتمع الدولي آكثر من الشعب

بسيوني يمثلني ... كلنا بسيوني كامل .. لا لعودة القحاطة ... لا لعودة ديناصورات الاحزاب السياسية ... لا لعودة الجنجويد .... المؤسسة العسكرية هي التي تمثلني لحكم السودان والى يوم القيامة ...

الله اكبر

الجماعة القدمو المبادرة ديل وزنهم الجماهيري شنو وين شبيتهم والبرهان ليس له الحق في الحديث عن الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني الجيش ده العملو منو غير المؤتمر الوطني

❤❤❤❤❤

اللهم ارحمو واغفر له

والله يابسيون تقوم القيامه يندك السودان يتمسح من سطح الأرض مايحكمون زي ديل

اذهب انت واحد من العنصريبن قاتلكم الله.

تسلم بسيوني ياوطني ي راكز

والله والله والله هذا الوطن الحبيب لا ينمو ولا ينتصر إلا برتق النسيج الاجتماعي ويكون هناك قانون حاسم ومحاسبة كل من إرتكب جرما فى حق الشعب السوداني ولا بد من الإقرار بأن الكيزان هم من أسسوا مليشيا الدعم السريع وهم من قتلوا أهلنا في دارفور الحبيبه و اليوم يتباكون على نتائج الأخطاء التي مارسها نظامهم المخلوع

حفيد النبى صلى الله عليه وسلم ٠٠ هل هو مغتدى بالنبى ٠٠؟؟؟ صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا٠٠٠٠٠

خطاب البرهان يدل علي أنه فاشل إمعة فيجب عليه الرحيل غير مأسوف عليه فالمؤسسة العسكرية مليئة بالرجال اسياد أنفسهم

يا ود المصطفى وباختصار هذا الاردول ما لاقي اليقيف ليه لقى البلد مطلشة وهاملة .. بلد ما فيه تمساح يقدل فيه الورل .. بالله اردول بني ادم يودوه منصب ولا يخلوه يفتح خشمه .. ما لازم يكون فيه حروب لما اردول يقلى مكانة في البلد ؟؟؟؟

ماتقدر تعملوا اي شي كلام والسلام

قوب وااااااي

يا رب لا تهلك بلادك بزنوب عبادك اقسم عليك بك منك إليك لا احصي ثنا عليك تعودنا منك الكرم فلا يكون من الكريم إلا الكرم اللهم نسألك نصر كامل لئ الجيش السوداني اللهم ابدل ضيفنا فرج الله قريب ادعهو يحب العبد اللحوح والله دعوى من ولي يكون أمرها بين الكاف والنون والله

البرهان كالعادة مسخ علينا الانتصارات

حقوق المواطن ورد كرامتهم ❤😂😂متي تكونت حكومة يرضاها الشعب محاكمة كل مد يد ودنس البلد ونال من كرامتنا وحرايرنا❤😂😂السودان❤❤جديد وعاوزين الوطنيين❤😂الفاسد بفسد لاخير فيهم. وكلنا جنود وكفاية شر ياقحاطة ❤😢الثمن غالي. والصاحب صاح ياسعادة البرهان. ❤😂🎉والله اكبر. والله يولي من يصلح ❤😂❤🎉😮😅تسلم بيسوني. ❤😂🎉وان زمن❤النمحيص❤😂🎉والخيار خيار الشعب❤

نحن احرار في قرارنا ❤😂🎉ارضنا بتكفينا ❤😂والجزيرة امنا وبتضمنا❤😂🎉ولامخشي الا الله الخالق. حباب السودان الجديد الطاهر بدم الاحرار والله اكبر❤😢

يجب ان ينتقد البرهان من يقفون في صف القوات المسلحة ولا يزكر عنهم اي شي , يجب يهجم علي قحط فقط . اين مستشارين البرهان

اللهم انصر قوات الشعب المسلحة ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

سلام يا ود المصطفى ود محيسي

الفحاته لا يمثلنى لا حزب الأمة والاتحاد ولا اردول ولا اولاد المهدى ولا اولاد المرغنى الذى يمثلنى فقط الجيش وبس

يجيبم الإنتربول يسقط برهان يا معلم

عسكريا بس

ألسلام عليكم ورحمه الله وبركاته لكم كل الاحترام كلامك مية مية اي فكرة تتبلور في شخوص عليها السلام الأفكار تبقى ان كانت صادقة ومعالجة لمشاكل الإنسان ايا كان المبدأ والعقيدة بالإنسانية فقط ومثال على ذلك ( محمد صديق وعثمان مكاوي ) وكل رموز الثورة تم القتل والتصفية حتى يشوش وتزلزل فكرة وافكار الثورة وهي ليست سرا ولا عمل تخريبي ضد الامن والاستقرار والعيش الكريم بل مطالب حياة وحقوق مشروعة لكل مواطن داخل دولته وضد الظلم

لك التحية والتقدير والأحترام اتفق معاك تماما اتمني من السيد القايد العام أن يراجع نفسه انت ياقائد بتنزل اسهمك بعدما الشعب التفوا حول قيادتك

الدكتور الشيخ عبد الحي يوسف كلام لايقع واطة

اخونا وحبيبنا الفاضل الراجل الوطني الغيور صرفه.. تحياتي لك.. والله الواحد مستغرب من البحصل فى الساحه السودانيه.. معقول بعد وقفة الشعب السوداني مع قواته المسلحة شعب ومستنفرين.. صبرنا على طردنا من بيوتنا وسلبت ممتلكاتنا ودمرت منازلنا وسرقت سياراتنا معقول بعد دا كلو يجوا نفس الناس الاذونا وماوقفوا معانا فى محنتنا.. منوا الاداهم الحق يتكلموا باسم الشعب السوداني وحتى ظهور نبيل أديب واردول فيهوا إساءة للشعب السوداني.. عيب والله معقول دا جزاء الشعب السوداني بإعادة قحت والحريه والجنجويد.. لامكان لعملاء السفارات والخونة.. نسأل الله أن يتقبل الشهداء ويشفى الجرحى وينصرنا قواتنا المسلحة ويحفظ بلادنا من كل العملاء والخونه.. الله اكبر الله اكبر الله اكبر ❤❤❤❤❤

تم ❤❤❤❤❤❤

شوف الوطن لازم يتحرر اولا من الملايش دي وبعدها جيش يحكم بالحديد والنار اقل شي خمسه سنه أمن وأمان وقانون رادع لكل الخونه والحراميه كده نمشي لقدام

أللهم صلى وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ربنا انصر القوات المسلحة والجيش والمشتركه يارب العالمين

أرحل يا برهان يا فاشل داير ترجع القحاطة والاحزاب يا واطي قدم استقالتك وارحل فارقنا الشعب لا يقبل

برهان الباطل خايف ليه من القحاطة والمجتمع الدولي تفو عليك

برهان يا جبان يا فطيس ما دايرين اي قحاطي ولا احزاب ولا عفو عام دايرين ابادة شاملة للجنجويد والقحاطة

حبيبنا ود المصطفى الفين سلام؛ ليه البرهان ما حاسب الفريق عنان؟ وين العداله؛ ننتظر عدالة السماء؛ يا رب العالمين

برهان ليس وطنيا هو ضعيف شخصية وعديم ثقة

اقترح إنشاء حزب جديد يضم كل من ساند الجيش و كل من حارب مع الجيش من افراد و حركات مسلحة و كل من عانوا من ويلات الحرب داخل و خارج السودان في معسكرات اللجوء و من دعموا الجيش داخل و خارج السودان.

تم ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

خليهم صحبك لودقس بح. واكيد. ما حيدقس🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎉

اكرمك الله بما يسرك ويسر كل شعبنا واسلافنا المخلصين الله أكبر ولله الحمد والمنة حمي الله بلادنا وبلاد المسلمين من شر الاشرار. ومن. شر قوارب الليل والنهار. آمين ي رب العرش العظيم ❤❤❤❤ ❤