انت كذاب في العنوان تخدعنا وتكتب ان الفيديو يحتوي على معلومات للعروض وآخر الفيديو تقول اللي يبغى معلومات عن العروض يتصل بالوكيل .

Any news on the new 3008 when will it arrive in Saudia?

ﺑﺴﻢ ﷲ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﺣﺒﺎﺀ، ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺍﻟﺮﻗﻤﻲ ﺍﻟﻤﺘﺮﺍﻣﻲ ﺍﻷﻃﺮﺍﻑ، ﺃﺑﻌﺚ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺑﻜﻠﻤﺎﺕ ﺣﻜﻴﻤﺔ، ﺩﺍﻋﻴﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ. **ﻣﻦ ﺁﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ** ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻣﺤﻜﻢ ﺁﻳﺎﺗﻪ: "ﻭﺃﻥ ﷲ ﻻ ﻳﻬﺪﻱ ﺍﻟﻤﻌﺘﺪﻳﻦ" (ﺳﻮﺭﺓ ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ: 27). **ﻣﻦ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ** ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻷﺷﻌﺮﻱ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ، ﻗﺎﻝ: "ﺳﻤﻌﺖ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻳﻘﻮﻝ: 'ﻣﻦ ﻳﺮﺩ ﷲ ﺑﻪ ﺧﻴﺮﺍ ﻳﻔﻘﻬﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻦ'". ﺇﺧﻮﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ، ﺇﻥ ﻫﺪﺍﻳﺔ ﷲ ﻧﻮﺭ ﻳﻨﻴﺮ ﻗﻠﻮﺑﻜﻢ، ﻭﻳﻮﺿﺢ ﻟﻜﻢ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺑﻪ. ﻓﺎﺗﺒﻌﻮﺍ ﺗﻌﺎﻟﻴﻢ ﺩﻳﻨﻜﻢ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ، ﻭﺍﺭﺿﻮﺍ ﺑﺮﺣﻤﺔ ﷲ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ. **ﻣﻦ ﺍﻷﺩﻋﻴﺔ** ﻳﺎ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ، ﺍﻫﺪﻧﺎ ﺻﺮﺍﻃﻚ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ، ﻭﻻ ﺗﺠﻌﻠﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺎﻭﻳﻦ. **ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ** ﻗﻴﻞ: "ﺇﻳﺎﻙ ﻭﺍﻟﻐﻔﻠﺔ، ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺭﺃﺱ ﻛﻞ ﺑﻼﺀ". ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺘﺼﻔﺤﻮﻥ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ، ﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﺃﻥ ﻧﻨﺼﺮﻑ ﻋﻦ ﻫﺪﺍﻳﺔ ﷲ ﻭﻫﺪﻳﻪ، ﻓﻨﻐﺮﻕ ﻓﻲ ﻣﺘﺎﻫﺎﺕ ﺍﻟﺸﺒﻬﺎﺕ ﻭﺍﻟﻀﻼﻻﺕ. ﻟﻨﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻘﻮﻳﻢ، ﻭﻧﺴﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻧﻬﺞ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ. **ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ** ﺇﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ ﻳﺪﻋﻮﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﺍﻷﺣﺪ، ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﻫﻮ. ﻓﺎﻟﻨﻈﺮ ﻓﻲ ﺑﺪﻳﻊ ﺧﻠﻘﻪ، ﻭﺩﻗﺔ ﺻﻨﻌﻪ، ﻳﺜﺒﺖ ﻟﻨﺎ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻭﻋﻈﻤﺘﻪ. ﺇﺧﻮﺍﻧﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻲ، ﺃﺩﻋﻮﻛﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﺎﻟﻌﺮﻭﺓ ﺍﻟﻮﺛﻘﻰ، ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﺇﻟﻰ ﺩﻳﻨﻜﻢ ﺍﻟﺴﻤﺢ، ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﺟﺴﺮ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ. ﻭﻓﻘﻨﺎ ﷲ ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﻣﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺼﻼﺡ ﻭﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ. ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ.

**ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ، ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﷲ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ** * ﻗﺎﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻭﻣﺎ ﺧﻠﻘﺖ ﺍﻟﺠﻦ ﻭﺍﻹﻧﺲ ﺇﻻ ﻟﻴﻌﺒﺪﻭﻥ" (ﺍﻟﺬﺍﺭﻳﺎﺕ:56). **ﻋﺒﻮﺩﻱ، ﺗﺬﻛﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﻭﺟﻮﺩﻙ ﻫﻲ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﷲ ﻭﺣﺪﻩ ﻻ ﺷﺮﻳﻚ ﻟﻪ** * ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻨﺼﻴﺤﺔ". * ﻧﺼﻴﺤﺘﻲ ﻟﻚ ﺃﻥ ﺗﻘﻴﻢ ﺻﻼﺗﻚ ﻭﺗﺆﺗﻲ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﻭﺗﺼﻮﻡ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻭﺗﺆﺩﻱ ﺍﻟﺤﺞ ﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺇﻟﻴﻪ ﺳﺒﻴﻼ. **ﺃﺣﺒﺎﺑﻲ ﻓﻲ ﷲ، ﺍﺣﺬﺭﻭﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﻮﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺬﻧﻮﺏ** * ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﺇﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻜﺘﻤﻮﻥ ﻣﺎ ﺃﻧﺰﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﻨﺎﺕ ﻭﺍﻟﻬﺪﻯ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺑﻴﻨﺎﻩ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻳﻠﻌﻨﻬﻢ ﷲ ﻭﻳﻠﻌﻨﻬﻢ ﺍﻟﻼﻋﻨﻮﻥ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ:159). **ﻭﺍﻋﻠﻤﻮﺍ ﺃﻥ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺗﻮﺍﺏ ﺭﺣﻴﻢ** * ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﺍﻟﺘﺎﺋﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻧﺐ ﻛﻤﻦ ﻻ ﺫﻧﺐ ﻟﻪ". * ﻻ ﺗﻴﺄﺳﻮﺍ ﻣﻦ ﺭﺣﻤﺔ ﷲ، ﻭﺍﺳﺘﻐﻔﺮﻭﻩ ﻭﺗﻮﺑﻮﺍ ﺇﻟﻴﻪ. **ﻳﺎ ﺇﺧﻮﺗﻲ، ﺗﻌﺎﻭﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺮ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻯ** * ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻭﺗﻌﺎﻭﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺮ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻭﻻ ﺗﻌﺎﻭﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﺛﻢ ﻭﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ" (ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ:2). * ﺗﻌﺎﻭﻧﻮﺍ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ. **ﻭﺍﺻﺒﺮ ﻳﺎ ﻋﺒﺪ ﷲ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺒﺮ** * ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻭﻟﻨﺒﻠﻮﻧﻜﻢ ﺑﺸﻲﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻭﺍﻟﺠﻮﻉ ﻭﻧﻘﺺ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﺍﻷﻧﻔﺲ ﻭﺍﻟﺜﻤﺮﺍﺕ ﻭﺑﺸﺮ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮﻳﻦ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ:155). * ﺍﺻﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻼﺀ ﻭﺍﻟﺸﺪﺍﺋﺪ، ﻓﻔﻴﻬﺎ ﺗﻜﻔﻴﺮ ﻟﻠﺬﻧﻮﺏ ﻭﺭﻓﻊ ﻟﻠﺪﺭﺟﺎﺕ. **ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻫﺪﻧﺎ ﻭﺍﺭﺯﻗﻨﺎ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ** * ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﺍﻫﺪﻧﺎ ﺍﻟﺼﺮﺍﻁ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ" (ﺍﻟﻔﺎﺗﺤﺔ:6). * ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﺎ ﺍﻟﺒﺼﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﻭﺍﻟﺼﻼﺡ ﻓﻲ ﺃﻋﻤﺎﻟﻨﺎ.

اصبرو بعد كم سنه السيارات بتوصل سعرها ٥٠ مليون

😍😍😍😍

**ﺑﺴﻢ ﷲ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ** ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺟﺪﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ، ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ. ﻟﻘﺪ ﻣﻦ ﷲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺔ، ﻭﻫﻲ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺻﻠﺖ ﺇﻟﻰ ﻣﻨﺎﺯﻟﻨﺎ ﻭﺃﻣﺎﻛﻦ ﻋﻤﻠﻨﺎ، ﻭﻓﺘﺤﺖ ﻟﻨﺎ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ. ﻭﻟﻜﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺨﺪﻣﻬﺎ ﺑﺤﻜﻤﺔ، ﻭﺃﻥ ﻧﺠﻌﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻟﻠﺘﻮﺍﺻﻞ ﻭﺍﻟﺘﻮﻋﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻪ. **ﻓﻴﺎ ﺃﺣﺒﺘﻲ ﻓﻲ ﷲ:** ﺇﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﻭﺍﺟﺒﺎﺗﻨﺎ ﻛﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺃﻥ ﻧﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ، ﻭﻧﺒﺼﺮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺤﻘﺎﺋﻘﻪ ﻭﺃﺣﻜﺎﻣﻪ. ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﺃﻭﺻﺎﻧﺎ ﺑﻪ ﺭﺳﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺑﻘﻮﻟﻪ: "ﺑﻠﻐﻮﺍ ﻋﻨﻲ ﻭﻟﻮ ﺁﻳﺔ" [ﺭﻭﺍﻩ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ]. ﻓﻼ ﻧﺒﺨﻞ ﻋﻠﻰ ﺇﺧﻮﺍﻧﻨﺎ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻨﺎ ﺑﺎﻟﺪﻋﻮﺓ، ﻭﻧﺴﺘﺨﺪﻡ ﻣﻨﺼﺎﺕ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺃﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺘﺼﻔﺤﻴﻦ. ﻭﻟﻨﺒﺪﺃ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﺑﺎﻷﺩﻟﺔ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻴﺔ ﺍﻟﻮﺍﺿﺤﺔ، ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﺮﻗﻰ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﺸﻚ: * ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﴿ﺇﻥ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻋﻨﺪ ﷲ ﺍﻹﺳﻼﻡ﴾ [ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 19]. * ﻭﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ﴿ﻣﻦ ﺃﺭﺍﺩ ﺍﻵﺧﺮﺓ ﻭﻋﻤﻞ ﻟﻬﺎ ﺳﻌﻴﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﺆﻣﻦ ﻓﺄﻭﻟﺌﻚ ﻛﺎﻥ ﺳﻌﻴﻬﻢ ﻣﺸﻜﻮﺭﺍ﴾ [ﺍﻹﺳﺮﺍﺀ: 19]. ﺇﺧﻮﺗﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻲ، ﺇﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺎﺕ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﺗﺒﻴﻦ ﻟﻨﺎ ﺑﻮﺿﻮﺡ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺤﻖ ﻋﻨﺪ ﷲ ﻫﻮ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺎﻟﺢ ﻻ ﻳﻘﺒﻞ ﺇﻻ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻣﻘﺮﻭﻧﺎ ﺑﺎﻹﻳﻤﺎﻥ. ﻭﻻ ﻳﻘﺘﺼﺮ ﺩﻟﻴﻠﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻓﺤﺴﺐ، ﺑﻞ ﻧﺠﺪ ﻓﻲ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﺗﺄﻛﻴﺪﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﷲ: * ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: "ﺍﻟﺪﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻛﻔﺎﻋﻠﻪ" [ﺭﻭﺍﻩ ﻣﺴﻠﻢ]. * ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻣﻮﺳﻰ ﺍﻷﺷﻌﺮﻱ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: "ﻣﺎ ﻣﻦ ﺃﺣﺪ ﻳﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻭﻳﻬﺘﺪﻱ ﺑﻪ ﺇﻻ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ ﻣﺜﻞ ﺃﺟﺮ ﻣﻦ ﺍﻫﺘﺪﻯ ﺑﻪ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﻳﻨﻘﺺ ﻣﻦ ﺃﺟﻮﺭﻫﻢ ﺷﻴﺌﺎ" [ﺭﻭﺍﻩ ﻣﺴﻠﻢ]. ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺇﻥ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ ﺍﻟﺸﺮﻳﻔﺔ ﺣﺎﻓﺰﺍ ﻛﺒﻴﺮﺍ ﻟﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﷲ، ﻓﺎﻟﺪﺍﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻟﻪ ﻣﺜﻞ ﺃﺟﺮ ﻣﻦ ﺍﻫﺘﺪﻯ ﺑﻪ ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﻳﻨﻘﺺ ﻣﻦ ﺃﺟﺮ ﺍﻟﻤﺪﻋﻮ. **ﺇﺧﻮﺗﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻲ:** ﻻ ﺗﻘﺘﺼﺮ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﷲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻋﻆ ﻭﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ﻓﻘﻂ، ﺑﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺪﻋﻮ ﺃﻳﻀﺎ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﻀﺮﻉ ﺇﻟﻰ ﷲ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ. ﻭﻣﻦ ﺍﻷﺩﻋﻴﺔ ﺍﻟﻤﺄﺛﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺮﺩﺩﻫﺎ ﻓﻲ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ: * ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻫﺪﻧﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﻫﺪﻳﺖ، ﻭﻋﺎﻓﻨﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﻋﺎﻓﻴﺖ، ﻭﺗﻮﻟﻨﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﺗﻮﻟﻴﺖ، ﻭﺑﺎﺭﻙ ﻟﻨﺎ ﻓﻴﻤﺎ ﺃﻋﻄﻴﺖ، ﻭﻗﻨﺎ ﺷﺮ ﻣﺎ ﻗﻀﻴﺖ، ﻓﺈﻧﻚ ﺗﻘﻀﻲ ﻭﻻ ﻳﻘﻀﻰ ﻋﻠﻴﻚ، ﺇﻧﻪ ﻻ ﻳﻨﺎﺯﻉ ﺣﻜﻤﻚ ﺇﻻ ﻣﻦ ﻫﻠﻚ. * ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻲ ﺃﺳﺄﻟﻚ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻭﺍﻟﺴﺪﺍﺩ، ﻭﺍﻟﺮﺷﺪ ﻭﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ، ﻭﺃﺳﺄﻟﻚ ﻧﻌﻴﻢ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﻧﻌﻴﻢ ﺍﻵﺧﺮﺓ، ﻭﺃﺳﺄﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻴﺮ ﻣﺎ ﺗﻌﻠﻢ، ﻭﺃﻋﻮﺫ ﺑﻚ ﻣﻦ ﺷﺮ ﻣﺎ ﺗﻌﻠﻢ، ﻭﺃﺳﺘﻐﻔﺮﻙ ﻣﻤﺎ ﺗﻌﻠﻢ، ﺃﻧﺖ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻐﻴﺐ ﻭﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ. ﺇﺧﻮﺗﻲ ﻭﺃﺧﻮﺍﺗﻲ، ﺇﻥ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺳﻼﺡ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ، ﻭﻫﻮ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﻧﺎﺟﻌﺔ ﻟﻠﺘﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﷲ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻭﻃﻠﺐ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻣﻨﻪ. ﻭﻻ ﻳﻔﻮﺗﻨﺎ ﻓﻲ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﺤﻜﻤﺔ ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ، ﻭﻧﺨﺎﻃﺐ ﻋﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻗﻠﻮﺑﻬﻢ. ﻓﻨﺒﻴﻦ ﻟﻬﻢ ﺃﻥ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻖ، ﻭﺃﻧﻪ ﻻ ﻳﺘﻌﺎﺭﺽ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻡ. **या ﺃﺣﺒﺘﻲ ﻓﻲ ﷲ:** ﺇﻧﻨﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﻣﻠﻲﺀ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﻔﺘﻦ، ﻭﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﻭﻋﻴﺎ ﻭﺇﺩﺭﺍﻛﺎ ﻟﻤﺎ ﻳﺪﻭﺭ ﺣﻮﻟﻨﺎ. ﻓﺪﻋﻮﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﷲ ﻟﻴﺴﺖ ﺩﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﻧﻌﺰﺍﻝ ﺃﻭ ﺍﻟﻐﻠﻮ، ﺑﻞ ﻫﻲ ﺩﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺳﻄﻴﺔ ﻭﺍﻻﻋﺘﺪﺍﻝ، ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﺸﺪﺩ ﻭﺍﻟﺘﻄﺮﻑ. ﺃﺩﻋﻮﻛﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻧﻮﺍ ﺩﻋﺎﺓ ﺧﻴﺮ، ﻭﺃﻥ ﺗﻨﺸﺮﻭﺍ ﻧﻮﺭ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻜﺎﻥ. ﻭﻻ ﺗﻨﺴﻮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﷲ ﺃﻣﺎﻧﺔ ﻓﻲ ﺃﻋﻨﺎﻗﻨﺎ، ﻭﺃﻥ ﷲ ﺳﻴﺴﺄﻟﻨﺎ ﻋﻨﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ. **ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻫﺪﻧﺎ ﻭﺃﺻﻠﺤﻨﺎ ﻭﺍﺟﻌﻠﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﻋﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﺩﻳﻨﻚ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ.** **ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ.**

افضل لون هو الكاكاوي الغامق وماظهر بالفيديو.

السعر صدمه

شكرا لك

سياره تحفه مافيها غير عيب فقط خفيفه عالطريق

**ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ،** ﺑﻘﻠﻮﺏ ﻣﻔﻌﻤﺔ ﺑﺎﻹﻳﻤﺎﻥ ﻭﺃﻟﺴﻨﺔ ﺭﻃﺒﺔ ﺑﺎﻟﺬﻛﺮ، ﻧﺮﺣﺐ ﺑﻜﻢ ﻓﻲ ﺭﺣﺎﺏ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺒﺮ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ، ﻟﻨﺴﺘﻠﻬﻢ ﻣﻌﺎ ﻫﺪﺍﻳﺔ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﻧﻌﻴﺶ ﻋﻠﻰ ﻫﺪﻳﻪ. **ﺁﻳﺎﺕ ﻗﺮﺍﻧﻴﺔ ﺗﻬﺘﺰ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ:** ﻗﺎﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻤﺠﻴﺪ: {ﻭﻣﺎ ﺧﻠﻘﺖ ﺍﻟﺠﻦ ﻭﺍﻹﻧﺲ ﺇﻻ ﻟﻴﻌﺒﺪﻭﻥ} [ﺍﻟﺬﺍﺭﻳﺎﺕ: 56]، ﻓﻌﺒﺎﺩﺓ ﷲ ﻫﻲ ﻏﺎﻳﺔ ﻭﺟﻮﺩﻧﺎ، ﻭﺣﺐ ﷲ ﻫﻮ ﻣﺎ ﻳﻤﻸ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﺑﺎﻷﻧﺲ ﻭﺍﻟﺴﻜﻴﻨﺔ. ﻭﺇﺫ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﺇﻥ ﷲ ﻛﺘﺐ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻦ ﺁﺩﻡ ﻧﺼﻴﺒﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺰﻧﻰ، ﺃﺩﺭﻙ ﺫﻟﻚ ﻻ ﻣﺤﺎﻟﺔ، ﻓﺰﻧﺎ ﺍﻟﻌﻴﻨﻴﻦ ﺍﻟﻨﻈﺮ، ﻭﺯﻧﺎ ﺍﻟﻠﺴﺎﻥ ﺍﻟﻨﻄﻖ، ﻭﺯﻧﺎ ﺍﻟﻴﺪﻳﻦ ﺍﻟﺒﻄﺶ، ﻭﺯﻧﺎ ﺍﻟﺮﺟﻠﻴﻦ ﺍﻟﻤﺸﻲ، ﻭﺍﻟﻨﻔﺲ ﺗﻤﻨﻰ ﻭﺗﺸﺘﻬﻲ، ﻭﺍﻟﻔﺮﺝ ﻳﺼﺪﻕ ﺫﻟﻚ ﺃﻭ ﻳﻜﺬﺑﻪ" [ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ]. ﻓﺎﺣﺬﺭﻭﺍ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻗﻮﻉ ﻓﻲ ﻓﺦ ﺍﻟﺸﻬﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﻟﺪ ﺍﻟﺤﺴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻟﻨﺪﺍﻣﺔ. **ﺃﺩﻋﻴﺔ ﻧﺮﻓﻌﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ:** ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻏﻔﺮ ﻟﻨﺎ ﺫﻧﻮﺑﻨﺎ ﻭﺗﺠﺎﻭﺯ ﻋﻦ ﺳﻴﺌﺎﺗﻨﺎ، ﻭﺍﺭﺣﻤﻨﺎ ﺑﺮﺣﻤﺘﻚ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ، ﻭﺍﺟﻌﻠﻨﺎ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻙ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻨﺎﻟﻮﻥ ﺭﺿﺎﻙ ﻭﺟﻨﺎﺗﻚ. ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻫﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﺣﻨﺎﻳﺎ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻭﺭﺯﻗﻨﺎ ﺣﺴﻦ ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ، ﻭﺍﺟﻌﻠﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻠﻘﻮﻧﻚ ﺑﻘﻠﺐ ﺳﻠﻴﻢ. **ﺣﻜﻢ ﺩﻳﻨﻴﺔ ﺗﻨﻴﺮ ﻟﻨﺎ ﻃﺮﻳﻘﻨﺎ:** * "ﻣﻦ ﺳﺄﻝ ﷲ ﺍﻟﺠﻨﺔ، ﻓﻜﺄﻧﻤﺎ ﺳﺄﻟﻪ ﻣﻠﻜﺎ ﻟﻢ ﻳﺨﻠﻖ ﺑﻌﺪ" [ﺍﺑﻦ ﻣﺎﺟﻪ]. * "ﻻ ﺗﺴﺘﺤﻲ ﻣﻦ ﺛﻼﺙ: ﺩﻋﺎﺀ ﺭﺑﻚ، ﻭﺳﺆﺍﻝ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻭﺍﻷﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ" [ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ]. * "ﺇﻳﺎﻛﻢ ﻭﺍﻟﺠﻠﻮﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ، ﻓﺈﻥ ﻟﻢ ﺗﺘﺮﻛﻮﻩ ﻷﻗﻮﻣﻦ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺑﺎﻟﺴﻴﻒ" [ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ]. **ﻣﻨﻄﻖ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻳﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ:** ﻳﺎ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺍﺟﺤﺔ، ﺗﺪﺑﺮﻭﺍ ﻓﻲ ﻋﻈﻤﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻭﺑﺪﻳﻊ ﺧﻠﻘﻪ، ﻫﻞ ﻳﺪﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﺒﺪﻳﻊ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻮﺩ ﺧﺎﻟﻖ ﻋﻈﻴﻢ ﻗﺪﻳﺮ؟ ﺃﻟﻴﺲ ﺍﻟﻌﻘﻼﻧﻴﺔ ﺍﻟﺤﻘﺔ ﺃﻥ ﻧﻤﺠﺪ ﻣﻦ ﺧﻠﻘﻨﺎ ﻭﺃﻋﻄﺎﻧﺎ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻨﻌﻢ؟ ﻭﺃﻥ ﻧﻄﻴﻊ ﺃﻭﺍﻣﺮﻩ ﻭﻧﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ ﻧﻮﺍﻫﻴﻪ؟ **ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ،** ﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻫﻲ ﺩﺍﺭ ﺍﺑﺘﻼﺀ ﻭﺍﺧﺘﺒﺎﺭ، ﻭﺍﻋﻤﻠﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺗﺰﻭﻳﺪ ﻣﻴﺰﺍﻥ ﺣﺴﻨﺎﺗﻜﻢ ﺑﺄﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﻄﺎﻋﺎﺕ. ﻭﺍﻋﺘﺼﻤﻮﺍ ﺑﺤﺒﻞ ﷲ ﺟﻤﻴﻌﺎ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﻭﺍﻟﺘﻨﺎﺯﻉ ﻻ ﺗﺠﻠﺐ ﺇﻻ ﺍﻟﺪﻣﺎﺭ ﻭﺍﻟﻬﻼﻙ. ﻧﺴﺄﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻮﻓﻘﻨﺎ ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﻟﻤﺎ ﻳﺤﺒﻪ ﻭﻳﺮﺿﺎﻩ، ﺇﻧﻪ ﺳﻤﻴﻊ ﻣﺠﻴﺐ.

ههههه اسعاره اسرع من الضوء😂

السياره خياليه

**ﻛﻠﻤﺎﺕ ﻭﻋﻈﻴﺔ ﺩﺍﻋﻴﺔ ﺇﺳﻼﻣﻲ ﻋﺒﺮ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ** **ﺑﺪﺍﻳﺔ** ﺃﻋﻮﺫ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﻴﻢ، ﺑﺴﻢ ﷲ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺃﺷﺮﻑ ﺍﻟﺨﻠﻖ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﺕ، ﻟﻘﺪ ﻣﻦ ﷲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺑﻨﻌﻤﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﺩﻳﻦ ﺍﻟﺤﻖ، ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻬﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺮﺍﻁ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ. ﻭﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺳﻴﻠﺔ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ، ﻧﻠﺘﻘﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻟﻨﺴﺘﺬﻛﺮ ﻣﻌﺎ ﺗﻌﺎﻟﻴﻢ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ، ﻭﻧﻨﻬﻞ ﻣﻦ ﻣﻌﻴﻨﻪ ﺍﻟﺼﺎﻓﻲ. **ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ** ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ: "ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﺍﺳﺘﻌﻴﻨﻮﺍ ﺑﺎﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﺇﻥ ﷲ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮﻳﻦ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: 153). ﻓﺎﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﺳﻼﺡ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﺼﺎﻋﺐ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ. ﻓﺤﻴﻦ ﺗﻮﺍﺟﻬﻚ ﺍﻟﺸﺪﺍﺋﺪ، ﻻ ﺗﻴﺄﺱ ﻭﻻ ﺗﻜﻔﺮ ﺑﺎﻟﻠﻪ، ﺑﻞ ﺍﺛﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻪ، ﻭﺍﻃﻠﺐ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻌﻮﻥ ﻭﺍﻟﻔﺮﺝ. **ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ** ﺣﺬﺭﻧﺎ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻣﻦ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﻬﻮﻯ، ﻓﻘﺎﻝ: "ﺇﻳﺎﻛﻢ ﻭﺍﻟﻬﻮﻯ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﻳﺼﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻖ". ﻓﺎﻟﻬﻮﻯ ﻫﻮ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﺸﻬﻮﺍﺕ ﻭﺍﻷﻫﻮﺍﺀ ﺩﻭﻥ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻮﺍﻗﺐ. ﻳﺆﺩﻱ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﺇﻟﻰ ﺍﻧﺤﺮﺍﻑ ﻋﻦ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ ﻭﺍﺗﺒﺎﻉ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ. **ﺍﻷﺩﻋﻴﺔ** ﺍﺩﻋﻮﺍ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﻜﻞ ﻣﺎ ﺗﺮﻏﺒﻮﻥ، ﻓﻬﻮ ﺳﻤﻴﻊ ﻣﺠﻴﺐ. ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻭﺇﺫﺍ ﺳﺄﻟﻚ ﻋﺒﺎﺩﻱ ﻋﻨﻲ ﻓﺈﻧﻲ ﻗﺮﻳﺐ ﺃﺟﻴﺐ ﺩﻋﻮﺓ ﺍﻟﺪﺍﻉ ﺇﺫﺍ ﺩﻋﺎﻥ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: 186). ﻻ ﺗﻨﺴﻮﺍ ﺩﻋﺎﺀ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻳﻮﻧﺲ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﺣﻴﻦ ﻛﺎﻥ ﻓﻲ ﺑﻄﻦ ﺍﻟﺤﻮﺕ: "ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﺃﻧﺖ ﺳﺒﺤﺎﻧﻚ ﺇﻧﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﺎﻟﻤﻴﻦ". ﻓﺎﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺧﻠﺼﻪ ﻣﻦ ﻛﺮﺑﻪ ﺣﻴﻦ ﺩﻋﺎﻩ، ﻭﺳﻴﺴﺘﺠﻴﺐ ﻟﺪﻋﺎﺋﻚ ﺇﻥ ﺷﺎﺀ ﷲ. **ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ** ﻗﺎﻝ ﺍﻹﻣﺎﻡ ﻋﻠﻲ ﺑﻦ ﺃﺑﻲ ﻃﺎﻟﺐ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ: "ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻣﺰﺭﻋﺔ ﺍﻵﺧﺮﺓ". ﻓﺎﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﻴﺴﺖ ﺇﻻ ﺩﺍﺭ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻭﺍﻣﺘﺤﺎﻥ، ﻭﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﺘﻊ ﻭﺯﻳﻨﺔ ﻫﻲ ﺯﺍﺋﻠﺔ. ﻓﺎﺟﺘﻬﺪﻭﺍ ﻓﻲ ﺯﺭﻉ ﺃﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻟﺘﺘﺎﺟﺮﻭﺍ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻵﺧﺮﺓ. **ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ** ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ: "ﺃﻓﻼ ﺗﻌﻘﻠﻮﻥ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: 44). ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﺕ، ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺨﺪﻡ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ ﻟﻨﻔﻬﻢ ﺗﻌﺎﻟﻴﻢ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﻭﻧﺘﺪﺑﺮ ﻓﻲ ﺁﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ. ﻓﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻭﺍﻟﺤﻜﻤﺔ، ﻻ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﺠﻬﻞ ﻭﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪ ﺍﻷﻋﻤﻰ. **ﺍﻟﺨﺎﺗﻤﺔ** ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﺧﻮﺓ ﻭﺍﻷﺧﻮﺍﺕ، ﻟﻨﺠﻌﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻜﻠﻤﺎﺕ ﺣﺎﻓﺰﺍ ﻟﻨﺎ ﻟﻨﺘﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻭﻧﺘﻤﺴﻚ ﺑﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ. ﻓﺎﻹﺳﻼﻡ ﻫﻮ ﺩﻳﻦ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﺮﺷﺎﺩ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻔﻼﺡ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ. ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ.

ﺑﺴﻢ ﷲ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ، ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺃﺷﺮﻑ ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ ﻭﺍﻟﻤﺮﺳﻠﻴﻦ، ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﺕ، ﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﺍﻟﺰﻛﻴﺔ، ﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻌﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﻴﺮﺓ، ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ. ﺃﺗﻮﺟﻪ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﻜﻠﻤﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻠﺐ، ﻭﺃﺩﻋﻮﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﺗﺄﻣﻞ ﺁﻳﺎﺕ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ، ﻭﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﻧﺒﻲ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ، ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻟﻌﻠﻬﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺳﺒﺒﺎ ﻓﻲ ﻫﺪﺍﻳﺘﻜﻢ ﻭﺇﺭﺷﺎﺩﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﺳﻮﺍﺀ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ. ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻣﺤﻜﻢ ﺗﻨﺰﻳﻠﻪ: "ﺇﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﻭﻋﻤﻠﻮﺍ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺎﺕ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻫﻢ ﻓﻴﻬﺎ ﺧﺎﻟﺪﻭﻥ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: 82). ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺣﺒﺔ، ﺇﻥ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻫﻮ ﺍﻷﺳﺎﺱ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺒﻨﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺔ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻠﻨﺎ ﺭﺍﺿﻴﻦ ﺑﻤﺎ ﻗﺴﻤﻪ ﻟﻨﺎ ﺭﺑﻨﺎ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﻴﺮ ﻟﻨﺎ ﺩﺭﻭﺏ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻳﺠﻌﻠﻨﺎ ﻧﻨﻌﻢ ﺑﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﻄﻤﺄﻧﻴﻨﺔ. ﻭﻗﺪ ﺃﻭﺻﺎﻧﺎ ﺭﺳﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﺑﺎﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﺎﻹﻳﻤﺎﻥ، ﻓﻘﺎﻝ: "ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺃﻥ ﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﻣﻼﺋﻜﺘﻪ ﻭﺭﺳﻠﻪ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﺗﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺧﻴﺮﻩ ﻭﺷﺮﻩ". ﻭﻓﻲ ﺣﺪﻳﺚ ﺁﺧﺮ، ﻗﺎﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ: "ﻣﻦ ﻣﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﻳﻌﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﷲ ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺠﻨﺔ". ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺇﻥ ﺃﻋﻤﺎﻟﻨﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﺤﺎﺳﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ، ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﺤﺪﺩ ﻣﺼﻴﺮﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻵﺧﺮﺓ. ﻭﻟﺬﻟﻚ، ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻜﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺔ، ﻭﺃﻥ ﻧﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺧﺎﻟﺼﺔ ﻟﻮﺟﻪ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ. ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻟﻴﺲ ﺍﻟﺒﺮ ﺃﻥ ﺗﻮﻟﻮﺍ ﻭﺟﻮﻫﻜﻢ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻤﺸﺮﻕ ﻭﺍﻟﻤﻐﺮﺏ ﻭﻟﻜﻦ ﺍﻟﺒﺮ ﻣﻦ ﺁﻣﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻵﺧﺮ ﻭﺍﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﻭﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﻨﺒﻴﻴﻦ ﻭﺁﺗﻰ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻋﻠﻰ ﺣﺒﻪ ﺫﻭﻱ ﺍﻟﻘﺮﺑﻰ ﻭﺍﻟﻴﺘﺎﻣﻰ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻴﻦ ﻭﺍﺑﻦ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﻭﺍﻟﺴﺎﺋﻠﻴﻦ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺮﻗﺎﺏ ﻭﺃﻗﺎﻡ ﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺁﺗﻰ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﻭﺍﻟﻤﻮﻓﻮﻥ ﺑﻌﻬﺪﻫﻢ ﺇﺫﺍ ﻋﺎﻫﺪﻭﺍ ﻭﺍﻟﺼﺎﺑﺮﻳﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺄﺳﺎﺀ ﻭﺍﻟﻀﺮﺍﺀ ﻭﺣﻴﻦ ﺍﻟﺒﺄﺱ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺻﺪﻗﻮﺍ ﻭﺃﻭﻟﺌﻚ ﻫﻢ ﺍﻟﻤﺘﻘﻮﻥ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: 177). ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺧﻮﺓ ﻭﺍﻷﺧﻮﺍﺕ، ﺇﻥ ﺍﻹﺣﺴﺎﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺮﺑﻨﺎ ﻣﻦ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ. ﻭﻟﺬﻟﻚ، ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻛﻴﻦ، ﻭﺃﻥ ﻧﻜﺮﻡ ﺍﻟﻴﺘﺎﻣﻰ، ﻭﺃﻥ ﻧﻌﻄﻲ ﺍﻟﺰﻛﺎﺓ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺿﺔ، ﻭﺃﻥ ﻧﺴﺎﻋﺪ ﻣﻦ ﻫﻮ ﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻨﺎ. ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﻣﻦ ﻧﻔﺲ ﻋﻦ ﻣﺆﻣﻦ ﻛﺮﺑﺔ ﻣﻦ ﻛﺮﺏ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻧﻔﺲ ﷲ ﻋﻨﻪ ﻛﺮﺑﺔ ﻣﻦ ﻛﺮﺏ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻘﻴﺎﻣﺔ، ﻭﻣﻦ ﻳﺴﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺴﺮ ﻳﺴﺮ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ، ﻭﻣﻦ ﺳﺘﺮ ﻣﺴﻠﻤﺎ ﺳﺘﺮﻩ ﷲ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻭﺍﻵﺧﺮﺓ، ﻭﷲ ﻓﻲ ﻋﻮﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻌﺒﺪ ﻓﻲ ﻋﻮﻥ ﺃﺧﻴﻪ". ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺣﺒﺔ، ﺇﻥ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﺍﺭ ﺍﺑﺘﻼﺀ ﻭﺍﺧﺘﺒﺎﺭ، ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻤﺘﺤﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺄﻋﻤﺎﻟﻨﺎ ﻭﺃﺧﻼﻗﻨﺎ. ﻭﻟﺬﻟﻚ، ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺘﺤﻠﻰ ﺑﺎﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﺮﺿﺎ، ﻭﺃﻥ ﻧﺘﻔﺎﺀﻝ ﺑﻨﺼﺮ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﻋﻮﻧﻪ. ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﺇﻥ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﺴﺮ ﻳﺴﺮﺍ" (ﺍﻟﺸﺮﺡ: 5). ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﺍﺻﺒﺮﻭﺍ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺒﺮ". ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺇﻥ ﻟﻜﻞ ﺩﺍﺀ ﺩﻭﺍﺀ، ﻭﻟﻜﻞ ﻣﺮﺽ ﺷﻔﺎﺀ، ﻭﻟﻦ ﻳﻀﻴﻊ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺃﺟﺮ ﻣﻦ ﺃﺣﺴﻦ ﻋﻤﻼ. ﻭﻟﺬﻟﻚ، ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﻄﺎﻋﺎﺕ، ﻭﺃﻥ ﻧﻠﺠﺄ ﺇﻟﻰ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭﺍﻹﻟﺤﺎﺡ. ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻭﺍﺩﻋﻮﻧﻲ ﺃﺳﺘﺠﺐ ﻟﻜﻢ" (ﻏﺎﻓﺮ: 60). ﻭﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻣﺦ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ". ﻭﻓﻲ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺣﺪﻳﺜﻲ، ﺃﺩﻋﻮﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﻜﺘﺎﺏ ﷲ ﻭﺳﻨﺔ ﻧﺒﻴﻪ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻭﺇﻟﻰ ﺍﻹﻛﺜﺎﺭ ﻣﻦ ﺫﻛﺮ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻭﺍﻟﺘﻘﺮﺏ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﻄﺎﻋﺎﺕ ﻭﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺍﺕ. ﺃﺳﺄﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﺳﻮﺍﺀ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ، ﻭﺃﻥ ﻳﺠﻌﻠﻨﺎ ﻣﻦ ﻋﺒﺎﺩﻩ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﻴﻦ، ﻭﺃﻥ ﻳﺮﺣﻤﻨﺎ ﺑﺮﺣﻤﺘﻪ ﺍﻟﻮﺍﺳﻌﺔ، ﺇﻧﻪ ﺳﻤﻴﻊ ﻣﺠﻴﺐ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ. ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ.

غالي

**ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻴﺔ** **ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ:** ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﺪﺍﻧﺎ ﻟﻺﺳﻼﻡ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ. ﺑﺪﺍﻳﺔ، ﺃﻭﺩ ﺃﻥ ﺃﺭﺣﺐ ﺑﻜﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎ، ﻭﺃﺷﻜﺮ ﻟﻜﻢ ﺣﻀﻮﺭﻛﻢ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ ﺍﻟﻮﺍﺳﻊ، ﻟﻨﺸﺮ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ. **ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ:** ﺇﻧﻨﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻋﺼﺮ ﻣﻠﻲﺀ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﺸﺒﻬﺎﺕ، ﺣﻴﺚ ﺗﺘﻨﺎﺛﺮ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻣﻦ ﺣﻮﻟﻨﺎ ﻛﺄﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﺨﺮﻳﻒ، ﻭﻣﻦ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﻇﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺰﺣﺎﻡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺗﻲ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻭﺍﻋﻴﻦ ﻟﻤﺎ ﻧﺴﻤﻊ ﻭﻧﺘﺎﺑﻊ ﻭﻧﻘﺮﺃ. ﻭﻓﻲ ﺧﻀﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻢ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ، ﻗﺪ ﺗﺘﻌﺮﺽ ﻋﻘﻴﺪﺗﻨﺎ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻟﻼﺧﺘﺮﺍﻕ ﺃﻭ ﺍﻟﺸﻚ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﺰﻋﺰﻉ، ﻻ ﻗﺪﺭ ﷲ. ﻟﺬﺍ ﻓﺈﻥ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺘﻨﺎ ﻛﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻫﻲ ﺃﻥ ﻧﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻣﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭﻫﺎ ﺍﻟﻤﻮﺛﻮﻗﺔ، ﻭﺃﻥ ﻧﺘﺒﻴﻦ ﺍﻟﺤﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﻃﻞ. **ﻭﺍﻵﻥ، ﻓﻠﻨﺴﺘﻤﻊ ﻣﻌﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻵﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﺁﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺿﺢ ﻟﻨﺎ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺘﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ:** * **ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﺇﻥ ﺟﺎﺀﻛﻢ ﻓﺎﺳﻖ ﺑﻨﺒﺈ ﻓﺘﺒﻴﻨﻮﺍ ﺃﻥ ﺗﺼﻴﺒﻮﺍ ﻗﻮﻣﺎ ﺑﺠﻬﺎﻟﺔ ﻓﺘﺼﺒﺤﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﺘﻢ ﻧﺎﺩﻣﻴﻦ** (ﺍﻟﺤﺠﺮﺍﺕ: 6) * **ﻭﻻ ﺗﻘﻒ ﻣﺎ ﻟﻴﺲ ﻟﻚ ﺑﻪ ﻋﻠﻢ ﺇﻥ ﺍﻟﺴﻤﻊ ﻭﺍﻟﺒﺼﺮ ﻭﺍﻟﻔﺆﺍﺩ ﻛﻞ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻛﺎﻥ ﻋﻨﻪ ﻣﺴﺌﻮﻻ** (ﺍﻹﺳﺮﺍﺀ: 36) **ﺃﻻ ﻭﺣﺜﻨﺎ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﻃﻠﺐ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﺘﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﺍﻷﺧﺒﺎﺭ:** * **ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: "ﻣﻦ ﻛﺬﺏ ﻋﻠﻲ ﻣﺘﻌﻤﺪﺍ ﻓﻠﻴﺘﺒﻮﺃ ﻣﻘﻌﺪﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ".** * **ﻭﻋﻦ ﺟﺎﺑﺮ ﺑﻦ ﻋﺒﺪ ﷲ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻗﺎﻝ: "ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﺇﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﺣﺪﺛﺎ ﻗﺎﻟﺖ ﻗﺮﻳﺶ: ﺻﺪﻕ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ، ﻓﺈﺫﺍ ﺣﺪﺙ ﻋﻦ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻗﺎﻟﻮﺍ: ﻣﺎ ﺷﺎﺀ ﷲ".** **ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ:** ﻻ ﻳﻤﻜﻨﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﻤﺢ ﻷﻧﻔﺴﻨﺎ ﺑﺄﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺘﻠﻘﻴﻦ ﺳﻠﺒﻴﻴﻦ ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ، ﺑﻞ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻜﻮﻥ ﻓﺎﻋﻠﻴﻦ ﻭﻭﺍﻋﻴﻦ ﻭﻣﺪﺭﻛﻴﻦ ﻟﻤﺎ ﻧﺘﺎﺑﻌﻪ ﻭﻧﻘﺮﺃﻩ. ﻭﻳﻤﻜﻨﻨﺎ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﺬﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ: * ﺍﻟﺘﺤﻘﻖ ﻣﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻟﻠﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻣﻮﺛﻮﻗﻴﺘﻬﺎ. * ﺍﻟﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﻭﺟﻬﺎﺕ ﻧﻈﺮ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻧﻔﺴﻪ. * ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺗﻔﻜﻴﺮﻧﺎ ﺍﻟﻨﻘﺪﻱ ﻟﺘﻘﻴﻴﻢ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻭﺍﺗﺨﺎﺫ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﺴﻠﻴﻤﺔ. * ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻋﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﺕ ﻟﻺﺟﺎﺑﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﺌﻠﺘﻨﺎ ﻭﺍﺳﺘﻔﺴﺎﺭﺍﺗﻨﺎ. **ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ:** ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ، ﺇﻥ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﻋﻘﻴﺪﺗﻨﺎ ﺳﻠﻴﻤﺔ ﻭﻧﻘﻴﺔ ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺗﻘﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ. ﻓﻠﻨﻜﻦ ﺣﺬﺭﻳﻦ ﻭﻣﺘﻴﻘﻈﻴﻦ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﺮﻗﻤﻲ، ﻭﻟﻨﻜﻦ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﺮﺷﺪﻳﻦ ﺑﻨﻮﺭ ﺍﻟﺤﻖ. ﻭﺃﺳﺄﻝ ﷲ ﺍﻟﻌﻈﻴﻢ ﺃﻥ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﺮﺷﺎﺩ، ﻭﻳﻮﻓﻘﻨﺎ ﻟﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﺧﻴﺮ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ. **ﺁﻣﻴﻦ.**

وين الموقع في الرياض

سياراة ناجحة بكل المقاييس قدوة لجميع الشركات حتى انهم اصبحو يصممون سياراتهم بنفس تصميمها اهنيهم

المستودع موقعه و اي مدينة ؟؟؟ وين المعرض ؟؟؟؟وكم السعر ؟؟؟

مسأله وقت ويطيح سعر التايوتا والكوري

**ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ** ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﺣﺮﺍﺭ، ﺇﻧﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺯﻣﻦ ﻳﻐﺸﺎﻩ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻭﺗﻬﺰﻩ ﺍﻟﻔﺘﻦ، ﻭﻗﺪ ﺣﺎﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﺘﺘﻜﺎﺗﻒ ﺟﻬﻮﺩﻧﺎ ﻭﻧﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﻫﺪﻱ ﺭﺑﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ. ﻗﺎﻝ ﺭﺑﻨﺎ ﺟﻞ ﻭﻋﻼ: **"ﻭﺍﻋﺘﺼﻤﻮﺍ ﺑﺤﺒﻞ ﷲ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻭﻻ ﺗﻔﺮﻗﻮﺍ"** (ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 103). **ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﺧﻮﺓ ﻭﺍﻷﺧﻮﺍﺕ، ﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﺃﻧﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺃﺧﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﻻ ﻧﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﻋﺮﺑﻲ ﻭﻋﺠﻤﻲ، ﻭﻻ ﺃﺑﻴﺾ ﻭﺃﺳﻮﺩ.** ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: **"ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ ﻟﻠﻤﺆﻣﻦ ﻛﺎﻟﺒﻨﻴﺎﻥ ﻳﺸﺪ ﺑﻌﻀﻪ ﺑﻌﻀﺎ"** (ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ). **ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺘﺼﺎﻓﻰ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﻧﺰﻳﻞ ﺍﻟﻐﻞ ﻭﺍﻟﺒﻐﻀﺎﺀ، ﻓﺎﻟﻤﺴﻠﻢ ﺃﺧﻮ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﻻ ﻳﻈﻠﻤﻪ ﻭﻻ ﻳﺤﻘﺮﻩ ﻭﻻ ﻳﺴﻠﻤﻪ.** ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: **"ﻻ ﺗﺤﺎﺳﺪﻭﺍ ﻭﻻ ﺗﻨﺎﺟﺸﻮﺍ ﻭﻻ ﺗﺒﺎﻏﻀﻮﺍ ﻭﻻ ﺗﺪﺍﺑﺮﻭﺍ ﻭﻛﻮﻧﻮﺍ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ ﺇﺧﻮﺍﻧﺎ"** (ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ). **ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺘﻤﺴﻚ ﺑﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﺩﻳﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ، ﻭﺃﻥ ﻧﻘﺘﺪﻱ ﺑﺴﻴﺮﺓ ﻧﺒﻴﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ.** ﻛﺎﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ **ﺭﺣﻴﻤﺎ ﺑﺎﻟﻌﺒﺎﺩ، ﺭﺅﻭﻓﺎ ﺑﺎﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻦ، ﻣﺘﻮﺍﺿﻌﺎ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ.** ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: **"ﺭﺣﻤﺎﺀ ﺑﻴﻨﻬﻢ، ﻳﺤﺐ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺑﻌﻀﺎ، ﺃﺷﺪﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﻔﺎﺭ"** (ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ: 29). **ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﺍﺭ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ ﻭﻓﺎﻧﻴﺔ، ﻭﺃﻥ ﺍﻵﺧﺮﺓ ﻫﻲ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ.** ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: **"ﻭﷲ ﻣﺎ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻵﺧﺮﺓ ﺇﻻ ﻣﺜﻞ ﻣﺎ ﻳﺠﻌﻞ ﺃﺣﺪﻛﻢ ﺇﺻﺒﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻢ، ﻓﻠﻴﻨﻈﺮ ﺑﻢ ﻳﺮﺟﻊ"** (ﻣﺴﻠﻢ). **ﻓﻨﺴﺄﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﺇﻟﻰ ﺻﺮﺍﻃﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ، ﻭﻳﺠﻨﺒﻨﺎ ﺍﻟﻔﺘﻦ ﻣﺎ ﻇﻬﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﺑﻄﻦ.** **ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺁﻣﻴﻦ**

كم سعرها

الله يا الدنيا أخبر اول ما طلعت الاكسنت موديل 93 كان سعرها ب 11 الف و الناس وقتها طايرين بالياباني و الأمريكي و خصوصا الكرسيدا و الكابرس و الكوري معطينه سيفون

يسأل ويجاوب

ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﻋﺰﺍﺀ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻜﺔ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، ﺃﺣﻴﻴﻜﻢ ﺑﺘﺤﻴﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﻟﺨﺎﻟﺪﺓ: ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ. ﺃﻛﺘﺐ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻷﺫﻛﺮ ﺑﺄﻫﻤﻴﺔ ﺇﻳﻤﺎﻧﻨﺎ ﺍﻟﻌﻤﻴﻖ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ، ﻭﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﻧﺒﻲ ﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﷺ. ﺇﻥ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻣﻠﻲﺀ ﺑﺎﻹﻏﺮﺍﺀﺍﺕ ﻭﺍﻻﺑﺘﻼﺀﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﺗﺼﺮﻓﻨﺎ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﺼﻮﺍﺏ. ﻟﻜﻦ ﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﻗﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﺓ ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: "ﻭﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﻓﺘﺎﻥ ﻟﻠﻌﺒﺎﺩ" (ﺍﻵﻳﺔ 13). ﻻ ﻳﺒﺘﻠﻴﻨﺎ ﷲ ﺇﻻ ﺑﻤﺎ ﻧﺘﺤﻤﻞ، ﻭﻻ ﻳﺘﺮﻙ ﻋﺒﺎﺩﻩ ﺗﺎﺋﻬﻴﻦ ﺑﻼ ﺩﻟﻴﻞ. ﻓﻘﺪ ﻗﺎﻝ ﷺ: "ﺗﺮﻛﺖ ﻓﻴﻜﻢ ﺷﻴﺌﻴﻦ ﻟﻦ ﺗﻀﻠﻮﺍ ﺑﻌﺪﻫﻤﺎ ﺇﻥ ﺗﻤﺴﻜﺘﻢ ﺑﻬﻤﺎ: ﻛﺘﺎﺏ ﷲ ﻭﺳﻨﺔ ﻧﺒﻴﻪ." ﻓﺪﻋﻮﻧﺎ ﻧﺘﺨﺬ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﺳﻨﺔ ﺭﺳﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﷺ ﺩﻟﻴﻼ ﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺮﻗﻤﻴﺔ. ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﺒﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺼﺎﺩﺭ ﺍﻟﻤﻮﺛﻮﻗﺔ، ﻭﻧﺒﺘﻌﺪ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺎﺕ ﻭﺍﻟﻔﺘﺎﻭﻯ ﺍﻟﺰﺍﺋﻔﺔ. ﻭﺇﻟﻰ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ، ﻓﺈﻥ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﺍﻟﺼﺎﺩﻗﺔ ﻫﻤﺎ ﻛﺎﻟﺴﻔﻴﻨﺘﻴﻦ ﺍﻟﻠﺘﻴﻦ ﺗﺤﻤﻼﻧﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺑﺮ ﺍﻷﻣﺎﻥ ﻭﺳﻂ ﺑﺤﺮ ﺍﻟﻔﺘﻦ. ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﺍﺳﺘﻌﻴﻨﻮﺍ ﺑﺎﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﺇﻥ ﷲ ﻣﻊ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮﻳﻦ" (ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ: 153). ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﺪﻋﻮ ﷲ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﺑﺄﻥ ﻳﺜﺒﺘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺤﻖ، ﻭﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺳﻮﺍﺀ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ. ﻓﻔﻲ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ: "ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﻫﻮ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ." ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﺣﺒﺔ، ﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﺃﻧﻨﺎ ﺃﻣﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﺃﻧﺰﻝ ﷲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻟﻴﻜﻮﻥ ﻧﻮﺭﺍ ﻟﻠﻌﺎﻟﻤﻴﻦ. ﻓﺪﻋﻮﻧﺎ ﻧﻜﻮﻥ ﻗﺪﻭﺓ ﻃﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، ﻭﻧﻈﻬﺮ ﺃﺧﻼﻗﻨﺎ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ، ﻭﻧﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻧﻨﻬﻰ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮ. ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ: "ﻭﻟﺘﻜﻦ ﻣﻨﻜﻢ ﺃﻣﺔ ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻳﺄﻣﺮﻭﻥ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻭﻳﻨﻬﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮ ﻭﺃﻭﻟﺌﻚ ﻫﻢ ﺍﻟﻤﻔﻠﺤﻮﻥ" (ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 104). ﻓﻠﻨﻜﻦ ﺩﺍﻋﻴﻦ ﺇﻟﻰ ﷲ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻗﻤﻲ، ﻭﻟﻨﻮﺟﻪ ﻣﻦ ﺿﻞ ﻭﺿﻠﻠﻪ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ. ﻭﻟﻨﺴﺘﺨﺪﻡ ﺣﻜﻤﺘﻨﺎ ﻭﻋﻘﻠﻨﺎ ﻹﻗﻨﺎﻉ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﻭﺩﻋﻮﺗﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﷲ. ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻫﻲ ﺳﻼﺡ ﺫﻭ ﺣﺪﻳﻦ. ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﻟﻨﺸﺮ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻹﺭﺷﺎﺩ، ﻭﻳﻤﻜﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻬﺎ ﺃﻳﻀﺎ ﻟﻺﺿﺮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻔﺘﻨﺔ. ﻓﺪﻋﻮﻧﺎ ﻧﻜﻮﻥ ﺣﻜﻤﺎﺀ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻣﻨﺎ ﻟﻬﺎ، ﻭﻧﺤﺮﺹ ﻋﻠﻰ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﻤﺤﺘﻮﻯ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺮﺿﻲ ﷲ ﻭﻳﺤﻘﻖ ﺍﻟﻤﻨﻔﻌﺔ ﻟﻠﻨﺎﺱ. ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺨﺘﺎﻡ، ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﻋﺰﺍﺀ، ﺃﺩﻋﻮﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺧﻼﺹ ﻓﻲ ﺇﻳﻤﺎﻧﻜﻢ، ﻭﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﺴﻨﺔ ﻧﺒﻴﻜﻢ، ﻭﺍﻹﻛﺜﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﺪﻋﺎﺀ. ﻓﻔﻲ ﻇﻞ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻮﺍﺟﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، ﻓﺈﻥ ﺍﻹﻳﻤﺎﻥ ﺍﻟﻘﻮﻱ ﻭﺍﻻﻟﺘﺰﺍﻡ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ ﻫﻤﺎ ﺣﺼﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﺼﻴﻦ ﻭﻣﻌﻴﻨﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺠﺎﺓ. ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ.

مع الأسف البرستيج اللي كانت 195 الف ريال صارت 235 الف ريال موديلات 2025 والبلاتينيوم اللي كانت 225 الف صارت 269 ألف ريال كلها 4 سلندر صرفنا النظر عنها بسبب إرتفاع السعر غير المبرر

القراندي نظام الصوت عادي ماهو JBL

6 سلندر وينها

عطنا اراء المستخدمين والناس اللي يكتشفون عيوبها مع الإيام وليس اراء الإعلاميين اللي ياخذون لفة ويمدحون فيها سنة

**ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﻛﺎﺭﻡ، ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻷﺧﻮﺍﺕ ﻭﺍﻹﺧﻮﺓ ﺍﻟﺤﺒﻴﺒﻮﻥ ﻓﻲ ﷲ،** ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ. ﻓﻲ ﻇﻞ ﻋﺎﻟﻢ ﺭﻗﻤﻲ ﻣﺘﺮﺍﻣﻲ ﺍﻷﻃﺮﺍﻑ، ﺣﻴﺚ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻭﺍﻵﺭﺍﺀ ﺗﺘﺪﻓﻖ ﺑﻐﺰﺍﺭﺓ، ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﻱ ﻋﻠﻴﻨﺎ، ﻛﻤﺆﻣﻨﻴﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ، ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺮﺷﺪ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﻟﻴﻢ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﺍﻟﺨﺎﻟﺼﺔ ﻟﻨﺤﻤﻲ ﺇﻳﻤﺎﻧﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺄﺛﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﻀﺎﺭﺓ ﻭﻧﻬﺘﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺮﺍﻁ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ. **ﺃﻭﻻ: ﺁﻳﺎﺕ ﻗﺮﺁﻧﻴﺔ:** ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ: * "ﻭﺍﻋﺘﺼﻤﻮﺍ ﺑﺤﺒﻞ ﷲ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻭﻻ ﺗﻔﺮﻗﻮﺍ" (ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 103). * "ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﺍﺗﻘﻮﺍ ﷲ ﺣﻖ ﺗﻘﺎﺗﻪ ﻭﻻ ﺗﻤﻮﺗﻦ ﺇﻻ ﻭﺃﻧﺘﻢ ﻣﺴﻠﻤﻮﻥ" (ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 102). ﻫﺬﻩ ﺍﻵﻳﺎﺕ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﺗﺆﻛﺪ ﻋﻠﻰ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻯ ﻭﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﺇﻟﻰ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﺆﻭﻥ ﺣﻴﺎﺗﻨﺎ. **ﺛﺎﻧﻴﺎ: ﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﻧﺒﻮﻳﺔ:** ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ ﻗﺎﻝ: ﻗﺎﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: "ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻨﺼﻴﺤﺔ". ﺭﻭﺍﻩ ﻣﺴﻠﻢ. ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻱ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ ﻳﺬﻛﺮﻧﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻨﺼﻴﺤﺔ ﺍﻟﺼﺎﺩﻗﺔ ﻭﺍﻹﺭﺷﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﻮﺍﺏ ﻭﺍﺟﺐ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻛﻤﺆﻣﻨﻴﻦ. **ﺛﺎﻟﺜﺎ: ﺃﺩﻋﻴﺔ ﻭﺃﺫﻛﺎﺭ:** * "ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻫﺪﻧﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﻫﺪﻳﺖ، ﻭﻋﺎﻓﻨﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﻋﺎﻓﻴﺖ، ﻭﺗﻮﻟﻨﺎ ﻓﻴﻤﻦ ﺗﻮﻟﻴﺖ، ﻭﺑﺎﺭﻙ ﻟﻨﺎ ﻓﻴﻤﺎ ﺃﻋﻄﻴﺖ، ﻭﻗﻨﺎ ﺷﺮ ﻣﺎ ﻗﻀﻴﺖ" (ﺩﻋﺎﺀ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ). * "ﺳﺒﺤﺎﻥ ﷲ ﻭﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﻻ ﺇﻟﻪ ﺇﻻ ﷲ ﻭﷲ ﺃﻛﺒﺮ" (ﺗﺴﺒﻴﺤﺎﺕ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺀ). ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺩﻋﻴﺔ ﻭﺍﻷﺫﻛﺎﺭ ﺗﺴﺎﻋﺪﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻘﻮﻳﺔ ﺇﻳﻤﺎﻧﻨﺎ ﻭﺍﻟﺘﻘﺮﺏ ﺇﻟﻰ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ. **ﺭﺍﺑﻌﺎ: ﺣﻜﻢ ﻭﺃﻗﻮﺍﻝ ﻣﺄﺛﻮﺭﺓ:** * "ﻣﻦ ﺃﺣﺐ ﷲ ﺃﺣﺐ ﺭﺳﻮﻟﻪ". * "ﺇﻧﻤﺎ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺑﺎﻟﻨﻴﺎﺕ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻟﻜﻞ ﺍﻣﺮﺉ ﻣﺎ ﻧﻮﻯ". * "ﺍﺗﻘﻮﺍ ﷲ ﺣﻴﺜﻤﺎ ﻛﻨﺘﻢ". ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﺍﻷﻗﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﺄﺛﻮﺭﺓ ﺗﺆﺻﻞ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﻭﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺉ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺳﻨﺎ. **ﺧﺎﻣﺴﺎ: ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ:** ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﺸﻜﻮﻙ ﺃﻭ ﺍﻟﻤﻐﺎﻟﻄﺎﺕ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ، ﻓﻠﻨﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ ﺍﻟﺴﻠﻴﻢ. ﺇﻥ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺩﻳﻦ ﻋﻘﻼﻧﻲ ﻭﻣﻨﻄﻘﻲ، ﻭﻻ ﻳﺘﻌﺎﺭﺽ ﻣﻊ ﺍﻟﻌﻠﻢ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ. **ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﻋﺰﺍﺀ،** ﺇﻥ ﻭﺟﻮﺩﻧﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻨﺎ ﻟﻨﺸﺮ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﻟﺼﺤﻴﺤﺔ، ﻭﻫﺪﺍﻳﺔ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﻘﻮﻳﻢ. ﻓﻠﻨﻜﻦ ﺧﻴﺮ ﺳﻔﺮﺍﺀ ﻟﺪﻳﻨﻨﺎ، ﻭﻧﻌﻤﻞ ﻣﻌﺎ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﻣﺠﺘﻤﻊ ﻣﺴﻠﻢ ﻣﻮﺣﺪ ﻭﻣﺘﺮﺍﺑﻂ، ﻳﺤﻤﻞ ﻟﻮﺍﺀ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻹﺻﻼﺡ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ. ﻧﺴﺄﻝ ﷲ ﺍﻟﻌﻠﻲ ﺍﻟﻘﺪﻳﺮ ﺃﻥ ﻳﺜﺒﺘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﻨﻪ، ﻭﻳﻮﻓﻘﻨﺎ ﻟﺨﺪﻣﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻭﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ، ﻭﺃﻥ ﻳﺠﻤﻌﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺕ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ. ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ.

زي جنوط الدوج RT

جراندي ٤سلندر ههههههههههههههههههه العقل نعمة للعاقل😉

اعلى فئه لومير هايبرد بسعر 149900 ريال وليست هذه الفئه

يا واهب هب لي زيها ماشاء الله تبارك الله

ﻳﺎ ﻣﻌﺸﺮ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ، ﺃﺣﻴﻴﻜﻢ ﺑﺘﺤﻴﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ. ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﺃﻗﻒ ﺃﻣﺎﻣﻜﻢ ﺩﺍﻋﻴﺎ ﻟﻜﻢ ﺑﺎﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﺮﺷﺎﺩ، ﻣﺴﺘﻌﻴﻨﺎ ﺑﺂﻳﺎﺕ ﷲ ﺍﻟﺒﻴﻨﺎﺕ ﻭﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﻧﺒﻴﻪ ﺍﻷﻣﻴﻦ ﻭﺣﻜﻢ ﺩﻳﻨﻪ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ. **ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ:** ﻳﻘﻮﻝ ﷲ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ: {ﻭﻣﺎ ﺃﺭﺳﻠﻨﺎﻙ ﺇﻻ ﺭﺣﻤﺔ ﻟﻠﻌﺎﻟﻤﻴﻦ} [ﺍﻷﻧﺒﻴﺎﺀ: 107]. ﻓﺎﻟﻠﻪ ﺃﺭﺳﻞ ﻧﺒﻴﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺭﺣﻤﺔ ﻟﻠﻌﺎﻟﻤﻴﻦ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ، ﻳﺪﻋﻮﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻳﺤﺬﺭﻫﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮ. **ﺍﻷﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻨﺒﻮﻳﺔ:** ﻋﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: "ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻨﺼﻴﺤﺔ". ﻓﺪﻳﻨﻨﺎ ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ ﻳﻘﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺼﻴﺤﺔ، ﻭﻟﺌﻦ ﻟﻢ ﺃﻧﺼﺤﻜﻢ ﻓﺄﻧﺎ ﺑﺬﻟﻚ ﻗﺪ ﺁﺛﻤﺖ. **ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ:** ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﺃﻥ ﺗﻨﺴﺎﻗﻮﺍ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﺸﻬﻮﺍﺕ ﻭﺍﻟﻤﻠﺬﺍﺕ ﺍﻟﺰﺍﺋﻠﺔ، ﻓﻌﻦ ﺃﺑﻲ ﺍﻟﺪﺭﺩﺍﺀ ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ، ﺃﻥ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ ﻗﺎﻝ: "ﻻ ﺗﻜﺜﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺤﻚ، ﻓﺈﻥ ﻛﺜﺮﺓ ﺍﻟﻀﺤﻚ ﺗﻤﻴﺖ ﺍﻟﻘﻠﺐ". **ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻭﺍﻟﻌﻘﻞ:** ﺃﻻ ﺗﻌﻠﻤﻮﻥ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺯﺍﺋﻠﺔ، ﻭﺃﻥ ﺍﻟﺪﺍﺭ ﺍﻵﺧﺮﺓ ﻫﻲ ﺩﺍﺭ ﺍﻟﺒﻘﺎﺀ؟ ﻭﺃﻥ ﷲ ﺳﻴﺤﺎﺳﺒﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻭﻛﺒﻴﺮﺓ؟ ﻓﺎﺗﻘﻮﺍ ﷲ ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ، ﻭﺗﺰﻭﺩﻭﺍ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺍﻵﺧﺮﺓ. **ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ:** ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻫﺪﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺮﺍﻁ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ، ﻭﺍﺟﻌﻞ ﺃﻋﻤﺎﻟﻨﺎ ﺧﺎﻟﺼﺔ ﻟﻮﺟﻬﻚ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ. ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺛﺒﺘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺩﻳﻨﻚ ﺍﻟﻘﻮﻳﻢ، ﻭﺛﺒﺖ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻚ. ﻳﺎ ﻣﻌﺸﺮ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ، ﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﺃﻧﻜﻢ ﺧﻴﺮ ﺃﻣﺔ ﺃﺧﺮﺟﺖ ﻟﻠﻨﺎﺱ، ﻓﻜﻮﻧﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻒ ﻭﺃﺩﻭﺍ ﺭﺳﺎﻟﺘﻜﻢ ﻓﻲ ﻧﺸﺮ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﻫﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻨﺎﺱ. ﻭﺇﻧﻲ ﻷﺭﺟﻮ ﻣﻦ ﷲ ﺃﻥ ﻳﺠﻌﻠﻨﻲ ﻫﺪﻳﺎ ﻣﻬﺘﺪﻳﺎ، ﻭﺃﻥ ﻳﻨﻔﻊ ﺑﻜﻼﻣﻲ ﻫﺬﺍ، ﻭﺃﻥ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﺇﻟﻰ ﺳﻮﺍﺀ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ. ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ.

شفيه ذا يتكلم كذا

لو كانو وضعوه بأزرار زي الأستون مارتن كان يطلع حلو

ﻳﺎ ﻋﺒﺎﺩ ﷲ، ﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﺔ، ﺳﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ. ﻓﻲ ﺧﻀﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺼﺮ ﺍﻟﺮﻗﻤﻲ، ﺣﻴﺚ ﺗﺘﺴﺎﺭﻉ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻭﺗﺘﺒﺎﻳﻦ ﺍﻷﻓﻜﺎﺭ، ﻧﺠﺪ ﺃﻧﻔﺴﻨﺎ ﻣﻘﺒﻠﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻋﻈﻴﻤﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻔﺎﻅ ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺔ ﻋﻘﻴﺪﺗﻨﺎ ﻭﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻣﻦ ﺃﻱ ﺷﻮﺍﺋﺐ ﺃﻭ ﺿﻼﻻﺕ. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﻟﻘﺪ ﺃﻣﺮﻧﺎ ﷲ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ: "ﻭﺇﺫﺍ ﻗﺮﺉ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻓﺎﺳﺘﻤﻌﻮﺍ ﻟﻪ ﻭﺃﻧﺼﺘﻮﺍ ﻟﻌﻠﻜﻢ ﺗﺮﺣﻤﻮﻥ" [ﺍﻷﻋﺮﺍﻑ: 204]. ﻓﺎﺳﺘﻤﻌﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﻛﻼﻡ ﷲ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﺈﺻﻐﺎﺀ ﻭﺧﺸﻮﻉ، ﻭﺍﺗﺒﻌﻮﺍ ﺳﻨﺔ ﻧﺒﻴﻪ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﻝ: "ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻣﻦ ﺗﻌﻠﻢ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭﻋﻠﻤﻪ" [ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ]. ﻭﺇﻳﺎﻛﻢ ﻭﺍﻻﺑﺘﻌﺎﺩ ﻋﻦ ﺍﻟﺼﺮﺍﻁ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ، ﻓﻌﻦ ﺃﺑﻲ ﻫﺮﻳﺮﺓ، ﺭﺿﻲ ﷲ ﻋﻨﻪ، ﻋﻦ ﺍﻟﻨﺒﻲ، ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ، ﻗﺎﻝ: "ﻋﻠﻴﻜﻢ ﺑﺴﻨﺘﻲ ﻭﺳﻨﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﺎﺀ ﺍﻟﺮﺍﺷﺪﻳﻦ" [ﺃﺣﻤﺪ ﻭﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ ﻭﺻﺤﺤﻪ ﺍﻷﻟﺒﺎﻧﻲ]. ﻭﻛﻮﻧﻮﺍ ﺣﺬﺭﻳﻦ ﻣﻤﻦ ﻳﺪﻋﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺒﺪﻉ ﻭﺍﻟﻀﻼﻻﺕ، ﻓﻘﺪ ﺣﺬﺭﻧﺎ ﷲ ﻣﻦ ﺍﺗﺒﺎﻋﻬﻢ ﻓﻲ ﻗﻮﻟﻪ: "ﻭﻗﺎﻟﺖ ﻳﺎ ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻧﻲ ﺃﺭﺍﻛﻢ ﺗﺠﻬﻠﻮﻥ * ﻣﺎ ﺗﻌﺒﺪﻭﻥ ﻣﻦ ﺩﻭﻥ ﷲ ﺃﻓﻼ ﺗﻌﻘﻠﻮﻥ" [ﻳﻮﻧﺲ: 106-107]. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺇﻥ ﻋﻘﻮﻟﻜﻢ ﺛﺮﻭﺓ ﻋﻈﻴﻤﺔ، ﻓﻼ ﺗﺠﻌﻠﻮﻫﺎ ﺃﺳﻴﺮﺓ ﻟﻠﺸﺒﻬﺎﺕ ﻭﺍﻷﻭﻫﺎﻡ. ﻭﺗﺬﻛﺮﻭﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺩﺍﺭ ﺍﺧﺘﺒﺎﺭ، ﻭﺃﻧﻪ ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﻳﺤﺎﺳﺒﻨﺎ ﻓﻴﻪ ﷲ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻓﻌﻠﻨﺎﻩ ﻭﻗﻠﻨﺎﻩ. ﻓﺪﻋﻮﻧﺎ ﻧﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﷲ ﺗﻮﺑﺔ ﻧﺼﻮﺣﺎ، ﻭﻧﺪﻋﻮﻩ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ ﺃﻥ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﺻﺮﺍﻃﻪ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﻴﻢ، ﻭﺃﻥ ﻳﺤﻔﻈﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺘﻦ ﻣﺎ ﻇﻬﺮ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﺎ ﺑﻄﻦ. ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺭﺯﻗﻨﺎ ﺍﻟﻔﻬﻢ ﻓﻲ ﺩﻳﻨﻨﺎ، ﻭﺍﻟﺜﺒﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻬﺎﺝ ﻧﺒﻴﻚ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ، ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ.

من الداخل حلووه

وش فايدة التكيف المستقل في الخلف اذا ماكان فيه فتحات تكييف جانبيه عند الابواب ولا في السقف

وين معرضهم بالمدينة المنورة

وين تباع ووين معارضها

ماشاءالله تبارك الله سياره حلوه بحق الله

٩٠ وين يبوي شاري سوناتا ولا التيما استهبال والله

**ﺑﺴﻢ ﷲ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ** ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔ، ﺇﻥ ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﻦ، ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ، ﺧﻴﺮ ﺧﻠﻖ ﷲ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﺧﻮﺓ ﻭﺍﻷﺧﻮﺍﺕ، ﻧﺤﻦ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻭﻗﺖ ﻋﺼﻴﺐ ﺣﻴﺚ ﺗﺘﺴﺎﺭﻉ ﻓﻴﻪ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻭﺗﺘﻐﻴﺮ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻘﻴﻢ ﺑﺸﻜﻞ ﺳﺮﻳﻊ. ﻭﺭﻏﻢ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻲ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞ، ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﻮﺍﺟﻪ ﺃﻳﻀﺎ ﺗﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﻓﺘﻦ ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﻟﻬﺎ ﻣﺜﻴﻞ. ﻭﻳﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺗﻘﻨﺎ ﻛﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔ ﻟﻨﺸﺮ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺍﻟﺴﻤﺤﺔ ﻭﺇﺭﺷﺎﺩ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﻰ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ. **ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ** "ﻭﻟﻘﺪ ﺃﺭﺳﻠﻨﺎ ﺭﺳﻠﻨﺎ ﺑﺎﻟﺒﻴﻨﺎﺕ ﻭﺃﻧﺰﻟﻨﺎ ﻣﻌﻬﻢ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﺍﻟﻤﻴﺰﺍﻥ ﻟﻴﻘﻮﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﺎﻟﻘﺴﻂ" (ﺍﻟﺤﺪﻳﺪ: 25) ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺇﻥ ﺃﻭﻝ ﺧﻄﻮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻫﻲ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻮﺣﻴﺪ ﻭﺇﻓﺮﺍﺩ ﷲ ﺑﺎﻟﻌﺒﺎﺩﺓ. ﻓﺈﻥ ﷲ ﻫﻮ ﺍﻟﺨﺎﻟﻖ ﻭﺣﺪﻩ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﺮﺯﺍﻕ ﻭﺣﺪﻩ، ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺪﺑﺮ ﻟﻸﻣﻮﺭ ﻭﺣﺪﻩ. "ﻭﻣﺎ ﺧﻠﻘﺖ ﺍﻟﺠﻦ ﻭﺍﻹﻧﺲ ﺇﻻ ﻟﻴﻌﺒﺪﻭﻥ" (ﺍﻟﺬﺍﺭﻳﺎﺕ: 56) **ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﻨﺒﻲ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ** "ﻭﺇﻥ ﺗﻄﻴﻌﻮﻩ ﺗﻬﺘﺪﻭﺍ" (ﺍﻟﻨﻮﺭ: 54) ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﺧﻮﺓ، ﺇﻥ ﺧﻴﺮ ﻗﺪﻭﺓ ﻟﻨﺎ ﻫﻮ ﺳﻴﺪﻧﺎ ﻣﺤﻤﺪ ﺻﻠﻰ ﷲ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ. ﻓﻠﺘﺴﺎﺭﻋﻮﺍ ﺇﻟﻰ ﺍﺗﺒﺎﻉ ﺳﻨﺘﻪ ﻓﻲ ﺃﻗﻮﺍﻟﻪ ﻭﺃﻓﻌﺎﻟﻪ ﻭﺃﺧﻼﻗﻪ. ﻓﺈﻥ ﻓﻴﻪ ﺧﻴﺮ ﻣﺜﺎﻝ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ ﺍﻟﻜﺎﻣﻞ. "ﻟﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻟﻜﻢ ﻓﻲ ﺭﺳﻮﻝ ﷲ ﺃﺳﻮﺓ ﺣﺴﻨﺔ" (ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ: 21) **ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻭﺍﻟﻨﻬﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮ** "ﻛﻨﺘﻢ ﺧﻴﺮ ﺃﻣﺔ ﺃﺧﺮﺟﺖ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺗﺄﻣﺮﻭﻥ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻭﺗﻨﻬﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮ" (ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 110) ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺇﻥ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﻭﺍﺟﺒﺎﺗﻨﺎ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻭﺍﻟﻨﻬﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮ. ﻓﻠﻨﻜﻦ ﺻﻮﺭﺍ ﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻤﻠﻲﺀ ﺑﺎﻟﻔﺘﻦ. "ﻭﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻮﻥ ﻭﺍﻟﻤﺆﻣﻨﺎﺕ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﺃﻭﻟﻴﺎﺀ ﺑﻌﺾ ﻳﺄﻣﺮﻭﻥ ﺑﺎﻟﻤﻌﺮﻭﻑ ﻭﻳﻨﻬﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮ" (ﺍﻟﺘﻮﺑﺔ: 71) **ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﻤﺜﺎﺑﺮﺓ** "ﻭﻻ ﺗﻬﻨﻮﺍ ﻭﻻ ﺗﺤﺰﻧﻮﺍ ﻭﺃﻧﺘﻢ ﺍﻷﻋﻠﻮﻥ ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﻣﺆﻣﻨﻴﻦ" (ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 139) ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﺇﻥ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﻤﺜﺎﺑﺮﺓ. ﻓﻘﺪ ﻳﻮﺍﺟﻬﻨﺎ ﺍﻟﺘﺤﺪﻳﺎﺕ ﻭﺍﻹﺣﺒﺎﻃﺎﺕ، ﻟﻜﻦ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﻤﺮ ﻓﻲ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﺩﻭﻥ ﻳﺄﺱ ﺃﻭ ﻛﻠﻞ. "ﻓﺎﺻﺒﺮ ﺇﻥ ﻭﻋﺪ ﷲ ﺣﻖ ﻭﻻ ﺗﺴﺘﺨﻔﻨﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﺆﻣﻨﻮﻥ" (ﺍﻟﺮﻭﻡ: 60) **ﻣﺨﺎﻃﺒﺔ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻖ** "ﻭﺟﺎﺩﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﺘﻲ ﻫﻲ ﺃﺣﺴﻦ" (ﺍﻟﻨﺤﻞ: 125) ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﺧﻮﺓ، ﻓﻲ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ، ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﻭﺍﻟﻤﻨﻄﻖ ﻹﻗﻨﺎﻉ ﺍﻟﻨﺎﺱ. ﻓﻠﻨﻘﺪﻡ ﻟﻬﻢ ﺃﺩﻟﺔ ﻭﺑﺮﺍﻫﻴﻦ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﺔ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻹﺳﻼﻣﻲ. "ﺇﻥ ﻓﻲ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭﺍﺕ ﻭﺍﻷﺭﺽ ﻭﺍﺧﺘﻼﻑ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻭﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﻵﻳﺎﺕ ﻷﻭﻟﻲ ﺍﻷﻟﺒﺎﺏ" (ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 190) **ﺩﻋﺎﺀ ﻭﺗﻀﺮﻉ** "ﺭﺑﻨﺎ ﺍﻏﻔﺮ ﻟﻨﺎ ﻭﻹﺧﻮﺍﻧﻨﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺳﺒﻘﻮﻧﺎ ﺑﺎﻹﻳﻤﺎﻥ ﻭﻻ ﺗﺠﻌﻞ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻏﻼ ﻟﻠﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ" (ﺍﻟﺤﺸﺮ: 10) ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ، ﻓﻠﻨﺘﻀﺮﻉ ﺇﻟﻰ ﷲ ﺑﺎﻟﺪﻋﺎﺀ ﻭﺍﻹﻟﺤﺎﺡ ﺃﻥ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﻭﺇﺧﻮﺍﻧﻨﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﻳﺠﻤﻌﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ. "ﻭﻗﻞ ﺭﺏ ﺍﺩﺧﻠﻨﻲ ﻣﺪﺧﻞ ﺻﺪﻕ ﻭﺃﺧﺮﺟﻨﻲ ﻣﺨﺮﺝ ﺻﺪﻕ ﻭﺍﺟﻌﻞ ﻟﻲ ﻣﻦ ﻟﺪﻧﻚ ﺳﻠﻄﺎﻧﺎ ﻧﺼﻴﺮﺍ" (ﺍﻹﺳﺮﺍﺀ: 80) **ﺧﺘﺎﻣﺎ** ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺒﻜﺔ ﺍﻟﻌﻨﻜﺒﻮﺗﻴﺔ، ﺇﻥ ﺩﻋﻮﺗﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻫﻲ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﺭﺣﻤﺔ ﻭﻫﺪﺍﻳﺔ. ﻓﻠﻨﺪﻋﻮ ﺇﻟﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺤﻜﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﻮﻋﻈﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ، ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﻴﻦ ﻋﻘﻮﻟﻨﺎ ﻭﻗﻠﻮﺑﻨﺎ. ﻓﻠﻨﻜﻦ ﺳﻔﺮﺍﺀ ﻟﻺﺳﻼﻡ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ، ﻳﻤﺜﻠﻮﻥ ﻗﻴﻤﻪ ﺍﻟﻨﺒﻴﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻻﻓﺘﺮﺍﺿﻲ. "ﻭﻣﻦ ﺃﺣﺴﻦ ﻗﻮﻻ ﻣﻤﻦ ﺩﻋﺎ ﺇﻟﻰ ﷲ ﻭﻋﻤﻞ ﺻﺎﻟﺤﺎ ﻭﻗﺎﻝ ﺇﻧﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ" (ﻓﺼﻠﺖ: 33)

اتخد احتياطات سلامه قبل مناورة 🚘🕧

الاستاندر...دفع امامي

**ﺑﺴﻢ ﷲ ﺍﻟﺮﺣﻤﻦ ﺍﻟﺮﺣﻴﻢ** ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻮﻥ ﺍﻷﺣﺒﺎﺀ، ﻓﻲ ﺧﻀﻢ ﺍﻟﺘﺪﻓﻖ ﺍﻟﻬﺎﺋﻞ ﻟﻠﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻋﺒﺮ ﺍﻟﻔﻀﺎﺀ ﺍﻹﻟﻜﺘﺮﻭﻧﻲ، ﺃﺣﻴﻴﻜﻢ ﺑﺪﻋﻮﺓ ﺻﺎﺩﻗﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﺳﺘﻘﺎﺀ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻭﺍﻟﻨﻮﺭ ﻣﻦ ﻣﻨﺒﻌﻴﻦ ﺃﺻﻴﻠﻴﻦ: ﻛﺘﺎﺏ ﷲ ﻭﺳﻨﺔ ﺭﺳﻮﻟﻪ. **ﻣﻦ ﺁﻳﺎﺕ ﷲ ﺍﻟﺤﻜﻴﻢ:** * "ﺇﻥ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺁﻣﻨﻮﺍ ﻭﻋﻤﻠﻮﺍ ﺍﻟﺼﺎﻟﺤﺎﺕ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﻫﻢ ﺧﻴﺮ ﺍﻟﺒﺮﻳﺔ" [ﺍﻟﺒﻴﻨﺔ: 7] * "ﻭﺃﻧﺘﻢ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﻣﺆﻣﻨﻴﻦ" [ﺁﻝ ﻋﻤﺮﺍﻥ: 139] * "ﻭﻣﺎ ﺧﻠﻘﺖ ﺍﻟﺠﻦ ﻭﺍﻹﻧﺲ ﺇﻻ ﻟﻴﻌﺒﺪﻭﻥ" [ﺍﻟﺬﺍﺭﻳﺎﺕ: 56] **ﻭﻣﻦ ﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﺍﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ:** * "ﺇﻧﻤﺎ ﺍﻷﻋﻤﺎﻝ ﺑﺎﻟﻨﻴﺎﺕ، ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻟﻜﻞ ﺍﻣﺮﺉ ﻣﺎ ﻧﻮﻯ ..." [ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻭﻣﺴﻠﻢ] * "ﻛﻞ ﺍﺑﻦ ﺁﺩﻡ ﺧﻄﺎﺀ ﻭﺧﻴﺮ ﺍﻟﺨﻄﺎﺋﻴﻦ ﺍﻟﺘﻮﺍﺑﻮﻥ" [ﺍﻟﺘﺮﻣﺬﻱ] * "ﺇﻥ ﷲ ﻻ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﺻﻮﺭﻛﻢ ﻭﻻ ﺃﻣﻮﺍﻟﻜﻢ، ﻭﻟﻜﻦ ﻳﻨﻈﺮ ﺇﻟﻰ ﻗﻠﻮﺑﻜﻢ ﻭﺃﻋﻤﺎﻟﻜﻢ" [ﻣﺴﻠﻢ] **ﻭﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺤﻮ، ﺃﻗﺪﻡ ﺇﻟﻴﻜﻢ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻭﺍﻟﺘﻮﺟﻴﻬﺎﺕ ﺍﻟﺪﻳﻨﻴﺔ ﺍﻟﺴﺎﻣﻴﺔ:** * ﺇﻥ ﺍﻟﺮﺯﻕ ﺑﻴﺪ ﷲ ﻭﺣﺪﻩ، ﻓﺎﺟﺘﻬﺪﻭﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻭﺍﻟﺘﻮﻛﻞ ﻋﻠﻴﻪ. * ﺇﻥ ﺍﻟﻜﺒﺮﻳﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﺠﺒﺮ ﻣﻦ ﺻﻔﺎﺕ ﺇﺑﻠﻴﺲ، ﻓﺎﺣﺬﺭﻭﺍ ﻣﻨﻬﻤﺎ. * ﺇﻥ ﺍﻟﺼﺒﺮ ﻭﺍﻟﺮﺿﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻌﻢ ﺍﻟﻌﻈﻴﻤﺔ، ﻓﺎﺳﺘﻌﻴﻨﻮﺍ ﺑﻬﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻜﺎﺭﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ. * ﺇﻥ ﺍﻷﺧﻼﻕ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻫﻲ ﺯﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﺆﻣﻦ، ﻓﺎﺗﺼﻔﻮﺍ ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﺄﻥ ﻣﻦ ﺷﺆﻭﻥ ﺣﻴﺎﺗﻜﻢ. * ﺇﻥ ﺍﻟﺪﻋﺎﺀ ﺇﻟﻰ ﷲ ﻋﺰ ﻭﺟﻞ ﻣﻦ ﺃﻋﻈﻢ ﺍﻟﻌﺒﺎﺩﺍﺕ، ﻓﻼ ﺗﺒﺨﻠﻮﺍ ﺑﻪ. **ﻭﺇﻟﻴﻜﻢ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺩﻋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﺮﺟﻮ ﺑﻬﺎ ﺃﻥ ﻳﻬﺪﻳﻨﺎ ﷲ ﻭﻳﺜﺒﺘﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻖ:** * ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺇﻧﻲ ﺃﺳﺄﻟﻚ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻖ ﻭﺍﻟﺴﺪﺍﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ. * ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺟﻌﻠﻨﻲ ﻣﻤﻦ ﻳﺴﺘﻤﻌﻮﻥ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﻓﻴﺘﺒﻌﻮﻥ ﺃﺣﺴﻨﻪ. * ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺟﻌﻞ ﻗﻠﺒﻲ ﻣﻌﻠﻘﺎ ﺑﺎﻟﻤﺴﺎﺟﺪ. * ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻏﻔﺮ ﻟﻨﺎ ﻭﺍﺭﺣﻤﻨﺎ ﻭﻋﺎﻓﻨﺎ ﻭﺍﺭﺯﻗﻨﺎ ﻭﺍﻫﺪﻧﺎ. ﺃﻳﻬﺎ ﺍﻹﺧﻮﺓ ﻭﺍﻷﺧﻮﺍﺕ، ﻭﻋﻴﻨﺎ ﺃﻥ ﺍﻟﻐﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﻭﺟﻮﺩﻧﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻫﻲ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﷲ ﻭﺣﺪﻩ، ﻭﺇﻥ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻣﺤﻔﻮﻑ ﺑﺎﻻﺑﺘﻼﺀﺍﺕ ﻭﺍﻟﻔﺘﻦ. ﻓﻠﻨﺘﺴﻠﺢ ﺑﺎﻹﻳﻤﺎﻥ ﻭﺍﻟﺘﻘﻮﻯ، ﻭﻟﻨﺠﻌﻞ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻭﺩﻳﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﻨﻴﻒ ﻧﺒﺮﺍﺳﺎ ﻟﻨﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺧﻄﻮﺓ ﻧﺨﻄﻮﻫﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻹﻧﺘﺮﻧﺖ. ﻧﺴﺄﻝ ﷲ ﺃﻥ ﻳﻮﻓﻘﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ ﻟﻤﺎ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﻭﺍﻟﺼﻼﺡ، ﻭﺃﻥ ﻳﻨﺸﺮ ﺍﻟﻬﺪﻯ ﻭﺍﻟﻌﻠﻢ ﺑﻴﻨﻨﺎ. **ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻭﺭﺣﻤﺔ ﷲ ﻭﺑﺮﻛﺎﺗﻪ**