الله يسلمك

لا اكو دراجات سرعتها ستين داخل المدينة ولازم تسجل

موجود تحياتي

عزيزي الف تحية وتقدير لك ❤️❤️❤️

@@user-sg9wv8wp1u لا يجوز هذا الكلام لا تكفر لا تشرك بالله كن مسلم ولا تكن شيعي رافضي عراقي يعبد القبور والاضرحة

​@@-N1917 هناک أسناد و شواهد تدل علیٰ وقوع الظلم علیٰ آل‌محمد ص «فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَ سُبِيَ مَنْ سُبِيَ وَ أُقْصِيَ مَنْ أُقْصِيَ». و لٰکن لنفترض أنّ الظلم غیر واقع قطعاً. فما یضرّک أن یُلعن الظالم الافتراضي؟ و هل الزعم بوقوع الظلم علیٰ آل‌الرسول ص یکفي أن یُقذف به المسلم بالکفر؟ ثم یبرَّر قتله؟! في حین الله تعالیٰ یقول: «وَ مَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْکَ كُفْرُهُ إلَيْنا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلو إنَّ ٱللهَ عَليمٌ بِذاتِ ٱلصُّدورِ» ﴿لقمان ٢٣﴾. نحن الموالین لآل‌محمد ص نعامل أهل القبلة بما فیهم المخالفین کمسلمین. و باب الانتقاد العلميّ مفتوح علی الکلّ ولو کانو غیر مسلمین. و قد أمرنا الله تعالیٰ بهاذا: «لا يَنْهاكُمُ ٱللهُ عَنِ ٱللَّذينَ لَمْ يُقاتِلوكُمْ فِي ٱلدّينِ وَ لَمْ يُخْرِجوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرّوهُمْ وَ تُقْسِطو إلَيْهِمْ إنَّ ٱللهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطينَ» ﴿الممتحنة ٨﴾. فحریّة التعبیر من ضروریات التعایش السلمي و مسلّمات الثقافة العالمیة. لیس لک أن تمنع الناس من حقوقهم و ممارسة شعاٮٕرهم. ثم لعن الظالم لم یتوجّه إلیک أصلًا: لا الظالمون قُصّر و لا أنت وکیلهم التسخیري. أمّا لو قررت أن تأخذ طرف الظالم لآل‌محمد ص و تؤیّده، فقد تورطت نفسک بنفسک [هاذا ثابت في جمیع الملل و النحل] و من أحبّ الله و رسوله أنت جعلته یقول بملئ فمه: «اَللهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍوَآلِ‌مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلیٰ ذالِکَ. اَللهُمَّ الْعَنْ الْعِصابَةَ اللَّتي جاهَدَتِ الْحُسَیْنَ وَ شایَعَتْ وَ بایَعَتْ وَ تابَعَتْ عَلیٰ قَتْلِهِ. اَللهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمیعاً». ناهیک أنّ الأمر برمّته لا یتجاوز عن الکلام فقط. و هاذا حقّ شرعي و قانوني: «لا يُحِبُّ ٱللهُ ٱلْجَهْرَ بِٱلسّوءِ مِنَ ٱلْقَوْلِ إلّا مَنْ ظُلِمَ وَ كانَ ٱللهُ سَميعًا عَليماً» ﴿النساء ١٤٨﴾. و قد لعنهم ربّ العزة: «أَلا لَعْنَةُ ٱللهِ عَلَى الظالِمينَ» ﴿هود ١٨﴾. بل أمر بذالک: «فَمَنْ حاجَّکَ فيهِ مِنْ بَعْدِ ما جائَکَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْ نَدْعُ أَبْنائَنا وَ أَبْنائَكُمْ وَ نِسائَنا وَ نِسائَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ ٱللهِ عَلَى ٱلْكاذِبينَ» ﴿آل‌عمران ٦١﴾. «وَ السَّلامُ عَلىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدىٰ» ﴿طٰهٰ ٤٧﴾.

@@-N1917 هناک أسناد و شواهد تدل علیٰ وقوع الظلم علیٰ آل‌محمد ص «فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَ سُبِيَ مَنْ سُبِيَ وَ أُقْصِيَ مَنْ أُقْصِيَ». و لٰکن لنفترض أنّ الظلم لم یقع قطعاً. فما یضرّک أن یُلعن الظالم الافتراضي؟ و هل الزعم بوقوع الظلم علیٰ آل‌الرسول ص یکفي أن یُقذف به المسلم بالکفر؟ ثم یبرَّر قتله؟! في حین الله تعالیٰ یقول: «وَ مَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْکَ كُفْرُهُ إلَيْنا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلو إنَّ ٱللهَ عَليمٌ بِذاتِ ٱلصُّدورِ» ﴿لقمان ٢٣﴾. نحن الموالین لآل‌محمد ص نعامل أهل القبلة بما فیهم المخالفین کمسلمین. و باب الانتقاد العلميّ مفتوح علی الکلّ ولو کانو غیر مسلمین. و قد أمرنا الله تعالیٰ بهاذا: «لا يَنْهاكُمُ ٱللهُ عَنِ ٱللَّذينَ لَمْ يُقاتِلوكُمْ فِي ٱلدّينِ وَ لَمْ يُخْرِجوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرّوهُمْ وَ تُقْسِطو إلَيْهِمْ إنَّ ٱللهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطينَ» ﴿الممتحنة ٨﴾. فحریّة التعبیر من ضروریات التعایش السلمي و مسلّمات الثقافة العالمیة. لیس لک أن تمنع الناس من حقوقهم و ممارسة شعاٮٕرهم. ثم لعن الظالم لم یتوجّه إلیک أصلًا: لا الظالمون قُصّر و لا أنت وکیلهم التسخیري. أمّا لو قررت أن تأخذ طرف الظالم لآل‌محمد ص و تؤیّده، فقد تورطت نفسک بنفسک [هاذا ثابت في جمیع الملل و النحل] و من أحبّ الله و رسوله أنت جعلته یقول بملئ فمه: «اَللهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍوَآلِ‌مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلیٰ ذالِکَ. اَللهُمَّ الْعَنْ الْعِصابَةَ اللَّتي جاهَدَتِ الْحُسَیْنَ وَ شایَعَتْ وَ بایَعَتْ وَ تابَعَتْ عَلیٰ قَتْلِهِ. اَللهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمیعاً». ناهیک أنّ الأمر برمّته لا یتجاوز عن الکلام فقط. و هاذا حقّ شرعي و قانوني: «لا يُحِبُّ ٱللهُ ٱلْجَهْرَ بِٱلسّوءِ مِنَ ٱلْقَوْلِ إلّا مَنْ ظُلِمَ وَ كانَ ٱللهُ سَميعًا عَليماً» ﴿النساء ١٤٨﴾. و قد لعنهم ربّ العزة: «أَلا لَعْنَةُ ٱللهِ عَلَى الظالِمينَ» ﴿هود ١٨﴾. بل أمر بذالک: «فَمَنْ حاجَّکَ فيهِ مِنْ بَعْدِ ما جائَکَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْ نَدْعُ أَبْنائَنا وَ أَبْنائَكُمْ وَ نِسائَنا وَ نِسائَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ ٱللهِ عَلَى ٱلْكاذِبينَ» ﴿آل‌عمران ٦١﴾. «وَ السَّلامُ عَلىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدىٰ» ﴿طٰهٰ ٤٧﴾.

@@-N1917 هناک أسناد و شواهد تدل علیٰ وقوع الظلم علیٰ آل‌محمد ص «فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَ سُبِيَ مَنْ سُبِيَ وَ أُقْصِيَ مَنْ أُقْصِيَ». و لٰکن لنفترض أنّ الظلم لم یقع قطعاً. فما یضرّک أن یُلعن الظالم الافتراضي؟ و هل الزعم بوقوع الظلم علیٰ آل‌الرسول ص یکفي أن یُقذف به المسلم بالکفر؟ ثم یبرَّر قتله؟! في حین الله تعالیٰ یقول: «وَ مَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْکَ كُفْرُهُ إلَيْنا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلو إنَّ ٱللهَ عَليمٌ بِذاتِ ٱلصُّدورِ» ﴿لقمان ٢٣﴾. نحن الموالین لآل‌محمد ص نعامل أهل القبلة بما فیهم المخالفین کمسلمین. و باب الانتقاد العلميّ مفتوح علی الکلّ ولو کانو غیر مسلمین. و قد أمرنا الله تعالیٰ بهاذا: «لا يَنْهاكُمُ ٱللهُ عَنِ ٱللَّذينَ لَمْ يُقاتِلوكُمْ فِي ٱلدّينِ وَ لَمْ يُخْرِجوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرّوهُمْ وَ تُقْسِطو إلَيْهِمْ إنَّ ٱللهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطينَ» ﴿الممتحنة ٨﴾. فحریّة التعبیر من ضروریات التعایش السلمي و مسلّمات الثقافة العالمیة. لیس لک أن تمنع الناس من حقوقهم و ممارسة شعاٮٕرهم. ثم لعن الظالم لم یتوجّه إلیک أصلًا: لا الظالمون قُصّر و لا أنت وکیلهم التسخیري. أمّا لو قررت أن تأخذ طرف الظالم لآل‌محمد ص و تؤیّده، فقد تورطت نفسک بنفسک [هاذا ثابت في جمیع الملل و النحل] و من أحبّ الله و رسوله أنت جعلته یقول بملئ فمه: «اَللهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍوَآلِ‌مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلیٰ ذالِکَ. اَللهُمَّ الْعَنْ الْعِصابَةَ اللَّتي جاهَدَتِ الْحُسَیْنَ وَ شایَعَتْ وَ بایَعَتْ وَ تابَعَتْ عَلیٰ قَتْلِهِ. اَللهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمیعاً». ناهیک أنّ الأمر برمّته لا یتجاوز عن الکلام فقط. و هاذا حقّ شرعي و قانوني: «لا يُحِبُّ ٱللهُ ٱلْجَهْرَ بِٱلسّوءِ مِنَ ٱلْقَوْلِ إلّا مَنْ ظُلِمَ وَ كانَ ٱللهُ سَميعًا عَليماً» ﴿النساء ١٤٨﴾. و قد لعنهم ربّ العزة: «أَلا لَعْنَةُ ٱللهِ عَلَى الظالِمينَ» ﴿هود ١٨﴾. بل أمر بذالک: «فَمَنْ حاجَّکَ فيهِ مِنْ بَعْدِ ما جائَکَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْ نَدْعُ أَبْنائَنا وَ أَبْنائَكُمْ وَ نِسائَنا وَ نِسائَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ ٱللهِ عَلَى ٱلْكاذِبينَ» ﴿آل‌عمران ٦١﴾. «وَ السَّلامُ عَلىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدىٰ» ﴿طٰهٰ ٤٧﴾.

@@-N1917 هناک أسناد و شواهد تدل علیٰ وقوع الظلم علیٰ آل‌محمد ص «فَقُتِلَ مَنْ قُتِلَ وَ سُبِيَ مَنْ سُبِيَ وَ أُقْصِيَ مَنْ أُقْصِيَ». و لٰکن هب أنّ الظلم لم یقع فممّ خاٮٕف أ کان أم لم یکن؟ أ أنت خنت النبي في آله ص؟ أو تعشق ظالمیه؟ و هل یوجد عاقل یحبّ قتلة نبیّه؟ و هل یقبله سفیه حتّیٰ؟ فما یضرّک أن یُلعن الظالم الحقیقي أو الافتراضي؟ و هل الزعم بوقوع الظلم علیٰ آل‌الرسول ص یکفي لقذف المسلم بالکفر؟ ثم یبرَّر قتله؟! في حین الله تعالیٰ یقول: «وَ مَنْ كَفَرَ فَلا يَحْزُنْکَ كُفْرُهُ إلَيْنا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلو إنَّ ٱللهَ عَليمٌ بِذاتِ ٱلصُّدورِ» ﴿لقمان ٢٣﴾. نحن الموالین لآل‌محمد ص نعامل أهل القبلة بما فیهم المخالفین کمسلمین. و باب الانتقاد العلميّ مفتوح علی الکلّ ولو کانو غیر مسلمین. و حریّة التعبیر من ضروریات التعایش السلمي و مسلّمات الثقافة العالمیة. و قد أمرنا الله تعالیٰ بهاذا: «لا يَنْهاكُمُ ٱللهُ عَنِ ٱللَّذينَ لَمْ يُقاتِلوكُمْ فِي ٱلدّينِ وَ لَمْ يُخْرِجوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ تَبَرّوهُمْ وَ تُقْسِطو إلَيْهِمْ إنَّ ٱللهَ يُحِبُّ ٱلْمُقْسِطينَ» ﴿الممتحنة ٨﴾. فلیس لک أن تمنع الناس من حقوقهم و ممارسة شعاٮٕرهم. و لعن الظالم لم یتوجّه إلیک أصلًا: لا الظالمون قُصّر و لا أنت وکیلهم التسخیري. أمّا لو قررت أن تأخذ طرف الظالم لآل‌محمد ص و تؤیّده، فقد تورطت نفسک بنفسک [هاذا ثابت في جمیع الملل و النحل] و من أحبّ الله و رسوله أنت جعلته یقول بملئ فمه: «اَللهُمَّ الْعَنْ أَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍوَآلِ‌مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلیٰ ذالِکَ. اَللهُمَّ الْعَنْ الْعِصابَةَ اللَّتي جاهَدَتِ الْحُسَیْنَ وَ شایَعَتْ وَ بایَعَتْ وَ تابَعَتْ عَلیٰ قَتْلِهِ. اَللهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمیعاً». ثم الأمر برمّته لا یتجاوز عن الکلام فقط. و هاذا حقّ شرعي و قانوني: «لا يُحِبُّ ٱللهُ ٱلْجَهْرَ بِٱلسّوءِ مِنَ ٱلْقَوْلِ إلّا مَنْ ظُلِمَ وَ كانَ ٱللهُ سَميعًا عَليماً» ﴿النساء ١٤٨﴾. و قد لعنهم ربّ العزة: «أَلا لَعْنَةُ ٱللهِ عَلَى الظالِمينَ» ﴿هود ١٨﴾. بل أمر بذالک: «فَمَنْ حاجَّکَ فيهِ مِنْ بَعْدِ ما جائَکَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْ نَدْعُ أَبْنائَنا وَ أَبْنائَكُمْ وَ نِسائَنا وَ نِسائَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ ٱللهِ عَلَى ٱلْكاذِبينَ» ﴿آل‌عمران ٦١﴾. «وَ السَّلامُ عَلىٰ مَنِ اتَّبَعَ الْهُدىٰ» ﴿طٰهٰ ٤٧﴾.

قريباً فديو

نورت

الف شكر

لازم تكون عندك اوراق باسمك