Пікірлер
@habibdacha9591
@habibdacha9591 Ай бұрын
الرب يباركك.❤
@alizabityf9621
@alizabityf9621 2 ай бұрын
الرب يباركك ويبارك خدمتك وعائلتك وجميع الموجودين معك ونحنا جميعا معكم ويذيدك حكمة ومعرفة معظاتك تكون سبب بركة وخلاص للنفوس الكثيرين يارب في اسم المسيح يسوع ربنا امين بشكرك يارب باركي يانفسي الرب لاتنسي جميع احسانه اذكره من الان وكل أوان والى الأبد الابدين امين سلام ونعمة ربنا معكوم ومعنا جميعا امين بشكرك يارب خدمة مباركة يااخ رشيد تكون صوت الصارخ في العالم اجمع بنعمة ربنا اشكر الرب من أجلك يارجل الله المبارك الرب يباركك وتكون تحت حماية دم المسيح يسوع ربنا وبروح القدس الذي ساكن في داخلنا يرشدنا ويثبتنا في المسيح الى يوم المجيء الرب امين يارب العالمين مجد الرب في العالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة امين هللويا هللويا ❤❤❤
@alizabityf9621
@alizabityf9621 2 ай бұрын
نشكرك يارب ونفتخر بصليب ربنا يسوع المسيح مجد الله في الاعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة مبارك الاتي اسم الرب الهنا عظيم تعالوا وانظرو كم صنع بنا الرب عظيمة هي أعمالك ورحمتك ومحبتك الى الابد الابدين امين سلام ونعمة ربنا معكوم ومعنا جميعا امين اذكرنا في صلواتك يارجل الله المبارك الرب يبارك حياتك وجميع اهل بيتك وخدمتك وكنيستك والجميع السامعين معك في الكنيسة ونحنا نحضر معكم جميعنا نطلب حماية دم المسيح عليكم وعلينا جميعا في اسم المسيح يسوع ربنا امين تكون بركة موعظتك تكون سبب بركة وخلاص للنفوس الكثيرين يارب في اسم المسيح يسوع ربنا امين ❤❤❤❤الرب يحفظكم ويحرركم ويحررنا جميعا من كل تجربة ومن كل شر ومن عدو الخير محررين تحري. التام روح والنفس والجسد يارب لأن لك الملك والمجد والقوة الى الابد الابدين امين سلام ونعمة ربنا يسوع المسيح معكم ومعنا جميعا يارب امين اشكرك يارب على نعمة الخلاص اخوتنا المتنصرين ونحنا معكوم في اسم المسيح يسوع ربنا امين الرب صالح الى الا بد رحمتك ارحمنا ياابن داود منتصرين في اسم المقدس اشكرك ياقدوس الله الحي الى الابد الابدين امين ❤❤❤❤
@KhaldiaAmara
@KhaldiaAmara 4 ай бұрын
حتى..تعاليم...الرجم...بالحجارة....يرجمون...بعضهم..بعض...بالحجارة...حتى..في..المدن...اين..الحضارة.
@جرجسواكيم
@جرجسواكيم 4 ай бұрын
مع كل الشكر للرب يسوع المسيح و للأخ رشيد سفير الرب على الأرض
@LidyaAbdallah
@LidyaAbdallah 4 ай бұрын
❤❤
@raniamararmousa7048
@raniamararmousa7048 5 ай бұрын
رائع
@EljokerLovers
@EljokerLovers 5 ай бұрын
ايه العظمة دي يارب يسوع
@FADIA-dj6yv
@FADIA-dj6yv 5 ай бұрын
الرب يبارك تعبك وعملك
@EljokerLovers
@EljokerLovers 5 ай бұрын
اكاد ابكي وانا بشوف عظمة المسيح في حياتك وازاي تحملت من اجل اسمه العظيم
@EljokerLovers
@EljokerLovers 5 ай бұрын
رشيد رد كثيرين الي معرفة الرب اللهم رشيد اناء الله اختاره لرد كثيرين الي معرفة محبته
@raniamararmousa7048
@raniamararmousa7048 5 ай бұрын
رائع اخ رشيد، نشكر الله على وجودك في هذه الخدمة
@raniamararmousa7048
@raniamararmousa7048 5 ай бұрын
AMEN ❤
@nourdine5912
@nourdine5912 6 ай бұрын
كثرت اسماء رشيد رشيد رشيد وكل من رشيد ياتينا بما هو ليس برشيد و الامر لله وحده لا لمن ياتينا به رشيد و رشيد
@nagwamohseen1465
@nagwamohseen1465 6 ай бұрын
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@fouziataoufiky6533
@fouziataoufiky6533 6 ай бұрын
بارك الله فيك الأخ رشيد
@JsjsBejz-nq9iu
@JsjsBejz-nq9iu 6 ай бұрын
يا ربي يسوع المسيح يا ابن الله الحي ارحمني اني عبدك الخاطىء
@Mca-lp7ry
@Mca-lp7ry 7 ай бұрын
@victorawrmjnaia5649
@victorawrmjnaia5649 9 ай бұрын
قس فاشل ومنحط
@alep1112
@alep1112 9 ай бұрын
تحية لأكبر الكتاب العرب في عصرنا الحديث اتابعك في كل كتاباتك لو كان الكتاب العرب من امثالك لاصبح ألعرب امة راقية مشابهة للامم الغربية المتحررة من التعصب الديني الخرافي المتحجر
@julienaseifjig
@julienaseifjig 10 ай бұрын
هللويا. الرب يباركك. شرح وتوضيح في منتهى الأهمية.
@mahanajjar5817
@mahanajjar5817 Жыл бұрын
ربي يباركك
@aseelmatti346
@aseelmatti346 Жыл бұрын
❤خدمات رائعه
@hikmikhoury3988
@hikmikhoury3988 Жыл бұрын
لولا الصليب من يا سيدي لولاك يا فادي حياتي من اكون …
@elenasaloume03
@elenasaloume03 Жыл бұрын
mel
@timossideras5863
@timossideras5863 Жыл бұрын
ليبا ركك الرب يسوع المسيح له كل المجد والاكرام
@timossideras5863
@timossideras5863 Жыл бұрын
الرب يبارككم ويستخدمك بقوة يا اخونا الرائع،
@Mambechar08
@Mambechar08 Жыл бұрын
المسيح بشر اكل و شرب و نام و اختبر
@كريمتامر-ر8ن
@كريمتامر-ر8ن Жыл бұрын
الحمد للرب على نعمة المسيحية
@nawalsabbagh9259
@nawalsabbagh9259 Жыл бұрын
اللللللله ماعظمك على عطيتك لنا الاخ رشيد بركة ونور الى الاخوة العابرين امين
@ashrafs9
@ashrafs9 Жыл бұрын
من هبل الاسلام الى عبط المسيحية
@ashrafs9
@ashrafs9 Жыл бұрын
موعظة كوميدية مضحكة
@ashrafs9
@ashrafs9 Жыл бұрын
والمسيح الحى الاخ رشيد بقى عبيط واهبل
@salahh3695
@salahh3695 Жыл бұрын
لو يفهمنا الاخ رشيد في الأناجيل المنحولة ، برنابا مثلا
@ameradam4605
@ameradam4605 Жыл бұрын
يا رجل ما هذه الوعظة؟ هل هكذا تقنع الناس بالمسيحية بأن تقول هل قال شخص عن نفسه أنا هو الطريق اذا يكون صادقا؟ هذا ليس منطق أصلا, تحتاج الى المزيد من الفهم للمسيحية للتبشير و الوعظ
@nadiarezake748
@nadiarezake748 Жыл бұрын
0]l0⁰
@zahiralabzouzi5414
@zahiralabzouzi5414 Жыл бұрын
صحيح اخي رشيد انت سعداني كتر لو مش انت و ابوًنا زكريا بطروس كصعيب شكرن راب ابركم❤
@Mohammed-i5i1i
@Mohammed-i5i1i Жыл бұрын
أشباه المتنورين ،التقدميين، الحدثيين،العلمانيين المتطرفين الملاحدة العرب المسلوبين والمغزوين فكريا وثقافيامن طرف الغرب يجاهرون بالالحاد ويستهزؤون بالدين حقيقة الإلحاد واحدة وإن اختلفت الأقوال والمذاهب بين شتي النحل.. ماالفرق بين قول ماركس ؛-(لاإله والحياة مادة )،وبين قول أعرابي تائه في صحراء الجزيرة يصور جاهليتة بهذه الكلمة (إن هي إلا أرحام تدفع وأرض تبلع ومايهلكنا إلا الدهر ؟) .بل ماالفرق بين مقولة الرجلين وبين سماسرة الرأسمالية العالمية الذين نسوا الله وعبدوا اللذه.،وأقاموا لها في كل قلب صنما ،وفي كل بيت مراسم وشارات .؟. إن نسيان الله طبيعة الحضارة الحديثة ومحور النشاط المادي المدمر الذي يسود الدنيا ، والذين يرقبون الكنائس في اوروبا وامريكا يشعرون بأن الدين بقايا وهم كبير ، وإن قلائل من الناس هم الذين يعرفون إلها ويرجون به لقاء. ، وأنا إذ اقرر هذه الحقيقة أريد التحذير من آثارها في العالم الإسلامي الواسع ، وأريد الترهيب من أخطار الغزو الثقافي الذي يقرع أبوابنا بقوة.. سمعت عن القنوات الفضائية التي تدغدغ غرائز الشباب ، وسمعت عن التيارات الفكرية التي تزين الأهواء والأوهام ، ورأيت صحفا ومجلات تزين الباطل وتمكن له في النفوس ..،والحق اني لم أرهب هذا الإعداد المبطل المقتحم ، وإنما ساءني اني لم أجد مواجهه قوية له ووعيا ذكيا بوسائلة وأسلحته .. إنني عايشت عهودا شتي ، ورأيت الإنجليز بعيني في مدننا الكبري يجوسون خلال الديار..! كانوا يسيرون في الشوارع ولكن القلوب كانت خالية منهم ، كان هناك إحتلال رسمي ، ولكن الصدور كانت تغلي بالحقد وتتواصي بالمقاومة وتعالن بالغضب ، كان الهتاف للإسلام قويا والحنين الي شرائعه وشعائره جياشا.،، كانت المساجد معمورة بالشباب والشيوخ من قبل صلاة الفجر وحتي انتهاء صلاة العشاء، كنا نجد علي الخير أعوانا، وكانت أمواج من الحق والصبر تصل المستقبل بالماضي وتفرش الطريق بالايمان والرجاء .. لكن الإستعمار الثقافي استطاع بخبث هائل أن يلوي الزمام وأن يبعثر المسيرة الواحدة .، فسمعنا عن (أصوليين )وعن (تنويرين )وعن (عصريين ) و(رجعيين).. والإسلام لايعرف هذه العناوين ، والمسلم الصادق يجمع في سلوكة شعب الإيمان كلها ،ويحترم عقائده وقواعده كلها .. يستحيل أن يوجد مسلم يزهد في الأحكام السماوية ويساوم علي تعطيلها ، يستحيل أن يوجد مسلم يبيع أخاه في روسيا أوأمريكا بملك الدنيا كلها..!! إننا نوصي الشباب المسلم ان يعتصم بكتابه وتراثه ومنهجه وغايته، إن هناك اهل كتاب نسوا مالديهم ويريدون أن ننسي مالدينا ، وردنا علي هؤلاء إننا سنبقي وراء نبينا إلي آخر رمق وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون محمد الغزالي مقال بجريدة الشعب في التسعينيات #مقالات_الغزالي_بالشعب الملاحدة والعلمانيين الاستهزاء والسخرية من الدين من الملاحدة والعلمانيين الأربعاء 28 ربيع الثاني 1441 - 25 ديسمبر 2019 589 سعد الكبيسي الاستهزاء والسخرية من الدين وأحكامه مظهر وتصرف مشترك بين الملحدين وغلاة العلمانيين والحداثيين ومن بعض من يسمون أنفسهم بالتنويريين ضمن دائرة الفكر الإسلامي!!!. ولنا في تحليل ذلك وقفات: 1_إن بعض هؤلاء لا يملك سوى هذه السخرية كأداة في النقاش العلمي، وهو يعتمد مبدأ التحقير وإغاظة الآخر كجزء من سلاح المعركة الفكرية التي يخوضها. 2_ الاستهزاء والسخرية لا تجعل الحق باطلا، وليست دليلا علميا بحد ذاتها _ وهو أمر يعرفه الساخر _ لكن فيها دوافع نفسية للساخر من خلال التنفيس عن العقدة النفسية الداخلية، ومدى عمق الكراهية للمقابل. 3_ يعمد الساخرون إلى استقطاب شرائح من الناس يلفت نظرها ويمتعها خطاب السخرية والكوميديا، دون تمحيص حقيقي لصحة الدعوى، فهو يستثمر حالة الجهل من أجل مصلحة التنوير !!!. 4_ المسارعة لإفقاد هيبة الأدلة العقلية والنقلية قوتها الذاتية في الاستدلال، بدل محاولة مناقشتها باعتبار أنها لا تستحق المناقشة أصلا فهي محط سخرية من الأساس!!!. 5_ غالبا ما يكون الساخرون لم يحيطوا علما بتفاصيل الأدلة ولا القضية المبحوث فيها، خصوصا إذا كان الأمر يحتاج لأدوات علمية ومهارية يفتقر هو إليها، فلم يبق إلا سلاح السخرية للشتويش وللتغطية على وجود هذا النقص العلمي في ذواتهم. 6_ قمة السعادة أن يجد الساخرون مناظرا ضعيفا أو مؤدبا، فبدل أن يستثمر ذلك في إثبات مقولاته نجده يلجأ للسخرية من ذات المناظر، كنوع الشخصنة ومن إعلان النصر على الخصم دون كبير جهد. 7_ تكون السخرية أحيانا كنوع من جلد الذات الخفي، من خلال تذكر الذات الآن ما كانت تعتنقه من الأفكار والتصورات، فيسخر من نفسه كرد فعل عنيف من خلال سخريته بالآخرين بعنف أكبر. 8_ اللجوء إلى الاستدلالات الواقعية من خلال المقارنة الظالمة بين أحسن ما عند الساخر في الواقع وأسوأ ما عند المسخور منه في الواقع، لتتخذ دليلا على صواب الأفكار _ وما هي بدليل طبعا _ وفسح المجال للسخرية التي تتيحها هذه المقارنة.
@Mohammed-i5i1i
@Mohammed-i5i1i Жыл бұрын
هسبريس التنوير فوبيا ■حقيقة ومسلك الملاحدة أشباه المثقفين العلمانيين أمثال حامد عبد الصمد، من مصر، رشيد ايلال ،رشيد حمامي،المدعو محمد المسيح والمتنصر وعصيد أحمد من المغرب، وغيرهم ... د. عبد المجيد سالم المرواني ■استضافت -مؤخرا-المنظمة المغربية لحقوق الإنسان شخصية بارزة في مسلك الإلحاد والإستهزاء بالإسلام وعلماء المسلمين، الملحد (كما يفخر هو بذلك) المصري حامد عبد الصمد، ليستمتع بعضهم ببعض، خاصة وأنه عاشق في أمثاله المغاربة الذين بلغوا شأنا كبيرا في هامش الحريات، زعم. وكان عنوان الكلمة التي ألقاها حامد عبد الصمد “التنوير فوبيا”، أي أن أتباع الشريعة الإسلامية مَرضى برُهاب التنوير الذي حقيقته الإلحاد والتمرد على الإسلام عقيدة وشريعة ونظم حياة، وتخلل كلمته تبشيرهم باحتضار الإسلام وقرب موته، وختم بوصية ألا يضرب أعداء الإسلام بعضهم في بعض وأن يتوحدوا للقضاء على أعداء التنوير فقهاء الإسلام. ■لا أجدني في حاجة إلى تذكير أحد بأن الإسلام هو النور ودين التنوير اعتقادا وتخلقا، لأن هذه الحقيقة لا ينكرها إلا من كان أعمى أو} يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله{، ولأن المشهور أنه “دين إقرأ” وشهادة التاريخ والحضارة الإسلامية والعلاقات الدولية، كل ذلك ما زال قائما، ولكني أريد في هذه العجالة أن أقوم بقراءة سريعة في فكر أشجع الملاحدة في العصر الحاضر لنرى هل يبشر بشيء جميل أم في الحقيقة ما هو إلا مدعّ مغرور أتى به أحمد عصيد ليواسيهم في مصابهم وعصبيتهم التي زادت من رؤية رجالات ونساء الإسلام في المغرب ما زالوا أحياء يرزقون وعن الله ورسوله ودينه راضون ومنافحون، وهم من يسميهم عصيد “أصحاب الفقه القديم”، ليوهمنا بأنه فقيه عصراني يفهم في الشريعة أحسن منهم وما هو في الحقيقة إلا ناصر لأعداء الإسلام، كما تشهد بذلك مقالاته وصولاته، وكما يشهد على ذلك هذا اللقاء في بيئة حقوق الإنسان المغربية التي تلطخت بأيدي آثمة تروم هدم مقومات الحضارة المغربية، لا علاقة لها -على الأقل في الظاهر- بأطروحة الإلحاد في العالمين العربي والإسلامي، فهذا خطأ حقوقي جسيم في انتظار أهل الإختصاص ليكتبوا عنه. ■منهج حامد عبد الصمد في النقد والدراسة للإسلام: إن المنهج الذي يتعاطاه حامد عبد الصمد يتجلى في التصدي لقراءات مخالفة للمرجعيات الإسلامية ومصادر العقيدة والتشريع والسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، سالكا طريقة التفسير النقدي للتاريخ الإسلامي -سطحيا-لتأويل السيرة النبوية وتاريخ الإسلام، وأحيانا أخرى يستعمل منهج علم النفس الديني وعلم الإجتماع الديني -ظاهريا-في تفسير المواقف التشريعية الاجتماعية النبوية أو الصفات والتصرفات الشخصية النبوية.. وإذْ ارتبط ذلك كله بالمصدر الأول للإسلام فلا يجد حرجا في الارتقاء إليه لنقده والاستهزاء به، بل وصف منزله سبحانه وتعالى بمرض “الزهايمر” صراحة -إحدى حلقاته مع الأخ رشيد- حينما يضيق عليه الجمع أو الترجيح بين النصوص فيما يورده من شبهات. ولذلك أبرزتُ كون نقده سطحيا ساذجا لأن ما يعشقه حامد في العمق ويهواه هو الاستهزاء بالله وبالرسول وبالإسلام، ولا يهمه إن كانت الإحالات صحيحة أو التأويلات سليمة، أو يتجشم معالجة الأدلة المستعصية بطريقة حرفية. ومع ذلك، فمصادره في الإستهزاء بالإسلام هي نفسها مصادرنا في تعظيمه ولا يضيرنا إن انحرف هو في قراءاته مبتغيا التأويل والفتنة، لأن القسمة المنطقية تفرض إما: أن نكون نحن وهو على الحق في قراءاتنا، أو كلنا على باطل، أو أحدنا على الحق، أو كلنا لا على الباطل ولا على الحق. أما أن يكون هو وحده على الحق مطلقا أو نسبيا، فهذا وهم معقد أصيب به. ■إذن، من هذه الناحية التي هي الاستمداد من مصادر ومراجع موحدة، لا يمكن أن يتطاول هو أو يفتخر بأنه أصاب الحق دوننا، لأنه سيتعب من إرادات وتعقبات أهل الاختصاص التي ستقزمه وتفضحه؛ لذلك لا تجد له ضمن المئات من الندوات والحلقات حلقة واحدة فقط يناظر فيها أهل الاختصاص اللهم إلا بعض الدعاة المجتهدين. أما إن فُرض أن له مصادر أخرى يستظهر بها، فعندئذ لا بد من مناقشتها بأي لغة شاء وبأي منهج ممكن، وهاهي الحضارة الإسلامية القائمة على الشريعة الاسلامية منذ قرور صامدة ضد آلاف المطاعن من كل صنف هل أسقطتها؟ يوم تفنى الرؤوس العالمة -وهي الآن بخير ولله الحمد- عندئذ فقط تستطيع يا حامد أن تبشر أولياءك بأن الإسلام يحتضر. الفروق بين من هو مؤهل للكلام في الشريعة وغيره: ■من المعلوم أن مصادر العلوم الممكنة من التفسير لشرائع الإسلام نشأت وتطورت على يد رجال كانت لديهم واجبات ومؤهلات وصفات نفسية واجتماعية ودينية وميزة حفظ القرآن والسنة والعلم بلغة العرب وقواعد منطقهم، مكنتهم من البلوغ بالعلم الإسلامي إلى ما هو عليه الآن وتمييز صحيحه من الدخيل عليه. كيف وهم على علم بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: ■«يَرِثُ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ يَنْفُونَ عَنْهُ تَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَتَحْرِيفَ الْغَالِينَ». وطلبة العلم الشرعي يمكثون في معالجة هذه العلوم السنين الطويلة حتى يصيروا متخصصين في بعضها مع استصحاب حال القصور في بلوغ الكمال من تحصيلها.
@Mohammed-i5i1i
@Mohammed-i5i1i Жыл бұрын
■هسبريس التنوير فوبيا ■حقيقة ومسلك الملاحدة .أشباه المثقفين العلمانيين . د. عبد المجيد سالم المرواني ■...فهل يزعم حامد وأمثاله تحصيل نصيب من ذلك يخول له مناظرة الراسخين فيه؟! فما باله بكثرة الأخطاء والحماقات التي يقع فيها من لا يحسن التعاطي مع علم من العلوم هي آلة ووسيلة للفقه في علوم الشريعة! من هنا نستنتج معالم شخصية حامد عبد الصمد وأنه امرؤ متكبر متعجرف لا يستحضر التواضع في مدارسة العلم وينتقص الرجال الذين هم أحرص منه بالتنوير الحقيقي: ينافسهم ويضايقهم ويستهزئ بهم وهو بعيد كل البعد من اصطلاحاتهم التي بها يفهمون ويفسرون “الظواهر الدينية”، ألم يكن الأجدر به أن يتنور بعلومهم ويتمكن من حقائقها وتفاصيلها وبعد ذلك إذا انتقدهم سيكون انتقاده عن علم؟ على الأقل ليكن مثل بعض المستشرقين المحترمين الذين درسوا بعضها ولكن لم يكونوا مغرورين إلى مستوى التبشير بسقوط الإسلام. ■ومع ذلك، فإن هؤلاء كفانا مؤونتهم من هم أذكى منهم من بني جلدتهم، والمتتبع للفكر الاستشراقي يعرف كيف دافع بعض المستشرقين على النبي صلى الله عليه وسلم ضد من كان يتهمه بمرض الصرع أو غيره، ليس تعظيما له في الغالب ولكن احتراما لأصول العلم وقواعده ونتائجه الحقيقية، وهذه قضية أخرى، ولكن حامد عبد الصمد صار يؤدي خدمة قد عجز عنها أسلافه من المستشرقين وهي الطعن في الإسلام بلسان عربي غير مبين مقابل الحصول على السترة الواقية من الرصاص! معالم شخصية الملحد مبنية على الميل عن الحق كلما تبين له لأنه يخالف هواه: إن المشهور من شخصية الملحد أنه عدمي ينفي الغيوب، الله والرسول والوحي واليوم الآخر. وقد يوجد منهم من يحترم نفسه: كونه ينكر وجود ذلك فلا ينشئ فيه خطابا ولا كلاما إذ يقتضي العدم عدما مثله، ولكن في الحقيقة يحتاج الملحد إلى أن يبرر لإلحاده وميله عن الحق الذي يؤمن به غيره، وله الحرية في أن يبرر من غير أن يؤذي غيره، لكن في حال حامد عبد الصمد، فإنه يتحامق في خطئه، ويتجاهل الحقائق ومعالم الجمال الإسلامي عمدا ويسب الله عمدا ويشبه نور الله بمجرد لهب شمعة وينفخ فيه ليطفئه (إحدى حلقاته في برنامج آية وتعليق مع الأخ رشيد)، ويستهزئ برسول الله عمدا، ويستهزئ بآيات الله عمدا، وهو في كل ذلك مجرد صاحب قراءة: لا هو في مرتبة علماء الشريعة ولا في مرتبة علماء اللاهوت أو النقاد اللادينيين. ■يريد أن يطبق مناهجهم النقدية على الإسلام ومصادره فيأتي بالحماقات، بل بالظلم والعدوان، }ومن يتعدى حدود الله فقد ظلم نفسه{، ومشهور في أخلاق ذوي المروءة قولهم: “قد ظلمت أخاك إن ذكرت مساوئه ولم تذكر محاسنه”، فلم يكلف نفسه يوما أن يعدد ولو على رؤوس أصابعه بعض محاسن الإسلام في العقيدة التوحيدية النقية ولا في شرائع الإسلام العظيمة ولا في مكارم الأخلاق الإسلامية والنظم الحضارية الراقية، وكل ذلك جاء به محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم الذي كان جزاؤه أن يتفنن حامد في غمزه ولمزه ونقده وتسفيه سيرته! ■يريد حامد أن يطفئ برهان هذه المحاسن التي بها ساد الإسلام وفرح بها المسلمون بمجرد تفادي الحديث عنها وهي ساطعة وجالبة كل ذي همة وشأن إليها من دون من عادوها وأبغضوها ولم تنعكس عليهم أنوارها، وأن يتخصص في تزوير الحقائق وتضخيم الشبهات مع استعمال الكذب كأنه يمثل دورا سينمائيا. ■خدمة حامد عبد الصمد لأجندات منظمات معادية للإسلام والمسلمين: ■إن حامد عبد الصمد يعجبه أن يعلم القاصي والداني أنه إنما يتحرك بسترة مانعة لاختراق الرصاص حتى يعطي انطباعا بأنه شخصية مهمة، لكن تحركاته في ألمانيا التي يحميه فيها من يتزلف لهم بغمز الإسلام تدل على أنه ليس مجرد داعية إلى التنوير وإنما شخص محارب للمسلمين. وفي كثير من حلقاته يريد إقناع أصحاب القرار في ألمانيا خاصة بأن المسلمين كلهم يحملون الفكر الإرهابي الخطر، وأن محاربة هذا الفكر تقتضي منه كسر رأس الحربة فيه وهو القرآن والاسلام ومحمد؛ لذلك تجده لا يألو جهدا من تصويب سهام الغمز واللمز للقرآن ومنزل القرآن والمنزل عليه، أو يذهب في خرجات مع إعلاميين لمناقشة مسلمين عاديين. ■هذه هي حقيقة التنوير الذي جاء يبشر به حامد عبد الصمد في حضن المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، بجوار أحمد عصيد ومحمد المسيح ورشيد أيلال- ناقد البخاري الذي لم يجد حضنا يرتمي إليه إلا مثل هؤلاء مما يكشف عن مراده هو الآخر لما بشر أصحابه بـــ “نهاية أسطورة البخاري”. ■لقد استمتع الجمع المتنور كثيرا بقفشات حامد الاستهزائية وأثلج بها صدورهم، مما يستدعي من أصحاب القرار في بلد الحضارة الإسلامية والعلم الشريف المساءلة عن جدوى هذه المنظمة بعد هذه الإستضافة المشؤومة وأمثالها التي نورها حامد عبد الصمد وتنورت بوجود عصيد والمسيح وأمثلهم طريقة بحيث أصبحت عبارة عن خنجر أهداه إليها أصحاب القرار لتذبح به المسلمين في المغرب بدعوى الدفاع عن حقوق الإنسان، وفي الوقت نفسه ننبه علماء الإسلام والغيورين عليه إلى ما ينتظرهم مستقبلا من مسؤوليات وتبعات حتى يبرهنوا لمثل هؤلاء: هل الاسلام يحتضر بسببهم أم مجرد وهم زينه في قلوبهم رؤية العلماء والمؤسسات الدينية في كسل ودعة؟
@Mohammed-i5i1i
@Mohammed-i5i1i Жыл бұрын
أشباه المتنورين ،التقدميين، الحدثيين،العلمانيين المتطرفين الملاحدة العرب المسلوبين والمغزوين فكريا وثقافيامن طرف الغرب يجاهرون بالالحاد ويستهزؤون بالدين حقيقة الإلحاد واحدة وإن اختلفت الأقوال والمذاهب بين شتي النحل.. ماالفرق بين قول ماركس ؛-(لاإله والحياة مادة )،وبين قول أعرابي تائه في صحراء الجزيرة يصور جاهليتة بهذه الكلمة (إن هي إلا أرحام تدفع وأرض تبلع ومايهلكنا إلا الدهر ؟) .بل ماالفرق بين مقولة الرجلين وبين سماسرة الرأسمالية العالمية الذين نسوا الله وعبدوا اللذه.،وأقاموا لها في كل قلب صنما ،وفي كل بيت مراسم وشارات .؟. إن نسيان الله طبيعة الحضارة الحديثة ومحور النشاط المادي المدمر الذي يسود الدنيا ، والذين يرقبون الكنائس في اوروبا وامريكا يشعرون بأن الدين بقايا وهم كبير ، وإن قلائل من الناس هم الذين يعرفون إلها ويرجون به لقاء. ، وأنا إذ اقرر هذه الحقيقة أريد التحذير من آثارها في العالم الإسلامي الواسع ، وأريد الترهيب من أخطار الغزو الثقافي الذي يقرع أبوابنا بقوة.. سمعت عن القنوات الفضائية التي تدغدغ غرائز الشباب ، وسمعت عن التيارات الفكرية التي تزين الأهواء والأوهام ، ورأيت صحفا ومجلات تزين الباطل وتمكن له في النفوس ..،والحق اني لم أرهب هذا الإعداد المبطل المقتحم ، وإنما ساءني اني لم أجد مواجهه قوية له ووعيا ذكيا بوسائلة وأسلحته .. إنني عايشت عهودا شتي ، ورأيت الإنجليز بعيني في مدننا الكبري يجوسون خلال الديار..! كانوا يسيرون في الشوارع ولكن القلوب كانت خالية منهم ، كان هناك إحتلال رسمي ، ولكن الصدور كانت تغلي بالحقد وتتواصي بالمقاومة وتعالن بالغضب ، كان الهتاف للإسلام قويا والحنين الي شرائعه وشعائره جياشا.،، كانت المساجد معمورة بالشباب والشيوخ من قبل صلاة الفجر وحتي انتهاء صلاة العشاء، كنا نجد علي الخير أعوانا، وكانت أمواج من الحق والصبر تصل المستقبل بالماضي وتفرش الطريق بالايمان والرجاء .. لكن الإستعمار الثقافي استطاع بخبث هائل أن يلوي الزمام وأن يبعثر المسيرة الواحدة .، فسمعنا عن (أصوليين )وعن (تنويرين )وعن (عصريين ) و(رجعيين).. والإسلام لايعرف هذه العناوين ، والمسلم الصادق يجمع في سلوكة شعب الإيمان كلها ،ويحترم عقائده وقواعده كلها .. يستحيل أن يوجد مسلم يزهد في الأحكام السماوية ويساوم علي تعطيلها ، يستحيل أن يوجد مسلم يبيع أخاه في روسيا أوأمريكا بملك الدنيا كلها..!! إننا نوصي الشباب المسلم ان يعتصم بكتابه وتراثه ومنهجه وغايته، إن هناك اهل كتاب نسوا مالديهم ويريدون أن ننسي مالدينا ، وردنا علي هؤلاء إننا سنبقي وراء نبينا إلي آخر رمق وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون محمد الغزالي مقال بجريدة الشعب في التسعينيات #مقالات_الغزالي_بالشعب الملاحدة والعلمانيين الاستهزاء والسخرية من الدين من الملاحدة والعلمانيين الأربعاء 28 ربيع الثاني 1441 - 25 ديسمبر 2019 589 سعد الكبيسي الاستهزاء والسخرية من الدين وأحكامه مظهر وتصرف مشترك بين الملحدين وغلاة العلمانيين والحداثيين ومن بعض من يسمون أنفسهم بالتنويريين ضمن دائرة الفكر الإسلامي!!!. ولنا في تحليل ذلك وقفات: 1_إن بعض هؤلاء لا يملك سوى هذه السخرية كأداة في النقاش العلمي، وهو يعتمد مبدأ التحقير وإغاظة الآخر كجزء من سلاح المعركة الفكرية التي يخوضها. 2_ الاستهزاء والسخرية لا تجعل الحق باطلا، وليست دليلا علميا بحد ذاتها _ وهو أمر يعرفه الساخر _ لكن فيها دوافع نفسية للساخر من خلال التنفيس عن العقدة النفسية الداخلية، ومدى عمق الكراهية للمقابل. 3_ يعمد الساخرون إلى استقطاب شرائح من الناس يلفت نظرها ويمتعها خطاب السخرية والكوميديا، دون تمحيص حقيقي لصحة الدعوى، فهو يستثمر حالة الجهل من أجل مصلحة التنوير !!!. 4_ المسارعة لإفقاد هيبة الأدلة العقلية والنقلية قوتها الذاتية في الاستدلال، بدل محاولة مناقشتها باعتبار أنها لا تستحق المناقشة أصلا فهي محط سخرية من الأساس!!!. 5_ غالبا ما يكون الساخرون لم يحيطوا علما بتفاصيل الأدلة ولا القضية المبحوث فيها، خصوصا إذا كان الأمر يحتاج لأدوات علمية ومهارية يفتقر هو إليها، فلم يبق إلا سلاح السخرية للشتويش وللتغطية على وجود هذا النقص العلمي في ذواتهم. 6_ قمة السعادة أن يجد الساخرون مناظرا ضعيفا أو مؤدبا، فبدل أن يستثمر ذلك في إثبات مقولاته نجده يلجأ للسخرية من ذات المناظر، كنوع الشخصنة ومن إعلان النصر على الخصم دون كبير جهد. 7_ تكون السخرية أحيانا كنوع من جلد الذات الخفي، من خلال تذكر الذات الآن ما كانت تعتنقه من الأفكار والتصورات، فيسخر من نفسه كرد فعل عنيف من خلال سخريته بالآخرين بعنف أكبر. 8_ اللجوء إلى الاستدلالات الواقعية من خلال المقارنة الظالمة بين أحسن ما عند الساخر في الواقع وأسوأ ما عند المسخور منه في الواقع، لتتخذ دليلا على صواب الأفكار _ وما هي بدليل طبعا _ وفسح المجال للسخرية التي تتيحها هذه المقارنة.
@Mohammed-i5i1i
@Mohammed-i5i1i Жыл бұрын
هسبريس التنوير فوبيا ■حقيقة ومسلك الملاحدة أشباه المثقفين العلمانيين أمثال حامد عبد الصمد، من مصر، رشيد ايلال ،رشيد حمامي،المدعو محمد المسيح والمتنصر وعصيد أحمد من المغرب، وغيرهم ... د. عبد المجيد سالم المرواني ■استضافت -مؤخرا-المنظمة المغربية لحقوق الإنسان شخصية بارزة في مسلك الإلحاد والإستهزاء بالإسلام وعلماء المسلمين، الملحد (كما يفخر هو بذلك) المصري حامد عبد الصمد، ليستمتع بعضهم ببعض، خاصة وأنه عاشق في أمثاله المغاربة الذين بلغوا شأنا كبيرا في هامش الحريات، زعم. وكان عنوان الكلمة التي ألقاها حامد عبد الصمد “التنوير فوبيا”، أي أن أتباع الشريعة الإسلامية مَرضى برُهاب التنوير الذي حقيقته الإلحاد والتمرد على الإسلام عقيدة وشريعة ونظم حياة، وتخلل كلمته تبشيرهم باحتضار الإسلام وقرب موته، وختم بوصية ألا يضرب أعداء الإسلام بعضهم في بعض وأن يتوحدوا للقضاء على أعداء التنوير فقهاء الإسلام. ■لا أجدني في حاجة إلى تذكير أحد بأن الإسلام هو النور ودين التنوير اعتقادا وتخلقا، لأن هذه الحقيقة لا ينكرها إلا من كان أعمى أو} يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله{، ولأن المشهور أنه “دين إقرأ” وشهادة التاريخ والحضارة الإسلامية والعلاقات الدولية، كل ذلك ما زال قائما، ولكني أريد في هذه العجالة أن أقوم بقراءة سريعة في فكر أشجع الملاحدة في العصر الحاضر لنرى هل يبشر بشيء جميل أم في الحقيقة ما هو إلا مدعّ مغرور أتى به أحمد عصيد ليواسيهم في مصابهم وعصبيتهم التي زادت من رؤية رجالات ونساء الإسلام في المغرب ما زالوا أحياء يرزقون وعن الله ورسوله ودينه راضون ومنافحون، وهم من يسميهم عصيد “أصحاب الفقه القديم”، ليوهمنا بأنه فقيه عصراني يفهم في الشريعة أحسن منهم وما هو في الحقيقة إلا ناصر لأعداء الإسلام، كما تشهد بذلك مقالاته وصولاته، وكما يشهد على ذلك هذا اللقاء في بيئة حقوق الإنسان المغربية التي تلطخت بأيدي آثمة تروم هدم مقومات الحضارة المغربية، لا علاقة لها -على الأقل في الظاهر- بأطروحة الإلحاد في العالمين العربي والإسلامي، فهذا خطأ حقوقي جسيم في انتظار أهل الإختصاص ليكتبوا عنه. ■منهج حامد عبد الصمد في النقد والدراسة للإسلام: إن المنهج الذي يتعاطاه حامد عبد الصمد يتجلى في التصدي لقراءات مخالفة للمرجعيات الإسلامية ومصادر العقيدة والتشريع والسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، سالكا طريقة التفسير النقدي للتاريخ الإسلامي -سطحيا-لتأويل السيرة النبوية وتاريخ الإسلام، وأحيانا أخرى يستعمل منهج علم النفس الديني وعلم الإجتماع الديني -ظاهريا-في تفسير المواقف التشريعية الاجتماعية النبوية أو الصفات والتصرفات الشخصية النبوية.. وإذْ ارتبط ذلك كله بالمصدر الأول للإسلام فلا يجد حرجا في الارتقاء إليه لنقده والاستهزاء به، بل وصف منزله سبحانه وتعالى بمرض “الزهايمر” صراحة -إحدى حلقاته مع الأخ رشيد- حينما يضيق عليه الجمع أو الترجيح بين النصوص فيما يورده من شبهات. ولذلك أبرزتُ كون نقده سطحيا ساذجا لأن ما يعشقه حامد في العمق ويهواه هو الاستهزاء بالله وبالرسول وبالإسلام، ولا يهمه إن كانت الإحالات صحيحة أو التأويلات سليمة، أو يتجشم معالجة الأدلة المستعصية بطريقة حرفية. ومع ذلك، فمصادره في الإستهزاء بالإسلام هي نفسها مصادرنا في تعظيمه ولا يضيرنا إن انحرف هو في قراءاته مبتغيا التأويل والفتنة، لأن القسمة المنطقية تفرض إما: أن نكون نحن وهو على الحق في قراءاتنا، أو كلنا على باطل، أو أحدنا على الحق، أو كلنا لا على الباطل ولا على الحق. أما أن يكون هو وحده على الحق مطلقا أو نسبيا، فهذا وهم معقد أصيب به. ■إذن، من هذه الناحية التي هي الاستمداد من مصادر ومراجع موحدة، لا يمكن أن يتطاول هو أو يفتخر بأنه أصاب الحق دوننا، لأنه سيتعب من إرادات وتعقبات أهل الاختصاص التي ستقزمه وتفضحه؛ لذلك لا تجد له ضمن المئات من الندوات والحلقات حلقة واحدة فقط يناظر فيها أهل الاختصاص اللهم إلا بعض الدعاة المجتهدين. أما إن فُرض أن له مصادر أخرى يستظهر بها، فعندئذ لا بد من مناقشتها بأي لغة شاء وبأي منهج ممكن، وهاهي الحضارة الإسلامية القائمة على الشريعة الاسلامية منذ قرور صامدة ضد آلاف المطاعن من كل صنف هل أسقطتها؟ يوم تفنى الرؤوس العالمة -وهي الآن بخير ولله الحمد- عندئذ فقط تستطيع يا حامد أن تبشر أولياءك بأن الإسلام يحتضر. الفروق بين من هو مؤهل للكلام في الشريعة وغيره: ■من المعلوم أن مصادر العلوم الممكنة من التفسير لشرائع الإسلام نشأت وتطورت على يد رجال كانت لديهم واجبات ومؤهلات وصفات نفسية واجتماعية ودينية وميزة حفظ القرآن والسنة والعلم بلغة العرب وقواعد منطقهم، مكنتهم من البلوغ بالعلم الإسلامي إلى ما هو عليه الآن وتمييز صحيحه من الدخيل عليه. كيف وهم على علم بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: ■«يَرِثُ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ يَنْفُونَ عَنْهُ تَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَتَحْرِيفَ الْغَالِينَ». وطلبة العلم الشرعي يمكثون في معالجة هذه العلوم السنين الطويلة حتى يصيروا متخصصين في بعضها مع استصحاب حال القصور في بلوغ الكمال من تحصيلها.
@Mohammed-i5i1i
@Mohammed-i5i1i Жыл бұрын
■هسبريس التنوير فوبيا ■حقيقة ومسلك الملاحدة .أشباه المثقفين العلمانيين . د. عبد المجيد سالم المرواني ■...فهل يزعم حامد وأمثاله تحصيل نصيب من ذلك يخول له مناظرة الراسخين فيه؟! فما باله بكثرة الأخطاء والحماقات التي يقع فيها من لا يحسن التعاطي مع علم من العلوم هي آلة ووسيلة للفقه في علوم الشريعة! من هنا نستنتج معالم شخصية حامد عبد الصمد وأنه امرؤ متكبر متعجرف لا يستحضر التواضع في مدارسة العلم وينتقص الرجال الذين هم أحرص منه بالتنوير الحقيقي: ينافسهم ويضايقهم ويستهزئ بهم وهو بعيد كل البعد من اصطلاحاتهم التي بها يفهمون ويفسرون “الظواهر الدينية”، ألم يكن الأجدر به أن يتنور بعلومهم ويتمكن من حقائقها وتفاصيلها وبعد ذلك إذا انتقدهم سيكون انتقاده عن علم؟ على الأقل ليكن مثل بعض المستشرقين المحترمين الذين درسوا بعضها ولكن لم يكونوا مغرورين إلى مستوى التبشير بسقوط الإسلام. ■ومع ذلك، فإن هؤلاء كفانا مؤونتهم من هم أذكى منهم من بني جلدتهم، والمتتبع للفكر الاستشراقي يعرف كيف دافع بعض المستشرقين على النبي صلى الله عليه وسلم ضد من كان يتهمه بمرض الصرع أو غيره، ليس تعظيما له في الغالب ولكن احتراما لأصول العلم وقواعده ونتائجه الحقيقية، وهذه قضية أخرى، ولكن حامد عبد الصمد صار يؤدي خدمة قد عجز عنها أسلافه من المستشرقين وهي الطعن في الإسلام بلسان عربي غير مبين مقابل الحصول على السترة الواقية من الرصاص! معالم شخصية الملحد مبنية على الميل عن الحق كلما تبين له لأنه يخالف هواه: إن المشهور من شخصية الملحد أنه عدمي ينفي الغيوب، الله والرسول والوحي واليوم الآخر. وقد يوجد منهم من يحترم نفسه: كونه ينكر وجود ذلك فلا ينشئ فيه خطابا ولا كلاما إذ يقتضي العدم عدما مثله، ولكن في الحقيقة يحتاج الملحد إلى أن يبرر لإلحاده وميله عن الحق الذي يؤمن به غيره، وله الحرية في أن يبرر من غير أن يؤذي غيره، لكن في حال حامد عبد الصمد، فإنه يتحامق في خطئه، ويتجاهل الحقائق ومعالم الجمال الإسلامي عمدا ويسب الله عمدا ويشبه نور الله بمجرد لهب شمعة وينفخ فيه ليطفئه (إحدى حلقاته في برنامج آية وتعليق مع الأخ رشيد)، ويستهزئ برسول الله عمدا، ويستهزئ بآيات الله عمدا، وهو في كل ذلك مجرد صاحب قراءة: لا هو في مرتبة علماء الشريعة ولا في مرتبة علماء اللاهوت أو النقاد اللادينيين. ■يريد أن يطبق مناهجهم النقدية على الإسلام ومصادره فيأتي بالحماقات، بل بالظلم والعدوان، }ومن يتعدى حدود الله فقد ظلم نفسه{، ومشهور في أخلاق ذوي المروءة قولهم: “قد ظلمت أخاك إن ذكرت مساوئه ولم تذكر محاسنه”، فلم يكلف نفسه يوما أن يعدد ولو على رؤوس أصابعه بعض محاسن الإسلام في العقيدة التوحيدية النقية ولا في شرائع الإسلام العظيمة ولا في مكارم الأخلاق الإسلامية والنظم الحضارية الراقية، وكل ذلك جاء به محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم الذي كان جزاؤه أن يتفنن حامد في غمزه ولمزه ونقده وتسفيه سيرته! ■يريد حامد أن يطفئ برهان هذه المحاسن التي بها ساد الإسلام وفرح بها المسلمون بمجرد تفادي الحديث عنها وهي ساطعة وجالبة كل ذي همة وشأن إليها من دون من عادوها وأبغضوها ولم تنعكس عليهم أنوارها، وأن يتخصص في تزوير الحقائق وتضخيم الشبهات مع استعمال الكذب كأنه يمثل دورا سينمائيا. ■خدمة حامد عبد الصمد لأجندات منظمات معادية للإسلام والمسلمين: ■إن حامد عبد الصمد يعجبه أن يعلم القاصي والداني أنه إنما يتحرك بسترة مانعة لاختراق الرصاص حتى يعطي انطباعا بأنه شخصية مهمة، لكن تحركاته في ألمانيا التي يحميه فيها من يتزلف لهم بغمز الإسلام تدل على أنه ليس مجرد داعية إلى التنوير وإنما شخص محارب للمسلمين. وفي كثير من حلقاته يريد إقناع أصحاب القرار في ألمانيا خاصة بأن المسلمين كلهم يحملون الفكر الإرهابي الخطر، وأن محاربة هذا الفكر تقتضي منه كسر رأس الحربة فيه وهو القرآن والاسلام ومحمد؛ لذلك تجده لا يألو جهدا من تصويب سهام الغمز واللمز للقرآن ومنزل القرآن والمنزل عليه، أو يذهب في خرجات مع إعلاميين لمناقشة مسلمين عاديين. ■هذه هي حقيقة التنوير الذي جاء يبشر به حامد عبد الصمد في حضن المنظمة المغربية لحقوق الإنسان، بجوار أحمد عصيد ومحمد المسيح ورشيد أيلال- ناقد البخاري الذي لم يجد حضنا يرتمي إليه إلا مثل هؤلاء مما يكشف عن مراده هو الآخر لما بشر أصحابه بـــ “نهاية أسطورة البخاري”. ■لقد استمتع الجمع المتنور كثيرا بقفشات حامد الاستهزائية وأثلج بها صدورهم، مما يستدعي من أصحاب القرار في بلد الحضارة الإسلامية والعلم الشريف المساءلة عن جدوى هذه المنظمة بعد هذه الإستضافة المشؤومة وأمثالها التي نورها حامد عبد الصمد وتنورت بوجود عصيد والمسيح وأمثلهم طريقة بحيث أصبحت عبارة عن خنجر أهداه إليها أصحاب القرار لتذبح به المسلمين في المغرب بدعوى الدفاع عن حقوق الإنسان، وفي الوقت نفسه ننبه علماء الإسلام والغيورين عليه إلى ما ينتظرهم مستقبلا من مسؤوليات وتبعات حتى يبرهنوا لمثل هؤلاء: هل الاسلام يحتضر بسببهم أم مجرد وهم زينه في قلوبهم رؤية العلماء والمؤسسات الدينية في كسل ودعة؟
@jibreelalnaeem139
@jibreelalnaeem139 Жыл бұрын
شكرا يا أخ رشيد
@سوسو-ف2م4م
@سوسو-ف2م4م Жыл бұрын
هاذا وين مكان الكنيسة
@monicawest6528
@monicawest6528 2 жыл бұрын
It would be very nice to have English subtitles on every sermon please
@marocnice3578
@marocnice3578 2 жыл бұрын
رماو علية الباطل ديال الإرهاب الول وتاني وانا ماديرة حتة شي حاجة
@marocnice3578
@marocnice3578 2 жыл бұрын
شادين فية القشابة
@television7919
@television7919 2 жыл бұрын
لانحب واكره ازدراء الاديان احترم كل الاديان على الارض واحب التعايش معهم ولكن بعض الافكار لايقبلها العقل
@television7919
@television7919 2 жыл бұрын
مع احترامي لكم كيف تعبدوا اله يموت على الصليب هذه القااعده لاتدخل عقل ولا تليق بالاله القوي وفيما بعد يتوعد المسيحيين بحفرة جهنم ؟؟؟؟