اللهم صل وسلم وزدوبارك على سيدناومولانامحمد وعلي اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
@hasanmas4701Ай бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
@عبدالله-ض2و8وАй бұрын
اول
@عبودالشامي-ق9ل2 ай бұрын
حين تستقيم الفطرة وتسلم من اتباع الهوى تتمثل في صاحبها بخلق الأمانة، وفي تفسير قوله تعالى : (إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الأنسان إنه كان ظلوما جهولا) [الأحزاب:72]. يقول القرطبي : ( والأمانة تعم جميع وظائف الدين على الصحيح من الأقوال ) كما يقول في تفسير قوله تعالى :( والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون) [المؤمنون :8] : ( والأمانة والعهد : يجمع كل ما يحمله الإنسان من أمر دينه ودنياه قولا وفعلا ، وهذا يعم معاشرة الناس ، والمواعيد، وغير ذلك, وغاية ذلك حفظه والقيام به ) . وحين يعم التعامل بالأمانة يؤدي الذي أؤتمن أمانته ، سواء أؤتمن على قنطار أو دينار ، لأن الله أمر بأداء الأمانات إلى أهلها ، ونهى عن خيانة الله والرسول وخيانة الأمانات ، وجعل من صفات المفلحين أنهم يرعون عهودهم وأماناتهم . والنفوس البشرية بفطرتها تميل إلى الناصح الأمين ، وتثق بالقوي الأمين، حتى غير المسلمين يؤثرون الأمين ، فقد ورد في قصة أهل نجران لما وافقوا على دفع الجزية أنهم قالوا : ( إنا نعطيك ما سألتنا ، وابعث معنا رجلا أمينا ، ولا تبعث معنا إلا أمينا . فقال : لأبعثن معكم رجلا أمينا ، حق أمين ) ، وأرسل معهم أبا عبيدة . إن من أغلى ما يرزقه الله للعبد ، ولا يحزن بعده على أي عرض من الدنيا ، ما جاء في الحديث : ( أربع إذا كن فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا : صدق الحديث، وحفظ الأمانة ، وحسن الخلق ، وعفة مطعم ) فالأمانة ركن من هذه الأركان الأخلاقية الأربعة ، التي لا يعدلها شيء في الدنيا ، بل قد تكون سببا في إقبال الدنيا على العبد ، لما يجده الناس فيه . والأمانة صفة مميزة لأصحاب الرسالات ، فقد كان كل منهم يقول لقومه ( إني لكم رسول أمين ) [ الشعراء : 107، 125 ،143،162، 178] . وكانت تلك شهادة أعدائهم فيهم ، كما جاء في حوار أبي سفيان وهرقل ، حيث قال هرقل : ( سألتك ماذا يأمركم ؟ فزعمت أنه يأمر بالصلاة ، والصدق، والعفاف ، والوفاء بالعهد ، وأداء الأمانة ـ قال : و هذه صفة نبي ) وفي موضع آخر في صحيح البخاري : ( .. وسألتك هل يغدر ؟ فزعمت أن لا. وكذلك الرسل لا يغدرون ..). ولئن كانت هذه صفة أصحاب الدعوات فإن أتباعهم كذلك متميزون ، ولذلك اقترن تعريف المؤمن بسلوكه المميز ، حيث قال صلى الله عليه وسلم : ( والمؤمن من أمنه الناس على دمائهم وأموالهم ) . وإذا تمكنت صفة الأمانة من صاحبها تعامل بها القريب والبعيد ، والمسلم ، والكافر ، يقول ابن حجر : ( الغدر حرام باتفاق ، سواء كان في حق المسلم أو الذمي ) . وكذلك حال المؤمن حتى مع من عرف بالخيانة ، واشتهر بالغدر كما في الحديث : ( أد الأمانة إلى من ائتمنك ، ولا تخن من خانك ) . وذلك لأن خطورة السقوط في الخيانة ، وفساد الفطرة بنقص العهد ، أشد من مجرد مقابلة الخائن بمثل فعله ، لأن السقوط مرة قد تستمرئه النفس ، وتواصل في منحدر الخيانة .
@محمدبشيتي2 ай бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
@Beya-nv7ut3 ай бұрын
جزاكا الله خير يا شيخ ادعي ماعي انا لي مشكيل خطير جيدا ارجوك ادعو معي انا كونتي طفله وانا اشتغيل حتي هاد اللحضه عندي لان51سنه واشتغالي وسعدت ابي وامي واخواتي وحتي اولاداهوم وابي كانه رجول دين علامه ولنا مكتبه في بيت واهل ابي كولوهوم ادميغا في هولندا ايشتغيلونه احسن مستوي،في المجال السياسي والقضاء واساتيدا جاميعيين وانا اشتغلت لي مدا 40سنه علي ابواي كانه مريضه في الفيراش وسعدتهوم حتي توفي ابي رحمات الله عليه وانا كونت اساعيد كولي اخواتنه المسليمينون والان انا حصلي مشكيل ولا انام وانا قاليقا جيدا ارجوكوم دعواتكوم شكرا جزيلال لكوم
@emadbasione701018 күн бұрын
صلوا على النبي كثيراً جدا بالصيغة الابراهيمية صيغة نهاية الصلاة هكذا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنّك حميدٌ مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنَك حميدٌ مجيد.