بسوريا ما منقول عن العامود عضاضة اول مرة بسمع بيقول حدا عن العامود عضاضة هو انت
@nisreenhasheem41615 ай бұрын
احنا منحكيلوا 🇵🇸صطل
@Ufffk5 ай бұрын
راك غلط هذا لقلت عليه محشش في الجزائر يقلولو منياك🔥😜
@Libico-i2k5 ай бұрын
وبالليبي كارطة 🇱🇾
@HajarZirri-me9ho5 ай бұрын
المشكلة أنو المغرب عندنا لهجة مختلفة من مدينة لمدينة مثلا في مراكش نقول :دْفٓة وفي مدن الأخرى يقولون: باب 🙂وكمان المغرب مسهل الجمل الطويلة متلا بدل ما تقول:أنت تذهب وترجع بدون فائدة نقول :خيطي بيطي😂سميتها في مراكش قراصة 1:15 ،بوطو 2:38 ! تحياتي من المغرب 💖🇲🇦
مثال يا اخي : عفاك جبلي عاشق صغير . اسأل اهلك ستجد ان هناك من يقول عاشق او معشق او معشقة .
@الهنوف-ر7ف5 ай бұрын
الااحسن شاص.وش حبه انقول شفايف ولا لقف
@الهنوف-ر7ف5 ай бұрын
ياخي قناتك مزيفه مانقول بالدي نقول سطل او جفنه تمام
@الهنوف-ر7ف5 ай бұрын
وش ذا الكذب حنا في مارب نقول ضفدع كذوب الله يستر
@DodoNono-h9g5 ай бұрын
😂😂😂😂😂اناجزاىري
@moussamerah-85 ай бұрын
راك غالط حنا نقولو يتعنكش 🇩🇿✨
@zahiachetioui42935 ай бұрын
Hhhhhhhh
@Sirine__0965 ай бұрын
لا احنا بالجزائر نقول يتعنكش
@ImraneRouah5 ай бұрын
😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂❤❤😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
@Alikan-f3j5 ай бұрын
المغاربة الاحرار يا مسترزق و عميل طابوريستان، لا يقولون عرام . انت هو العرام يا كمارة العرام.
@Alikan-f3j5 ай бұрын
هل ام حسن هي لي اعطاتك اسم لغطار يا لي ما عندك تاريخ يا عبد الكبرنات😂😂😂😂
@drissdriss24185 ай бұрын
التعابير الدارجة التي تقوم دليلا على أن أصلها أمازيغي، هي فقط تلك التي تحمل البصمة اللسنية الخاصة بالأمازيغية، كما في تعابير من قبيل: “قبط طريق لمراكش”، “مشاو لو حوايجو فتران”، “جابها فراسو”، “دزت فوجه صاحبك”، “غير هدر معه بقى يبكي”، “كيف كيجيك هاذ لولد”، “جابوه لمحكمة بدراع عليه”، “طيّح الهدرا لخوه”، “ضرب كيلو حوت أو باقي فيه جوع”، “دّيها فراسك”، “فات عليه لكار”، “لبنت ولات مرا ونص”، “زيت العود”، “أنا براسي ما فاهم والو”، ” حظ راسك لايفوزو بيك”، “كلا لعصا بزاف”، “كاين شتا برّا”، “خرجو لو لولاد صالحين”، “فوت علي عند لمغرب”، “شد الباب موراك”، طيّب لي راسي بلهدرا”…، ومئات أخرى من مثل هذه التعابير التي لا يمكن أن يكون قد نطقها للمرة الأولى إلا من كان يجيد الأمازيغية، لأن معناها أو مبناها أو هما معا أمازيغيان، ويشكّلان علامة مسجلة للأمازيغية كبصمة لسنية خاصة بها، ولهذا فلا معنى ولا استعمال لمثل هذه التعابير في أية لهجة عروبية. ولتوضيح أكثر لمفهوم البصمة اللسنية الأمازيغية، نأخذ (مثال لأحد المعلقين من قراء “هسبريس” الذي يرد به على المدافعين عن عروبية الدارجة) هذه الجملة: “طاحت mmmmmmmmmmعليه الدار”. فهذا التعبير، رغم أن له مقابلا في الأمازيغية، إلا أنه لا يمكن الجزم أنه ترجمة لهذا المقابل الأمازيغي إلى العربية، وحتى لو كان الأمر فعلا كذلك. لماذا؟ لأنه لا يحمل البصمة اللسنية الخاصة بالأمازيغية، لكونه تعبيرا مشتركا بين اللغتين، وغيرهما من اللغات، كما في الفرنسية مثلا: La maison s’est écroulée sur lui . لكن عندما نقول: “طاحت عليه الدار بخمسين مليون”، فهنا يصبح التعبير أمازيغيا مائة في المائة، لأنه يحمل البصمة اللسنية الخاصة بالأمازيغية، والتي هي غريبة عن أية لهجة عروبية، مما يجعل التعبير فاقدا لأي معنى في هذه اللهجة العروبية، لأن الجملة هي كلام أمازيغي بألفاظ عربية. فلا يعود فعل “طاح” يعني معناه العربي الذي هو “سقط”، كما في “طاحت عليه الدار”، بل يكتسب، في عبارة “طاحت عليه الدار بخمسين مليون”، معناه الأمازيغي، والذي يدل على كلفة بناء الدار. وهو دليل قاطع أن من نطق للمرة الأولى بهذه العبارة هو أمازيغي تكلم أمازيغيته بألفاظ عربية. كذلك عندما نقول “ضربو فراس” (ضربه في الرأس)، لا يمكن الجزم أن هذه العبارة ترجمة حرفية لمقابلها الأمازيغي، حتى لو كان الأمر فعلا كذلك. لماذا؟ لأن معناها وتركيبها، كما هما أمازيغيان فهما كذلك عربيان. فالعبارة لا تحمل إذن البصمة اللسنية الخاصة بالأمازيغية. لكن عندما نقول “ضربو لبرد” (تعرّض لنزلة برد ـ حرفيا: ضربه البرد)، فهنا تكون الجملة أمازيغية مائة في المائة رغم صياغتها بألفاظ عربية، لأنه لا معنى لها في جميع اللهجات العروبية، إذ البرد لا “يضرب” حسب هذه اللهجات. لكن في الأمازيغية، يشكّل هذا “الضرب”، المسند إلى البرد، بصمة لسنية خاصة بها، مما يؤكد أن من نطق للمرة الأولى بهذه العبارة هو أمازيغي تكلم أمازيغيته بألفاظ عربية، أي ترجم “إيوت يت أصمّيظ” إلى العربية، مع الاحتفاظ على نفس المعنى الأمازيغي الذي لا يستقيم مع أية لهجة عروبية (البرد لا “يضرب” في العربية). ونفس الشيء عندما نقول “غدّا نقبطو لفلوس ديال لكرا” (غدا سنقبض نقود الكراء): فليس هناك ما يدل على حضور البصمة اللسنية الأمازيغية في هذه العبارة، وبالتالي فلا يمكن الجزم أنها مترجمة من الأمازيغية، حتى ولو كان الأمر فعلا كذلك. لكن عندما نقول: “غدّا نقبطو طْريق لكازا” (غدا نسافر إلى الدار البيضاءـ حرفيا: غدا نقبض الطريق إلى الدار البيضاء)، فهنا يكون التعبير أمازيغيا مائة في المائة رغم صياغته بألفاظ عربية، لأنه لا معنى لهذا التعبير في جميع اللهجات العروبية، إذ الطريق لا “يُقبض” في أية من هذه اللهجات. فإذا كان له معنى في استعماله الدارج، فذلك لأنه ترجمة حرفية لمعناه الأمازيغي كما هو في التعبير الأمازيغي الأصلي: “أزكّا أنامز أبريد غور كازا”. وذلك لأن في الأمازيغية وحدها من دون اللهجات العروبية، يعني فعل “أمز” (قبض)، عندما يكون مفعوله هو الطريق، “الانطلاق نحو…”، السفر إلى…”، التوجه إلى…”، ولا علاقة له بما يفيد الاستلام والإمساك، أي القبض بمعناه الحقيقي. كل هذا يؤكد، وبالمطلق، أنه لا يمكن أن يكون قد نطق للمرة الأولى بعبارة “نقّبطو طْريق” إلا من كان أمازيغيا ويجيد الأمازيغية، إذ اكتفى بترجمة كلامه الأمازيغي حرفيا إلى العربية. وهو ما يثبت، مرة أخرى، أن الذين أبدعوا الدارجة هم بالضرورة أمازيغيون.
@adammorocco-rq8bg6 ай бұрын
خطأ المغرب يقول معيلقة أنا من المغرب
@NabilaFrancais6 ай бұрын
الجزائر 🇩🇿 : جرانة😅
@deradjianissa94236 ай бұрын
سمين عاشق مجنون هههههههه😊🎉
@SaraSaritta-m3h6 ай бұрын
متقوليش هاكاك تقولو معلقةأنا🇲🇦🇲🇦🇲🇦
@RachidQuaydi6 ай бұрын
المغرب ❤❤❤❤❤❤😂
@lamamrihamza6216 ай бұрын
ليش مافي الجزا-فر
@Babaroarab6 ай бұрын
الجزائر موجودة في قلوبنا ، سوف اقوم بذكرها في الفيديوهات القادمة .