ما يسمي بمقاصد الشريعة تستند علي ادلة نصية من القران والحديث الشريف وليست معلقة بالتحسين والتقبيح العقلي فهي مثل المصالح المرسلة تستخدم فقط اذا كان ليس هناك نص شرعي به وان المقصد منها هو تحقيق واجب ديني مثل تعبيد الطرق وبناء المدارس والمستشفيات فهي من المصالح المرسلة التي تهدف الي تقوية المجتمع المسلم ليصبح له القدرة علي اقامة الدين وحفظه وحماية العرض والمال واقامة شعائر الاسلام واظهارها وغيرها من المقاصد الدنيا التي فيها اظهار لكلمة الله العليا, اما استخدام مبدأ المصلحة فقط بدون رجوع الي النص فهذا هو عين العلمانية وهذا هو هدف مشروع العلواني وغيره من المرتدين في علمنة الاسلام وفصله عن الحياة, مجرد مقصد واحد من مقاصد الشريعة وهو حفظ الدين يعني مسؤولية الحاكم او من ينوب عنه او من كان له قدرة اذا انعدم الحاكم المسلم علي حماية الدين وحفظه بالامر بالمعروف والنهي عن المنكر والتدرج في الانكار بحسب الاستطاعة وصولاً الي اليد والقوة, فكل كلامك وكلام العلواني مردود عليه من داخل كلامكم ذاته, ومقاصد الشريعة وعلم الاصول ليست قواعد اعتباطية وضعها الفقهاء والزموا انفسهم بها مثلما فعل المتكلمة من الجهمية والمعتزلة والزنادقة ولكنها قواعد تم استنباطها من النصوص ذاته ولها ادلتها الشرعية ولعل كتاب الرسالة للامام الشافعي رضي الله عنه فصل في اثبات ادلة تلك الاصول, خلاصة الكلام ما تفعله هو موالاة لاعداء الاسلام وتبني لرؤويتهم الاستشراقية عنه المعادية له هو ردة عن الاسلام ولا تغتر كثيراً بمظاهر الترحيب والتقدير التي يقدمونها لك فكلها مشروطة وعند اظهارك لمعتقدك الصحيح كما قدره الاسلام سيتم اضطهادك وفصلك من عملك وقد يجردونك من الشهادات العلمية التي منحوها لك مثلما حدث للكثيرين حتي من غير المسلمين عندما اخذوا مواقف انسانية وليست دينية من قضية غ زة

Any one defines as a Muslim, or wear hijab, participates in such conferences or ally with the enemies of Islam, this person is Murtad/Kafir, period. Allah says: "51. O you who believe! Do not take the Jews and the Christians as allies; some of them are allies of one another. Whoever of you allies himself with them is one of them. God does not guide the wrongdoing people." [Quran 5:51]

بارك الله فيكم وفي الدكتور عبدالله

بارك الله فيكم وفي الدكتور العظيم مؤلف الكتاب العظيم العودة الي القرآن

بارك الله فيكم وفي الدكتور عبدالله

جولد تسيهر في ثياب زيدية اعتزالية متنورة.

دعوى بائسة، وأمنيات قديمة فاشلة من معتزلة الزيدية ومن تأثر بهم ، لهدم المذاهب السنية الأربعة، وبناء أصول جديدة، أو دين جديد وضيق بحجية الإجماع كعادتهم دون ثمار أو مشروع قابل للتطبيق، يصلح كبديل أو ربع بديل، إلا الأماني والأحلام المتوهمة والسفسطائية. ولو كان أصحاب هذه الدعاوى يملكون مشروعا قابلا للتطبيق لأخرجوه،ولكن هيهات إلا حين تهب الريح التي تقبض أرواح المؤمنين، فيستخرجون لنا هبل والعزى أو أمثال مشروع ابن بية وأبو رغال والمقاصديين المتنورين لدينهم الإبراهيمي الجديد، شاهت تلك الوجوه وخابت.

بارك الله فيكم اروع دكتور

احسنتم ..احسن الله اليكم .

معلومات مهمة ينبغي على كل مسلم ان يعيها..سلمتم وبوركتم.

لقاء ثري جدا ونافع بارك الله بكم

موفق د عبد الله ود أحمد

بارك الله فيكم د عبدالله

حوار ممتع ومفيد جدا واتفق معه

Good luck Ahmed