أهل مساليت كل الحب

يا ليتني كنت حاكم السودان كنت وضعت يدي في يد د جون قرنق من اجل وحدة السودان في وطن يضمن حقوق وكرامة الجميع اخوة لا شيء يفرق بينهم

كنا نتمنى الوحدة مع الجنوب لكن اعداء السودان الموحد اغتالوا د جون قرنق لانه رجل وحدوي لأن السودان الموحد قوي ويرعبهم

انا شمالي وارى ان كل السودانيين اهلي وافتخر بهم ❤❤❤

I love his music very much

❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤

🎉🎉🎉🎉

k

ياسلام اسو اسو برنقا يا مير

مشاء الله تبارك الرحمن الاغنيه رهيب🎉🎉🎉🎉 اسو اسو برنقا

#مـمـلـكـــةة🥵✨🥀🇯🇲⬛🟨🟩

❤❤❤

Powerful song, my regards to him

❤❤❤❤❤❤❤❤

يسلام تراث مساليت اجمل تراث في العالم

ابداع جميل يا شبابنا

❤❤❤❤يا سلام عليك يا وطن.

ربنا يفرجها عليكم وترجع الجنينة افضل السابق يارب ❤

❤🎉❤

❤

الله اكبر باءذن الله نرجع دارنا 🤲🏿💔✌🏾

🎉🎉🎉🎉😂😂😂

اوجم لوي ✊🏿

❤❤❤

والله جميل جدا 🎉❤ ياتو رطانة دا مساليت ولا شنو

❤❤❤❤❤

❤❤❤❤

😊😊❤❤❤

❤❤❤❤❤❤

big love in this song thanks you abdullah bidah

❤

❤❤❤❤

Merci beaucoup abakar ama koye du courage❤❤❤

روعة ❤

اغنية أكثر من رائع ❤

ي سلام شئ جميل خلاص ذكرتونا البلد

Keep it up 👍

Beautiful ❤🎉

ي ادم بالله عليك لو عندك تواصل مع عامر ود تولا او احمد عبدالله لمني معهم عندي طلب بسيط

يااسلام الفنان الراكز ابوبكر اما كوي تحياتنا ليهو

Anthony John Arkell 1898 -1980 عالم مصريات و آثار التاما سنرى في الفصل التالي عند النظر في أصول المجموعة (C)، الأشخاص التاليين الذين ظهروا في وادي النيل في النوبة أن هناك بعض الأسباب للاعتقاد بأن اسم تيمه (Temeh) ربما لا يزال موجودًا في اسم التاما الحديث، الذين تقع بلادهم الآن في شمال شرق وداي (غرب شمال دارفور وجنوب خط عرض الخرطوم قليلاً)، وأن بعض التيمه ربما عاشوا في وقت ما على طول وادي هور، بين بلاد التاما الحالية ووادي النيل بين وادي حلفا وأسوان، حيث استقرت المجموعة C ارتل، وهو مكان أو شعب آخر مذكور في رحلات حرخوف، ربما كان مجموعة من النوبيين الذين يعيشون غرب وادي النيل أيضًا، على الرغم من أنهم أقرب إلى الشلال الأول من يام. ربما لا يزال الاسم موجودًا في اسم أورتي، الذين يعيشون الآن في شمال جبل ميدوب (في شمال دارفور وعلى خط عرض الخرطوم)، والذين يتحدثون لهجة نوبية؛ ولكن لا يوجد في الوقت الحاضر ما يشير إلى أن شعب الإرتت كانوا يعيشون في عصر الأسرة السادسة في أقصى الغرب حتى جبل ميدوب. وربما كانت هناك أسباب مختلفة دفعت بقاياهم إلى مزيد من الغرب في القرون الفاصلة. فقد جلب حرخوف الأبنوس والعاج واللبان من يام. وكان من الممكن الحصول على كل هذه المواد في دارفور؛ وحتى لو كانت البلاد الفاصلة صحراوية كما هي الآن ـ وربما لم تكن كذلك ـ فمن الممكن أن يسافر المرء اليوم عبر درب الأربعين ومعه ثلاثمائة حمار جيد، مائة منها تحمل البضائع، ومائة منها تحمل العلف، ومائة منها تحمل الماء. ويمكن تدريب الحمير على العمل بحصص قليلة من الماء بين الآبار. لقد انهارت سلطة الحكومة المركزية في مصر في نهاية حكم بيبي الثاني الطويل للغاية (حوالي 2242 قبل الميلاد)، وكان تأثير هذا الانهيار على العلاقات بين مصر وجيرانها إلى الجنوب واضحًا من تحذيرات حكيم مصري، إيبو-أور، حيث ورد فيها أن الزيوت الخاصة التي كانت تأتي من الجنوب في التجارة لم تعد تصل إلى مصر، كما ورد أيضًا أن النحسي وتيمهو وميجو (؟ محاس وتاما وبجا) كانوا يشكلون خطرًا على مصر، حيث تم توظيفهم على ما يبدو كجنود، وفي غياب سيطرة مركزية قوية، بدأوا في افتراس الأرض التي وظفتهم دون عقاب. إن حقيقة أن شعب المجموعة (C) كان قادراً على تربية عدد كبير من الماشية في النوبة السفلى، حيث كانت الظروف الصحراوية قاسية اليوم إلى الحد الذي يجعل من الصعب على مالك عجلة مائية يجرها ثور أن يبقي حيواناً أو اثنين على قيد الحياة طوال العام، تشير إلى أن الجفاف قد زاد في هذا العرض منذ الألفية الثالثة قبل الميلاد. وللحفاظ على الماشية بالأعداد التي كان شعب المجموعة (C) قادراً عليها، فلابد أن يكون هناك ما يكفي من الأمطار في موسم الأمطار لتوفير أرض للرعي خارج وادي النهر؛ وليس من المستحيل بأي حال من الأحوال أن يكون الجفاف المتزايد لأوطانهم القديمة، أينما كانوا، وحيث كانت الظروف حتى ذلك الحين تشبه على الأرجح تلك السائدة في شمال كردفان اليوم، هو الذي دفع شعب المجموعة (C) إلى وادي النيل في النوبة من بلاد السهوب إما إلى الغرب أو إلى الشرق منها. والغرب هو الأرجح. إذا كانت منطقة لمقادر بعيدة جدًا، فقد تم جلب الأواني الفخارية وقطع الفخار من وادي هور، بين دارفور والصحراء الليبية، والتي ترتبط بأواني المجموعة C. من المحتمل أن المجموعة (C) كانت فرعًا من قبيلة تميهو الليبية الجنوبية ، والتي ربما انتقل فرع آخر منها إلى الجنوب الغربي إلى شمال شرق وداي لتكوين التاما الحديثة. هناك مستعمرات التاما في الفاشر وأم درمان وأماكن أخرى في وسط السودان الإنجليزي المصري حيث تكسب نساؤهن رزقهن من صناعة الفخار. لدى هذه القبيلة تقليد مفاده أنهم عاشوا ذات يوم بالقرب من بئر النطرون، التي أصبحت الآن صحراء. واليوم هم زنوج جزئيًا؛ ولكن إلى جانب هذا التقليد، هناك عدد من الكلمات النوبية في لغة التاما تشير إلى أنهم ربما عاشوا في الماضي بالقرب من النوبة. إن فخارهم المطبوع على الحصير من الطراز المعروف جيدًا في السودان منذ أواخر العصور المروية (آخر 1600 عام، انظر ص 169 وما بعدها)، ولكن يبدو أنه ربما كان أصله في فخار المجموعة (C). إن بعض أواني المجموعة ج مزخرفة بخطوط متعرجة محفورة حول الرقبة، وهو نمط زخرفي نموذجي لأواني التاما الحديثة. ومن المؤكد أن النموذج الأولي لهذا النمط هو الشريط الجلدي الذي يتم من خلاله ربط عنق سلة بغطاء بجسم القرع في أوعية غير قابلة للكسر تقريبًا للمياه والحليب التي يصنعها، على سبيل المثال، بدو أم جلول في شمال دارفور. إن أم جلول، مثل التاما، لديهم تقليد أنهم عاشوا ذات يوم في الشمال في ما أصبح الآن صحراء، ورغم أنهم معروفون بالعرب، فقد يكون أصلهم من شرق ليبيا وليسوا مهاجرين من شبه الجزيرة العربية. إن الفخار هش للغاية بحيث لا يكون مفيدًا للبدو، ولا يستخدمه أم جلول، على الرغم من أن الإناء بالنسبة للمستقرين هو وعاء فعال مثل السلة ويتم صنعه بسرعة أكبر بكثير. لم يتغير فخار المجموعة C إلا قليلاً بعد وصولهم إلى النوبة السفلى؛ لذا فلابد أنهم أصبحوا فخاريين في مرحلة مبكرة. ولكن من الواضح أنهم لم يتخلوا عن كونهم بدوًا لفترة طويلة، أو ربما كانوا لا يزالون شبه بدو مثل القبائل مثل الزغاوة في شمال دارفور اليوم، وذلك من خلال الطريقة التي تطورت بها قبورهم. فعند وصولهم إلى جبال النوبة اليوم، كانوا يدفنون موتاهم في حلقات حجرية بسيطة؛ وكما رأينا، ربما كان جسدهم الرئيسي هو الذي تحرك نحو الجنوب الغربي ويمثله التاما في شمال شرق وادي. (نهاية جزء مما كتب) A History of the Sudan From the Earliest Times to 1821 1961 - المجموعة (C) عاشت في النوبة السفلى قبل 3500 سنة و 4500 سنة . - المقابر الموصوفة هناك تطابق المقابر التي أظهرها السيل في منطقة أمشالاي قبل بضعة سنين, حيث كانت محاطة بالأزيار التي تحمل بصمة تاما النوبة و تاما وادي هور, و كانت المقابر على طريقة مقابر وادي هور قبل الإسلام. نرجوا إقتفاء أثر تلك الأواني الفخارية و مكان المقبرة و الصور و أين تم نقل هذه الآثار, لأنها إرث إنساني عالمي تاماوي يدل على وجود الإنسان التاماوي هناك لآلاف السنين, كما يرجى إحياء اسم أمشالاي القديم (تلاليس)

kzbin.infoUgkxTvRN-xOsWkxXCGLNAyBAxYqhck2Q9eoo?si=atXSkez5lk-AYBc1

ياسلام علي إبداع كلمات اغنية جميل جدا كل الحب والاحترام والتقدير ❤❤❤❤❤❤❤❤

🎉🎉🎉🎉🎉🎉

❤❤❤❤

❤❤❤❤❤

❤❤❤ قدام بس كمرد بس ✍️💪💪

لك تحيه طيبه ي استاذ احمد عبدالله 🎉 كلمات جميل جدا واللهي ❤ سجل ي تاريخ

Thank you so much 👍👍👍

Wow 🎉🎉