كوره كه ميك عاقل بن ئه م كه رئ تيه جيه؟؟؟ شاب دان و داواي ليبوردن ياني جي؟؟ به م سه به ته يه ئيشه كه ي كه و ره كا؟ بيست و بينج هه زار؟؟ رؤله غه يث ئه م هه موو خيره ي كرد نه روخساري خؤي نيشاندا و نه شابي له سه تلي خه كي هه زاردا و نه هيج😢... دواتر توخوا ئه وه بسياره من ئه زانم زاواكه ت به خيوت ئه كا. ده ك دا وه شىي بؤ خؤتو سه قافه تت
@Srushty-zhyan16083 ай бұрын
يارب ژیانیک دوا روژی گه ش بکه یت ئه م په پوله و هه موو په پوله کانی ❤ئومه تي محمد علیه صلاة وسلام ❤ يارب❤ خوشي بده ي به جيهاني موسلمانان ❤يارب خوت يارمه تي ليقه وماوان بده يت يارب❤ هيدايه تي غير موسلماناننيش بده يت ❤يارب❤ هه ر دوعايكي به هه له كردومه له سه رمان لابه يت ،يارب ❤هه ر دوعايكي به باش له بيرم كردوه بؤمان جيبه جي بكه يت❤ امين يارب العالمين ❤
بۆ مەلا مانگای شارەزوری م نووسی بوو باسی شانازیەکانی حەمە شەرواڵ پیس ئەکا.... ئێ شانازی لەوە زیاتر چی ئەوێ ؟؟ اللە دەڵاڵی و بەربوکی بۆبکا و ڕێگەی پێ بدا سوار هەرچی ژنێ ببێ کە دڵی بیەوێ !! 37 الأحزاب-تفسیر الجلالین- (وإذ) منصوب باذكر (تقول للذي أنعم الله عليه) بالإسلام (وأنعمت عليه) بالاعتاق وهو زيد بن حارثة كان من سبي الجاهلية اشتراه رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل البعثة وأعتقه وتبناه (أمسك عليك زوجك واتق الله) في أمر طلاقها (وتخفي في نفسك ما الله مبديه) مظهره من محبتها وأن لو فارقها زيد تزوجتها (وتخشى الناس) أن يقولوا تزوج زوجة ابنه (والله أحق أن تخشاه) في كل شيء وتزوجها ولا عليك من قول الناس ثم طلقها زيد وانقضت عدتها قال تعالى (فلما قضى زيد منها وطرا) حاجة (زوجناكها) فدخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بغير إذن وأشبع المسلمين خبزا ولحما (لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر) مقضيه (الله). 50الأحزاب - (يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك اللاتي آتيت أجورهن) مهورهن (وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك) من الكفار بالسبي كصفية وجويرية (وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتي هاجرن معك) بخلاف من لم يهاجرن (وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبي إن أراد النبي أن يستنكحها) يطلب نكاحها بغير صداق (خالصة لك من دون المؤمنين) النكاح بلفظ الهبة من غير صداق (قد علمنا ما فرضنا عليهم) أي المؤمنين (في أزواجهم) من الأحكام بأن لا يزيدوا على أربع نسوة ولا يتزوجوا إلا بولي وشهود ومهر وفي (وما ملكت أيمانهم) من الاماء بشراء وغيره بأن تكون الأمة ممن تحل لمالكها كالكتابية بخلاف المجوسية والوثنية وأن تستبرئ قبل الوطء (لكيلا) متعلق بما قبل ذلك (يكون عليك حرج) ضيق في النكاح (وكان الله غفورا) فيما يعسر التحرز عنه (رحيما) بالتوسعة في ذلك.