عن رسول الله (ص): من أحب أن ينظر إلى أحب أهل الأرض إلى أهل السماء فلينظر إلى الحسين (ع). مناقب آل أبي طالب ج 4 ص 73, بحار الأنوار ج 43 ص 297, العوالم ج 17 ص 35
@الكوافيرابنديالى3 жыл бұрын
الله يحفضك شيخنة
@wbwy3 жыл бұрын
ويحفظكم
@yddhdf63404 жыл бұрын
ان شاء الله في ميزان حسناتكم هاذا النشر المبارك
@wbwy4 жыл бұрын
الله يبارك فيكم
@ahmedabdulla71064 жыл бұрын
شكرا شيخنا شرح ممتاز
@wbwy4 жыл бұрын
الشكر لله
@lagaa.samsam22755 жыл бұрын
احسنتم
@alialsultani276 жыл бұрын
شكرا جزيلا لكم
@alialsultani276 жыл бұрын
شكرا لكم
@alialsultani276 жыл бұрын
احسنتم.. جزاكم الله خيرا....
@اممنتظر-ج2ب5 жыл бұрын
أحسنت ياشيخ وفقك الله ورعاك يا ريت ايكون الشرح كتابتن
@wbwy5 жыл бұрын
ان شاء الله تعالى بالمستقبل
@alialsultani276 жыл бұрын
شكرا جزيلا لكم....
@طالالانتظار-ق9ف6 жыл бұрын
صلاة لشفاء الولد المريض بخط آية الله العظمى السيد محسن الحكيم (قده) وذكر أنها من المجربات. نقلاً المحقق أحمد علي الحلي [حفظه الله] : بسم الله الرحمن الرحيم أخبرني السيد أحمد الشوشتري سبط العلامة المحقق شيخنا الأعظم الشيخ مرتضى الأنصاري قدس سره عن جماعة منهم السيد محمد علي البو شهري والآغا محمد إبراهيم الكازروني عن جده العلامة المتقدم ذكره عن كيفية صلاة الاستشفاء التي يصليها الوالد لشفاء ولده: وهي أن يصلي ركعتين يقرأ في الأولى بعد (الفاتحة) سورة (التكاثر إحدى عشرة مرة)، وفي الثانية بعد الحمد ثلاث عشرة مرة، وبعد التسليم يسجد ويصلي على محمد وآل محمد ثلاثمائة مرة ، ويعاهد نفسه أن لو شفى ولده يصلي على محمد وآل محمد مائة مرة في إحدى سجداته، هذا وقد اشتهرت هذه الكيفية بين كثيرين ، وادعى التجربة عليها بل ادعى السيد محمود أخو السيد أحمد المتقدم أنه لم يعهد لها تخلف، وله الحمد، ولا بد أن تكون الصلاة المذكورة ليلة الاثنين بعد صلاة العشاء. "محسن الطباطبائي الحكيم"،٢٢شوال سنة١٣٤٨.