03 بصر جهنم و دركاتها و أسماء و أبواب و سعة و عمق النار و عظم خلق أهلها

[@غاندالف-ز1ف]

يارب يارحمن اعتقنا من النار

[@eexaplee]

محاضرة مرعبة

[@FaresTvIslam]

سأل رجلٌ الحسنَ فقال: يا أبا سعيدٍ، كيف نصنع بمجالسة أقوامٍ يخوِّفونا حتى تكاد قلوبنا تطير؟ فقال: واللهِ لَأن تصحب أقوامًا يخوِّفونك حتى تدرك أمنًا خيرٌ لك مِن أن تصحب أقوامًا يؤمِّنونك حتى تلحقك المخاوف.

[@eexaplee]

@@FaresTvIslam صدقت

[@Salman_R1]

الله اكبر

[@MohamedMohamed-jy6tq]

لا اله الا الله محمد رسول الله

[@zoubirbourzam-pb6rn]

إذا كانت ذبابة تقهر اكبر الطغاة فما بالك بالملاىكة التي خلقها الله سبحانه و تعالى خصيصا لاهل النار والعياذ بالله منها

[@ridagomeri1372]

اللهم إني أسألك العفو والعافية

[@BrahimRiemi]

Alahoma ajerny menha

[@BrahimRiemi]

Lah Má arny min jahanam oalmoslimin ajma3in amin

[@ommeabbe7152]

اللهم احفظنا منها

[@abdelkaderkadour313]

اللهم أجرني من عذاب الجهنم اللهم أجرني من عذاب الجهنم اللهم أجرني من عذاب الجهنم

[@user-mee82]

‎مع كامل احترامي، أنا أؤمن بإله خالق، لكن فكرة احتراق الناس إلى الأبد في النار أو بحيرة النار تبدو غير منطقية ومروعة بالنسبة لي. يبرر البعض هذه الفكرة بالقول إننا نقود أنفسنا إلى هناك، لكنها غير منطقية حرفيًا. وبدلاً من القضاء على العنف أو إيقاف خلق المزيد من الكائنات، تتم معاقبته بعنف لا نهاية له، ويستمر الشر على أي حال. يتعلق الأمر بعمل الخير لأنفسنا وعدم الإيمان بمثل هذا المكان الرهيب. علاوة على ذلك، حتى في اللغة الأصلية والديانات الأولى التي جاء منها الكتاب المقدس والقرآن، لا يؤمنون بهذا المكان، لأن هذا المكان لم يكن موجودًا منذ العهد الأول. العقوبة الأبدية لا يمكن أن تكون حقيقية. تذكر دائمًا أنك تستحق السلام الأبدي واستمر في التصرف حسب الخير

[@AhmedkamalAtikzid]

اللهم اني اعوذ بك من نار جهنم

[@abdelkaderkadour313]

اللهم أجرني من عذاب الجهنم اللهم أجرني من عذاب الجهنم اللهم أجرني من عذاب الجهنم

[@user-mee82]

‎مع كامل احترامي، أنا أؤمن بإله خالق، لكن فكرة احتراق الناس إلى الأبد في النار أو بحيرة النار تبدو غير منطقية ومروعة بالنسبة لي. يبرر البعض هذه الفكرة بالقول إننا نقود أنفسنا إلى هناك، لكنها غير منطقية حرفيًا. وبدلاً من القضاء على العنف أو إيقاف خلق المزيد من الكائنات، تتم معاقبته بعنف لا نهاية له، ويستمر الشر على أي حال. يتعلق الأمر بعمل الخير لأنفسنا وعدم الإيمان بمثل هذا المكان الرهيب. علاوة على ذلك، حتى في اللغة الأصلية والديانات الأولى التي جاء منها الكتاب المقدس والقرآن، لا يؤمنون بهذا المكان، لأن هذا المكان لم يكن موجودًا منذ العهد الأول. العقوبة الأبدية لا يمكن أن تكون حقيقية. تذكر دائمًا أنك تستحق السلام الأبدي واستمر في التصرف حسب الخير 🕊️