Рет қаралды 173
يمكنكم متابعة الحسابات الآتية:
@فقه العبادات المقارن
@فقه المعاملات المالية المقارن
@تأملات في آيات
@الدكتور الشيخ علاء الدين زعتري
(085) الِاجْتِهَادُ لَا يُنْقَضُ بِالِاجْتِهَادِ، وجعلني مباركا أين ما كنت، #الأشباه_والنظائر 10 ربيع الأول 1444 6 10 2022
الموقع على الشبكة العالمية (الأنترنت):
www.alzatari.net/
صفحة الفايس بووك:
/ alzatari.net
صفحة (تويتر):
/ alzatarinet
حساب التلغرام:
t.me/alzatari
حساب الأنستغرام:
/ pro.alaaudeen_zatari
#علاء_الدين_زعتري
#فقه_العبادات_المقارن
#فقه_المعاملات_المالية_المقارن
#تأملات_في_آيات
#جوانب_اقتصادية_من_حياة_خير_البرية
#جوانب_اقتصادية_في_حياة_خير_البرية
#فقه_الحياة
#الأشباه_والنظائر
رقم الهاتف (الموبايل):
00963944543232
فضيلة الأستاذ الدكتور الشيخ علاء الدين زعتري
الإسلام، الدين، الإيمان، الدين الإسلامي، الشريعة، الشريعة الإسلامية، الدعوة، الدعوة الإسلامية، الدعوة إلى الله، التعريف بالدين، التعريف بالإسلام، الفقه، الفقه الإسلامي، الفتوى، المفتي، الْكِتَابُ الثَّانِي، فِي قَوَاعِدَ كُلِّيَّة يَتَخَرَّجُ عَلَيْهَا مَا لَا يَنْحَصِرُ مِنْ الصُّوَرِ الْجُزْئِيَّةِ، الْقَاعِدَةُ الْأُولَى، الِاجْتِهَادُ لَا يُنْقَضُ بِالِاجْتِهَادِ، حُكْمُ الْحَاكِم، فِي الْمَسَائِل الْمُجْتَهَدِ فِيهَا، الْكِتَابُ الثَّانِي، فِي قَوَاعِدَ كُلِّيَّة يَتَخَرَّجُ عَلَيْهَا مَا لَا يَنْحَصِرُ مِنْ الصُّوَرِ الْجُزْئِيَّةِ، الْقَاعِدَةُ الْأُولَى، الِاجْتِهَادُ لَا يُنْقَضُ بِالِاجْتِهَادِ، حُكْمُ الْحَاكِم فِي الْمَسَائِل الْمُجْتَهَدِ فِيهَا لَا يُنْقَضُ، فَائِدَةٌ، إذَا كَانَ لِلْحَاكِمِ أَهْلِيَّةُ التَّرْجِيحِ، رَجَّحَ قَوْلًا مَنْقُولًا، بِدَلِيلٍ جَيِّدٍ، جَازَ، نَفَذَ حُكْمُهُ، وَإِنْ كَانَ مَرْجُوحًا، عِنْد أَكْثَر الْأَصْحَابِ، مَا لَمْ يَخْرُجْ عَنْ مَذْهَبِهِ، لَيْسَ لَهُ أَنْ يَحْكُمَ بِالشَّاذِّ الْغَرِيبِ فِي مَذْهَبِهِ، وَإِنْ تَرَجَّحْ عِنْده، كَالْخَارِجِ عَنْ مَذْهَبِهِ، فَلَوْ حَكَمَ بِقَوْلٍ خَارِجٍ عَنْ مَذْهَبِهِ، وَقَدْ ظَهَرَ لَهُ رُجْحَانُهُ، فَإِنْ لَمْ يَشْرِطْ عَلَيْهِ الْإِمَامُ فِي التَّوْلِيَةِ الْتِزَامَ مَذْهَبٍ، وَإِنْ شَرَطَ عَلَيْهِ بِاللَّفْظِ، الْعُرْفِ، عَلَى قَاعِدَةِ مَنْ تَقَدَّمَهُ، لَمْ يَصِحّ الْحُكْمُ، التَّوْلِيَةَ لَمْ تَشْمَلْهُ، الْحَاكِمَ الْمَعْلُومَ الْمَذْهَبِ، إذَا حَكَمَ بِخِلَافِ مَذْهَبِهِن وَكَانَ لَهُ رُتْبَةُ الِاجْتِهَادِ، وَقَعَ الشَّكُّ فِيهِ، لَا يَحْكُمُ بِخِلَافِ مَذْهَبِهِ، فَيُنْقَضُ حُكْمُهُ، إذَا كَانَ الْحَاكِمُ شَافِعِيًّا، وَأَدَّاهُ اجْتِهَادُهُ فِي قَضِيَّةٍ، أَنْ يَحْكُمَ بِمَذْهَبِ أَبِي حَنِيفَةَ، لِتَوَجُّهِ التُّهْمَةِ إلَيْهِ، السِّيَاسَةَ تَقْتَضِي مُدَافَعَةَ اسْتِقْرَارِ الْمَذَاهِبِ، تَمْيِيزَ أَهْلِهَا، لَا يَجُوزُ لِأَحَدٍ أَنْ يَحْكُمَ، فِي هَذَا الزَّمَانِ، بِغَيْرِ مَذْهَبِهِ، فَإِنْ فَعَلَ نُقِضَ، لِفَقْدِ الِاجْتِهَادِ، فِي أَهْلِ هَذَا الزَّمَانِ، خَاتِمَةٌ، يُنْقَضُ قَضَاءُ الْقَاضِي، إذَا خَالَفَ نَصًّا، خالف إجْمَاعًا، خالف قِيَاسًا جَلِيًّا، خَالَفَ الْقَوَاعِدَ الْكُلِّيَّةَ، كَانَ حُكْمًا لَا دَلِيلَ عَلَيْهِ، وَمَا خَالَفَ شَرْطَ الْوَاقِفِ، مُخَالِفٌ لِلنَّصِّ، حُكْمٌ لَا دَلِيلَ عَلَيْهِ، سَوَاءٌ كَانَ نَصُّهُ فِي الْوَقْفِ نَصًّا، ظَاهِرًا، خَالَفَ الْمَذَاهِبَ الْأَرْبَعَةَ، الْمُخَالِفِ لِلْإِجْمَاعِ، يَنْقُضُ حُكْمَ الْحَاكِم، لِتَبَيُّنِ خَطَئِهِ، الْخَطَأ قَدْ يَكُونُ فِي نَفْسِ الْحُكْمِ، خَالَفَ نَصًّا، الْخَطَأُ فِي السَّبَبِ، يَحْكُمَ بِبَيِّنَةٍ مُزَوَّرَةٍ، يَتَبَيَّنُ خِلَافَهُ، الْخَطَأ فِي السَّبَبِ، فِي الْحُكْمِ، الْخَطَأُ فِي الطَّرِيقِ، حَكَمَ بِبَيِّنَةٍ ثُمَّ بَانَ فِسْقُهَا، يُنْقَضُ الْحُكْمُ، تَبَيَّنَّا بُطْلَانَهُ، لَمْ يَتَعَيَّنْ الْخَطَأُ، حَصَلَ مُجَرَّدُ التَّعَارُضِ، قِيَامِ بَيِّنَةٍ بَعْد الْحُكْمِ، بِخِلَافِ الْبَيِّنَةِ الَّتِي تَرَتَّبَ الْحُكْمُ عَلَيْهَا، لَا نَقْلَ فِي الْمَسْأَلَةِ، اَلَّذِي يَتَرَجَّح، لَا يُنْقَضُ، لِعَدَمِ تَبَيُّن الْخَطَأِ..