(14) الفاروق يوجه رسالة قوية إلي "نهر النيل" في مصر

Рет қаралды 10,458

معلومات ثقافية دينية

Күн бұрын

Пікірлер: 24

@بعدنياشتاكلك-ذ9ث 8 жыл бұрын

رضي الله عنك ياسيدي ياعمر الفاروق

@إبراهيمالتوم-ي8ط 7 жыл бұрын

رضى الله عنك ياسيدى عمر الفاروق

@kehalabdelali3786 2 жыл бұрын

لهذا الشباب ألحدو و اصبحو بدون دين حكايتكم كلها خزعبلات وكذب

@الماردالغاضب-ض5ع Жыл бұрын

هل فيكم حد يصدق أن النيل قرأ رساله عمر 😁 وصعد النيل😱😱 مين فيكم ياشطار 😁😁😁😁😁😮

@احمدخالد-ر4ن5و 3 жыл бұрын

لو كانت الروايه في حق علي لقلتم أنها غلو وكفر ومن مخزعبلات الشيعه

@WASiM.19 10 ай бұрын

كيف نصدق أن الباذنجان غير موالي . الفرق واضح غير منطقي وغبي

@jawad-homs 2 ай бұрын

مثل ماعندكم مهابيل انتم الشيعة ونحن السنة ايضاً عندنا مهابيل

@AbouSoufianeAbouSoufiane Жыл бұрын

ان مثل هءه القصاصات الخيالية هي الدافع الاساسي لترك الاسلام من اصله .😂😂😂😂

@htmd8686 9 ай бұрын

يا شيخ نبيل .. قصة رمي الفتاة قصة جرت في زمن المصريين القدماء زمن الوثنية ،، أما زمن الفتوح فقد كانت الناس على دين النصرانية و كما تعلم فإن ذلك حرام و لا يقبل و منكر حتى عند النصرانية ،، و أغلب الظن أنهم كانوا يرمون حينذاك عروسا من خشب او ماشابه مما كانوا يقدسون في عاداتهم ،،، والله اعلم و احكم

@mohammedalblooshi960 Жыл бұрын

النيل دخل الى الإسلام

@فوائدللحياةعلمومعرفة 5 жыл бұрын

ومن مثلك يا ثاني الخلفاء الراشدين

@Ahmedahmed-lu6vx 3 ай бұрын

هذا ماطور بوستر مو خليفه

@techoman5986 5 жыл бұрын

ما صحة القصة التي تقول إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كتب رسالة إلى نيل مصر ؟ تبدو لي غير منطقية لأن القرآن والسنة لا يؤيدان مثل هذه القصص. نص الجواب الحمد لله قال ابن كثير رحمه الله : " روينا من طريق ابن لهيعة عن قيس بن الحجاج عمن حدثه قال : لما افتتحت مصر أتى أهلها عمرو بن العاص - حين دخل بؤونة من أشهر العجم - فقالوا : أيها الأمير ، لنيلنا هذا سنة لا يجري إلا بها . قال: وما ذاك ؟ قالوا: إذا كانت اثنتي عشرة ليلة خلت من هذا الشهر عمدنا إلى جارية بكر من أبويها ، فأرضينا أبويها وجعلنا عليها من الحلي والثياب أفضل ما يكون، ثم ألقيناها في هذا النيل . فقال لهم عمرو : إن هذا مما لا يكون في الإسلام ، إن الإسلام يهدم ما قبله . قال : فأقاموا بؤونة وأبيب ومسرى والنيل لا يجري قليلا ولا كثيرا ، حتى هموا بالجلاء ، فكتب عمرو إلى عمر بن الخطاب بذلك ، فكتب إليه : إنك قد أصبت بالذي فعلت ، وإني قد بعثت إليك بطاقة داخل كتابي ، فألقها في النيل . فلما قدم كتابه أخذ عمرو البطاقة فإذا فيها " من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى نيل أهل مصر : أما بعد ، فإن كنت إنما تجري من قبلك ومن أمرك فلا تجر فلا حاجة لنا فيك ، وإن كنت إنما تجري بأمر الله الواحد القهار ، وهو الذي يجريك فنسأل الله تعالى أن يجريك " قال : فألقى البطاقة في النيل ، فأصبحوا يوم السبت وقد أجرى الله النيل ستة عشر ذراعا في ليلة واحدة ، وقطع الله تلك السنة عن أهل مصر إلى اليوم " انتهى من "البداية والنهاية" (7 /114-115) وهكذا رواه ابن عبد الحكم في "فتوح مصر" (ص165) واللالكائي في "شرح اعتقاد أهل السنة" (6/463) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (44 /336) وأبو الشيخ في "العظمة" (4/1424) من طريق ابن لهيعة به . وهذا إسناد ضعيف لا يصح ، ولا يثبت بمثله هذا الخبر ، وابن لهيعة ، واسمه عبد الله بن لهيعة بن عقبة ، ضعيف كان قد اختلط ، وهو مع ذلك مدلس ، راجع "التهذيب" (5/327-331) ، "ميزان الاعتدال" (2/475-484) وقيس بن الحجاج صدوق من الطبقة السادسة عند الحافظ ابن حجر ، وهم الذين لم يثبت لهم لقاء أحد من الصحابة . انظر : "تقريب التهذيب" (1 /25) . وكان تارة يرويه مرسلا ، وتارة يرويه عمن حدثه ، ومن حدثه مجهول لا يعرف . فالخبر ضعيف لا يصح . وهذه القصة لو كانت صحيحة لذاع صيتها ، ولانتشر خبرها ، ولتوافرت الهمم على نقلها بالأسانيد الثابتة ؛ لأنه حدث عظيم ، وأمر جليل ، لا يغفل مثله ، بل أدنى منه ، المؤرخون والرواة . والله أعلم

@eikieiko4588 5 жыл бұрын

رواية باطلة على سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهذه الرواية تسيء للخليفة عمر وهذه القصة باطلة لا اساس لها و رواه ابن عبد الحكم في "فتوح مصر" (ص165) واللالكائي في "شرح اعتقاد أهل السنة" (6/463) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (44 /336) وأبو الشيخ في "العظمة" (4/1424) من طريق ابن لهيعة به . وهذا إسناد ضعيف لا يصح ، ولا يثبت بمثله هذا الخبر ، وابن لهيعة ، واسمه عبد الله بن لهيعة بن عقبة ، ضعيف كان قد اختلط ، وهو مع ذلك مدلس ، راجع "التهذيب" (5/327-331) ، "ميزان الاعتدال" (2/475-484) وقيس بن الحجاج صدوق من الطبقة السادسة عند الحافظ ابن حجر ، وهم الذين لم يثبت لهم لقاء أحد من الصحابة . انظر : "تقريب التهذيب" (1 /25) . وكان تارة يرويه مرسلا ، وتارة يرويه عمن حدثه ، ومن حدثه مجهول لا يعرف . فالخبر ضعيف لا يصح .