140- هل صحيح ان الشباب المسلم يخرج من الإسلام افواجاً ؟

*من هم هؤلاء الشباب ، ومن أي مكان في العالم؟
*ما هي انواعهم، هل فيهم من البلاد الإسلامية؟
*هل التطبيقات العنيفة والإرهابية للإسلام هي السبب في هجرتهم للإسلام؟
*هل جميعهم يرفضون الإسلام وحده ، أم كل الأديان ؟
Music promoted by www.chosic.com/
المصادر :
www.telegraphindia.com/india/...
تعريف بالبروفسيرالهندي البريطاني المسلم حسن سرور:
وهو كمان صحفي مقيم في لندن وله كتابات كثيرة في الهوية والطائفية وقضايا المسلمين.
*في عام 1993 ، حصل على زمالة Ford Foundation Press المرموقة من جامعة كامبريدج ، لدراسة التجربة البريطانية للتعددية الثقافية.
*وفي عام 1998عاد إلى كلية ولفسون في جامعة كمبريدج كزميل زائر.
*وهو خريج جامعة دلهي ، وبدأ حياته المهنية في صحيفة دلهي ، في أوائل السبعينيات
* في وقت لاحق ، انتقل إلى The Hindu وكان مراسلها في المملكة المتحدة لأكثر من عقد من الزمان.
وله كتب منها :
*من قتل الإسلام الليبرالي؟
*الربيع الإسلامي في الهند لماذا لا يتحدث أحد عنه؟
لينك الكتب:
Who Killed Liberal Islam?
India's Muslim Spring Why is Nobody Talking About it?
www.amazon.in/Books-Hasan-Sur...
جزء من بحث البرفسير حسن سرور:
*بحث النهارده اللي كتبه عنوانه "لماذا يترك الشباب المسلم الإسلام"
*وطبعا هو عنوان يخض معقوله في مسلمين بيسيبوا الإسلام
*آه طبعا ، وده بيحصل طول الوقت من ساعة ما ظهر الإسلام ، وده بيحصل في كل الأديان والعقائد
*لكن البروفسير حسن بيقول في البحث بتاعه ان دي بقت ظاهرة واضحة في أوساط المسلمين وخاصة الشباب.
*وهي ظاهرة لا تحدث فقط في أوساط المسلمين في الغرب، لكن كمان الدول بين قوسيين إسلامية، يعني اغلبيتها مسلمين زي باكستان وإيران والسودان والسعودية ، رغم انها تطبق بصرامة قتل من يخرج من الإسلام إاللي بيسموه حد الردة
*وبيقول فوجئ السعوديون عندما كشفت المجلة الأمريكية ، The New Republic ، عن حجم تحول المسلمين إلى الإلحاد في بلادهم ، وعلى نطاق أوسع في العالم الإسلامي.
*كانت الأرقام لافتة للنظر ، حيث تراوحت بين المئات والآلاف في بعض البلدان. يقول رئيس تحريرFreeArabs.com:
-عندما بحثت مؤخرًا على Facebook باللغتين العربية والإنجليزية ، ودمجت كلمة "ملحد" مع أسماء دول عربية مختلفة ، وجدت أكثر من 250 صفحة أو مجموعة ، تتراوح عضويتها من عدد قليل من الأفراد إلى أكثر من 11000.
*وهذه الأرقام تتعلق ليس فقط بالملحدين العرب (أو العرب المهتمين بموضوع الإلحاد)، ولكن باللذين يهمهم ان يعلنوا الحادهم علي الفيس بوك ، يعني فيه ملحدين تانيين مش مهتمين أو خايفين أو مش حابين يعلنوا الحادهم.
*واستشهدت المجلة باستطلاع أجراه مركز أبحاث WIN / Gallup International عام 2012 والذي وجد أن 5 في المائة من المواطنين السعوديين - يعني أكثر من مليون شخص - يعرّفون أنفسهم على أنهم "ملحدون مقتنعون" ، وهي نفس النسبة المئوية في الولايات المتحدة.
*و"19 في المائة من السعوديين - ما يقرب من ستة ملايين شخص - يعتبرون أنفسهم" ليسوا أشخاصًا متدينين ".
*في إيطاليا ، الرقم هو 15 في المائة.
*وهذه الأرقام زي ما بيقول البروفسير سرور مدهشة أكثر بالنظر إلى أن العديد من الدول الناطقة بالعربية ، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والسودان واليمن ، تتمسك بأحكام الشريعة بدرجات مختلفة وبعضها الردة بالموت.
*ويتردد أن كتاب العالم الملحد ريتشارد دوكين "وهم الله" هو الكتاب الأكثر تنزيلًا في الشرق الأوسط ، لا سيما في السعودية.
*هذا الاتجاه مستمر على الرغم من حقيقة أن حد الردة الذي يطبق بالسجن أو القتل في العديد من البلدان الإسلامية
*فمعظم الدول الإسلامية كما يقول سرور تعارض الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وقد رفضت التوقيع عليه لأنه ينص على "حرية تغيير الدين أو المعتقد".
*قد لا يُعرف الرقم الدقيق للمسلمين السابقين أبدًا، لأن معظمهم يظلون في الظل لتجنب اكتشافهم. فهذا يشكل خطر علي حياتهم.

[@xabirxabiri1526]

الخروج من الإسلام ليس حديثاً منذوا مئات السنين ولكن هناك السيف على رقاب الخارجين عن الدين

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك ، ذكرت ذلك في الحلقة

[@xabirxabiri1526]

@@user-zf8gq5br2y لك الشكر انا من المتابعين

[@aymankamel497]

@@user-zf8gq5br2y أي شكر وأي سيف ؟؟هل أنتم مجانين ؟ المجتمع يعج بكل الطوائف والقانون لا يمنع ولا يحث .. فهل الشرطة تدفع الناس للمساجد أو للكنائس ؟؟

[@TT-pe1ge]

@@aymankamel497 القانون المدني لا يمنع لكن القانون الديني و الشريعة تقتل المرتد... و يطبقها غوغاء المتدينين و لنا في فرج فودة أسوة حسنة......

[@AnaAna-fp8fp]

@@aymankamel497 الدين والسلطات الدينية تمنع الناس من الخروج من الدين لانهم سوف يقتلون

[@Islam_is_a_Mental_Illness]

أنا تركت الأسلام في 2011 والدي إستدعى الشرطة لأنني لا أصوم ولا أصلي! و ضربت و طردت من المنزل.. ه 🧠 الإسلام مرض عقلي! يعدونك بالجنة و يجعلونك تعيش في الجحيم! ه 👬❤⛺🗻

[@user-zf8gq5br2y]

مأساة عزيزي

[@bedehormis2708]

فعلا كلامك صح يا أخ وهذ ا هو الواقع مع الاسف وكلهم شبه نائمين

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@sumeriananunnaki6979]

الاسلام مرض عقلي ..خطير

[@karinakappor4610]

وانا ايضا لوالدتي لم تكلمني مدة سنتين. واخبرتها أنني تبت كذبا، لتسامحني ولم أتحمل هذا الثقل فواجهتها مرة اخرى وقلت لها أنني أفضل أن تعرفي حقيقة اختياري مهما كان الثمن بدل أن انافقها.

[@faraosthefirst9889]

هذي البداية فقط، الآتي أكثر !

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-vk6lx5vt2h]

الحمدلله على ترك الاسلام ويتركون دين الله افواجا صدق بوذا العظيم

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aliceguirguis2044]

هه هه

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@fatimaosman6822]

يا اخي اثقي الله ادا خرجت من الإسلام فأنت في دهية

[@user-vk6lx5vt2h]

@@fatimaosman6822 سفينة الاسلام ستغرق عاجلا ام اجلا وحتروحي انتي ولي زيك في ستين داهية الحمد لله الذي انقذنا من براثن الاسلام صدق بوذا العظيم

[@madlenkhalil1556]

الملحد عنده أخلاق عن المسلم ونتمنى ترك الاسلام افواجأ حتى لو لم يقبل دين آخر

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-hk7un9yo3r]

الاسلام يصنع من الانسان نموذج مختلف لا مثيل له اسمه (المسلم) ، فلا تجد مهذب ولا متسامح ولا مبدع ولا حيادي ولا قادر على التفاعل وهؤلا العاديين بيننا أما من يحمل الفكرة فيتحول الى مجرم . صدقوني ،، مسلم سابق.

[@user-wz2wc1jf5y]

عشمان حنا يخش الجنة ...هههههه ...هما مين المسلمين إللى هايخرجوا من الإسلام افواجا....دى أضغاث أحلام يامتخلف... احسن لك تدعى وتقول يارب يبطل المسيحيون دخول الإسلام افواجا لأن مءات الآلاف من المسيحيين فى أوروبا وأمريكا وكندا واستراليا بيدخلوا الإسلام افواجا وهى كلها كام سنه ياكوفتس ويصبح سكان هذه الدول والقارات مسلمين...يعنى انت غصب عن امك هاتدخل الإسلام لما يصبح كل العالم مسلم وتختفى المسيحية وكل الديانات الأخرى السماوية والأرضية....موتوا ياحبيبى بغيظكم

[@lahelahiman4973]

لو مت فجأة ولقت وجه الله ماذا ستقول؟

[@RoseRose-vt4pb]

@@lahelahiman4973 رح نقله ان تركنه دين أرهابي وغير أخلاقي ما صدقه ان هو من أله حكيم

[@shaikhal-dossary8631]

منتهى الرقي والشفافية

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا

[@romanyromyromy6651]

تحياتى للاستاذ شعيب للآسف فى الدول الاسلامية تقوم الاسرة بنفسها بقتل تارك الاسلام وبالاخص السعودية

[@user-zf8gq5br2y]

احيانا هذا صحيح ، شكرا علي تعليقك

[@user-cn4uu3rm5y]

دين ابن تيميه صعوسلم

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@lidyamaghribiya9582]

مش بس الشباب صديقي حتى الكبار كل بسبب نعمة الانترنيت Bon continuation et merci pour tout

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aymankamel497]

@@user-zf8gq5br2y الانترنت جلب شيوخ الالحاد وشيوخ الدين والقساوسة فالانترنت محايد وأنت غير محايد وليس لديك أي استقصاء حقيقي ولا تعرف الحد الأدنى من البحث العلمي مجرد بوق دعاية بدون دليل أين الادلة ؟؟ أنت بوق ناقل للأفكار

[@gkunds6740]

@@aymankamel497 غوغل صلى الله عليه وسلم.

[@TT-pe1ge]

@@aymankamel497 استقصاء استقصاء استقصاء... هذا هو محور كل ردودك.... الأستاذ شعيب يعرض في قناته أراء و افكار و تحليلات كصحفي و مفكر و قارئ و يشاركنا أراء غيره من المفكرين...و لا يعرض احصائيات و نتائج ابحاث كمية ... ياريت تفكر قي ردود أخرى اكثر ذكاءا لو سمحت..

[@AnaAna-fp8fp]

@@aymankamel497 ومابك صديقي انت ستنفجر شيوخ الالحاد مادا تقول الناس في الانترنيت تعبر عن رايها دينها السابق والقساوسة لا يتكلمون عن الاسلام اصلا يهتمون بانفسهم ليس كما يفعل شيوخك انت ليل نهار سب وقدف في المسيحيين ومعتقاداتهم كما ان الكثير من الناس فعلا تغادر الاسلام افواجا افواجا واكثر من اي وقت

[@mahmutalkhuiski9026]

نعم صحيح وانا واخي وأصحابي منهم كلنا تركنا الإسلام

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-hk7un9yo3r]

انا أول الملحدين وعلى يدي خرج الكثيرين من ظلمات الإسلام إلى نور الإلحاد الإسلام هو أكبر أكذوبة على هذا الكوكب

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-hk7un9yo3r]

@@Damris7777 انا لست مسلم ولا على اي دين انا فقط انسان واحترم الجميع واحترم معتقداتهم مادامت لا تتعارض مع الاخرين او تمسهم بأي شكل من الاشكال والعقيدة الوحيدة التي تتمتع بالأذى ونشر الكراهية والعنصرية والتحريض على العنف والدماء هي الإسلام فأنا ضده.

[@newton4878]

صوتك يشعرني بالهدوء اخي الكريم ❤️❤️ تحيات الحب والحرية والإنسانية ❤️

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا نورتني

[@bruce_spring]

استاذى و عمى الغالى سعيد. المادة النهاردة شيقة جدااا و فى كل الاحوال مبشبعش من كلامك

[@user-zf8gq5br2y]

متشكر جدا ربنا يحفظك

[@theend8279]

لا انت تقولوا يا عم سعيد الكدبه المره دي كبيره دخلت دماغنا المرادي جايبلي ناس ارهابية الدين برئ منهم عشان تقولوا ده الاسلام تفترون علي الاسلام وانتم لا تعرفون عنه شئ والله ولا انتوا ولا غيركم هتعرفوا تجيبوا دليل واحد يشكك في الاسلام لانكم معندكمش ادله اللي انتوا بتعملوه ده كلوا لعب عيال

[@befree8183]

الحمد والشكر على نعمة العلم

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@USA982]

هذا الي انا بقوله من زمان الاسلام بيلعب لعبة خطرة وهي عقاب الانسان اجرامياً وبيفتكر نفسه هو الله، انا مع كل الي بيترك الاسلام والي اي طريق الي بيحب ويعبد الي بده، وطبعاً كلامي هذا لكل الذين بيتركوا معتقداتهم

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@azharballo6125]

جهودكم مشكورة 🌹👍🌷

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا ربنا يحفظك

[@pelielpeli6080]

الألحاد ينتشر ويتمدد والقادم أعظم ولاتستطيع أى قوه فى الارض ولا فى السماء إيقافه وأنها مسألة وقت فقط

[@user-wx3ff9kw6b]

اماتك الله علي الالحاد امين

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@asomarierde4688]

ياريت يااخي ياريييت ياريت. طمني يااخي كيف ومتى ممكن تبشرني بهذا الخبر السار الذي يطمأن القلب.

[@fatimeryem8223]

الله يحفظ من الإلحاد لا إلاه إلا الله محمد رسول الله

[@pelielpeli6080]

@@fatimeryem8223 سبحان عشتار 🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣

[@mounirmahammedi1417]

شكرا جزيلا لك...نعم اعداد المسلمين السابقين تتزايد بشكل عظيم.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@azharballo6125]

ارق تحية لشخصكم الكريم استاذ شعيب 🌹🌷

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@BasemGalaxy]

مشكلتنا في الشرخ الاوسخ هي المزايدة بين الحاكم والاسلاميين والشعب واقع في الوسط

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aymankamel497]

@@user-zf8gq5br2y ما هذة المتناقضات إن معظم الشعب لايخرج من أن يكون منحازا للحاكم أو معارضيه ؟؟؟ فهذة مغالطة

[@TT-pe1ge]

@@aymankamel497 مش قادر اعقب. على ردك مش شدة غباءه

[@AnaAna-fp8fp]

@@aymankamel497 لكن الفقهاء الي تعبدوهم هم يحكمون الشعب ويسيرونه كاالانعام هم والحكام يدا بيد

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@suleimanmoussa9377]

الاستاذ شعيب، استاذ كبير، ممتاز، وناعم الحديث.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي جزيلا

[@redahussein3654]

الإسلام في بدايته اتفرض بالسيف والارهاب وحاليا المسلم ورث دينه بالوراثه والعاقل فيهم بيلاقي تناقضات وارهاب ولنا يجي يتناقش بيتهم بالكفر والالحاد والحرب علي الاسلام. فالمسلمين عملو قانون لاذدراء الاسلام لمنع التفكير والسير مع القطيع بدون تفكير ولاسؤال ولامحاولة الفهم. فالمسلمين وشيوخهم عايشين طول عمرهم يجملوا القبيح بصناعة اساطير. الحمد للعقل علي نعمة الانسانيه

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-vk6lx5vt2h]

الإسلام اتفرض بالسيف ولن ينتهي الابالسيف اي بالقوة لو قوة الغرب الان في يد المسلمين لا نهو على كل من يخالفهم في الدين أو الرأي

[@aymankamel497]

محمد وحده فرض الدين على العرب ؟؟ هل كان قويا جدا وملكا حاكما ؟؟ لعله أنفق المليارات على هذا ؟؟ تعال نعيد التجربة فأنت رجل أذكى من محمد وأعلم منه وابن القرن 21 فقم يارجل واستعن بمن شئت وأرني هذة الفرضية الهلامية

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@rtttd38]

@@mawaddah6923 الذي تتبناه هو فكر الدكتور محمد شحرور رحمه الله فلماذا لا تنسب ذلك لاهله

[@catamandow1]

الاسلام دين غير منطقى وعقلانى والواجب نقده واظهار جرائمه وشروره

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@mawaddah6923]

أتفق معك لكن حسب التوضيح التالي: الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@essaubeid721]

@@mawaddah6923 نحن مخدوعين يا فندم ومضللين

[@mawaddah6923]

@@essaubeid721 أتفق معك تماما أنكم كذلك.

[@Damris7777]

اخي المسلم ، اخي الانسان. ٠٠٠٠ اعرف ان في صميم روحك عطش. ( للخالق. ومحبته. وحمايته. ) واعرف. انك تريد. ان. تعرف. ( الخالق. ) وتكون مقبولاً عنده. ٠٠٠٠ اقرأ. التالي وتمعن. في كلمات النعمة قال. (. الرب. يسوع المسيح. ). ✝️. تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم. ✝️ هذا النداء. لم. يقله ( الرب يسوع المسيح ) للمتعبين. من. هموم الحياة. ، ومصاعب. العالم. ٠٠٠٠ او للمتعبين. من. هموم. الاعمال المرهقة. ٠٠٠٠ فقد. شجع. وعضد. كل. متعب. ومسكين. وسند البؤساء في. كلام. كثير. في. مواقف. كثيرة. ٠٠٠٠ 👈. لكن هنا. يدعو. كل متعب. يبحث . عن. (. الله الحق ) ويريد معرفة الطريق الصحيح. الى. ( الله الحق ) لذلك قال قبلها 👈. كل شيء قد دفع إلي من أبي، وليس أحد يعرف الابن إلا الآب، ولا أحد يعرف الآب إلا الابن ومن أراد الابن أن يعلن له. 👉 👈. تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم. 👉 انجيل. متى. 11. : 27. - 2

[@tamersalah6272]

السؤال هو لماذا يهجر المسلمون الإسلام و ليس "هل" يهجرونه👉و هذا بعد مشاهدتى لحواركم الرائع

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@user-wz2wc1jf5y]

ايوه صحيح لماذا يهجر المسلمين الإسلام بإمارة دخول ملايين المسلمين المسيحية فى فى أوروبا وأمريكا واستراليا وكندا ؟ هههههههههه وبامارة المسيحية إللى بقت عاملة زى الشقة الفاضية المهجورة و إللى مش لاقية حد يسكنها وكاتبين عليها عقيدة مسيحية للإيجار؟ هههههههههه

[@TheLacen]

انا مسلم لكن لم ارى اي منطق في ديني

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@Salam-wn8tl]

لغتك السلسة والطيبة أستاذ شعيب ترفع من شأنك كأب ناصح ترشد شبابنا بتواضع إلى التثقف والتبصر العقلاني لقضايا الحياة والعالم في عصرنا الصعب هذا . لك كل الإحترام والتقدير أيها الصديق المعلم من الشعب الكوردي الرازح وحيدا" تحت نير الإرهاب الديني والعنصري للأنظمة والشعوب المجاورة والملاصقة لوطنهم كوردستان المحتلة التي تقاسمها أربعة دول إسلامية !!!!

[@user-zf8gq5br2y]

اهلا وسهلا بيك وبالشعب الكردي العظيم

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@mustafakadam890]

ارض اشورية انتم مثل المسلمين احتليتوها روح شوف الاثار الموجود بهالارض الاشورية ما تقدر تنكرها

[@Salam-wn8tl]

@@mustafakadam890 تحياتي الطيبة لك أخي الأشوري ، سؤالي لشخصك الكريم كيف لشعب محتل أن يحتل شعبا" وهل لك من مصدر بأن كورديا" ما أنكر تاريخ الآشوريين العريق في كوردستان ، كوردستان والكورد منذ القدم أحتضنوا كل الأقوام والأعراق التي لجأت وهاجرت إليها ومنهم من أقاموا فيها مدنيات وحضارات مرموقة كالأشوريين العظام الذين أقتدوا بالحضارات الكوردية الحيثية(الهيتية) والميدية والإيلامية والميتانية والكاشية وبثقافاتهم وأديانهم الميثرائية والزردشتية والمانية واليارسانية والمزدكية وبرغم الحروب بينهم وبين الأقوام السامية وحملات الغزو والعداء وتضارب المصالح الإقتصادية والسيادية كأي ظاهرة قائمة في حركة التاريخ ظلت كوردستان والشعب الكوردي على فطرتهم في قبول الآخر وأنسب شعوب المنطقة في تركيبتهم الروحية للتعايش السلمي معهم والدليل نرى حتى اليوم لا ملجأ وموطن أمان للأشوريين وكل الأقوام والطوائف المسيحية درأ" من الهجمة الإرهابية العالنية الإسلامية سوى كوردستان بجوار الكورد الذين يشاركونهم في مظلمتهم ويحزنون على هجرة الكثيرين منهم إلى مهاجر أمريكا وأوروبا كما يحزنون على أهاليهم ومواطنيهم . لا حل لنا أخي الكريم أن ننعم بأوطاننا المشتركة إن لم نصطف سويا" ونتخلى جميعا" عن النعرات العرقية والمذهبية ونرتفع بعقولنا وطريقة تفكيرنا ونكتشف بأن حلول كل قضايانا وعقدنا وأحقادنا وأمراضنا تكمن في أخذنا بمباديء وقيم الحداثة وبالعلمانية والمواطنة كحل ، ورفض الخرافات وهيمنة الكنائس والمساجد على عقولنا ونظرتنا للحياة مع حبي واحترامي لكل إخوتي الآشوريين مع تمنياتي بعودة كل آثوري وكوردي وعربي وعراقي وسوري إلى داره وموطنه الأصلي معززين والجميع فيه مكرما" بقيمة المواطنة الكاملة الحقة .

[@mustafakadam890]

@@Salam-wn8tl الحظارة الميديا تاسست بايران فارسية مادري شدخلها بالكرد و حتلوهم الاشورين و تعين الملك الاشوري ديوسس عليهم و الحظارة العيلامية كذالك بايران و فارسية و ضموها الاكدين المملكتهم بزمن سرجون الاكدي تاثر العيلامين بالاكدين حتة الاسماء صارت تسما بالاكدية و الزرادشتية ديانة تاسست بايران .. مع حترامي الكم بس مالكم حظارة بالعراق و كل الي ذكرتهم ما يتقارنون بنص الحظارة الاشورية العظيمة مع العلم انا مو اشوري بس اذا تتكلم عن الاحتلال فهالارض اشورية و التاريخ و الاثار تشهد و بالاخير كلنا عراقين عرب كرد تركمان اشورين خلي نركز بمستقبل العراق تحياتي الك

[@minihabibygun7850]

الالحاد في الدول الإسلامية ينتشر بسرعة كبيرة جدا نتيجة العلم والانترنت و اكتشفنا أشياء كثيرة في الدين لا يقبلها العقل والمنطق ناهيك عن العنف و الارهاب و العنصرية و الجهل و التخلف

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك @Minihabibygun

[@aymankamel497]

@@user-zf8gq5br2y يا رجل الاسلام لم يحكم وانما فشلت العلمنية العسكرية على مدار قرن من الزمان وأنا أقبل منك اثبات قولك وإلا أنت كاذب بالدين والرياضة

[@sm1sm160]

الأديان كلها شر وكثرها شر هو الإسلام

[@mf1396]

@@sm1sm160 وانت الاشر..

[@sm1sm160]

@@mf1396 انت تبحث عن الجنة في قتل الاخرين

[@user-xx1sw9cm6p]

ما حدث في مطار كابول يواجهون الموت للهروب من الاسلام وكان على كل وسائل الإعلام العالمية ويشردون الى دول الكفر

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك المهم

[@suhamgorgees7362]

دول الغرب اشرف من الدول الاسلامية الفاشيه الارهابيه في الغرب يعيشون سلام ورفاهيه

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@samirmegally7854]

سيدي الأستاذ شكرا على هذه الحلقة الرائعة بل هى أروع من رائعة

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@mohammedqais6460]

تحياتي القلبيه اخ شعيب الرائع. محمد وقرآنه واسلامه اسوأ ما مر بتاريخ البشريه ودمر البلدان والشعوب بالكامل وجعلهم بلا عقول ونشر الحقد والكره والتكفير والعنصريه وكم الافواه والتفكير والمنطق ورسخ العبوديه وتجارتها والغزو والسرقه والسبي والانحلال الاخلاقي ب ملك اليمين والجواري والمتعه الخ.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك، ولكني مختلف معك عزيزي ، نورتني

[@mahmutalkhuiski9026]

كلامك صحيح

[@karinakappor4610]

نعم الأسلام دين فسق ودعارة والشيوخ هم أكبر مثال على ذلك .يتزوجون ويطلقون ويبدلون النساء كما يحلو لهم كما لو كن بضاعة

[@tabeeb9554]

انصحك ان تتخلى عن اسم محمد لان هذا الاسم جلب البلاء على البشرية.

[@mohammedqais6460]

@@tabeeb9554 ماذا نفعل مع الاهل الذين ورطونا بهذا الاسم الذي اقترن ب محمد الكذاب المجرم العاهر ،، مع الاشاره ان اسم محمد كان موجود قبل الاسلام وانه اصلاً مأخوذ من اناشيد التوراة والانجيل الدينيه وبمعنى حمد لله وان عبدالمطلب اطلق عليه هذا الاسم فقد كان اسمه ( قثم بن عبداللات عبدالمطلب) وقثم معناها ( القاذورات على جسم الانسان!؟ لاعطاءه بعض الاحترام والمقبوليه في المجتمع.

[@maruan131]

صباح الخير استاذ شعيب كلامك صحيح عندما يدخل الشك في القرآن الذي يعتبره كلام الله المنزل والذي لم يدخله التحريف ولا التبديل وانه المعجزة الوحيدة الذي يعتمد عليها المسلم فيتبخر كل يقين أيعقل الآه المجرات والكون يقول لك ليس على لَّيْسَ عَلَى ٱلْأَعْمَىٰ حَرَجٌ وَلَا عَلَى ٱلْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلَا عَلَى ٱلْمَرِيضِ حَرَجٌ وَلَا عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمْ أَن تَأْكُلُواْ مِنۢ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ ءَابَآئِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أُمَّهَٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ إِخْوَٰنِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخَوَٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَعْمَٰمِكُمْ أَوْ بُيُوتِ عَمَّٰتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ أَخْوَٰلِكُمْ أَوْ بُيُوتِ خَٰلَٰتِكُمْ أَوْ مَا مَلَكْتُم مَّفَاتِحَهُۥٓ أَوْ صَدِيقِكُمْ ۚ لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَأْكُلُواْ جَمِيعًا أَوْ أَشْتَاتًا ۚ فَإِذَا دَخَلْتُم بُيُوتًا فَسَلِّمُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِّنْ عِندِ ٱللَّهِ مُبَٰرَكَةً طَيِّبَةً ۚ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلْءَايَٰتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ اي عاقل يعرف هذا واحد سكران كاتب القرآن اذا لم اكل ببيتي اكل منين من المكدرنلد مثلا

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-yk9xm1jl1b]

هعههععععهههههههههههه

[@ragaifakhoury6263]

حلقة جميلة واقعية بمعنى الكلمة شكرا على التنوير.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@walidsaleh1752]

نعم أستاذنا انا واحد منهم ولن أرجع والحمد لله على كل حال

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا

[@lavndra2024]

لولا حرب الردة لم يبقى اسلام ومسلمين ولكن ارغموهم بالسيف والقتال فتراجعوا عن ارتدادهم علنًا ولكن معظمهم مرتد فكريًا تحياتي

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك، القراضاوي قال ذلك ايضا

[@user-fh5yh3wt6w]

و هل دلوقتي في حد مانع المسلمين من الردة ؟؟ كانت الردة رغبة عند بعض المسلمين في الامتناع عن دفع الزكاة لغير رسول الله و حروبها هي مجرد اجراء سياسي اولا و ديني ثانيا للابقاء علي "الدولة "الوليدة و فرض سيادتها بالقوة و هو أمر تلجأ إليه اي دولة منذ تكونت فكرة الدولة في التاريخ الإنساني و إلي الأن بطل ضحك علي نفسك و خليك موضوعي

[@lilliannealsalhani312]

@@user-fh5yh3wt6w جرّب تغير دينك، او اعرف ماذا يتعرض له من يغّر دينه في البلاد ذات الاغلبية المسلمة.. عائلته ستطرده و ان كانت فتاة ستقتلها.. زملاءه ييقاطعونه.. سيطرد من مكان عمله و سيحرم من ميراثه.. في كثير من البلدان سيتم اعدامه بقطع الرقبة او الشنق او سيصدر ضده حكم بالتكفير و سيفرّق عن زوجته و يحرم من اولاده و سيتم سجنه.. حجة حروب الزكاة واهية و معروفة.. من بدّل دينه فاقتلوه..

[@user-fh5yh3wt6w]

@@lilliannealsalhani312 و ده نفس اللي بيحصل لما مسيحي او مسيحية بيغيروا دينهم .. و يمكن اكتر منه كمان .. تعذيب وضرب و حبس في الاديرة و تجويع و تهديد و مقاطعة الاهل و قتل و تشريد و شكاوي للأمن واعتداءات و سباب و كي بالنار و تحريض و محاربة في الارزاق و طبعا التطليق و الطرد من العمل اذا كان بيعمل في مؤسسات مسيحية او اصحابها مسيحيين وحرمانهم من اطفالهم .. ده غير الصراخ وادعاء ان كل من غير دينه يا اما مخطوفة او مجنون . و ارجعي لالاف القصص للعابرين من المسيحية واكيد انت عارفاها مافيش حاجة بتستخبي وحد الردة موجود في كتابك المقدس نصا وهو القتل و اذا كنتي ماتعرفيش راجعي كتابك كويس و لو عارفة انه موجود و بتداري علي اساس انك متوقعة ان المسلمين ما بيعرفوش كتابكم فتبقي غلطانة

[@AliMohamed-nm5pv]

جاليليو +ابيقور +نيوتن +ألبرت اينشتاين +سيد القمني +ابن الراوندي +طه حسين +محمد المسيح المغربي +احمد القبانجي +وفاء سلطان +حامد عبدالصمد +ابراهيم الجندي +....... احسن ناس

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@T.google91]

عرضكم للموضوع جيد جدآ ٠٠٠عجبنى جدآ أن مؤسسة الازهر ٠٠٠٠ لا تريد أن ترى حقيقة الخروج من الاسلام كأمر واقع ٠٠٠٠ فتذهب لتحذير الناس من( الالحاد )٠٠٠٠ولا تذهب لتحذير المسلمين من( الارهاب )

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@AnaAna-fp8fp]

والله معك حق لا يهتمون ابدا لهادا الامر

[@Ad-dj1bk]

من أمن العقاب اساء الأدب. من أنكر الله عذبه الله في الدنيا والآخرة.

[@AnaAna-fp8fp]

@@Ad-dj1bk حسنا لما ناس بتتعدب وهي مؤمنة ادا

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@omarhossam98]

انا بصراحة اكبر عار في حياتي اني مكتوب في بطاقتي مسلم . دي حاجة متشرفنيش خالص و نفسي الغيها

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@asomarierde4688]

ياريت يااخي ياريت كلنا. صدقني ان أخجل منها تحياتي

[@remasabah8289]

الحمد لله ان شاء الله كل عار يبتعد عن الاسلام حتى يتغربل الصالح من الطالح

[@omarhossam98]

@@remasabah8289 انتي مغيبة و قريب هتعرفي انك كنتي غلط و انا صح

[@remasabah8289]

@@omarhossam98 الحمد لله عندي عقل واعرف افكر واميز واحلل

[@luckyprophet4758]

الأستاذ المحترم شعيب. موضوعاتك جميلة مهمة جدا. ارجو ان تتابع

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا

[@amm798]

حسن سرور انسان بارع جدا جدا وذكي جدا ومقنع اليي يسمع كلامه

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@Amr_Elkholy]

بدأت الرحلة معي(١٠ سنين بحث) لما بدأت القراءة في الدين بتعمق ، حتي إني حاصل علي دبلومة في الشريعة الإسلامية من كلية الحقوق جامعة المنصورة واعتنقت كالعادة الفكر الوهابي في البداية ومن بعده الصوفية ومن بعده الجماعة الإسلامية الأحمدية وبعدين الربوبية، وأخيرا الحمد للإنترنت علي نعمة "إعمال العقل" الإلحاد ❤️

[@khalidsagmani6456]

​حلف الله القرآن بالنجوم هو اقوي دليل علي بطلان الاسلام . أي شيء ليس له سند تاريخي موثوق يعود إلى عصره فلا شك أنه تعرض للتحريف او خرافة . القرآن آياته اكثر من 60% آياته مكررة لدرجة الايه وصلت13 مره تكرار والجميله تكرر66 مره.يبدو ان خرافه وخربطه كلام القرأن اصبحت واضحه لنا جميعا . أعتقد أن عقل المسلم ميؤوس منه من إصلاحه وتهيئته مرة أخرى! الجهل حصتكم من الدين " أيها الداخلون اتركوا ورائكم كل أمل فقط " فعلا كلام فقهاء الإسلام مهزلة حقيقية أضحوكة للعالمين، لكن ما لم أفهمه:

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@khalidsagmani6456]

@@user-zf8gq5br2y آنا آستمتع بذلك . عام 2021 والبشر لا زالوا يبحثون عن وهم وخرافه . نبحث عن مقدس وغير مقدس . وكيف ندخل الحمام وباي يد ناكل ؟ شيخ آلازهر يفتي بشرب فنجان قهوة يحل محمد مشاكل العالم . آيوه بالفتحوات والسبي والاغتصاب . كيف ظلمت الاديان الإبراهيمية الحضارة والابداع وانتجت حكامآ فاسدين مستبدين،وحجم الإنهيار الإقتصاد والثقافه والابداع وجعلت ابناء هذه الشعوب روبوتات للسخريه . علئ عكس الحضارات المصرية والبابلية،ندرك تماما الحقيقة المطلقه - اعتنقوا الإنسانية قبل أن تعتنقوا أي دين او مذهب. وسيخرجون من دين الله افواجا. والتين و البادنجان ؛ لقد فات الأوان؛ على دين العربان؛ انكشفت عورة القرآن؛ و انتصر العقل على الطغيان؛ الناس تتحرر في كل مكان؛ رجال و نسوان؛ كبار و صبيان؛ جهارا و كتمان. - اذا كان الاله يتحدث مع ابراهيم شخصيآ . ولكن براهيم يشك في الاله ، ولكن محمد امن وصدق ان جبريل ملاك الله . وهل حجة جبريل اقوئ من حجة الاله لكي لا يقتنع ابراهيم ويقتنع ويصدق الله. - اي دين او اي فلسفة لا تقبل الحوار المنطقي العقلاني المبني على البحث العلمي الصرف فهو ناقص بلا زيادة النقاش، فليست سوئ خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم . - أن يأتي إله بكتاب ويمنح نبيه خمس المسروقات وإشباعه جنسيا،فإن ذلك الكتاب لا ريب في أنه من تأليف الشخص المستفيد من تلك النصوص!!! الله في ورطة وأخيرا .. ” أستقال ” الله من كونه ألها للأسلام . هنيئا لكم جمع .

[@yowyow3355]

So so so so true!!!!

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@guardianangels111]

نعم الحمد لله علي ترك الاسلام. الحمد لله علي نعمه الحريه و الانسانيه 😀

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@samerfathel4718]

نشكرك استاذ شعيب على هذا البرنامج المميز

[@user-zf8gq5br2y]

ربنا يحفظك

[@user-ws2gb3ln9b]

فيه قناة لشخص اسمه قسي عنوان صفحته لماذا تركت الاسلام هو ملحد لكن للامانه متعمق ومتمكن من قوة حجته اتمنى تشوف موضوعاته

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي الإقتراح

[@alsindibad61]

انت انسان راقي يا سعيد يا بخت مصر عندها ناس مثلك استمر

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا ربنا يحفظك

[@azharballo6125]

د وفاء سلطان تقول ان العراق بالمرتبة الاولى في نسبة الملحدين

[@uonesmofek]

اعتقد المنافسة على المرتبة الأولى هي بين سوريا والعراق.

[@azharballo6125]

@@uonesmofek هههههههههه مو مشكلة

[@uonesmofek]

@@azharballo6125 دولة الالحاد في سوريا والعراق 😅

[@azharballo6125]

@@uonesmofek ههههههه

[@user-zf8gq5br2y]

ممكن

[@joebolos6124]

حلقة موفقة استاذنا واعتقد ان معظم المسلمين تراودهم افكار الالحاد لتناقض دينهم مع الحياة العملية ولكن معظهم يخافون من التغيير

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aymankamel497]

@@user-zf8gq5br2y علام تشكره إنه يعتقد وفق هواه وليس طبقاً لدراسة واستقصاء ونتائج فإذا قلت لك أنا أعتقد أن معظم المسيحيين تراودهم أفكار للعنف لتناقض أحكام الانجيل مع الحياة العملية وقدمت لك أفعالهم في الحروب الصليبية والحروب العالمية فهل ستشكرني ؟

[@TT-pe1ge]

@@aymankamel497 و أود أن أؤكد لحضرتك ان المسيحين فعلا راجعوا تاريخهم الصليبي الدموي... و كانت النتيجة اتهم اخرجوا الدين نهائيا من حياتهم و أصبح الدين فقط داخل الكنيسة و لا يتعدى بابها... و أصبح دور الدين فلكلوريا و رمزيا فقط بعد أن كان يسيطر على كامل حياتهم ايام الحروب الصليبية الدموية... و النتيجة هي ما نراه اليوم من التطور الحضاري الإنساني الراقي في الغرب المسيحي الكافر....

[@AnaAna-fp8fp]

@@aymankamel497 ههههه ايش اتى بالحروب الصليبية والحرب العالمية الثانية الى المسيحية ما العلاقة تانيا الجميع يراودهم الشك لكن في الاسلام والمجتمعات العربية والإسلامية تخاف من التغيير لانك سوف تقتل او ترجم لان لا احد سيحترم او يتقبل اختلافك

[@AnaAna-fp8fp]

@@TT-pe1ge اريد منك رجاء ان تحدثني عن الطلاق في الاسلام لانه درسنا في درس انه الطلاق عادل في الاسلام وطبعا اعرف ان هادا خطا وايضا بنو قريبة وسبايا اوطاس دائما ما اسمع بهادا لكنني لم ابحث كثيرا

[@CARAS9605]

انا من واقع خبرتي في الحياة أغلبية الناس لا دنيين مسلمين بالاسم .نحن في عصر المادة والاستهلاك

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك المهم

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@eliasyt8631]

شكرا استاذ شعيب صح انا شفت كل متابعين برامج المفكرين معاكم والانترنت ستقضي على الاسلام وابن خلدون قال الشعوب العربية وحشية وانا اقول ان الاسلام دين وحشي ومش سماوي

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك، ومختلف معك

[@aymankamel497]

ومن نشر هذا الدين الوحشي ؟؟ لعل الوحوش نشرته ؟ هل قام محمد وأسرته وغلبوا العالم بأسره ؟؟ هل كان ابن خلدون كافرا بمحمد ؟ هل سمعت عن المنطق ؟؟؟

[@TT-pe1ge]

@@aymankamel497 نشره بدو الصحراء بالسيف... ثم نشرته أعضاء التناسل بالميراث

[@AnaAna-fp8fp]

@@aymankamel497 نعم سمعت عنه انت هل سمعت عنه ودهبت بحثت في كتب تراتك كيف انتشر الاسلام بالسبي والغزو والقتل

[@ahmedsoliman4498]

وحشي يا وحش انت واحشني هات بوسة لعمو

[@mamdouhnga3281]

كل التحيه حلقه جريئه وبدون نفاق كالعاده.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@DjTahoun]

سعيد جداً بكلام حضرتك 🌷🌷🌷

[@user-zf8gq5br2y]

نورتني اهلا وسهلا بيك

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@DjTahoun]

@@mawaddah6923 فعلاً التعامل بين البشر ينبغي ان يقوم علي أساس القيم الانسانيه و هذا بالظبط ما تقتضيه العلمانية 😇

[@mawaddah6923]

@@DjTahoun شكرا لك، وكذلك هو ما يقتضيه الإسلام الإلهي.

[@DjTahoun]

@@mawaddah6923 أحيك علي رأيك المحترم و لكن قد يختلف الكثيرون معك في فهمك لذلك اري ان العلمانيه تختصر الطريق علي القيل و القال ، في ظل العلمانيه الجميع يمكنهم العيش بسلام باختلاف دياناتهم او مذاهبهم او حتي من لا دين له كذلك يستطيع العيش بسلام 😇 ، كامل الاحترام لشخصك الكريم 🌷

[@samighariani953]

بارك الله فيك على حسن الخلق والتربية.انا واحد ممن حكيت عنهم في هذا الفيديو. وجدتني مشدود لاسلوبك المهذب وطريقة طرحك للموضوع. اسلوب راقي واخلاق رفيعة لا نراها عند المتكلمين باسم الاسلام إطلاقا

[@user-zf8gq5br2y]

متشكر جدا ربنا يحفظك

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@fantastic845]

فعلا شخص دمث الخلق انا فعلا منبهر بيه ..زهقنا من الاسلامجية وقلة ادبهم

[@francoissag3650]

@@mawaddah6923 تكرار ممل ، لماذا تكررون الكلام يا صلاعمة !؟

[@blackduck8725]

حلقة جميلة جدا

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا نورتني

[@abd_t4619]

كل التحيات الى اكبر مرتد سعيد ابو مصطفى الغالي بتمنى من الجميع يشوف قناتو

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@radurody9783]

عندما تتكلم عن الاخلاق يا دكتور تذكر الدول المسيحية التي فتحت ابوابها و بيوتها و مستشفياتها للمسلمين الفارين من جحيم الدول الاسلامية و لا قطر و لا الكويت و لا السعودية استقبلة مسلم سوري واحد الاخلاق تتعارض مع الدين الاسلامي مثلا ١ بيع السبايا العاريات في سوق النخاسة. ٢ اعتبار المراة عورة . ٣ اعتبار الحرب خدعة و لا يوجد شرف لحماية الاسير. ٤ قتل المرتد عن الاسلام حتى لو كان ابوك او امك او بنتك او ابنك . ٥ فرض الجزية على اهل الكتاب و يحب ان يعطون الحزية بمذلة . ٦ الاسلام حرم فعل الخير مثل التبني . ٧ لا يقتل مسلم بكتابي اي اذا مسلم قتل مسيحي لا ينفذ عليه حد القتل ٨حرق كل الكتب و المكاتب في كل الدول التي احتلها المسلمون مما ادى الى تخلف كل الدول الاسلامية ٩ تعاليم الاسلام تامركم بكره غير المسلم ١٠ تعدد الزوجات عبارة عن دعارة مقنعة و لا تمت باخلاق الاسرة الكريمة ١١ الحكم بالشريعة الاسلامية شرط من شروط الاسلام و ماذا عن الشريعة المسيحية و اليهودية و البوذية و الهندوسية وهذه تعتبر عنصرية لا اخلاقية ١٢ قص يد السارق حالة غير اخلاقية ١٣ جنة الاسلام عبارة عن بيت دعارة كبير لان كل مسلم له ٧٢ حور عين و زوجتك واقفة و تشاهد كل هذا ١٤ فرض الحجاب على المرة ليس من الاخلاق بل هذا هو ذنب الرجل الذي لا يستطيع التحكم بشهواته

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-fh5yh3wt6w]

كل اللي بتقول عليه ده موجود اقذر من في كتابك المقدس بعهديه بس انت بتغالط نفسك او ماتعرفش عنه حاجة وفين الدول المسيحية اللي بتقول عليها اوربا كلها تخلصت من ظلام المسيحية و كهنوتها من مئات السنين و عشأن كده اتقدمت

[@habibagi8264]

@@user-fh5yh3wt6wكل دين له بعض الأخطاء و لكن لا يوجد في الدين المسيحي امر الاهي بقتل المختلف كما في الإسلام و المسيحيه دين متسامح و مؤمن ان الدين للله و الأرض لل القانون

[@user-fh5yh3wt6w]

@@habibagi8264 موجود حد الردة بالقتل والحرق في كتابك المقدس وانت إما عارف و بتكذب او ماتعرفش كتابك فانت جاهل ..

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@mraoufmd]

كلامك واقعى وجميل ، بل أسلوبك أجمل أنا مختلف مع سعادتك فى تفصيلة لعلها لغوية فقط ، الشباب الشرق أوسطي يترك الأديان للادينية وليس للإلحاد هذه الشعوب القديمة بحثت عن الإله وابتدعته ، اعتقد ان الأديان الابراهيمية السائدة هى التى تسئ الى فكرة الخالق وتصوره أنانى ،غاضب ، ذو صفات انسانية، دموى ، يطبق عقابات جماعية ، فتركهم العاقلون والشباب

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي رأيك المهم

[@safaayoussef9347]

انا من متابعي حضرتك لك كل التحيه استاذ شعيب

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@haadysaad9766]

تحياتي لك و شكرا لمجهودك علئ تنوير العقول ......و ردا علئ مقولة ان الاسلام ينتشر بسرعة في العالم ...اذا الصين سمحت بحرية انجاب الاطفال سيصبح عدد الملحدين في العالم خلال عشر سنوات فقط نصف سكان العالم .......

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك @haady saad

[@aymankamel497]

@@AG-nf9ht اكذب فستجد من يشكرك .. هل عندك أي دليل ؟؟

[@AnaAna-fp8fp]

@@aymankamel497 انت ياصديقي مريض عقليا السيد ارقى من ان يرد على مجنون مثلك يريد الدفاع عن دينه فقط باي ثمن كان ادهب ابحث لما يدهب الشباب في صفوف داعش ولما يلحد اصدقاءك بدلا ان تاتي له هو انت تريد فقط الرد عليه والسب والشتم والدفاع عن الاسلام باي شكل من الأشكال لما اصلا. تتابعون ناس وفيديوهات وتدخلون لاماكن و ولصفحات لا تتفق مع معتقاداتكم ودينكم وتبداون في الكلام الغبي لا افهم

[@pelielpeli6080]

@@aymankamel497 لو بحثت ستجد فى منزلك ملحد!

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@rosewhite3740]

محاضره ممتازه

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا

[@user-vk6lx5vt2h]

مع الاسف ينتشر لانه بكتيريا والبكتريا تنمو وتنتشر في الجسم المريض والمسلمين مرضى وبوذا يشفيهم

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك، ولكني مختلف معك

[@user-vk6lx5vt2h]

@@user-zf8gq5br2y هذا رأيك وأنا احترمه

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@ahmadyosef8791]

كان للإنترنت ومواقع التواصل الإجتماعي الدور الأكبر في زيادة الوعي المجتمعي حول التاريخ الإسلامي وإخضاع العقائد الدينية بشكل عام للتحقيق العلمي وإظهار ضعف العقائد الدينية كأفكار ثابتة متوارثة أمام المنطق العقلي تحياتي لجهودك أستاذ شعيب

[@user-zf8gq5br2y]

صحيح ، شكرا جزيلا

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@captainblack4520]

الإنترنت كشف المستور !! صح لسانك !! و إحتكار الطواغيت و أدواتهم من رجال الدين إنتهى ، و أغلب الناس تعيش حالة إنكار و صدمة مما إكتشفوه و لكن مازالوا يرفضون الإعتراف !! و يعيشون حالة فصام و تناقض معرفي !!

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@captainblack4520]

@@mawaddah6923 كلام جميل !!! و لكن انت تعترف ضمنياً أن الإسلام الصحيح قد تم تحريفه ! و هذا يتنافى مع فكرة أن الإسلام هو الديانة الأخيرة غير القابلة للتحريف !! و ما أدرانا ما الإسلام الصحيح بعد أكثر من ١٤٠٠عام !!؟ و ماذا نفعل بالٱيات الصريحة التي تأمر المسلمين بنشر الإسلام بالقوة !! فهي ٱيات تتحدث بشكل مطلق و غير مقيدة لا في زمن و لا في مكان معين !!! الفكرة الصواب في رأيي هي أن الأديان جميعاً صناعة بشرية ،، أداه إستخدمها البشر كمنظم للمجتمعات ، ما لبثت حتى إستغلها ذوي السلطة لصالحهم !! فركب المتسلط المستبد الكهنوت الديني ،،، و ركب الكهنوت الديني الناس ،، فالدين بالأساس أداة سياسية لحكم الناس بإسم الله !! و الله بريء من كل هذه الأديان !!

[@mawaddah6923]

@@captainblack4520 وما أدرانا عن الإسلام الصحيح بعد ألف وأربعمائة سنة؟ سؤالك معتبر. الإسلام الصحيح موجود بين دفتي المصحف، وهذا المصحف يقول عنه من أنزله: ﴿الۤرۚ كِتَـٰبٌ أُحۡكِمَتۡ ءَایَـٰتُهُۥ ثُمَّ فُصِّلَتۡ مِن لَّدُنۡ حَكِیمٍ خَبِیرٍ﴾ (أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) فإذا وجد في هذا الكتاب ما يتناقض مع العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء فهو من عند غير الله. أما الآيات التي تأمر المسلمين بنشر الإسلام بالقوة فلا يوجد في المصحف منها شيئ، والموجود: (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي) (فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) (لست عليهم بمسيطر). والإسلام الإلهي الذي ارتضاه الله لعباده هو الإيمان بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات ومن عمل الصالحات كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق.

[@user-im8gb7vc8s]

انت انسان محترم و خلوق و احب اسمع ما تقول لان طرحك للمواضيع سلس و واضح كل الشكر لحضرتك

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا ربنا يحفظك

[@--gad-telaviv3600]

١٤٠٠ سنه وباب الإسلام بطوله وعرضه مفتوح على مصراعيه ، ولكن​ للدخول فقط ،وبكل أنواعه وأسبابه..ولكن ماذا عن باب الخروج ؟ الإيمان بالله هو حرية فردية واختيار فردي..فهل يؤمن الإسلام بذلك.؟ أم عقوبة التفكير بغير الإسلام هو الكفر ذاته ؟ واذا كان الاسلام دين السلام ! لماذا إذن وجب قتل المرتد الذي لم يدخل الاسلام اصلا عن اختيار أو رغبة.ولم ينطق حتى الشهادتين..فقط لأنه ولد من عائلة مسلمة.... لماذا الاسلام ،والاسلام فقط من كل الأديان، يعاقب المرتد عن الدين بالقتل ؟ وباب الخروج في الإسلام هي نفسها باب الموت.. وإذا كان دخول الناس أفواجا أفواجا عن قناعة بهذا الدين .فلماذا لا يسمح أيضا بالخروج منه بقناعة ؟ فهل كانت القناعة السبب في الدخول للدين منذ الأيام الأولى ؟ فإذا كان الجواب نعم، فلماذا إذن كانت حروب الردة ؟ وهي التي أنقذت الإسلام نفسه من الذوبان لا وبل وحتى الزوال ... …..لماذا الخوف من فتح باب الخروج من الإسلام ؟ ولماذا محمد ربط الخروج من الباب بالكفر ؟ بينما باب الدخول وبحد السيف لم يكن كفرا ؟ إذا كان دين الحق ،فلماذا الخوف ؟ احتمالان لا ثالث لهما..إما خوف على المؤمن أو على الدين .. ...لو كان الخوف على المؤمن ؟ لماذا إذن وجب قتله إذا ارتد أو بدل دينه ؟ أو يقتل خوفا عليه ام ان يكون عبرة لغيره ؟ عن الرسول " من بدل دينه فاقتلوه "..وهذا الحديث في البخاري والسنة واضح وصريح.ولا يحتاج إلى تمحيص كثير..فالقتل هل الجواب الوحيد …. هل تتذكرون عبدالله بن سرح،الذي ارتد عن الإسلام،لعدم إيمانه بأن القرآن هو كلام الله ؟ كان مصيره القتل لولا تدخل أخاه في الرضاعة عثمان بن عفان…..رسول الاسلام اراد دينا وبأي ثمن .وبابا" واحدا لا غير….. إذن هو الخوف على الدين نفسه...وهذا يثبت حروب الردة ،وهي ببساطة حملات عسكرية بأمر من الخليفة الأول أبو بكر،للقضاء على كل من ارتد عن الإسلام باختلاف أسبابها..حروب الردة كانت كارثة على المسلمين أيضا ..فقد فقدوا أكثرمن 500 قتلى من حفظة القرآن ،وماتت معهم سور وآيات كثيرة .فهل فشل الله في الحفاظ على كتابه ؟ وكيف هو مكتوب في اللوح المحفوظ ومعظم حافظيه قد قتلوا ؟ وهل هؤلاء كانوا محاربين من أجل الدين أم سفاحين باسم الدين ؟ ولكن اعود واقول لماذا الخوف من فتح باب الخروج على الاقل في أيامنا هذه ؟ فاذا كان الاسلام حقيقة ساطعة مثل الشمس .لماذا الخوف إذن ؟ فهل هناك حقيقة اخرى ؟ ليست هناك حقيقة أخرى...ولكن فهم البشر للقرآن منذ 1400 سنة ولحد سنوات قليلة مضت ،كان محدودا جدا.ولكن في أيامنا هذه ، أخذ فهم القرآن، منعطف جديد لم يعرفه البشر سابقا…. إنه عصر التكنولوجيا ..وفي مقدمتها عمنا الكبير Google...اليوم استطاع الانسان التحليل والتعمق في البحث عن الحقيقة وهو جالس في البيت . القرآن لازال للكثير سر، لانهم اصلا يجهلون لغته ويقدسونه بدون وعي. وعند الآخرين سر قد تم فك رموزه ………….... وخاب الأمل .. اليوم باب الخروج من الإسلام مغلق باحكام .خاصة في الدول الإسلامية..ولكن الى متى ؟ وهل يصمد أمام العاصفة التي تهب عليه هذه الأيام ؟ إنها العاصفة العلمية الفكرية العقلانية التي ستقلع حتما الجذور وتهز الكيان ... السنوات القادمة ستحمل معها بلا شك أجوبة كثيرة .ولكن التغيير قادم بلا شك . إنها العاصفة الفكرية التي ستهدم باب الخروج...ومن يخرج من تلك الباب ،يخرج عن قناعة تامة. هذا هو الفرق بين باب الدخول والخروج .. باب الخروج هو أيضا باب نزع الخوف والشك والشعور بالذنب والتي زرعها باب الدخول في كل مسلم…. فلا خوف ولا شك ولا شعور بالذنب. فلتكن علاقتنا بالخالق ،علاقة عمودية ،أساسها علاقتنا الأفقية مع البشر جميعا ..وليس هناك بشر نجس وكافر….فالذي لا يؤمن برسالة محمد لا يعني أنه نجس وكافر ، هي حريته الفردية الكاملة في الإيمان بأي دين يخلق فيه انسان صالح ....لا لتحقير الآخرين وهم الافضل في الأخلاق والقيم والعلوم والتكنولوجيا والثقافة وغيرها الكثير ...فالله الخالق يحب الجميع ... افتح باب الخروج ،وستعرف بالحال إذا الاسلام دين حق وعدل ام دين باطل وزائف

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@jaberaljaber2777]

سؤال ذكي ظاهره سؤال لكن باطنه أجوبه تحتاج إلى شجاعة لتقبلها لأن بداية النجاح هو دراسة التجارب والأخطاء فالذين لم يخرجوا بعد يعتمدون في عدم خروجهم على عدم الفهم عن طريق عدم البحث وأغلاق الأذنين ما أمكن.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@TT-pe1ge]

استاذ شعيب... شكرا على الفيديو الرائع... في نوع كمان من الملحدين حضرتك نسيت تذكره... الملحد اللي مش مقتنع بالدين لكن لسه بيصلي و يصوم لانه اتعود على كدة و ليرتاح لما يعمل كدة... اتعود يصحى يصلي الصبح و يصوم في رمضان لان ده جزء من حياته..... مقدرش يسيب الدين كثقافة لأنها مريحة نفسيا له.... اشكرك

[@user-zf8gq5br2y]

صحيح انت محق عزيزي ، شكرا علي تعليقك

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@aymenrajwi3679]

بكل صراحة استاذي الفاضل مع وجود الانترنيت ظهر ماكان يخبؤونه الشيوخ من مطبات اسلامية ودور المنورين كبير جدا حتى انه غطى عن دور شيوخ الاسلام اعرف شخصيا مءاات الشباب خرجوا من الاسلام واعتبروه دين بشري بما يحتوي من تناقضات وعيوب وكبثه وتطرف وكراهية الاخرين فإن التطرف والارهاب منبعه القران بامتياز وداعش خير دليل على ذلك لكن هناك بعض للمرقعين ممن يريدون تغيير حقاءق المنشورات ولي اعناق المفاهيم والبحث عن منافذ للخروج من مازقهم الذي سقطوا فيه بسبب الدين الإسلامي لازال هناك من يدافع على الدين الخرافي ببندقية فارغة وهم في محنة كبيرة وليس لهم القدرة على المشي ضد التيار التنويري

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@rabi8431]

الاسلام بوضعه الحالي المتقوقع في ظلمات الماضي لايتناسب مع الحضارة الإنسانية الحالية .

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@lahcenchaqdi8490]

الكل يعرف ان كتب الثرات اصبحت افكار شعبية ٫الاسلام لم يجعلنا متفوقين على غير المسلمين بل كثير من الدول افضل منا سواء في العدل والصحة والذكاء والنجاح ٠٠لقد اصبح الاسلام عائق في طريقنا ٫لانجد عالم في العالم يمنع الجنس او الخمر او الرقص اوالحرية الدينية ٫ادا كنا نؤمن بالدموقراطية اتركوا للشعب الحرية في اختيار طريقة العيش التي يفضلها ٠٠

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@fantastic845]

مجهود رائع الف تحية لك يا صديقي

[@user-zf8gq5br2y]

نورتني متشكر جدا صديقي

[@fantastic845]

@@user-zf8gq5br2y 💜

[@amira6425]

تركت الإسلام من التعب والدين العنصريه والقتل

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي مشاركتك

[@jassimmousamousa8102]

جميل جدا انا ايظا كنت مسلم و الان ملحد

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aymankamel497]

وأنا اخترت الاسلام دين فلو بادلتني التجربة يكن كرما منك .. انتظر كرمك

[@jassimmousamousa8102]

@@aymankamel497 او يوسف تيكطاك

[@mouhamadwousekh779]

نعم افواجا وانا واحد منهم القران كتاب بشري للارهاب والحقد والعنصرية

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا لتعليقك

[@mogbilalthokeir6474]

تحياتي وتقديري لك❤️🌹❤️🌹

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@whitedolphin3271]

لا إله إلا العلم ولا رسول إلا العقل....

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@fantacoolgaming8992]

الاصل هو ترك الاسلام والعيش بسلام.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@babooshcat4129]

حواراتك شيقة و تدفع للتفكير، لكن يجب أن لا تقع في فخ الترقيع و "الإسلام كامل، لكن المسلمون يشوهون صورة الإسلام" ، المشكلة هي نصوص الإسلام و أعمال الرسول بنفسها، و مادام المسلمون لا يقرون بها و لا يحاولون حل تلك المشاكل من النصوص، سنبقى نواجه نفس المشاكل.

[@AnaAna-fp8fp]

لكن نقول ان هاده الكتب الثراث هي استغلت من طرف الحكام السيطرة على الناس فنحن ياسيدتي ليس لدينا حتى علم هل فعلا يوجد هادا الرسول او هل فعلا هاده الشخصيات المذكورة في كتب الترات موجودة فعلا فلما لا تكون صناعة بشرية ونحاول ايضا تفسير القرآن بطريقة اخرى وبعمق وروحانية بعيدا عن تفاسير كتب الثراث والشيوخ

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك المهم ، وهعمل حلقة عن تهمة الترقيع قريبا

[@babooshcat4129]

أوافقك الرأي في التساؤل عن مدى صحة تلك النصوص و تاريخية الأشخاص فيها، و أنها استعملت منذ القدم لتثبيت سلطة الحكام. مع ذلك، مادامت نفس النصوص لها سلطة دينية على الناس، يجب أن تُنتَقَد لاحتوائها العديد من القوانين الهمجية و التي لا تنفع بل تضر بالناس.

[@babooshcat4129]

بانتظار حلقاتكم القادمة على أحر من الجمر 💖

[@AnaAna-fp8fp]

@@babooshcat4129 تكيد بالطبع اوافقك الرأي يجب ان تنتقد بالنقد ترتقي الامم

[@saharadam6655]

كلنا انصدمنا الى ما يروج له عن الإسلام.......الايمان اهتز تماما باله الاسلام...والديانات الابراهيمية بصفة عامة لانها نفس المنهج.....سادية

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا لتعليقك

[@nadiaibrahim7604]

اتمني ان نتحدث في هذا الموضوع اكثر وأفراد دراسة علمية مستفيضة قصة ترك الاديان صارت عالمية وليست مختصرة ع الإسلام فقط.

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@tamerajoub6193]

الدين لله والوطن للجميع

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@refaatbaselyous399]

الاستاذ المبجّل شعيب - كل التقدير والشكر علي اطروحاتك الجريئة ! لكن ثق لو حضرتك في البلاد المنغلقة فكريا " لقاضوك وقدموك للمحاكم مثلما فعلوا مع الرائع احمد عبده ماهر "" استمر وستجد من يشجعك - كل التحية .

[@aymankamel497]

لم نعلم أن احمد ماهر ملحدا ؟؟ وصراعه داخل الدين نفسه ؟؟

[@user-zf8gq5br2y]

صحيح عزيز ، شكرا علي تعليقك

[@TT-pe1ge]

@@aymankamel497 حد جاب سيرة الالحاد دلوقتي ؟؟؟. ركز شوية في ردودك...

[@amrhedar3946]

اول مره اتابع حضرتك كلامك جميل ومنطقي جدا الالحاد في مصر اصبح شئ واقعي يمكن التعايش معه غصب عن الدين و الدوله لأن لا يمكن أن نتغافل عن كميه الالحاد الموجوده في مصر

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@ahmedzain7765]

اللهم اني اصبحت منك في نعم وستر وعافيتك فأتم اللهم علي نعمك وسترك وعافيتك

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا لتعليقك

[@ramzyamaher2744]

كل التحية والإحترام والتقدير

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا

[@amira6425]

الإنسان في الاسلام ما عنده حق علي نفسه والإختيار الدين ومن العنف تركنا هدا الدين المعنف

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي مشاركتك

[@hossam__omar]

تحياتى

[@lacentraleauto8594]

كثير الشباب الحد و الباقي لم يعد يهتم للدين و اخرين عيشين في شك في دينهم هذا واقع و من لم من يرى من الغٌربال فهو أعمى

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-nq7vl3dt5s]

فقط قارن مصر الفراعنة بمصر الأزهر لتدرك أن الإسلام آفة للحضارة الإنسانية

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-hk1hp8wx5n]

ماذا تقول لامرأة ظلمها زوجها بزواجه الثاني وترفض وتعترض فيقولون لها انها الشريعة . فتقول سأترك الإسلام؟ او يمنع اخو زوجها الميت عنها أولادها وثروته اي تعطى القليل القليل.مع انها أصبحت ارملة . وهذه الأمور نسمعها كثيرا . فهل كثير من النساء المسلمات خرجن من الإسلام سرا او علنا . ؟

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aliceguirguis2044]

حلقه جميله و بتعطي فرصه الي المتدينين المذبذب في ترك الدين ان يتركه بقناعه

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@soumaya1827]

اعلن خروجي من الاسلام على سن الثلاتين لقد اسنزفني هذا الاسلام كثيرا انا حزينة لانني ولدت في دولة مسلمة

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@user-kp4dp3zj2w]

شكر مع كل الاحترام لك يا سيدي يا استاذ شعيب

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا

[@azharballo6125]

استاذي الفاضل الاسلام محصور بين صراع معاوية وعلي وهذة واحدة من اسباب جمود الفكر الاسلامي

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aymankamel497]

@@user-zf8gq5br2y أعجب من تصدرك لأمر تجهله يا رجل أنت لا تفهم في المذاهب ولا التاريخ ولا تعرف أن الخلافة الاموية والفاطمية والعباسية تزامنت وتحاربت وفي داخلها معتزلة واشاعرة وكرامية فضلا عن المذاهب الاربعة ومذاهب الشيعة ..هذا جهل مكعب

[@TT-pe1ge]

@@aymankamel497 شعيب يشكر الرجل على تعليقه كضيف لقناته.... أي جهل مركب في هذا؟؟. واضح مين الجاهل

[@azharballo6125]

@@aymankamel497 حضرتك انت تقرر آنك لا دراية اي في التاريخ والاديان والمذاهب ؟؟؟شكرا حضرتك انسان جدا مؤدب

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@user-ub2qv7eh8v]

ترك الاسلام نعمة 😉

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@aymankamel497]

@@user-zf8gq5br2y تشكره على ترك الدين ؟؟؟ طب أنا اخترت الاسلام فهل تشكرني ؟

[@user-nq7vl3dt5s]

طبعا هذا قدر الحضارات الإنسانية التغيير والتحول والتخلص من مخلفات الماضي،فاليوم تعددت المصادر المعرفية،ولم يعد بالإمكان كبح جماح العقل والإدراك

[@user-zf8gq5br2y]

صحيح ، شكرا علي تعليقك

[@mohamedelhosary6605]

يكفى ان القرآن به سوره اسمها سورة الجن

[@AnaAna-fp8fp]

سورة الجن وان يكن لا افهم

[@user-xx1sw9cm6p]

والمعوذتين والمسكين ابا لهب وزوجته

[@AnaAna-fp8fp]

@@user-xx1sw9cm6p لكن ما المشكلة في المعودتين وسورة الجن اعلم قصة ابو لهب لكن لم افهم ماقصة سورة الجن

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@mawaddah6923]

الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو الحقيقة المطلقة وكله خير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه غالب المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. ومع ذلك فإني أرى أن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل فرد بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.

[@mohamedmalek2487]

انظر حواليك من أبناء وطنك...كم من الشباب لا يصلي أصلا...او لا يصوم وووو...هم أصلا ليسوا مسلمين...ولكن هم محسوبون على الاسلام...للتبجح بالارقام فقط...فأهل السنة يصرخون بالمليار ونصف ولكن يعدون حتى الاعداء من شيعة وإباضية وبهائية وزيدية...ضحك على الذقون لا أقل ولا أكثر ههههههههه

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@fahdtawadrous255]

You are fabulous thanks

[@user-zf8gq5br2y]

Thanks

[@desertfalcon6459]

اهم الملحدين او الربوبيين ، هم العلماء الافذاذ في عصر بغداد الذهبي ، كذلك الشعراء العباقرة مثل ابو العلاء المعري وابو نواس. السعوديه أخرجت اهم ملحد عربي وهو عبدالله قصيمي . اخيرا، في العصر الحاضر فأنه من الصعب أن تقنع الناس بأن قطع الطريق ونهب قوافل قريش هو امر مبارك من الله الخالق

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا علي تعليقك

[@ririawad]

اول مره اسمع لحضرتك طرح موضوعى جدا

[@user-zf8gq5br2y]

شكرا جزيلا