الله يرضى عن حضرتك يا فضيلة الشيخ يسرى جبر و يرضى عن والديك و أسرتك و يرضيكم فى الدنيا و الاخرة و يجعلكم من عباده المخلَصين و يستخدمكم ولا يستبدلكم و يرضى عن جميع المسلمين. الله يرضى عن القائمين على هذه القناة الطيبة و يرضيهم فى الدنيا و الآخرة و يرزقهم القوة فى الحق. اللهم اهدنى و اهدى جميع المشاهدين و المستمعين و المسلمين فى الدنيا و الآخرة و أجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
@jamilajamila.45144 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين الى يوم الدين تدوم بدوام الله
@safaamohammedmohammed3689 Жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وأزواجه وصحبه اجمعين
@سامحعبدالعزيز-ب1و4 жыл бұрын
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه الغر الميامين وأكرمنا بصحبتهم آمين يارب العالمين
@fyggub75834 жыл бұрын
رضي الله عنها وأرضاها
@usamaelshrbeny38594 жыл бұрын
جزاك الله خير الجزاء ونفع بكم نحبك في الله
@loveisgod19724 жыл бұрын
الله كريم يارب يارب يارب العالمين يكرمك..ويكرمني بجمعي مع الحبيبه وابيها ..اعشقهم 🤗🤗🤗😘😘😘
@KhaledHawari894 жыл бұрын
السلام عليكم ورحمة الله عندي سؤال لو سمحتم . قد بدأت ب قراءة حياة الصحابة للكاتب محمود الشلبي ... هل تنصحوني ب قراءة كتبه .. او يوجد كاتب اخر ... اتمنى ان تجاوبنا ...
@alialzerjawiawi2363 жыл бұрын
أحاديث عائشة الجنسية التي قامت بتدليسها لإسقاط شخصية الرسول الأعظم بسم الله الرحمن الرحيم اللهمَّ صلِّ على محمَّد وآلِ محمَّد وعجّل فرجهُم والعَن أعدائَهُم. ... 2 - عائشة كانت تكشف للنبي عن فخذها وهي حائض، فيضع خدّه وصدره على فخذها، فتحني عليه فينام السنن الكبرى - البيهقي : ج 1 - ص 313 - 314 ( وأخبرنا ) أبو علي أنبأ أبو بكر بن داسة ثنا أبو داود ثنا عبد الله بن مسلمة ثنا عبد الله يعني ابن عمر بن غانم عن عبد الرحمن يعني ابن زياد عن عمارة بن غراب ان عمة له حدثته انها سألت عائشة قالت إحدانا تحيض وليس لها ولزوجها الا فراش واحد قالت أخبرك بما صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل فمضى إلى مسجده قال أبو داود تعني مسجد بيته فلم ينصرف حتى غلبتني عيني وأوجعه البرد فقال ادني مني قالت فقلت اني حائض قال وان اكشفي عن فخذيك فكشفت عن فخذي فوضع خده وصدره على فخذي وحنيت عليه حتى دفئ ونام . الأدب المفرد - البخاري : ص 37 ( 120 ) حدثنا عبد الله بن يزيد قال حدثنا عبد الرحمن بن زياد قال حدثني عمارة بن غراب أن عمة له حدثته أنها سألت عائشة أم المؤمنين رضي الله عنهما فقالت إن زوج إحدانا يريدها فتمنعه نفسها إما أن تكون غضبى أو لم تكن نشيطة فهل علينا في ذلك من حرج قالت نعم إن من حقه عليك أن لو أرادك وأنت على قتب لم تمنعيه قالت قلت لها إحدانا تحيض وليس لها ولزوجها إلا فراش واحد أو لحاف واحد فكيف تصنع قالت لتشد عليها إزارها ثم تنام معه فله ما فوق ذلك مع أنى سوف أخبرك ما صنع النبي صلى الله عليه وسلم إنه كانت ليلتي منه فطحنت شيئا من شعير فجعلت له قرصا فدخل فرد الباب ودخل إلى المسجد وكان إذا أراد أن ينام أغلق الباب وأوكأ القربة وأكفأ القدح وأطفأ المصباح فانتظرته أن ينصرف فأطعمه القرص فلم ينصرف حتى غلبني النوم وأوجعه البرد فأتاني فأقامني ثم قال : أدفئيني أدفئيني فقلت له إني حائض فقال وإن اكشفي عن فخذيك فكشفت له عن فخذي فوضع خده ورأسه على فخذي حتى دفئ فأقبلت شاة لجارنا داجنة فدخلت ثم عمدت إلى القرص فأخذته ثم أدبرت به قالت وقلقت عنه واستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فبادرتها إلى الباب فقال النبي صلى الله عليه وسلم خذي ما أدركت من قرصك ولا تؤذي جارك في شاته هذا من احاديث عائشه الجنسيه