شكرا دكتور علي الطرح المفيد عندما وصل كولومبس الي أميركا بطريق الخطاء وكأنه وجهتة الي الهند ووجد سكانها أطلق عليهم الهنود الحمر
@hosha41147 жыл бұрын
كلام جميل دكتور وبانتظار الفيديو القادم بشغف. ملاحظه صغيره قد تكون غابت عنك استاذي. هم لا يسمون انفسهم بالهنود الحمر بعد الان، بل يطلق عليهم السكان الأصليون وبالانجليزيه Aboriginal او Natives بحسب الدوله وشكرا لك.
@Abdlaziz07 жыл бұрын
مقطع رائع استفدت منه كثيراً .. شكراً أبا غادة 🌹
@striking_force7 жыл бұрын
لا أعتقد بأن تعددية الثقافات عقبة كأداء أمام التمازج بين البشر إطلاقا، أعتقد دائما بأن البشر هم البشر في أي مكان وزمان، تجمعهم ذات الصفات لا فرق، وطبيعي جدا أن يتأثر أي إنسان بالثقافة التي يعيش في كنفها أيا كانت خلفيته بل ويذوب بها تماما، فلو نظرنا على سبيل المثال لمن ذهبوا إلى أمريكا أو أوروبا الدراسة نراهم قد إختلفوا جذريا عما كانوا عليه قبل الذهاب والعيش هناك حقبة من الزمن، فنلحظ أن طبائعهم قد تغيرت تماما وأصبحت أقرب إلى طبائع الخواجات وكذا قناعاتهم الحياتية، هذا مثال فقط، وهذا دليل على أن التعايش تكون نتيجته الإنصهار في النهاية، ربما قد مرت تلك التجربة على كثير منا وتعايش مع " الرجل الأبيض" ووجد فيه كل معاني الإنسانية التي ربما يفتقدها في بيئته الأصلية، وإنصهر في مجتمعهم حتى أصبح كأنه واحد منهم وربما تزوج منهم وأنجب أيضا، وهذا دليل على أن العنصرية التي نرميهم بها دائما ليست بذلك الطغيان الذي يحاول بعضنا تصويره، بل ربما أنها لدينا تظهر بصورة "أفقع" منها لديهم، ولم يفلح الدين رغم محاربته لها في القرآن وصحيح السنة في كسر حدتها، بل وربما أنها زادت لدينا في وقت يفترض فيه أننا أكثر تطورا وعلما وربما تدينا، وأكثر من ذلك أن كثير من المتدينين عندنا هم من أكثر الناس غلواءا بها، فمثلا لم وربما لن يحدث أن تسمع بأن محكمة في أمريكا أو أوروبا فرقت بين زوجين بحجة عدم تكافؤ النسب كما حدث عندنا، إذا لم يفلح الدين والمعتقد الذي هو بالنسبة لنا الجوهر الذي تدور عليه حياتنا ومماتنا أيضا في تجاوز تلك الثقافة فأي شئ يمكن أن يجعلنا نعتقد بأفضليتنا على غيرنا.
@hosha41147 жыл бұрын
Abdulaziz Bin Hamad انا عايشتهم هناك ولم انصهر بالشكل الذي وصفت. من الطبيعي ان تتاثر بهم لكن حديثك عمَّم ولم تدعمه باي إحصائية تسنده.
@striking_force7 жыл бұрын
Hisham Allahem بالطبع لم أستند على إحصائيات وأرقام ولكن من تجارب وخبرة شخصية، ولكن من الطبيعي أن نتأثر بل ونعجب بالعديد من أوجه ثقافاتهم بغض النظر عن الأمور التي يركز عليها البعض دون غيرها ولعلك تدرك ما أرمي أليه، تحياتي لك أخي هشام.