کێشەی موسڵمانی کەر ئەوەیە،ئەی کێ ئەم دنیایەی دروست کردووە؟؟ بەقوربان هەرکەسێ درستی کربێ یا دروست کەرێ هەبێ،ئەوە بە دڵنیاییەوە ،الله کەرەکەی تەورات و ئینجیل و قورئان نییە!! چونکە الله لەو سێ کتێبە دا الله گونم و گێزەر لە یەك ناکاتەوە!!
@حەمەتڕێنکەرکوکی8 күн бұрын
جاء في الحدیث القدسي الشریف،أن نبي الرحمة إشتکی إلی ربه حرارة الأحجار التي ینظف بها مؤخرته الشریفة في حر الصیف وبرودتها في زمهریر الشتاء فأوحی رب العزة لجبریل علیه السلام أن ینّزل من خزائن الجنة ،شطافة أوتوماتیکیة تعمل بالطاقة الشمسیة وتجري فیها الماء البارد والحار لنبینا علیه أفضل الصلاة والسلام لینظف بها مؤخرته الشریفة. فقال جبریل یا ذا الجلال والإکرام أن محمدا أمي لا یقرأ ولا یکتب ،فکیف لە أن یستوعب تعلیمات کراسة التشغیل؟؟فأجابه العلیم الخبیر،أضرب بجناحك صدره ضربة خفیفة دون أن تؤلمه ،فیستوعب کل شيء. فهبط جبریل بالشطافة الشریفة إلی الأرض یرافقها سبعون ألف ملك یهللون ویسبحون ویکبرون بدیع صنع الله. وهذا یبرهن للکفار والملاحدة أن الله حقا لطیف بالعباد.(رواه شیخ الإسلام إبن تیمیة في التحفة المحمدیة) وکذلك أورده إبن حمدون في المؤخرة،وأضاف،أن رائحة المسك والعنبر کانت تفوح من الشطافة الشریفة فإجتمع الصحابة الکرام حولها یقبلونها تبرکا بها .والله أعلم.
الكوفيد ماالكوفيد*بلاءٌ من ربكم أرسلناه لكم من الصين بالبريد*ليسومكم سوء العذاب يامعشرالتتار والروم والفرس والفرنجة والعربان والطليان**سورة الکوفتد** وأهل السويدإذ إنغمستم بالشهوات والملذات من وطأ ونكاح ولحم وثريد*إن عذاب ربكم لشديد*لن ينفعكم معه لقاح أو دواء أكان قديماً أم جديد*وإن أمدكم الجن والشياطين بالمشورة وهم يظنون أنه مفيد*لتعلموا إن خطوات الشيطان وجنده ليست بسديد*بل بطش ربكم هو الوطيد*ومكره هو الفريد*إنه هو الجبار العنيد*أولم يروا أن صناديد الأرض وجبابرته في دفع البلاء في ضلال بعيد*وإن فنائهم أقرب من حبل الوريد*وأنهم في قبضة من ربكم كالحديد*إن الملائكة على ما نقول لشهيد*وإن في خزائن ربكم غرائب وعجائب كثيرة ويزيد*
جاء في الحدیث القدسي الشریف،أن نبي الرحمة إشتکی إلی ربه حرارة الأحجار التي ینظف بها مؤخرته الشریفة في حر الصیف وبرودتها في زمهریر الشتاء فأوحی رب العزة لجبریل علیه السلام أن ینّزل من خزائن الجنة ،شطافة أوتوماتیکیة تعمل بالطاقة الشمسیة وتجري فیها الماء البارد والحار لنبینا علیه أفضل الصلاة والسلام لینظف بها مؤخرته الشریفة. فقال جبریل یا ذا الجلال والإکرام أن محمدا أمي لا یقرأ ولا یکتب ،فکیف لە أن یستوعب تعلیمات کراسة التشغیل؟؟فأجابه العلیم الخبیر،أضرب بجناحك صدره ضربة خفیفة دون أن تؤلمه ،فیستوعب کل شيء. فهبط جبریل بالشطافة الشریفة إلی الأرض یرافقها سبعون ألف ملك یهللون ویسبحون ویکبرون بدیع صنع الله. وهذا یبرهن للکفار والملاحدة أن الله حقا لطیف بالعباد.(رواه شیخ الإسلام إبن تیمیة في التحفة المحمدیة) وکذلك أورده إبن حمدون في المؤخرة،وأضاف،أن رائحة المسك والعنبر کانت تفوح من الشطافة الشریفة فإجتمع الصحابة الکرام حولها یقبلونها تبرکا بها .والله أعلم.