39. حوار الاستاذ علي اميري مع مجموعة علماء😏 في المنطق و الكون

Рет қаралды 904

👑 أســـود الســنة 👑

Күн бұрын

Пікірлер: 24

@Samirasam3 Күн бұрын

اي يوم يفتح الاستاذ علي أميري بث جزاكم الله خيرا ❤

@عثمان-محمد-ج7د 2 күн бұрын

20:20 اوف طول حياتي متاثر بالكهنوت الاصطلاحي وما فكرت اتحرر مثلك اعرف تعريفات عجيبة

@I-khaled.k 3 күн бұрын

يا صاحب القناة نريد مقاطع علي أميري

@ahmed-hussein 2 күн бұрын

ابداع عاشت ايدك استاذ امير.

@yassertaha6468 2 күн бұрын

استمر اخي

@KhaledIshak-hz9cm 2 күн бұрын

علي اميري وحش الله يبارك جلاد الملاحدة هههه والله جزاك الله عنا كل ااخير با علي

@محمد-230 3 күн бұрын

جزاكم الله خيراً

@الدليل_بيننا 3 күн бұрын

اللهم بارك ❤

3 күн бұрын

بصراحه انا ملحد بس طريقه كلامك جميله وجديده وتفيدني بتحاور ونقاش اعتقد ان الايكيو تبعك فوق 110

@MedoAbdo-zi5wy 3 күн бұрын

جمييييل جدا ما شاء الله قوة في الطرح عظيمة

@noureddineennajar4058 2 күн бұрын

علي اميري قاهر الملاحدة.....❤❤❤

@مجتبى-ث7ب 3 күн бұрын

مشتاقين

@lamdarragehamid955 Күн бұрын

الاخ علي جلاد التلحود 😂😂😂

@mohamedmessaoudi7932 2 күн бұрын

من لا يعرف الاستاذ علي اميري لم يعرف شيء

@tadjeddinali3179 2 күн бұрын

❤

@HassnaHassna-pp4oo Күн бұрын

هذه حجة شائعة يستخدمها الملحدون، لكنها مغالطة كبيرة، لأن تقدم الغرب ليس دليلاً على بطلان الإسلام أو القرآن. هناك عدة نقاط مهمة للرد على هذا الادعاء: 1. التفريق بين الدين والتقدم المادي التقدم التكنولوجي والعلمي لا علاقة له بصحة أو بطلان الدين. الإسلام يشجع العلم والعمل، لكنه لا يضمن التقدم لمن لا يعمل. الغرب لم يتقدم بسبب الإلحاد، بل بسبب العمل والاجتهاد، بينما المسلمون تأخروا بسبب تركهم للعلم وضعفهم في الأخذ بالأسباب، وليس بسبب الإسلام نفسه. 2. الإسلام هو منارة العلم عندما كان المسلمون متمسكين بدينهم، كانوا قادة العالم في العلوم والفكر (ابن سينا، الخوارزمي، ابن الهيثم وغيرهم). الغرب أخذ علومهم وطوّرها، بينما تخلى المسلمون عن العلم، فهل المشكلة في الإسلام أم في المسلمين؟ 3. القرآن ليس كتاب علوم بل كتاب هداية القرآن ليس كتاب فيزياء أو طب، لكنه يحث على البحث والتفكر. ومع ذلك، نجد فيه إشارات علمية أذهلت العلماء، مثل نشأة الكون، أعمق البحار، مراحل تكوين الجنين... وهذه الأمور لم يكن يعرفها أحد وقت نزول القرآن. 4. الغرب نفسه يعاني رغم تقدمه رغم التقدم المادي، يعاني الغرب من أزمات أخلاقية واجتماعية (انتحار، اكتئاب، تفكك أسري، مخدرات...). فهل هذا هو النجاح الحقيقي؟ الإنسان يحتاج إلى روحانية ومعنى للحياة، وهذا ما يوفره الإسلام. 5. القرآن تحدى البشر منذ 1400 سنة إذا كان القرآن "خرافة"، فكيف عجز البشر عن الإتيان بمثله؟ لماذا لا يستطيعون تأليف كتاب واحد يشبهه رغم كل التقدم؟ التحدي قائم، ولم يستطع أحد أن يثبت خطأه أو يأتي بمثله. النتيجة؟ الملحدون يهاجمون الإسلام لأنه الدين الحق، ولو كان مجرد "خرافة" لما اهتموا بمحاربته. الحل هو التمسك بالإسلام، العمل بجد، ودعوة الناس بالحكمة، فالله وعد: "وكان حقاً علينا نصر المؤمنين" (الروم: 47).