Love you Abouna!!!!! Come to Melbourne, Australia please. God willing. 🙏🏻
@jaklenelias67826 жыл бұрын
رفع اليدين ( الصلاه) الكلمه ( كتاب المقدس ) ترديد اسم يسوع / جسد الرب ودمه / الشركه ( الأصدقاء ) اتعلَّم واتدرب كيف تقاوم ( دفاع ومقاومه ) ١-بالهروب ٢- سد المنافذ ( قفل الشبابيك ) ٣- قيام حالا بعد السقوط
@عيسيدميان-ك2ي4 жыл бұрын
اامين يا رب 🤲
@medhatlouis5846 жыл бұрын
كلام جه فى وقته !!
@crownedqueen8416 жыл бұрын
آميين يارب
@mervatmelad48555 жыл бұрын
منتظراك ياااارب تحل مشكلتي
@magdysabry88035 жыл бұрын
المجد لك يا رب !!!!
@azizhanna14906 жыл бұрын
حلوة قوي ابونا اغسطينوس
@HDRAGAD6 жыл бұрын
ربنا يقاويك ياابونا
@NoOne-dd7bw5 жыл бұрын
جميل جدا يتهيأ لي أن أول الطريق يبدأ بمعرفة شخص المسيح و الوثوق في صلاحه التام ، معرفة المسيح وحدها التي لا تأتي إلا بقراء الكتاب المقدس هي التي تجعل الإنسان يطمع في محبته و حنانه بل يختبئ تحت ظل جناحيه ، لا تقرأ الكتاب المقدس كواجب فقط بل افتتن بالمسيح الذي سامحك و غفر لك فاجري بين سطور الكتاب باحثا عنه مترقبا كلماته سامعا اياها كأنها لم تقل لحد سواك و وراء كل كلمة زد في معرفته و ثق في حنانه و رحمته لأن الحقيقة السرية التي لا يريد إبليس أن تطلع عليها هي أنه لا يوجد أي خطيئة أو عمل أو قوة أو شيء يستطيع إبعادك عن المسيح و رحمته و حنانه و غفرانه إلا عدم وثوقك به كأب محب و رحوم ، ففي مثل الوزنات صاحب الوزنة خاف من السيد و فكر أنه قاسي و يحصد من حيث لا يزرع هذا الفكر هو الذي عرضه في النهاية للمصير الذي كان خائفا منه فعومل كما افترض فهو ظن بالسيد الرحوم السوء فمنع نفسه من رحمته ، فعدم الوثوق برحمة الله هي أصعب خطيئة ترمي بالإنسان خارج نطاق رحمته فتغلق عيني الإنسان على مدى مراحم الرب و يغرق في ظلام الخوف و اليأس ، تأكدوا أن الله يعرف ضعفاتنا و يدرك تماما مدى عجزنا بل يجب علينا أن ندرك تماما أننا من دونه تراب لا نملك إرادة حرة من دون أن تحرسها نعمته فعندما تخطئ تب سريعا كي تتمسك بنعمته لأنك لا تحارب لخلاصك فحسب بل لإرضاء مشيئته فخلاصك مضمون إن استسلمت لعمله داخلك لكن كلما قاومت عمله داخلك كلما أخرت نتيجة عمله ، فاخضع للمسيح في كل شيء و سلم له كل شيء ولا تتوقع من نفسك النصرة لأن طبيعتنا الفاسدة ليس من صفاتها إلا الفشل لكن تمسك بالرجاء و القيامة فلن يحسب إيمانك إيمانا حتى تتأكد و تؤمن فعلا أن المسيح قادر على إعادة خلقتك و إقامتك و شفائك بالكامل كابن بكر قديس له ، فابراهيم بعد كل طاعته لله لم يحسب له ايمان حتى طلب منه الله ان يؤمن بالمستحيل كأنه حصل ان يكون له ابن في شيخوخته فهو امن ان الله يقيم من موته حياة ، لأن كل هذا هو من عمل و مسؤولية نعمته فقط وليس للإنسان أي دور أو فضل فيه مهما فعل ، فقط التسليم لعمله هو التسليم لمشيئته هو ، حتى التوبة هي تقديرنا و إحساسنا بفظاعة الخطيئة و قباحتها لا غير فحتى غفراننا لا يأتي بسبب التوبة بل نحن لا نستحق حتى بالتوبة بل بسبب محبته للبشر فهو قد غفر خطايانا لكن عندما نتوب يحل ربط الخطية و يعيد نعمته بسرعة علينا ليسكن بنعمته في قلوبنا و يعلمنا الصلاة بقلوبنا بروحه القدوس ، إلهجوا بكلمات الكتاب المقدس و اسم ربنا يسوع المسيح فمع كثرة ترديد اسمه و كلماته و شكره و تمجيده ستنتقل الصلاة من العقل و الفكر و اللسان إلى القلب فيصبح كالمسجلة أو المجمرة التي تشتعل فيها النار و لا تطفأ بعد الخروج من غرفة الصلاة و الخلوة حتى العودة إليها في المساء و أيضا رددوا اسم ربنا يسوع المسيح عند النوم للنوم في أحضان نعمته لأنه هو من نتمنى أن ننام في حضنه و نستيقظ فيه لأنه يسهر علينا ، الصلاة فعلا تستحق أن تكون هدفا لحياة الإنسان لأنه هدف العيش لله بالكامل و تحويل الحياة إلى صلاة و شكر و تسبيح لأن من يعيش في هذا الشكر هو الذي يعيش تحت جناحي السيد المسيح يعيش له فقط ، فدعونا نكرس ذواتنا بالكامل للمسيح الذي اشترانا بكليتنا و دفع ثمننا دمه كي نبيعه نحن أنفسنا بكليتها لأنها لن تحفظ و تخلص إلا فيه و بواسطته فنحن منه و له قد خلقنا ، من الآن وصاعدا دعونا لا نشك بمحبته لنا لكن بالأحرى أن يظل شغلنا الشاغل الإجابة عن السؤال هل نحن نحبه بالطبع ليس كفاية لأننا عندما ندرك خطايانا كما أدركت صاحبة الطيب خطاياها و أدركنا محبته كما ادركتها هي حينها سنحاول ان نحبه كما يجب ، فيا ليتنا نتمسك في هذه أن نعرف خطايانا دائما في ضوء محبته شاكرين غفرانه التام هذا سيحافظ على لهيب محبته في قلوبنا .