4- سلسسلة شرح الأذكار | حال الأنبياء مع الذكر | محمد أحمد نبهان

[@zaynabzaynab9578]

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

[@zaynabzaynab9578]

اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

[@zaynabzaynab9578]

الله اكبر من كل شيء

[@zaynabzaynab9578]

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

[@zaynabzaynab9578]

استغفر الله العظيم واتوب اليه

[@zaynabzaynab9578]

ربي اني مسني ضر وانت ارحم راحمين

[@AbDo-pv6wh]

استغفر الله العظيم واتوب اليه 🥺

[@Amlkhaldbdr]

جزاكم الله خيرا سلسله أكثر من رائعه فإنها تلف قلب الذاكر بعناية الله وتعرفنا عن الله فهناك فرق كبير عندما نذكر الله بعلم وعندما نذكره ونحن نجهل بقدره ولا نقدره حق قدره فالخلق خلقه والملك ملكه والضر والنفع بيده فنحن عندما نذكر الله نبرأ له من كل شرك ونلجأ ونحتمي به من كل الشرور الباطنه والظاهره .

[@مشتاقةللجنة-ه7ع]

يارب يالله اجعلني من عبادك الذاكرين لك كثيرا كم نحن مقصرون😢

[@zaynabzaynab9578]

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

[@zaynabzaynab9578]

الله اكبر

[@zaynabzaynab9578]

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك ورزقك الجنة بصحبة الأبرار

[@elmkiesshallouma7188]

جزاكم الله خير الجزاء

[@MohammedRadwan-i8v]

جزاكم الله خيرا 🌺

[@AbDo-pv6wh]

بارك الله فيك

[@مشتاقةللجنة-ه7ع]

جزاك الله خيرا

[@zaynabzaynab9578]

لا حول ولا قوة إلا بالله

[@zaynabzaynab9578]

حسبنا الله ونعم الوكيل

[@hewidafawzy906]

🗒️تـلـخـيـص الـدرس #سلسلة_شرح_الأذكار 💌 الدرس الرابع بعنوان: { حال الأنبياء مع ذكر الله عز وجل } ✍🏻 م.محمد أحمد نبهان 〰️🌺〰️🌺〰️🌺〰️🌺〰️ ✍🏻 ● حال الأنبياء مع ذكر الله ﷻ: 1️⃣ سيدنا موسىٰ عليه السلام ▪️عندما كلمه الله عند جبل الطور قال له ﷻ ﴿ وأقم الصلوٰة لذكرى ﴾ ينبهه الله عز وجل أن الصلاة شرعت لذكره ▪️وعندما أمره الله أن يذهب إلى فرعون قال له ﷻ ﴿ اذهب إلىٰ فرعون أنّه طغىٰ ۝ قال ربّ اشرح لي صدري ۝ ويسّر لي أمري ۝ واحلل عقدة من لّسانى ۝ يفقهوا قولى ۝ واجعل لي وزيرا من أهلى ۝ هـٰرون أخى ۝ اشدد به أزرى ۝ وأشركه في أمرى ۝ كي نسبحك كثيراً ونذكرك كثيراً ۝ إنّك كنت بنا بصيراً ﴾ فسيدنا موسىٰ يريد أخاه معه لكي يعينه على اتسبيح ويذكروا الله كثيراً ▪️عندما هَمَّ سيدنا موسىٰ أن يذهب إلى فرعون قال له الله عز وجل ﴿ اذهب أنت وأخوك بـاياتى ولا تنيا في ذكرى ﴾ ، وسيدنا موسىٰ كان خائفا في البداية لكن عندما ذكر الله اطمئن وقال لفرعون بكل قوة ﴿ إنا رسولا ربّك فأرسل معنا بنى إسراءيل ولا تعذّبهم قد جئنٰــك بــــٔــاية من ربك والسّلـــٰم علىٰ من اتّبع الهدىٰ ﴾ د ▪️عندما اجتمع السحرة ، خرج عليهم سيدنا موسىٰ بعد أن ذكر الله واستحضر قوته وعظمته ﷻ وقال لهم ﴿ ويلكم لا تفتروا على الله كذبا فيسحتكم بعذاب ﴾ فبمجرد ما ذكر لهم ذلك ﴿ فتنــٰـزعوا أمرهم بينهم وأسرّوا النّجوىٰ ﴾ يعني خافوا وفزعوا 2️⃣ سيدنا يونس عليه السلام ▪️كان يونس عليه السلام في ضيق شديد عندما أبتلعه الحوت وكان في ظلمات ثلاث ؛ وهي ظلمة [ الليل ، البحر ، الحوت ] ، ولم يخرجه من هذا كله إلا ذكره لله ، قال تعالىٰٰ ﴿ فنادىٰ في الظّلمــٰــت أن لّا إله إلّا أنت سبحـــٰـــنك أنّي كنت من الظّـــٰــلمين ۝ فاستجبنا له ونجّينــٰــه من الغمّ وكذلك ننجى المؤمنين ﴾ وقال ﷻ ﴿ فلولا أنّه كان من المسبّحين ۝ للبث في بطنه إلىٰ يوم يبعثون ﴾ 3️⃣ سيدنا إبراهيم عليه السلام ▪️عندما جمع له قومه ناراً عظيمة وألقوه فيها فقال : « حسبي الله ونعم الوكيل » 4️⃣ سيدنا زكريا عليه السلام ▪️عندما قال له الله ﷻ ﴿ ءايتك ألّا تكلم النّاس ثلـٰـثة أيام إلّا رمزا واذكر رّبّك كثيراً وسبح بالعشىّ والإبكــٰـر ﴾ فكان لسانه لا ينطق بأي شيء دنيوي إلا ذكر الله ، وقال تعالىٰ ﴿ فخرج علي قومه من المحراب فأوحىٰ إليهم أن سبّحوا بكرة وعشيا ﴾ 5️⃣ سيدنا داوود عليه السلام ▪️يثني الله عليه ويمدحه يقول ﷻ ﴿ واذكر عبدنا داوود ذا الأيدِ إنّه أوّاب ۝ إنّا سخّرنا الجبال معه يسبّحن بالعشىّ والإشراق ﴾ فكان دائم التسبيح لله سبحانه وتعالىٰ 6️⃣ سليمان عليه السلام ▪️كما أن داوود عليه السلام يذكر الله كثيراً فكذلك ابنه ، قال تعالى ﴿ ووهبنا لداوود سليمـٰن نعم العبد إنّه أوّاب ۝ إذ عرض عليه بالعشىّ الصّفنــٰت الجياد ۝ فقال إنى أحببت حبّ الخير عن ذكر ربّى حتّىٰ توارت بالحجاب ۝ ردّوها علىّٕ فطفق مسحا بالسّوق والأعناق ﴾ فكان عليه السلام يخصص وقت لذكر الله من العصر إلى المغرب وفي هذا الوقت مرت عليه خيول فأعُجب بها وشغلته عن ذكر الله حتي غابت الشمس فغضب وذبح هذه الخيول لأنها شغلت قلبه عن ذكر الله ﷻ 7️⃣ سيدنا يوسف عليه السلام ▪️كان يذكر الله بمراقبته لله سبحانه وتعالى فلما عرضت عليه الفتنة قال ﴿ معاذ الله ﴾ 👈🏻 هذا الذي نريده أن تراقب الله وتخشاه في السر والعلن 8️⃣ سيدنا أيوب عليه السلام ▪️كان يذكر الله بصبره علي البلاء وبدعائه وتقربه إلى الله لما نزل هذا المرض العظيم عليه ، قال تعالىٰ ﴿ وأيوب إذ نادىٰ ربه أني مسّنى الضّرّ وأنت أرحم الرّاحمين ۝ فاستجبنا له وكشفنا ما به من ضرّ ﴾