الحلقه جدا جميله الله يعطيكم العافيه على مجهوداتكم
@faithforever6798 Жыл бұрын
حلقة رائعة و قّيمة… بوركتم على هذه المعلومات و جزاكم الله خيرا
@bouallaguiabdelhamid8764 Жыл бұрын
حياكما الله سبحانه و تعالى !!! لحسن تخاوركما بتلك التعابير اللائقة، اللذيذة ، لكن في بلاد مسكينة اغلبيتها المغلوبة من الاميين و اشباه الاميين ، يوم أن يعشق كل واحد من هذه الملايين من المسلمين ، اغلبيتها ، ربما ، لممارسة عادة قراءة ال 28حرفا و ما لف لفها ، سيغذون عقولهم من الأفكار و، من العموميات بتفاصيلها !!! هذا هو الله سبحانه وتعالى ، افاض علينا من المعارف بتفاصيلها في الإنترنت و ما لف لفها ، أن اهتمام عقل اي مسلمة و أي مسلم باولوياته من خلال ممارسته لعاداته النجاحية باتقان و حيوية و تفاؤل ، تؤول به نجاحاته إلى حسن التبادل مع أمثاله ، حقائق ، مدعمة بأدلة و براهين ، يتفقون في تمازجها و تداعمها ، حتى تصير كأنها ملك قوي قريب من التمام ، لملايين من العقول المتقاربة في ما بينها ، كأنها صارت أشبه ب " عقل واحد" ، حيوي ثابت أمام الخصومات الأخرى . الغريب بل الأغرب : لغتنا واحدة من عند الله سبحانه و تعالى ، حبيبنا ، يبدو أنها اقدم لغة و أوسع لغة و ادق لغة ، أشار لنا الله سبحانه و تعالى إلى " عربيتنا" قائلا في مطلع القرآن الكريم : " أقرأ ... " بذلك تصبح عادة الكلام السائدة بيننا مقترنة بعادة القراءة و عادة الكتابة ، ثلاث عادات تلقائية الممارسة . منذ طفولتنا الأولى ، تمكن كل واحد منا من تلقائية النطق ، يبدو : يمكن التعلق بتلقائية القراءة و الكتابة ، منذ الطفولة الأولى ، من خلال الحواس الخمس لكل مولود جديد . النتائج تبعا لثلاث التلقائيات : سهولة التعليم سهولة النجاحات ، سهولة المهارات ، خاصة في ميادين النشاطات المنتجة ... كل ذلك من عند الله سبحانه و تعالى : حبيبنا إلى الأبد !!! ، آمين بفضل الله سبحانه وتعالى ...
@لنرتقي-ظ6ص Жыл бұрын
معلومات مُثرية وجديدة...جزاك الله خيرا يا دكتور
@abdullahalfarsi6727 Жыл бұрын
كلام جميل وحديث ممتع،وما زال السؤال هل كان اخبار الله لاهل الكتاب ببعثة محمد سبب في اصرارهم على تمسكهم بدينهم ،،لكونه عربي ،،،ولماذا نسب العرب لاسماعيل وليس ابراهيم ،،،ولماذا نسمع عن ايمان اليهود والنصارى واصرارهم بعقيدة البنوة للمسيح وعزير وعدم اكتراث المسلمين لهذا المنطق لسبب أن القرآن جاء واضح في هذا الامر،