الاستاذ رامي جزاك الله خير ا وددت سؤالك عن نص أخي لانسان للشاعر عيسى الناعوري في البيت الثالث من قصيدته ما الصورة البيانية الموجودة هل هي الكناية عن الفرح
@ملكةالأنوثةوالجمال-ث5ث3 жыл бұрын
شكرن
@Shap7_anime2 жыл бұрын
خطو حلو😂
@nebalhaasen17685 жыл бұрын
هل. الاستعارة المكنية هي نفسها الكناية ممكن جواب؟
@ماريحسين-ز9و4 жыл бұрын
لأ
@-MohamedSamerElShawa6 жыл бұрын
ج
@mhde19993 жыл бұрын
يا ليتك لم تستشهد بالبيت الذي،يتكلم عن ظلم العثمانيين ،، المنهاج السوري يصور الخلافة العثمانية الاسلامية على أنهم احتلال وظلمة وأعداء وهذا غير صحيح، الخلافة العثمانية وان كانت في سنواتها الاخيرة قد انتشر فيها الفساد وتولية غير الاكفاء وبعض الظلم وهذه سنوات قليلة في عمر الخلافة العثمانية التي بقيت مئات السنين خلافة اسلامية تحكم نصف العالم بالعدل والاسلام وتنشر العلوم والحضارة والتطور والرقي وفيهم محمد الفاتح الذي فتح القسطنطينية وقد بشر النبي ﷺ بفتحها وان من يفتحها خير أمير وفيها سليمان القانوني وفيها علماء ورجال من خير امة محمد ﷺ ،، طبعا معروف شو الهدف من تشويه صورة خلافة اسلامية وحضارية امتدت مئات السنين كان المسلمون فيها أعزة وملوك الارض . اتمنى استاذنا الغالي انت كمدرس ان لا تنجر خلف هذا التشويه لانه جيل بكامل وطبعا انا كنت واحد منهم نعتبر الخلافة العثمانية احتلال ووللاسف هذا ظلم كبير وطعن وتشويه للتاريخ الاسلامي .
@laith31293 жыл бұрын
اي خلص عاد
@laith31293 жыл бұрын
تاريخ من المذابح في الشام والعراق لم تكن الحال بالأفضل في بلاد الشام والعراق تحت سيطرة العثمانيين على مدار القرون الأربعة، ووفق ما سجّله المؤرخون ودوّنته الوثائق والأرشيفات الوطنية والدولية "تعددت المذابح بحق الشعوب، وانتشر الفقر والمجاعات، وزادت عمليات النهب منذ سنواتهم الأولى بالمنطقة"، فبعد معركة مرج دابق عام 1516 دخل العثمانيون حلب، ورغم استسلامها، قتل الآلاف من أهلها، واستباحوا نساءها طوال ثلاثة أيام، ثم تكرر الأمر ذاته بعد وصول سليم الأول إلى دمشق، حسب ما كتب المؤرخ ابن إياس. ويقول ابن ياس، "سجّل التاريخ استباحة حلب ومعرة النعمان في حملة سقط خلالها، 40 ألفاً في حلب، و15 ألفاً في معرة النعمان، كما سقط إبان استباحة دمشق عام 1516 قُرابة 10 آلاف شخص خلال ثلاثة أيام فقط، وفي العام نفسه اُستبيح ريف إدلب وحماة وحمص والحسكة، ما أدّى إلى تحوّل كامل في البنية السكّانية نتيجة الموت قتلاً أو جوعاً، أو الهروب باتجاه المدن الأخرى، ورُحِّل كثيرٌ من أرباب المهن والصناعات إلى داخل تركيا"، ثم يضيف: "عانت الشام النظام الإداري الفاسد للعثمانيين، والضرائب الثقيلة. أمّا على مستوى الجرائم الإنسانية، فاستبيحَت المدن، ودُمِّرت بنيتها الاجتماعية من خلال عمليات الإفقار والطرد السكاني واستجلاب مواطنين جدد، إضافة إلى عمليات الإبادة والقتل العشوائي".
@laith31293 жыл бұрын
كما دوّن المؤرخ الدمشقي شمس الدين بن طولون (المتوفي 1546)، أحد الشاهدين على تلك المرحلة في كتابه "مفاكهة الخلان في حوادث الزمان"، "في مجزرة التل بحلب جاء السلطان العثماني سليم الأول ﻣﺤﻤﻼً ﺑﺄﺣﻘﺎﺩﻩ على ﺍﻟﻌﻠﻮﻳﻴﻦ، فدخل المدينة وارتكب مذابحه المروعة، حيث صنع من جثامين الشهداء تلالاً في وسط المدينة". وحسب ابن طولون، "جهّز ملك الروم سليم خان عساكر كثيرة من أصحاب الديانات الأخرى والأرمن وغيرهم من أجل امتلاك الشام ومصر، وبعد موقعة مرج دابق عام 1516 التي انهزم فيها المماليك أمام العثمانيين، دخل السلطان سليم حلب، وكان أول عمله نهب مال قلعة حلب وأموال السكان حتى صار له مئة وثمانية عشر حملاً من الأموال، وقد سلّم السكان المدن اتقاءً لشر الجنود، إلا أنّ هذا التسليم لم ينقذهم من النهب". ويتابع، "هجمت العساكر على دمشق وضواحيها للسكنى، وأخرجت أناس كثيرة من بيوتهم ورميت حوائجهم ومؤنهم، وتعرضوا لشدة لم تقع على أهل دمشق من قبل". وعن أشكال الاستبداد والقهر التي عاصر بدايات العثمانيين في الشام، يقول بن طولون، "لم يعرف العثمانيون قانوناً سوى القتل، فكان الخازوق وسيلتهم المفضلة في تنفيذ أحكامهم البربرية التي تخالف الإسلام، ولم يفهم العثمانيون من الدين إلا قشوره، لذلك اعتمدوا القتل بالخازوق عقاباً للضعفاء". ويضيف، "أدخل العثمانيون الخوزقة إلى الشام، وقاموا بإرسال خازوق إلى كل حارة، كما جرى ترحيل أهل قيسارية القواسين في دمشق، وتحويل محالهم إلى مطبخ السلطان سليم"، بينما صدر أمر سلطاني بمصادرة جزء كبير من القمح والشعير من بيوت أهل دمشق. كما ألغى العثمانيون ملكية الأراضي الزراعية، وأعلنوا ضمها إلى ملكية السلطان، ورغم احتجاج الناس وتقديم صكوك الملكية فإن قاضي العسكر العثماني لم يستمع، وأثناء إقامة سليم جرى تسخير الناس في مسك الخيل وغيرها لخدمته، وأحصى الأتراك السكان، وفرضوا ضريبة على كل إنسان، وكانت أول مرة تفرض هذه الضريبة على المسلمين، حسب بن طولون. وحينما تمرّد جان بردي الغزالي والي دمشق، أرسل العثمانيون حملة من 62 ألف جندي سامت السكان سوء العذاب، ونقل المؤرخ ابن الحمصي في كتابه "حوادث الزمان ووفيات الشيوخ والأقران" المشهد بقوله: "دخلوا البلد ونهبوا قماش الناس وحوائجهم، ونهبوا دكاكين السوقة، ولم يتركوا لأحد شيئاً في الدكاكين، ونهبوا البيوت والضياع، ولم يسلم أحد منهم، وارتجت دمشق رجة عظيمة أعظم من وقعة تيمور لنك، وأخذوا من دمشق حريماً كثيراً وأولاداً وعبيداً، ولم يبقوا فيها لأحد فرساً ولا بغلاً"
@mhde19993 жыл бұрын
كل ما نقلته كذب وتذوير ودجل لايمكن تغطية الشمس بغربال النت اصبح مفتوح للجميع وابحث عن التاريخ الصحيح للخلافة العثمانية ايها الأعمى وابحث عن المصادر الموثوقة ودعك من هذه الافتراءات… .
@laith31293 жыл бұрын
@@mhde1999 افتراءات شو عم يفتري عليك ولا بتعبد العثمانيين ومالي خبر لخبرك خبرية يعني العثمانيين بشر عندهم خطٲ وعندهم صواب والٳتباع الٲعمى للقطعان. مصيبة اذا صارت البشر تعمل بها ربنا ميّز البشر بالعقل فاستعمله انه مجاني