أنت تقول سيدي رسول الله صلى الله عليه وسّلم ـ أولا: الرسول ليس سيدك و لا سيدا لأحد ـ ثانيا: الله لم يسلم على الرسول و قوله تعالى( إن الله و ملائكته يُصلون على النبي) و لم يقل: (إن الله و ملائكته يُصلون... و يُسلمون...على النبي) و العبارة الصحيحة هي: (صلى الله و ملائكته على النبي) لكن لماذا تتجاهلون صلاة الملائكة على النبي؟؟؟ ـ أنتم من وفقكم الله سبحانه حتى عرفتم حقيقة دينكم من التنزيل الحكيم و ليس من الكتب التي صنعها البشر هل البخاري يستحق كل هاته التبريرات حتى تُبَيِنوا للناس بأنه فاسقٌ و مشرك بالله ؟؟ أعلموا جيدا يا آهل القرآن آنكم ما دمتم تتكلمون عن أحاديث البخاري فأنتم لا تزيدون إلا شئناً و عظمةً للصحيحين و لكتب التراث ـ البخاري مشرك بالله و من يكذب على الله و رسوله فهو عدوٌ لله و رسوله ـ قضيتم معظم أوقاتكم مع البخاري و البخاري آنساكم في تدبر القرآن ـ آهل السنة و الجماعة و السلف الصالح و جمهور العلماء و كلهم يقدسون البخاري و كلهم مشركون بالله دون جدل. اسمع قول الحق و تفطنوا لكلام الله عز و جل: لا يحق لأحد أن يتكلم عن الرسول محمد و عن النبي محمد بعد موته ـ الرسول بعثه الله لينشر الدين على الناس و الدين هو القرآن و كل شيء جعله سبحانه في كتابه و الرسول لا يزيد عن قول الله شيئا ـ الإيمان برسول الله محمد هذا من عقيدة المؤمن و المسلم و لا أحد ينكر ذلك لكن أنت تفعل ما فعله النبي في حياته و كيف كان يعبد الله لا احد يعرف و من يصدق الوارثون كمن صدق أحاديث البخاري ـ الرسول عرف الدين من القرآن و قبل نزول القرآن النبي كان يعبد الله قدر إيمانه لكن لم يكن يعرف كيف يعبد لله و نحن نعبد الله كما جاء في القرآن و ليس كما قيل عن النبي لآن هؤلاء الذين يتكلمون عن النبي هم آصلا فاسقون و أنا مستعد أن أقدم الآلاف الإثباتات على آنهم فاسقون و لا يَغُرّنكم مظهرهم و لطف كلامهم و اعلموا حتى الدعاة الذين يعبدون البقر و الحجر كلامهم و مظهرهم جميل و لطيف و قلوبهم باكية خاشعة بما يؤمنون.
@rehababdallah8271 Жыл бұрын
كلامك صحيح البخاري شوه الاسلام باحاديث من كيسه و يبدو ان كيسه كبير يسع اطنانا من الاكاذيب
@أحمدالجبالى-ك1ض Жыл бұрын
مخرف.... فلا تطع المكذبين ودوا لو تدهن فيدهنون ولاتطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم مناع للخير متعد اثيم عتل بعد ذلك زنيم ان كان ذا مال وبنين إذا تتلى عليه آياتنا قال اساطير الاولين...... سنسمه على الخرطوم.. صدق الله العظيم