التفرقة....هي العذاب....و مسكين من كان سبب في تفرقة الأحباب و مسكين من زكى نفسه....
@ايادالعبيدي-ح7ص Жыл бұрын
ألف الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
@abdullahsolaimanabdelmawgo59134 ай бұрын
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
@هبهسعيد-ع1ز5 ай бұрын
ماشاء الله تبارك الله
@صادق-ج1ق4ه7 ай бұрын
مشاءالله كلامه مواثر
@HouacheBrahime8 ай бұрын
ماشاءالله❤
@هاشمالنعمي-ه2ق2 жыл бұрын
ونحب أن ننبه أن الغيبة ليست أكبر من الزنا
@rachidgerrar55162 жыл бұрын
الغيبة أخطر من الزنابالدليل القاطع
@هاشمالنعمي-ه2ق2 жыл бұрын
@@rachidgerrar5516 كرما الدليل يا محب
@rachidgerrar55162 жыл бұрын
الغيبة والزنا جاء في “التَّرغيب والترهيب” للحافظ المنذري: رُوي عن جابر بن عبد الله وأبي سعيد الخُدْري ـ رضي الله عنهما ـ قالا، قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ” الغِيبَة أشدُّ من الزِّنا” قيل كيف؟ قال: “الرجل يَزْني ثم يتوب فيتوب الله عليه، وإن صاحب الغِيبَة لا يُغْفَر له حتى يَغْفِرَ له صاحبُه” رواه ابن أبي الدنيا في كتاب الغيبة، والطبراني في معجمه الأوسط والبيهقي، ورواه البيهقي أيضًا عن رجل لم يُسَمّ عن أنس، ورواه عن سفيان بن عُيَيْنَة غير مرفوع وهو الأشبه. يَعني هذا الحديث ليس منسوباً إلى النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بطريق صحيح، وهو مِن قول بعض الصحابة ولعلَّه يُريد بذلك التنفير والتحذير، والتعليل بعدم مَغْفِرَة الغيبة إلا بمغفرة من اغْتِيب موجود أيضًا في الزِّنا إذا كان بالغَصْب، فلا يُغْفَر إلا بمسامحة المَزْني بها، أو من له حق من زوج أو ولِّي. هذا والمحرمات كلها معاصٍ يجب البعد عنها دون تفريق بين الصغائر والكبائر، ولا بين كبيرة وما هو أكبر منها، وعند التوبة من المعاصي لكل منها طريقة تختلف عن الأخرى وبخاصة الكبائر مع التنبيه على أن الإصرار على الصغيرة يَجعلها كبيرة.
@rachidgerrar55162 жыл бұрын
هل يكفيك هذا يامحب؟؟
@هاشمالنعمي-ه2ق2 жыл бұрын
@@rachidgerrar5516 هل الحديث صحيح ؟ حفظك الله
@هاشمالنعمي-ه2ق2 жыл бұрын
شكر الله لك يا صاحب القناة كرما نحتاج المزيد من محاضرات الشيخ أرجوكم لا تفوتون مجالس الشيح