جزاكم الله خير،لفت نظري زينة المسجد قال الرسول صلى الله عليه وسلم لا تقومُ الساعةُ حتى يتباهى الناسُ في المساجدِ. الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 449 | خلاصة حكم المحدث : صحيح و قال الرسول صلى الله عليه وسلم ما أُمِرْتُ بتشييدِ المساجدِ، قال ابنُ عبَّاسٍ: لَتُزخرِفُنَّها كما زخرَفَتِ اليهودُ والنَّصارى. الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : النووي | المصدر : خلاصة الأحكام للنووي | الصفحة أو الرقم : 1/304 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم | التخريج : أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم قبل حديث (446) الموقوف منه، وأخرجه موصولاً أبو داود (448) واللفظ له
@almdehesh11 ай бұрын
هذا مصلى في فندق وليس مسجداً، ولو كان مسجداً فليس فيه زينة…
@فؤادبنزيادة11 ай бұрын
جزاكم الله خيرا
@almdehesh11 ай бұрын
وإياك - سلمك الله -
@mohmmadalmaqsodi11 ай бұрын
ماشاءالله واضح المسجد اللي هو فبه مسجد كالمساجد السلفية لا يوجد فيه قبور
@م4د11 ай бұрын
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته جزاكم الله خيرا
@almdehesh11 ай бұрын
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وإياك - رعاك الله -
@سبحانالله-خ4ح4خ11 ай бұрын
لو حاربنا عقائد اليهود والنصارى و المشركين المأخوذة عن الفلاسفة و الملاحدة و التي هي متوزعة و منتشرة بين الطوائف في الإسلام في الإلهيات و الغيبيات و أصول الدين و عقيدة الولاء و البراء. و إلا اليهود صنعوا الإخوان و التبليغ و متأثرة عن طريق الصوفية ابنة الرافضة. لكن تمضي السنين و من المسلمين من يزيد الأمة بعدا عن سلفها. قد ابتلينا بأكاديميين نشؤا على فكر تورعي بثه مهرجوا القنوات قبل سنوات لا يجترأ أحدهم أن يتكلم في البنائية الذين منهم انفتح لليبرالية ينكر حد الرجم الذي مقرر في شريعة اليهود و منهم من ينكر حد اللواط و يلبس على أتباعه الجهلة. هذا في الشريعة كيف بعقائد الجهمية و المعتزلة بل ماذا عن مدرسة الإعتزال عند اليهود. لا يأتي أحد الجهلة يتكلف الرد و يتهجم و هو يبغض الرافضة و لا يبغض من يعمل معهم في الحرب على السلفية فحقيقة الأمر هو جهلها و جهل ماذا كان عليه أهلها. و يريدك أن تنتهج مثله لا ممنهجهم مع طوائف المتكلمين و المنحرفين بجامع الخروج عن السنة و على بلادها بما استمالته عليه خبائثهم. اليهود معلوم مكرهم لكن الأمة لا تعلم حتى مكرها في إنشاء الجهمية و الخوارج و الرافض و لا طقوس تستفيدها من الصوفية تبادلا حتى في الهز و التمايل. و إلى الله المشتكى