لولا غرامي لما ذرفت الأدمعا ولما وجدت الدمع سهلاً طيعا يا رب إني بالجمال مولعٌ ما ذنب قلب بالجمال تلوعا أنت الذي سقت الغواني فتنةً وكسوتهن تدللاً وتدلعا و وهبتني قلباً وحساً مرهفا و أمرت قلبي أن يتوب و يرجعا يا رب يا رب عفوك إن زللت فإن لي قلب بحب الفاتنات تلوعا فانظر أخي إلى العيون و سحرها واعذر فؤاداً في الهوى قد قطعا يا ساحرات اللفتات يا حلو اللمى أحببت قتلي فما عسى أن أصنعا
@مدينالحربي-ج8م2 жыл бұрын
الشاعر عبدالله خليل فقيري كلمات القصيده / ماذا جنيت كي تمل وصالي إني سألتك هل تجيب سؤالي حاولت ان القى لهجرك حجةً فوقعت بين حقيقةٍ وخيالي كنت القريب وكنت انت مقربي يوم الوفاق وبهجة الاقبالِ فغدوت اشبهه بالخصيم بخصمه عجبا إذا لتقلب الاحوالِ ياصاحبا سكن الملال فؤاده اسمعت مني سيئ الاقوالِ لتميل عني ثم تكره رؤيتي ويكون حلمك ان ترى إذلالي انا ماطلبتك ان تعود لصحبتي بعد القطيعة او ترق لحالي فأنا بغيرك كاملٌ متكمل وكذاك انت على أتم كمالي لا انت لي نقصً ولا انا سالب من الكمال فعش عزيزاً غالي وقطع وصالك مااستطعت وعش على هجري فإني لا اراك تبالي هي قصةً ملئت بحبٍ صادقٍ وتنوعت يوما بكل جمال وقضت ظروف الدهر ان تمضي بها وبنا لااسواء منتهئ ومؤالِ انا لن اجادلك الوفا فما مضى يستحال رجوعه بجدال لو ان فيك من الوفاء بقيةً لذكرت اياما مضت ولليالي ووهبتني اسما خصالك مثلما انا قد وهبتك من جميل خصالي كم قلت انك خير من عاشرتهم فأتيت انت مخيبا امالي