آيتان في القرآن تنقضان نظرية الامامة الالهية التي ظهرت في القرن الثاني وانتهت بعد وفاة العسكري

  Рет қаралды 1,499

احمد الكاتب

احمد الكاتب

Күн бұрын

لماذا افترض الامامية وجود ولد غائب للامام العسكري وقالوا انه الامام الثاني عشر؟
" لو أنّ الإمام رفع من الأرض ساعة، لماجت بأهلها، كما يموج البحر بأهله"
ضرورة الامامة عبر التاريخ
عن أبى جعفر قال: "واللّه ما ترك الأرض منذ قبض اللّه آدم الّا وفيها إمام يهتدى به الى اللّه وهو حجّة اللّه على عباده ولا تبقى الأرض بغير امام حجّة اللّه‌ على عباده". وانه قال: "ما كانت الأرض الّا وللّه فيها عالم". وقال: " لا تبقى الأرض بغير امام ظاهر".
عن أبي عبد الله (ع) قال ما زالت الأرض الا ولله الحجة يعرف الحلال والحرام ويدعو إلى سبيل الله ولا ينقطع الحجة من الأرض الا أربعين يوما قبل يوم القيمة فإذا رفعت الحجة أغلق باب التوبة ولا ينفع نفسا ايمانها لم تكن آمنت من قبل .. أولئك شرار من خلق الله وهم الذين عليهم تقوم القيمة.
ويشرح الباقر في رواية أخرى مهمة (الامام) فيقول: " إن اللّه لم يدع الأرض إلّا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان من دين اللّه عز وجلّ فإذا زاد المؤمنون شيئا ردّهم واذا نقصوا أكمله لهم، ولولا ذلك لا لتبس على المسلمين أمرهم".
واكد أهمية الامامة الكبرى التاريخية الأزلية والممتدة الى يوم القيامة،
وقال: " إن الأرض لا تبقى إلّا ومنّا فيها من يعرف الحق فاذا زاد الناس، قال: قد زادوا، واذا نقصوا منه قال: قد نقصوا، ولولا أنّ ذلك كذلك لم يعرف الحقّ من الباطل
"لو رفع الامام لساخت الأرض"
ونظرا لأهمية دور الامام وضرورته الدائمة في فلسفة الامامة التي يقدمها الامام محمد الباقر، فانه يربط بين غياب الامام وخراب الأرض، فيقول: " لو أنّ الإمام رفع من الأرض ساعة، لماجت بأهلها، كما يموج البحر بأهله".
وأكد الباقر على خطر افتقاد الامام من أهل البيت، فقال:" لو بقيت الأرض يوما بلا إمام منّا لساخت بأهلها ولعذّبهم اللّه بأشدّ عذابه. إنّ اللّه تبارك وتعالى جعلنا حجّة في أرضه وأمانا في الأرض لأهل الأرض لم يزالوا في أمان من أن تسيخ بهم الأرض ما دمنا بين أظهركم، فاذا أراد اللّه أن يهلكهم ثمّ لا يهملهم ولا ينظرهم ذهب بنا من‌ بينهم ورفعنا إليه ثمّ يفعل اللّه ما شاء وأحبّ".
وقد اضطر مؤسسو المذهب الاثني عشري، الى افتراض وجود (الامام الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري) من أجل انقاذ نظرية (الامامة الإلهية) والزعم بوجوب وجود (الامام) في كل عصر الى يوم القيامة، دون وجود أي دليل تاريخي على ولادته ووجوده، بل بالضد من تصريح الامام الحسن العسكري أمام القضاء في سامراء، بعدم وجود أي خلف له. وقد بنوا فرضيتهم على تلك النظرية، في حين كان يجب عليهم التسليم بالأمر الواقع وإعادة النظر في نظرية (الامامة الإلهية) المثالية الخيالية البعيدة عن القرآن الكريم.
كما أضاف الشيخ محمد بن علي بن بابويه، كلمة (أو باطنا) على الحديث الذي يقول بضرورة وجود الامام (ظاهرا) وذلك بعد افتقاد الشيعة للامام في (عصر الغيبة) الذي لم يكن يوجد فيه امام ظاهر.
تقييم هذه الروايات
واذا أردنا أن نقيم هذه النظرية وهذه الروايات على ضوء القرآن الكريم، فلن نجد عليها أي دليل قرأني، بل على العكس من ذلك توجد آيات تنفيها بوضوح مثل: " يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل أن تقولوا ما جاءنا من بشير ولا نذير فقد جاءكم بشير ونذير والله على كل شيء قدير". (المائدة 19) كما تنفيها آية أخرى هي آية ختم النبوة: "ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليما". (الأحزاب 40)
وحتى آية النبي إبراهيم "إني جاعلك للناس إماما" ، لا تدل على وجود الامامة قبله ولا استمرارها بعده، حيث يقول الله تعالى في الرد على سؤال إبراهيم "ومن ذريتي؟ قَالَ لا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ".
ولم يجب الله طلب النبي إبراهيم بجعل الامامة، أو النبوة في جميع ذريته الى يوم القيامة، وانما "قال: لا ينال عهدي الظالمين".

وعندما أصل الامامية مبدأ وجود (الامام العالم الحجة الهادي في كل زمان)، وطبقوا مفهوم الامامة العام على (أهل البيت). لم يبينو الأساس الذي يحدد هوية الأئمة، وهل هم من أبناء علي أو الحسن أو الحسين؟ ومن هم من أبناء الحسين؟
وبدلا من أن يقدم الأدلة العلمية القرآنية على دعواه، لجأ الى القسم بالله. وهو أمر غير مقبول في إثبات الأفكار والدعاوى النظرية الخطيرة.
وبعيدا عن كل هذه الملاحظات المهمة، فان هذه المقدمة الأولى من فلسفة الامامة، انهارت تماما بعد وفاة الامام الحسن العسكري دون خلف، في منتصف القرن الثالث الهجري، وعدم حدوث أي زلزال في الأرض، كما كان يقول الامام الباقر: " لو أنّ الإمام رفع من الأرض ساعة، لماجت بأهلها، كما يموج البحر بأهله".
أو " لو بقيت الأرض يوما بلا إمام منّا لساخت بأهلها". فقد فقد الأئمة من آل البيت، منذ ذلك الحين ولم يحدث أي شيء ولم تتزلزل الأرض ولم تسخ بأهلها.
ولم ينقذ النظرية الامامية افتراض فريق من الشيعة (الاثني عشرية) بوجود امام مخفي وغائب، وذلك لأن وجوده مثل عدمه، وهو لا يؤدي وظائف الامام (الحجة).

Пікірлер: 22
@قسام-ظ5س
@قسام-ظ5س 18 сағат бұрын
حقيقة و يقين الجهل و الضلالة بالهدى ودين الحق وعدم الفهم الكامل بالقرآن الكريم / أوصل الأمة العربية والإسلامية إلى هذآ المستوى المنحط صدق أو لا تصدق
@vguvhj75
@vguvhj75 22 сағат бұрын
تحية احترام للمفكر الاسلامي الكبير استاذ احمد الكاتب رائع دوما وموفق استدلالك بالايتين الحمد لله على منته الذى امدنا بعلمك الجليل اطال الله في عمرك
@altakmanhal6013
@altakmanhal6013 22 сағат бұрын
المفروض اكثر علماء السنة يقدم ن الشكر والتقدير إلى احمد الكاتب أذى لديهم نوع من الإنصاف موصل
@AAAa-r5e6p
@AAAa-r5e6p 23 сағат бұрын
قبل مبعث النبي من كان الامام في تلك الفتره
@Moamil-p6i
@Moamil-p6i 19 сағат бұрын
أستاذنا لو سلمنا ببطلان نظرية الامامه الالهيه والامه ماعليه من الاختلاف الذي وصل الى حد التكفير والقتل استنادا الى ماوصلنا من الموروث التا ريخي الروائي والذي امتد لعشرات القرون حتى اضحى من المسلمات عند فرق المسلمين وعقيده راسخه والسؤال هو هل من الممكن ظهور شخصيه من هذا الوسط المشحون بهذ الكم من الاختلاف وتكون لديها القدره على تغيير هذا الواقع المؤلم الذي نعيشه اليوم
@ahmadalkatib
@ahmadalkatib 19 сағат бұрын
ان شاء الله
@عبدللهحميد-ز7ذ
@عبدللهحميد-ز7ذ Күн бұрын
استاذ احمد وضحت الكثير الكثير في صحائف اعمالك
@محمد-ش9ل6ن
@محمد-ش9ل6ن Күн бұрын
عزيزي حديث لولا الإمام لساخت الأرض بأهلها ليس المقصود الأرض الكونية فهذه وفق قوانين كونية يعلمها الله سبحانه وتعالى الا تقولون أرض التوراة والإنجيل الا تقولون الأرض السياسية الأرض هنا هى الأرض القرآنية وعلوم اهل البيت فعلا لولا علوم الأنبياء وأهل الاصطفاء كتاب الله وعترتي اهل بيتي لا كتاب بدون علم اهل البيت وافكارهم وتاويلهم متلازم مع فهم القرآن الكريم كعقل وليس كوجود شخصي وفيكم رسول الله مادام تعاليم الرسول موجود فهو موجود وهو الأمان والسلام في نهجه وطريقته ماذا نريد من الأنبياء والمرسلين؟ هل نريد الاسم ام نريد الملة والطريقة التي تنجينا من العذاب واتبعوا ملة ابراهيم والملة قراءة وعقل وتفكر في علم الإمام
@amedibra6337
@amedibra6337 21 сағат бұрын
في الدقيقة 22:25 حول الصحابة والشيعة والسنة الموقف من الصحابة هو مسألة تاريخية لا علاقة لها بكتب الكليني والصدوق والطوسي. بمعنى آخر، لو لم تكن كتب الكليني والصدوق والطوسي موجودة، فإن ذلك لا يعني أن الآراء حول الموقف من الصحابة لن تكون متنوعة ومتباينة. الحقيقة التاريخية هي أن المسلمين منقسمون: فبعضهم يؤيد الخلفاء الأربعة، وبعضهم يؤيد الشيخين فقط، وبعضهم عثمانيون، وآخرون يميلون مع أهل البيت، وخاصة علي. وقد ترك هذا التاريخ بصماته حتى اليوم. التشيع موجود في كتب التراجم والرجال وكتب الجرح والتعديل، وكذلك في كتب الفرق والمقالات. وبالتالي، حتى إذا قمنا بالتخلص من جميع كتب الكليني والصدوق والطوسي، وحتى إذا ألغينا عقيدة الإمامة و الإثني عشرية، فلن يتغير موقف المسلمين: سيظل هناك شيعة، وسنة، وخوارج، ونواصب. هذه أفكار قديمة. ومن الطبيعي أن يدافع كل فريق عن أفكاره باستخدام النصوص القرآنية، والحديثية، والأحداث التاريخية، والأدلة العقلية. لذلك، لا علاقة مباشرة بين التشيع الإثني عشري أو مفاهيم الإمامة التي وضعها أبو جعفر الباقر، أو كتب الكليني والصدوق، وبين الموقف من الصحابة. و الحقيقة والواقع أن الشيعة يستخدمون ما يوجد في التراث السني لتعزيز حججهم وتقوية موقفهم وليس كتاب الكافي لذلك التراث السني بحد ذاته محرج جداً فلا عجب حينما نرى كثير من السنة في التاريخ وكتب التراجم ممن هم شيعة أو يتشيعون أو فيهم ميل للتشيع بل بعضهم مغالين في التشيع. الخلاصة الموقف من الصحابة لا علاقة له بكافي الكليني . بل بتاريخ الطبري الذي هو تاريخ المسلمين وتاريخ الحقيقة والواقع
@ahmadalkatib
@ahmadalkatib 19 сағат бұрын
ان المسلمين اليوم شيعة وسنة قد تجاوزوا التاريخ القديم بعد التزامهم بالنظام الديمقراطي خلافا لنظرية الامامة او الخلافة العباسية
@محمد-ش9ل6ن
@محمد-ش9ل6ن Күн бұрын
ملك رسول الله صلى الله عليه وسلم وخليفته ادم العلي العظيم قائم منذ الأزل إلى الأبد الشيطان هو من غير ذلك الحكم الإلهي إلى شيطاني وسوف يعود الحكم الإلهي كما كان عند انتهاء اليوم المعلوم حتى تثبت الحجة على الشياطين والابالسة
@منى-ث2ه
@منى-ث2ه 22 сағат бұрын
هذا الكلام لم يقوله حتى ابليس الذي اعترف بالله وحلف بعزته(قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ)يعني ابليس افضل منك عرف الله وقدرته وعظمته وانت لم تعرف
@amedibra6337
@amedibra6337 Күн бұрын
إلى الاخ العزيز السيد احمد الكاتب المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. جوهر الإشكال لا يكمن في شخص أبي جعفر الباقر بقدر ما يكمن في طبيعة التراث النبوي نفسه. فغاية ما فعله الباقر هو إعادة ترتيب هذه النصوص النبوية المتفرقة ضمن نسق معين، ممهِّدًا بذلك الطريق لبلورة نظرية الإمامة باعتبارها امتدادًا طبيعيًا للنبوة، لا انحرافًا عنها. عندما نظر أبو جعفر الباقر في الروايات النبوية، وجد أحاديث متضافرة تؤكد أن الأئمة يجب أن يكونوا من قريش إلى يوم القيامة، وأن الخلافة ستبقى فيهم ما بقى اثنان، وأن العترة من أهل البيت هم المرآة العاكسة للكتاب والامتداد الشرعي للرسالة (حديث الثقلين)، وأن عليًا كان بالنسبة إلى النبي بمنزلة هارون من موسى باستثناء النبوة، وأنه لا بد من وجود اثني عشر خليفة أو رجلا قرشيًا لضمان قيمومة الدين، وأن المهدي سيظهر من نسل النبي عبر ابنته فاطمة. بناءً على ذلك، لم يكن الباقر بحاجة إلى اختلاق النصوص، بل استثمرها بمهارة فائقة، موجِّهًا إياها نحو الاتجاه الذي أراد ترسيخه أو بحسب تعبير الفقهاء طبق الكبرى على الصغرى: فقام بحصر الإمامة في بيت واحد من قريش، وهو بيت علي وفاطمة، ثم بيت الحسين. وبعبقرية استثنائية، استطاع لاحقًا أن يجعل هذه الإمامة حكرًا على ذريته، كونه الامتداد المباشر لبيت الحسين من جهة أبيه وبيت الحسن من جهة أمه، مما شكل ضربة قاصمة لأخيه الأصغر زيد. ثم وظف الباقر كتاب الله حيث استفاد من كثير من آياته في منح نظرية الإمامة مستنداً وأصلاً قرآنيا. من هنا تبرز الإشكالية الجدلية الأساسية: هل كان الباقر مجرد عبقري استطاع الاستفادة من النصوص النبوية بمهارة لا تُضاهى، أم أن هناك بُعدًا أعمق؟ للإجابة عن هذا السؤال، تبرز ثلاثة احتمالات رئيسية: إما أن يكون الباقر إمامًا منصوصًا عليه باعتباره الامتداد الشرعي للنبوة أي بمعنى وصيّ نبيّ، وإما أن يكون مفكرًا استثنائيًا استطاع توظيف التراث النبوي بعبقرية غير مسبوقة، وإما-كما يطرح كتاب التشيع السياسي والتشيع الديني-أن يكون مجرد دجال و مدّعٍ بارع في صناعة الوهم. لكن هذا الاحتمال الأخير يواجه معضلة منطقية: إذ لو كان الباقر مجرد مدّعٍ، لكان مصيره مماثلًا لعشرات الشخصيات التي حاولت تأسيس تيارات دينية قائمة على الادعاء زورا وبهتانا، ثم اندثرت بمرور الزمن. غير أن العكس هو ما حدث: فالرؤية التي أسسها أصبحت حجر الأساس لمدرسة فكرية متماسكة، استطاعت أن تتجاوز العصور والتحديات، وأنتجت منظومة فكرية متكاملة لم تهزّها التغيرات السياسية ولا الجدالات الكلامية. حسب التعبير المصري: ما تخرش المية. فهل يمكن حقًا أن يكون “الوهم” قادرًا على إنتاج مفاهيم بهذا النظام، قادرة على الصمود أمام اختبارات المستقبل والزمن الطويل؟ ناهيك عن شخصية الباقر، التي لم يختلف اثنان في عدالتها وفضلها. وما يزيد المسألة تعقيدًا أن حفيده، أبو جعفر الثاني محمد بن علي الجواد-الذي حمل الاسم والكنية ذاتها-جاء ليؤكد هذه النظرية، ويكرّسها في ذريته وبيته خصيصاً، موجِّهًا بذلك ضربة حاسمة للاتجاهات المنافسة كالزيدية، والإسماعيلية، والفطحية، والواقفة. فهل هذه مجرد مصادفة تاريخية، أم أن المسألة أعقد من ذلك؟ ومن العجائب والغرائب أن عدد الأئمة انتهى عند اثني عشر، وهو تمام العدد الذي أخبر به الباقر. وهذا في حد ذاته أمر محيِّر للغاية. بل هذا العدد الذي أخبر به الباقر أنه يكون ٩ أئمة بعد الحسين تاسعهم قائمهم كان بمثابة طوق النجاة واللبنة الاخيرة في بناء الامامة التي انقذها من الانهيار والسقوط المدوّي. على كل حال، بصرف النظر عن الإيمان أو الإنكار، يظل الواقع التاريخي ثابتًا: نظرية الإمامة، كما بلورها الباقر وتابع عليها أحفاده، لم تكن مجرد اجتهاد بشري عابر، بل كانت مشروعًا سماوياً يمتلك من التماسك ما يجعله عصيًا على تفكيكه والإطاحة به. بل الحق ان الاصوليين وانصار ولاية الفقيه يتوسلون دليلاً من نفس هذا التراث والنظام لتفعيل ما يمكن تفعيله واستثناء ما يجب استثناؤه فهم لم يصرفوا النظر عنه ويقفزوا عليه. وللأمانة يجب رفع القبعة للصدوق والكليني والطوسي والنعماني والسفراء الاربعة والمفيد والمرتضى اذ انهم لم يغشونا ويدعوا امامة من لم تثبت امامته كما فعل الزيدية والاسماعيلية بل نقلوا لنا النصوص كما هي. واعترفوا بغيبة امام. فقد كانوا ناصحين صادقين امناء في وصف الواقع .. فكأنهم يقولون العهدة على الراوي. . وأول الرواة وأول المسؤولين هو أبو جعفر الباقر وعليه، فإما أن يُعترف بأن الباقر كان العقل المدبِّر لمنظومة فكرية شديدة الدقة، أو أن يُفترض أنه كان دجالًا عبقريًا إلى حد غير مسبوق، بحيث استطاع خداع العقول عبر القرون دون أن ينهار مشروعه، خلافًا لما حدث مع مشاريع زائفة لا حصر لها على مرّ التاريخ. وفي النهاية، يبقى السؤال قائمًا: هل كان الباقر دجالا نصابا أو مجرد عالم دين عبقري استثنائي، أم أن عبقريته كانت انعكاسًا لكونه وصي نبي حقيقي يحمل امتداد الرسالة من غير نبوة؟ الأخير أرجح لأن حبل الكذب قصير مع خالص تحياتي، أخوكم أحمد إبراهيم
@العراقتاجالراس-ر7ي
@العراقتاجالراس-ر7ي Күн бұрын
احسنت
@العراقتاجالراس-ر7ي
@العراقتاجالراس-ر7ي Күн бұрын
احسنت اخوك عبدالله عبد الحسن
@yousefkleafa4176
@yousefkleafa4176 21 сағат бұрын
اتباع السامري و الدجال و الشيطان أستطاعوا جعل دعوة نبي الله عيسي التوحيدية الي شرك و تعدد الالوهية ،،،،، بخبرتهم في التعامل مع البشر لإغوائهم و و حرفهم عن الصراط المستقيم ،،،،،
@ahmadalkatib
@ahmadalkatib 19 сағат бұрын
الامام الباقر لم يعرف النظرية الاثني عشرية التي ولدت في القرن الرابع الهجري، وكان يقول بأن الامامة ستستمر الى يوم القيامة بدون تحديد في عدد معين
@ahmedlahmer8
@ahmedlahmer8 Күн бұрын
خلوطة
@army313
@army313 4 сағат бұрын
اتحدى اهل السنة و علمائهم ان يثبتوا ان القرآن كامل و صحيح من كتبهم ؟؟؟؟
@ali_salhab
@ali_salhab Күн бұрын
أستاذ الكريم احمد الكاتب ، احاديث المهدي المنتظر عند اهل السنه لم يرد منها حديث واحد في البخاري ومسلم. والسؤال هل قام اهل السنة بوضع هذه الأحاديث للرد على ما وضعة الشيعة في المهدي المنتظر ( الذي لم يولد اصلا) ام ان الشيعه بنو نظرية المهدي على الاحاديث التي يتداولها أهل السنة؟
@ahmeds8928
@ahmeds8928 Күн бұрын
بارك بيك أستاذ أحمد الكاتب مشكله الشيعه مايتفكر ويأتي بالدليل
Каха и дочка
00:28
К-Media
Рет қаралды 3,4 МЛН
The Best Band 😅 #toshleh #viralshort
00:11
Toshleh
Рет қаралды 22 МЛН
Chain Game Strong ⛓️
00:21
Anwar Jibawi
Рет қаралды 41 МЛН
من غريب لهجات العرب لهجة أهل الموصل
13:24
القناة الرسمية للشيخ الدكتور فرحان الطائي
Рет қаралды 6 М.
Каха и дочка
00:28
К-Media
Рет қаралды 3,4 МЛН