Рет қаралды 112,131
بصوت أحمد فاخوري … قصيدة عودة المغترب التي تعتبر ملحمة الشاعر الكبير عمر أبو ريشة . بعدما زار سوريا عقب سنوات من الاغتراب في اصقاع الارض .
زار الشاعر بلده الحبيب سورية، بعد اغتراب مديد، وكان يحسب أنه سوف يلقى الاحتفاء به والتكريم له، فغادر سورية بلده الحبيب، ونظم هذه القصيدة الرائعة، وأوصى ألا تُنْشر إلا بعد وفاته
يعتبر عمر أبو ريشة من كبار شعراء وأدباء العصر الحديث وله مكانة مرموقة في ديوان الشعر العربي وهو الإنسان الشاعر الأديب الدبلوماسي الذي حمل في عقله وقلبه الحب والعاطفة للوطن وللإنسان وللتاريخ السوري والعربي وعبر في اعماله وشعره بأرقى وأبدع الصور والكلمات والمعاني.
عضوا فى المجمع العلمى العربى بدمشق عام 1948م، وكان عضو الأكاديمية البرازيلية للآداب كاريوكا- ريودى جانيرو، وعضو المجمع الهندى للثقافة العالمية، ملحق ثقافى لسورية فى الجامعة العربية، ووزير سوريا المفوض فى البرازيل 1949م 1953م، ووزير سوريا المفوض للأرجنتين وتشيلى 1953م، وسفير سوريا فى الهند 1954م، وسفير الجمهورية العربية المتحدة للهند 1958م، وسفير الجمهورية العربية المتحدة للنمسا 1959م، سفير سوريا للولايات المتحدة 1961 م، سفير سوريا للهند 1964 م.
للشاعر الرحال عدة أعمال أدبية منها ديوان "بيت وبيان، ديوان نساء، أمرك يا رب، كاجوارد"، ومسرحية "تاج محل، و سميراميس، وعلى، ومحكمة الشعراء، والحسين "، وغيرهم الكثير، وحصل على أوسمه من البرازيل، الأرجنتين، النمسا، لبنان وسوريا" وتم تكريمه فى العديد من المؤتمرات العربية والدولية والعالمية.
#أحمد_فاخوري #ترندينغ #عمر_ابو_ريشة