دائما لازم نراعي مشاعر ولادنا المراهقين ولانقمعين ونحاول نكون أصدقاء وننسى انه ام وبي وهيك الطرفين بضلوا صادقين. ومرتاحين لانه دائما جيل الآباء بيختلف عن جيل الأبناء
@aklibadache76244 жыл бұрын
قدّر الله و ما شاء فعل، و لكن ما أقدمت عليه لا يقبله عقل .
@Hgiukk5 жыл бұрын
سئمت من أبي ... من صراخه ... من نقده ... من عتابه ... إذا دخل غرفتي ووجد المصباح مضاءا أو المروحة وأنا خارجها صرخ في وجهي : لم لا تطفئه ولم كل هذا الهدر في الكهرباء ؟؟؟ إذا دخل الحمام ووجد الصنبور يقطر ماءا صرخ بعلو صوته لم لا تحكم غلقه قبل خروجك ولم كل هذا الهدر في المياه؟؟؟ دائما ما ينتقدني ويتهمني بالسلبية !!! يعاتب على الصغيرة والكبيرة !!! حتى وهو على فراش المرض !!! إلى أن جاء يوم الخلاص ... اليوم الذي لطالما انتظرته. اليوم سأجري المقابلة الشخصية الأولى في حياتي للحصول على وظيفة مرموقة في إحدى الشركات الكبرى. وإن تم قبولي فسأترك هذا البيت إلى غير رجعة وسأرتاح من أبي ومن صراخه وتوبيخه الدائم لي. استيقظت في الصباح الباكر واستحممت ولبست أجمل الثياب وتعطرت وهممت بالخروج فإذا بيد تربت على كتفي عند الباب. التفت فوجدت أبي متبسما رغم ذبول عينيه وظهور أعراض المرض جلية على وجهه.... وناولني بعض النقود وقال لي أريدك أن تكون إيجابيا واثقا من نفسك ولا تهتز أمام أي سؤال. تقبّلت النصيحة على مضض وابتسمت وأنا أتأفف من داخلي ، حتى في هذه اللحظات لا يكف عن التنظير وكأنه يتعمد تعكير مزاجي حتى في أسعد لحظات حياتي. خرجت من البيت مسرعا واستأجرت سيارة أجرة وتوجهت إلى الشركة. وما أن وصلت ودخلت من بوابة الشركة حتى تعجبت كل العجب !!! فلم يكن هناك حراس عند الباب ولا موظفو استقبال سوى لوحات إرشادية تقود إلى مكان المقابلة. وبمجرد أن دخلت من الباب لاحظت أن مقبض الباب قد خرج من مكانه وأصبح عرضة للكسر إن اصطدم به أحد. فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بأن أكون إيجابياً ، فقمت على الفور برد مقبض الباب إلى مكانه وأحكمته جيدا. ثم تتبعت اللوحات الإرشادية ومررت بحديقة الشركة فوجدت الممرات غارقة بالمياه التي كانت تطفو من أحد الأحواض الذي امتلأ بالماء الى آخره ، وقد بدا أن البستاني قد انشغل عنه ، فتذكرت تعنيف أبي لي على هدر المياه فقمت بسحب خرطوم المياه من الحوض الممتلئ ووضعته في حوض آخر مع تقليل ضخ الصنبور حتى لا يمتلأ بسرعة إلى حين عودة البستاني. ثم دخلت مبنى الشركة متتبعا اللوحات وخلال صعودي على الدرج لاحظت الكم الهائل من مصابيح الإنارة المضاءة ونحن في وضح النهار فقمت لا إراديا بإطفائها خوفا من صراخ أبي الذي كان يصدح في أذني أينما ذهبت. إلى أن وصلت إلى الدور العلوي ففوجئت بالعدد الكبير من المتقدمين لهذه الوظيفة ، قمت بتسجيل اسمي في قائمة المتقدمين وجلست أنتظر دوري وأنا أتمعن في وجوه الحاضرين وملابسهم لدرجة جعلتني أشعر بالدونية من ملابسي وهيئتي أمام ما رأيته ، والبعض يتباهى بشهاداته الحاصل عليها من الجامعات الأمريكية. ثم لاحظت أن كل من يدخل المقابلة لا يلبث إلا أن يخرج في أقل من دقيقة. فقلت في نفسي إن كان هؤلاء بأناقتهم وشهاداتهم قد تم رفضهم فهل سأقبل أنا ؟؟؟!!! فهممت بالانسحاب والخروج من هذه المنافسة الخاسرة بكرامتي قبل أن يقال لي نعتذر منك. وبالفعل انتفضت من مكاني وهممت بالخروج فإذا بالموظف ينادي على اسمي للدخول. فقلت لا مناص سأدخل وأمري إلى الله. دخلت غرفة المقابلة وجلست على الكرسي في مقابل ثلاثة أشخاص نظروا إلي وابتسموا ابتسامة عريضة ثم قال أحدهم متى تحب أن تستلم الوظيفة ؟؟؟ فذهلت لوهلة وظننت أنهم يسخرون مني أو أنه أحد أسئلة المقابلة ووراء هذا السؤال ما وراءه. فتذكرت نصيحة أبي لي عند خروجي من المنزل بألا أهتز وأن أكون واثقا من نفسي. فأجبتهم بكل ثقة : بعد أن أجتاز الاختبار بنجاح ان شاء الله. فقال آخر لقد نجحت في الامتحان وانتهى الأمر. فقلت ولكن أحدا منكم لم يسألني سؤالا واحدا !!! فقال الثالث نحن ندرك جيدا أنه من خلال طرح الأسئلة فقط لن نستطيع تقييم مهارات أي من المتقدمين. ولذا قررنا أن يكون تقييمنا للشخص عمليا ... فصممنا مجموعة اختبارات عملية تكشف لنا سلوك المتقدم ومدى الإيجابية التي يتمتع بها ومدى حرصه على مقدرات الشركة ، فكنت أنت الشخص الوحيد الذي سعى لإصلاح كل عيب تعمّدنا وضعه في طريق كل متقدم ، وقد تم توثيق ذلك من خلال كاميرات مراقبة وضعت في كل أروقة الشركة. يقول صاحبي ... حينها فقط اختفت كل الوجوه أمام عيني ونسيت الوظيفة والمقابلة وكل شئ ... ولم أعد أرى إلا صورة أبي !!! ذلك الباب الكبير الذي ظاهره القسوة ولكن باطنه الرحمة والمودة والحب والحنان والطمأنينة. شعرت برغبة جامحة في العودة إلى البيت والإنكفاء لتقبيل يديه وقدميه. اشتقت إلى سماع صوته و موسيقى صراخه تطرب أذني. لماذا لم أر أبي من قبل؟؟؟ كيف عميت عيناي عنه ؟؟؟ عن العطاء بلا مقابل ... عن الحنان بلا حدود ... عن الإجابة بلا سؤال ... عن النصيحة بلا استشارة ... تمنيت لو ركبت بساط الريح لأعود إلى بيتي وأحتفل معه بفوزي بالوظيفة الجديدة. تركت لهم ملفا كاملا يحوي شهادتي وخرجت مسرعا وخطواتي تسابق بعضها بعضا للحاق بقلبي الذي سبقني فرحا إلى البيت. وما أن وقفت عند أول الشارع حتى رأيت ازدحاما أمام عمارتنا !!! اقتربت بحذر وضربات قلبي تضرب بعضها بعضا ... فتلقاني جاري باكيا واحتضنني قائلا : عظم الله أجرك في أبيك. تسمّرت قدماي في الأرض ولم تعد تقوى على حملي ... ضاعت فرحتي واسودت الدنيا في وجهي ... وبدأت الأرض تدور من حولي ... هممت بسؤال كل من مر بجانبي أحقاً مات أبي ؟؟؟ أحقاً رحل ولن يعود ؟؟؟ لا لا لم يمت حبيبي فهو موجود ... رحيلك مُرٌّ يا أبي ليس هناك أقسى على النفس من رؤية حبيبك مُسجَّى بلا حراك ، تراه ولا يراك ، تنظر إليه للمرة الأخيرة ولا تكاد تصدق ما تراه عيناك ... يا أيها الطاهر النقي ... يا أيها الطيِّب السخي ... لو كنت أعلم أنك سترحل لكنت أعددتُ نفسي ، وتقربتُ منك أكثر وتزودت من برك بما قد ينفعني بعد وفاتك. لو كنت أعلم برحيلك لأخبرتك أنِّي لا أجد نفسي من دونك ، ولا أعلم كيف ستصبح حياتي بعدك ، ليتك تسمعني الآن لأُخبرك أنَّ فراقك ينتزع روحي من جسدي ، ويقذف بي إلى أعماق المجهول. رحلت وفي القلب غُصَّة وفي النفس حسرة على كل يوم لم أمتع ناظري برؤية وجهك البشوش ولا أذني بسماع صوتك الحنون. منحتنا كل شيء ولم تأخذ منا شيئا ... ومذ عرفت الحياة وأنت لنا العطاء والاحتواء والصبر والوفاء ... كنت أنت البارَّ بنا ولم تنل البر منا كما يجب أن يكون. غبت يا أبي وغاب عني العقل الرشيد والركن الشديد والسند المتين والناصح الامين. لم يمت أبي ولن يموت ... بل سيظل حيا في صلاتي ، في دعائي ، في ركوعي ، في سجودي ، في صدقتي ، في حجي ، في عمرتي ، وفي كل عمل أتقرب به إلى الله أسأله أن يغفر لأبي ويتغمده بواسع رحمته. لم يمت أبي ... وإن مات فهو باقٍ في نفسي إلى أن ألحق به في جنات الخُلود ... رحم الله أبي وأباكم وأسكنهم فسيح جناته.
@guestnew96825 жыл бұрын
حلوة كتير يعطيك العافية. ..😊
@user-oj7zl1oi7e5 жыл бұрын
قصة بتبكي ولله
@user-gr1un4qo1t5 жыл бұрын
اول مره اتجرا و اقراه قصة مثل قصتك وكانت لك بصمه نصائح أبيك ويرحم أبيك وأحاول أن اقتن فرصة مدام عايش ابي
@snowwhite51125 жыл бұрын
😢😢😢😢😢😢😢😢
@user-ig6ku1vi2t5 жыл бұрын
اللهم امين
@boshramazen58375 жыл бұрын
ربنا غفور رحيم داوم عالاستغفار
@khandakareem47125 жыл бұрын
الله يصبرك ويرحم بحالك انت ضحيه هذا المجتمع
@amal-87694 жыл бұрын
اي أكيد
@nooraousman81726 жыл бұрын
يالطيف.سبحان.ألله
@nadjianadji66755 жыл бұрын
22 سنه رجل كامل و ليس مراهق ربنا يغفرله
@afdalmhesih11205 жыл бұрын
الله يرحمك يا ابي
@user-xq3nl6rk1y5 жыл бұрын
ياربي دخيلك بس هاذ ابوك رضا الله من رضا الوالدين
@user-ze5vx1bd4v5 жыл бұрын
ابي انا ضالم ويضرب بل رحمه وهينة من أشهر الشاذ لاخلانه ندرس بل مدرسة ولهذا اليوم بقه على ضلمه لآ يوصف بل عالم كله
@laoendaood97465 жыл бұрын
حسبي الله ونعم الوكيل لله يصبرو
@user-tk1bw3ur3y5 жыл бұрын
حسبي الله ونعم الوكيل ياربي دخيالك لاب لا يعوض مهما كانت الظروف لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم لوين هل الزمان وصلنه
@charlotteletayf17415 жыл бұрын
Mazbout.
@user-lg4by2vu2z5 жыл бұрын
يا ريت ابوي عايش ويضربني كل يوم
@boshramazen58375 жыл бұрын
هو ياريت بس بيضربه هو بيهينه وكمان قدام الناس
@user-lg4by2vu2z5 жыл бұрын
@@boshramazen5837 برضى بكل شي ويرجع بس لحضة
@maramsamer18375 жыл бұрын
مافي شي يبرر كان فيك تترك البيت
@nesrinak258 жыл бұрын
😔
@rabyazaitoun80022 жыл бұрын
ولله فيي كتيررر اسمهن بيات بدهن قتل انت برئ
@jvhvbhgff98786 жыл бұрын
🤔🤔🤔
@rajakassemagha34636 жыл бұрын
لا حول الله ولو جرحك هدا ابوك شي غريب شو بيصير في لبنان يالطيف الطف بينا وبي امة نبيك محمد
@cheremaman82446 жыл бұрын
Je suis désolé ,les enfants ont droit au respect.
@user-lw7of8mo4u4 жыл бұрын
ليش بس بلبنان هالحوادث ؟!!! اما صحيح إنكم بجم بتحكو من غير تفكير
@user-ek4tb9yf4c5 жыл бұрын
اخواني متزوجين وابوي يضربهم وشاهد الله ابوي ماشفت منه اي خير وعافنه وتزوج ويضربنا ويهينه ونضحك واحنه هم عشاير وعدنا اسلاح بس الاب هيبت الولد
@afdalmhesih11205 жыл бұрын
الله يسامحك
@_.28485 жыл бұрын
اووووووووووف يخرب بيتك ندل
@cheremaman82446 жыл бұрын
c'est un père autoritaire, inchallah il partira à l'enfer,les perents doivent respecter leurs enfants
@GelnarEMH4 жыл бұрын
اذا في امريكا نفسها عندهم اذا اولادهم عيشين عندهم يكون لازم يمشو بقوانين اهلهم لحد ما يبلغو ١٨ او اقل و يمشو اذا حبين يعيشو بطريقتهم ، كنت مشيت و لا تقتل ابوك و الله مش قادره اصدق لو كان كل حدا رفع المسدس على اهلو علشان كم كلمه كان البشريه كلها راحت
@_.28486 жыл бұрын
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك هيدا والدك
@user-ub2jk1ns3n5 жыл бұрын
لو كان ابوه ماكان قتله لان مستحيل واحد يقتل ابوه الاب بيضرب وبيبهدل
@nounnen60275 жыл бұрын
الولد مسكين و يا ريت الاهل يتعظوا ..لو اهلي يعني يذلوني ..خافوا الله بولادكن
@suha30435 жыл бұрын
الاب ما يحترم ابنه ويهينه امام الناس وهذه هي النتيجه..
@renastars56865 жыл бұрын
هيدا خلف وتربايه عاشت ايدق هيدا العار بتظلق حاملوه لتموت...
@marymalli16155 жыл бұрын
كان اسهل يترك البيت ولايقتلوا
@hsvhnvdnvxjn51506 жыл бұрын
مبين عليه مالو على قصص الجرائم لا حول ولا قوة الا بالله
@user-ds7vq9cr5n5 жыл бұрын
كيف يقول 2030 ولا انا سمعت غلط؟!!🙇🏻♀️
@menalahmed91755 жыл бұрын
2003
@cheremaman82446 жыл бұрын
les parents sont toujours à l'origine de la bonne ou mauvaise conduite de leurs enfants