أزمة الدين والتدين والعنف 2/2 - عبد الجواد ياسين

أزمة الدين والتدين والعنف 2/2 - عبد الجواد ياسين
ونهدف قريبا لتطوير تقنيات الصوت و الصورة و عمل برنامج اسبوعي تفاعلي
ويمكنكم دعم قناتنا من خلال حسابنا على patreon
/ ahmedzayed
ولتواصل معنا هنا و على صفحة القناة على الفيسبوك
/ aszayedtv
صفحة أحمد سعد زايد الشخصية
/ ahmedsaadzayed
قناة معنية بالتنوير الفكري و الثقافي وهي محاولة للتفكير الموضوعي العقلاني معا
لا سعادة حقيقة ونهضة مبهجة الا بوعي وثقافة عميقة بالماضي و الحاضر و رؤية متطلعة للمستقبل
وأفضل طريقة لزيارة القناة من هنا من خلال قوائم التشغيل
www.youtube.co...

[@abdullameeralkhars3382]

إذا نحينا فترة نزول الوحي والفترة التي تليها والمسماة بفترة الخلافة الراشدة فإن الحروب التي خاضها الملوك والسلاطين المسلمين إلا ما ندر تندرج في الصرعات السياسية والإستشهاد بهذه الحروب على أن الإسلام والأديان الإبراهيمية تستبطن نفي الآخر إستشهاد غير مقبول لأنه ليس من الصحيح وليس من الحق تحميل الدين فعل هؤلاء . وهذا ينطبق على

[@nowseeme321]

بالرغم من ان المحاضرة كانت فلسفية متعالية ونخبوية اردها ان تكون كذلك المحاضر / على اسلوب او نهج التقية طبعا /فانها ايضا ستكون مفتاحا ومنطلقا للبوح بالمكبوت لغيره ، او خاصة عندما يقرر المحاضر نفسه فى المستقبل بقفزات اكثر جراءة ومن ثم الزام نفسه بطرح امثلة محددة وصريحة تبين ما هو متغيير فعلا فى النص المقدس ومقارنته وتعرية الدين فى نهاية المطاف !! لا يوجد مفكر مصرى صريح حتى الان وان كان سيد القمنى افضلهم

[@mohamedmayo8960]

الله يحفظكم و يقويكم و يسدد خطاكم

[@samiralfarabi750]

الذات الفردية تخضع للتفكير المجتمعي المتوارث ولذلك لاتوجد حرية للعقل لرفض مفاهيم الدين في المجتمع الاسلامي...المتحدث يماطل وهو معذور لانه لايريد الانتحار الاجتماعي!!!

[@AG861AG861]

النص الصحيح ينقسم الى قسمين مطلق واجتماعي نسبي والمطلق هو الايمان بالله فقط وما عداه متغير! فهل معني ذلك ان الشريعة كلها او بعضها ومنها ما هو معلوم من الدين بالضروره؛ لنا ان تغيرت بفعلنا او غيرنا بسبب العصيان والابتداع؛ فنقبل ونقر بهذا ويكون شرع متبع!

[@abdullameeralkhars3382]

مع الإحترام لشخص المحاضر ما أشار إليه من جعل الأخلاق أحد شقي الدين كلام يتنافى مع ما يذكر في الفلسفة العملية من أن الأخلاق تأديبات مجعولة من العقلاء لحفظ النظام فهي إذن داخلة في الإجتماع ويتنافى حتى مع ما يقوله الحداثيون من إن الأخلاق لها إستقلالية عن الدين .

[@mohammedelhaddaoui6000]

جدور ألأخلاق سبقت الديانات فهي ترجمة سلوكيات بشرية كونت فكرت تصور الأخلاق لدى الإنسان لم تحتاج لتدخل خارج الكيان الإجتماعي

[@abdullameeralkhars3382]

محاضرة قيمة وإن كانت تفتقر إلى توثيق العديد من الأفكار التي وردت فيها . لكن يبدو لي أنه فات المحاضر أن ما سماه إجتماعا وجعله مقابل الإيمان هي نصوص صريحة ومتواترة عن الرسول . اللهم إلا أن يجعل النصوص التي تكلم بها الرسول والتي لا تقبل التأويل من الإجتماع .

[@firdaoustrch1677]

اذا كان القران الكريم نفسه يحتوي على مساحة واسعة جدا من الفراغ التشريعي تركها للتطور الاجتماعي ليتعامل معها فما بالك اذا بما ورد عن الرسول صلى الله عليه و سلم هذا من جهة و من جهة اخرى فان الثروة الفقهية الضخمة التي انتجتها الحضارة الاسلامية بكونها تعامل مع الفروع المختلف فيها اي مع اجتماعيات تلك المرحلة كانت تعتمد بشكل شبه كلي على الاحاديث النبوية .

[@wanakirmonkir9701]

يعطيكم الف عافية ياساتذة كيف حال الاستاذ احمد

[@brayan003]

محاضرة قيمة الف شكر للدكتور

[@بلااسم-ض8ن]

هو اولا ياريت ضرب مثل عن الاحتماعيات التي يقول انها ممكن تتغير و غير مطلقة و هنا يطرح سؤال هل المحاضر يؤمن بان القرآن وحي تكلم به الله عز وجل و ان كان لا يؤمن بذلك فالواضح بكلامه انه يؤمن بوجود الخالق و هنا سؤال لما خلقنا الله هل خلقنا هكذا سدى اما الشيء الذي لم افهمه هو لماذا دائما يصور ان تطور المجتمع ينتج عنه تصادم مع الدين فهو اقر بان الفراعنة تعبدوا بدين واحد على مدار 3000 سنة مع العلم اليقيني ان الفراعنة مروا بتطورات اجتماعية عديدة و على كافة اركان المجتمع و ليس تطور واحد و مع ذلك لم يحدث هذا التصادم و كذلك الامر في اليهودية و هم اليوم اقاموا دولة دينية التي تسمى اسرائيل و مع ذلك لا يوجد تصادم بين الدين و الدولة رغم كل ما مر به الشعب اليهودي من تطورات على كل الاصعدة و مع ذلك لم يحدث التصادم المزعوم اما الاسلام فعملوم عبر التاريخ انه مر بعدة تطورات فاول ما بدأ الاسلام كان مجتمع عادي جدا و مر بطورات عديدة اهمها في الاندلس فقد كانت تعتبر المرجع العلمي في شتى العلوم في العالم كله حتى ملوك اوروبا كانوا يرسلوا اولادهم ليدرسوا في مدارسهم و مع ذلك لم يحدث تصادم بين المجتمع و الدولة اما قياسه على النصرانية فلان النصرانية لا يوجد فيها احكام اجتماعية و تشريعية لتنظم حياة المجتمع فهنا كان مع تطور المجتمع النصراني بدأ بطرح اسألة الكنيسة لم تستطع الاجابة عليها حتى اليوم فلذلك وقع التصادم فهذا قياس فاسد لانه الاصل المقيس عليه يختلف اختلاف تام فانا اراه لم يصب الحق بتاتا في الامر اما ما يسميه عنف فهو نتيجة حتمية لتدخل الغرب في الشؤون الداخلية لدولنا و محاولته لفرض العلمانية علينا و طمعه في مقدراتنا و ثرواتنا و الناظر في التاريخ يعلم ان ردات الفعل هذه ان كانت من جماعات او افراد لم تكن موجودة عندما كان هناك دولة تمثل المسلمون و تحافظ على دينهم و دافع عنهم فغياب هذه الدولة اعطى الحق بشكل مباشر او غير مباشر لهذه الجماعات و الافراد لتدافع عن نفسها اما عن الحروب التي شنت و حسب ما اسموها ابراهيمية و يقدمون العلمانية بدل لها فالناظر للعلمانية يعلم حروبها مع النازية التي رتاح ضحيتها الملايين فضلا عن تدمير اوروبا بشبه كامل و لو انتصرت النازية وقتها لكانوا اليوم يقدمون لنا النازية ثم تأتي حرب العلمانية مع الشيوعية اي الاتحاد السوفياتي و المعسكر الرأس مالي حصل كذلك الامر و لو انتصرت الشيوعية لكانوا قدموا الشيوعية اليوم ناهيك عن الحروب على الفيتنام و العراق و القنبلة النووية في اليابان التي لم يسبقهم الى ذلك احد في التارخ و الحروب بالصين و اليوم في ليبيا و السوريا و قبلهم الغزو الانكليزي الايطالي الفرنسي لدول المنطقة كل هذا الدم و هذه الحروب و الدمار و الويلات شنت باسم الديمقراطية او العلمانية و لا زالت تشن الى اليوم فما هذا البديل و كيف يقال عنه انه يحقق على ما اذكر انه سماه التعددية في المجتمع و هو يسعى الى فرض العلمانية على العالم كله و الذي يرفض تشن ضده الحروب بشكل او بآخر تناقضات لا تنتهي