تناقض العقل الديني والاحتجاج بالشئ وعكسه مع أحمد سعد زايد

تناقض العقل الديني والاحتجاج بالشئ وعكسه مع أحمد سعد زايد
==
ويمكنكم دعم قناتنا من خلال حسابنا على patreon
/ ahmedzayed
او PayPal
www.paypal.me/...
ولتواصل معنا هنا و على صفحة القناة على الفيسبوك
/ aszayedtv
صفحة أحمد سعد زايد الشخصية
/ ahmedsaadzayed
قناة معنية بالتنوير الفكري و الثقافي وهي محاولة للتفكير الموضوعي العقلاني معا
لا سعادة حقيقة ونهضة مبهجة الا بوعي وثقافة عميقة بالماضي و الحاضر و رؤية متطلعة للمستقبل
وأفضل طريقة لزيارة القناة من هنا من خلال قوائم التشغيل
/ ahmedzayedchannel

[@mar-2272]

"الاحتجاج بالشيء و عكسه"..احد استراتجيات رجال الدين..هذه الجملة عبقرية تلخص الكثير من المحاضرات...

[@mohammadalkazimi4438]

لا أدري أين مشكلتك من رجال الدين، وهل غيرهُم من الرجال أفضل ؟

[@sifawamnay5312]

@ Mohammad al kazimi رجال الدين في الغالب لا يخدمون الله الحقيقي. ويمكن القول ان رجال الدين يخدمون شهواتهم ومصالحهم الشخصية أو قائد دينهم ولا يهتمون للإنسان وآلامه وأوجاعه وحاجاته الروحية والنفسية والجسدية. فالدين أو الأديان ليست من الله بل من صنع البشر، والله الحقيقي لا يريد لأي إنسان أن يتظاهر بالتدين ، بل يريد من الناس أن يحبوا بعضهم بعضا ويخدموا بعضهم بعضا من قلب طاهر ونقي. كذلك يريد الله الحقيقي أن يؤمنوا بأنه يحبهم ويريد لهم الخير والخلاص والحياة الأبدية. كل الأديان صناعة بشرية ضارة.. كلما ازداد عدد العلماء في امة زاد تقدمها ,إلا امة الاسلام , فلن تتقدم إلا بالتخلص من علماء حيضها ونفاسها.

[@mohammadalkazimi4438]

@@sifawamnay5312 رجال الدين أم رجال البلدية أو رجال السلطة وهناك رجال الأمن ورجال المطافي وهكذا ، في النتيجة كلهُم رجال في وضائف محددة يقومون بواجبات محددة ، ولا يختلف رجال الدين عن باقي الرجال في شيء، فكلهٌم رجال وكلهٌم بشر يصيب أو يُخطيء.

[@sifawamnay5312]

@Mohammad al kazimi عجيب أمركم يا سيدي،قلت بأن رجال الدين لا يختلفون عن باقي الرجال.أليس كل المصائب التي تضرب المسلمين في مقتل سببها الأول والأخير رجال الدين أو بأصح تعبير الكهنوت الإسلامي. إن بداية إنعتاقنا من ترهات الخزعبلات التي رهنت عقولنا لأزيد من 1500 سنة لن تكون إلا عندما نقتنع أن ما بين أيدينا من تراث فقهي جامد ليس شيئا ذا بال ، بل هو شيء بالت عليه كل القرون اللواحق,,,,هذا هو واقع حالنا المزري والذي سيستمر إلى مالا نهاية..,

[@mohammadalkazimi4438]

@@sifawamnay5312 أنت تتكلم عن رجال الدين وكأنهُم من كوكب آخر، وما الفرق بن رجال الدين وباقي الرجال؟

[@mar-2272]

"كتاب ضربت آياته فى الخلاط ضربا مبرحا "...رغم ذلك يريد تجار الدين. أن يقنعوك..أن الحكمة و البلاغة تتدفق من كلماته و العلوم تسيل من جوانبه.....انا اتحدث هنا على جميع الكتب الدينية

[@mohammadalkazimi4438]

حقيقة علوم الكتب السماوية إن طهارة النفس تكون فقط بإخلاصها وولائها المطلق لله الواحد القهار، والمقصود بالولاء المطلق هنا الَّلا يقبل الإنسان المؤمن بأي تشكيك أو تزوير للحقائق الثابتة ، والتي من أهمها أن الله هو الأول والآخر وهو الظاهر والباطن، وأنه هو وحده القاهر فوق عباده . وبناءاً عليه يتوجب هُنا على عباد الله جميعاً أن يعودوا إلى كُتب اللهِ السماوية لدراسة علومِها وتعاليمها السَمحاء ، لتكون بعدها أي هذه الكتب هي المرجِع الأول والأخير في جميع أمور حياتِهم دون إستثناء ، فليس هُناك أمر ولا حدث يحدُث على سطح هذهِ الأرض أو في هذا الكون إلا أن يكون تفسيرهُ موجوداً في الكُتب السماوية بشكل عام وفي القرآن الكريم بشكلٍ خاص، وذلك بسبب عِلم الله المُسبق به وبحدوثهِ وأنَّهُ قد تمَّ ببركتهِ ومشيئتهِ وحده لا إله إلا هو . لذلك فسبيلنا الوحيد لمعرفة حكم الله في هذا الشأن أو ذاك، يكون باللجوء إلى دراسة كتبه المرسلة للعالمين وبتتبع سيرة أنبيائه المرسلين، وبهذه الطريقة نسلك سُبل الصالحين من عِباد الله المخلَصين ، فنكون بإذن الله بعدها من الفائزين في الدُنيا والآخرة ، ومن ورثة جنَّة النعيم، فذلك هو الفوز العظيم قد يكون هذا الكلام ليس بالجديد على مسامِعنا ، أمَّا الجديد هُنا فهو تركيزنا على مُصطلح مُحدَّد ، ألا وهو مُصطلح عِلمُ الكِتاب ، والذي على أساسهِ كان عنوان هذا الكتاب حيث نعني بهِ جَميع العلوم التي تخص بني الإنسان تحديداً شريطة أن تكون مستوحاة من القرآن الكريم ومن الكتب السماوية الأخرى، وبذلك يتم تحقيق مبدأ الكمال والشمولية في إحاطته للعلوم البشرية . والذي نقصُدُه بجميع العلوم هي تِلك المَفاهِيم التي تَعمل على توسيع مدارك الإنسان في محيطهِ الدنيوي ، أي تُنمَّي قُدراتهِ العَقلية والجَسدية لتزيد بِذلك من استقلاليته ورفاهيته وبالتالي حريته الشخصية، وتساعده في نفس الوقت على فهم وتفسير معظم الظواهر والأحداث التي تدور من حوله ، وطرحها كبديل حقيقي وواقعي للعلوم الوضعية الحالية والمبنية بشكل أساسي على الكُفر والإلحاد ، والمعرَّضَة بشكل حَتمي للإندثار والفَناء ، فما بُني على باطل لا يدوم ، ولا يُمكِن لأي عِلم أو مَعرفة في هذا الكون أن تَستَمر طالما أنَّها لَم تجد شرعيتها ومصداقيتها في الكُتب السماوية . دليلنا على ذلك نَجِدَهُ في إندثار الكثير من العلوم الإنسانية السابقة والخاصة بالحضارات القديمة، وكذلك ما نلاحظه من عدم استقرار وكُثرة التحوَّل في العِلوم المُعاصرة لزماننا الحالي وفي شتى ميادينها المختلفة مما يؤهلها للاندثار كسابقتها. فعِلمُ الكِتاب يتميَّز بالشمولية ، لأنَّهُ في حقيقتهِ عِلم الله الذي وسِع كُلَّ شيءٍ، و هو العِلمُ الوَحيد، الذي خصَّ به الله الخبير العليم عبادِه الصالحين وذلك كما جاء في القرآن الكريم ، ليكون لهم نورٌ وهُدى في الدنيا والآخرة. ولن يُضيرُنا هُنا جمع أو حصر جميع أسماء وعناوين العلوم الإنسانية بمصطلح واحد ، خصوصاً وأنَّ هَذا المُصطلح هو المُسمَّى الوحيد الذي نجدهُ في القُرآن الكَريم، مما يدعوننا للإعتقاد بأنَّ جميع العُلوم الإنسانية قد تمَّ إختصارِها بمصطلح واحد هو عِلم الكِتاب طالما أن مصدر ومنشا جميع هذه العلوم هو الله الواحد الأحد. فتجزئة المفاهيم الإنسانية هُنا لا تُساعِد إللَّا على ضَياعِها وتَشتُتها، وعلم الله هو العِلم المُطلق الذي لا يَقبل التَجزئة أو التحديث أو التغيير، فهو إذاً ضالتُنا ومُبتغانا في هذهِ الدِنُيا وفي الآخرة إن شاء الله . . وعليه فعِلمُ الكِتاب في الدُنيَّا هو نفسَهُ عِلمُ الكِتاب في الآخرة ، لأن عِلمَ الله المطَبَّق في الدُنيا هو نَفسَهُ عِلمُ اللهِ المُطبَّق في الآخِرة، إذ أنَّ المصدَر واحِد لِكِلا الحَالتين وهو اللهُ سبحانه ، بمعنى أنَّ هَذا العِلم لا يندَثِر أو يَضيع بِموتِ الإنسان أو فنائِه كما هو حال العِلوم الوَضعية الحالية، وذلك لأنَّ دور الإنسان أمامهُ مقصور فقط على إكتشاف ما هو موجودٌ ومُيسَّر فقط ولا يجوز لأي إنسان بأنَّ يتَعداهُ لأكثَرَ مِن ذلك ، وإن تعدَّاه يَكون خَلقاً وهَذا ما لا يَقدِر الإنسان فِعلَه بِمُفرَدِهِ. مِن هَذا الُمنطَلَق نَفهم بأنَّ مِن ضِمن الشُروط الأساسية لِدراسَة عِلم الكِتاب هو إدراك فاعلية تِلك العِلوم المُستوحاة مِنهُ في حياتنا الدُنيا و في الآخِرة ، فمِن أهَم ما يُميِّزُهَا عن العِلومِ الأُخرى هو صَلاحيتُها لِبني الإنسان في جَميع الأحوال والظُروف والأمكِنة قَبل المَوت وبعده ، وكَذلِك كون عُنصر المَكان والزَمان بِمفهومِنا الحَالي مِن ضِمن العَناصر الغَير مَأخوذة بنِظرِ الإعتِبار على الإطلاق ، فنحنُ نتَكلم هُنا عَن العِلم المُطلق ، أي العِلم المُؤسِس لكُل العِلوم الدنيوية وهو أيضاً العِلم الذي قد تمَّ على أساسهِ تأسيس الكَون وخلقِهِ مِن اللا شيء ، أي مِن العدَم كَما سَيتم إثباته لاحقاَ. لِذلك فالزَمان والمَكان الخاصَّان بالأرضِ والسمَّاء لا يكونان إلزاميان في تكوينِ الخَلق ، وذلِكَ لِسببٍ بَسيطٍ ألا وهو أنَّ كِلاهُما مشمولان بعمليةِ الخَلقِ، أي إنَّهُما مَخلوقانِ أيضأ، فالخالق الذي خَلَقَ كلُ شيءٍ وقدَّرهُ تَقديرا، هو نَفسهُ الذي حدَّد لخلقِهِ الزمَّان والمكان الخَاص بكُلِ مَرحلة مِن مَراحِل خَلقِه. وعَليهِ فعِلمُ اللهِ المُستخدَّم في خَلقِ وتَنشِئة وتكوين الكَون مِن حولِنا ، هو عِلمٌ موجودٌ بوجودِ الخالِق ، لأنَّهُ في النهاية هو عِلمُ اللهِ الخاص بِهِ وحدَهُ والذي لم يُشاركهُ فيهِ أحد مِن خَلقِه إلا بِعلمِه وبِإرادتِهِ وحدَهُ، لِنَجِدَه ُبالتالي مِن ضِمن صِفاتِ وأَسماءِ الله الحُسنى وهو اسمُ العَليم الذي لّديهِ العِلمُ بِكُلِّ شيءٍ و(الخبير) الذي لديهِ خبَر كُل شيءٍ على الإطلاق . مما سبق شرحَهُ يتَّضِح لَنا بأنَّ حقيقة عُلوم الكُتب السَماوية تتمثَّل بمرجعيتها لله والحق والتي جاء ذِكرُها بالقرآنِ الكريمِ بصِيغة عِلم الكِتاب. مِن كِتاب (حقائق في علم الكتاب - دراسة في علوم الكتب السماوية) صفحة 014-016 تأليف: محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي) ommatalislam.com/v3/index.php?option=com_content&task=view&id=340&Itemid=1

[@mohamedelsawi8682]

Mohammad al kazimi W

[@rr7zz07]

اتحداك اذا كان كلامك ينطبق على القران

[@mohammadalkazimi4438]

@@rr7zz07 تفضل تحداني؟

[@mohammadalkazimi4438]

@@mar-2272 يختلف الناس بإعطاء الأسماء لهذا ام ذاك، ويبقى الإسم المُعتمد هو ما جاء بهِ القرآن الكريم، وبغض النظر عن طبيعة هذهِ الأسماء أو من أين جاءت وكيف كتبت، ففي التنتيجة هي مجرد أسماء

[@colombeblanche8339]

شكرا لك استاذي 👍🏻👏🏻👏🏻رائع

[@Star-ut3cp]

من داخل مناقشة المتناقضات حاولت بكل جهدك يا استاذ احمد ان تستعمل الكناية والاستعارة والتشبيه لابلاغ رسالك التي وصلت بفعل سلاسة الحديث واسترسال الكلام . 🕊

[@Montreal98]

احسنت يازول 👏👏 حديثك لو شجون نتفق او نختلف معك لكن لابد ان نعترف انك تمرن العقل علي التفكير العقلاني السليم.. تحياتي لك🇸🇩

[@ca9609]

شكرا الاستاذ احمد

[@SalmanKhanArabia]

.بعد سنوات عديدة من البحث والاطلاع والتفكير العميق وصلت الى قناعة ثابته وهي ان التوراه والانجيل والقران ...هرتلات في هرتلات . اقرأو معي ديوان المتنبي وديوان ابو فراس الحمداني وديوان الحماسة لابو تمام وديوان البحتري وديوان الجواهري ....الخ ثم احكموا على قوة بلاغة وعظمة هذه الاشعار ودقتها مقارنة بهرتلات الكتب الابراهيمية .....

[@mohammadalkazimi4438]

هُناك آلاف بل الملايين من الدواوين الشعرية والأدبية لأشخاص معروفين أو مجهولين وبكافة لغاة العالم ويمثلون كافة الحضارات والشعوب والملل، فلا مقارنة بينهُم وبين الكتب السماوية الإبراهيمة، كتاب سماوي يعني فريد من نوعهِ كونهُ من الله خالق الخلق سُبحانهُ لا إله إلا هو وليس من البشر.

[@solarjean9432]

نعم التقديس سابق للحجج....فلو جاء في كتاب نقدسه أن واحد زائد واحد يساوي ثلاثة....لما قلنا أن المعادلة خاطئة....بل بسهوله سنقول مثلا: إن زواج ذكر واحد بأنثى واحدة يعطي ولد و النتيجة ثلاثة و ليس اثنين ...إنها جكمة الخالق الشفاف سبحانه و تعالى.......و هكذا.......و شكرا

[@openmind7305]

احسنت فعلا كل الديانات فلسفه فارغه تجيله من هنا يجيلك من هنا واى هبل موجود فى الدين هيلاقى له مبرر.

[@mohammadalkazimi4438]

غباء داروين ومُناصريه من المُلحدين تطل علينا من الحين والآخر بعض الشخصيات التي تتمسك ببعض الأفكار والتي إذا تفحصها المرء جيداً لوجدها من الغباء والسُخف بحيث لا تستحق عناء التفكير بها أو إعطائها أي أهمية تُذكر . ولا يخفى علينا نحن البشر كمية الأفكار والمُعتقدات التي يزخر بها التاريخ البشري مروراً بالأساطير والفلسفات والحكايا ت وما إلى ذلك من ما يمكن إختصاره بكلمة خيال الإنسان الواسِع . فعلى سبيل المِثال لا الحصر يُخبرنا التاريخ عن زمن الفراعِنة وكيف كانوا متمسكين بفكرة الفرعون الإله ، وكذلك آلهة بابل واليونان والهنود وغيرهم ، وعلى الرغم من كوننا نجهل حقيقة تلك الأفكار وإصولها وتفسيراتها ، ولكننا نستطيع أن نُجزِم بأنَّ تلك الحضارات القديمة لم تكن غبية في مُعتقداتها أو فلسفتها وكذلك مستوى تفكير رجال الدين فيها ، بسبب ما نلمسه من إنجازاتها العظيمة حينها . ولا نُخطيء إذا قُلنا بأنَّ تلك الحضارات ومن عاصروها من رجال عِلمٍ وفكر كانوا أكثر ذكائاً ومقدِرة وحِكمة مع ما يُقابلهم من رجال عِلم وفِكر في وقتنا الحاضر ، ودليلنا هُنا هو قدرة تلك الحضارات على الإستمرار لفترات زمنية أطول بكثير من الحضارات في وقتنا الحالي ، ودليلنا الآخر هو محدودية الحروب التي حدثت في تلك الأزمنة وكذلك محدودية الخسائر البشرية والمادية مقارنةً مع عِظَم وفداحة الخسائر البشرية والمادية في زماننا الحاضر . فطول عُمر الحضارات إنما يُقررهُ عُلماء الدين وفلاسفتهم بسبب مقدرتهم على إقناع الناس من حولهم وكبح جموح العُنف فيهم وبالتالي الحفاظ على مجتمع مُستقر وحضارة طويلة الأمد ، وكذلك بالنسبة للعلماء الذين يُسيطرون على صناعة المواد وتحديثها والذين هُم من يُقررون حجم الخسائر البشرية في النزاعات والحروب . وعِندما نُقارن عُلماء وفلاسفة العصر الحالي مع إنجازاتهم الحضارية ، مع عُلماء وفلاسفة العُصور القديمة ، نجد بأن قُدرة الحضارات على الإستمرار تتضائل من ذلك الزمان إلى زماننا هذا ، وكذلك حجم الحروب وكمية الدمار التي تُحدثهُ تتعاضم وتتضاعف من الزمان القديم إلى زماننا هذا ، وهذا يقودنا إلى أنَّ قُدرة عُلماء الفِكر والدين وفلاسفتهم تضعف مع تقدُم الزمان ، وكذلك قُدرة عُلماء الصناعات وتحديث المواد تتضاعف في إتجاه مضاعفة الخسائِر في الأرواح والمُمتلكات . ويكفينا معرفة الخسائِر في حروب الحضارات الحديثة البشرية منها والمادية والتي تُقدر بعشرات الملايين من البشر مع تدمير المدن الكامل ، ومعرفة حروب الحضارات القديمة ومحدودية الخسائِر فيها . أما بخصوص داروين وفلسفته والتي تُعتبر من أحدث الفلسفات المٌعاصرة وأكثرها شيوعاً في وقتنا الحاضِر ، نجد بعد مقارنتها بما يسبقها من الفلسفات والأديان بأنَّها الأكثر غباء ، والأكثر إزهاقاً للأرواح والأكثر تدميراً للمُمتلكات ، ودليلنا هو ما نُعانيهِ في وقتنا الحاضر مع حضارتنا المُعاصرة من قُدرة الحروب والنزاعات على زهق الملايين من الأرواح وتدمير الآلاف من المُدن ، وكل هذا بسبب تشبُع علماء الدين وفلاسفة الفِكر وعلماء الصناعات والمواد بأفكار هذا الرُجل الغبي . فبسبب إنجرار الناس وراء الأفكار الداروينية الغبية أصبحوا يتبعون الأغبياء من القادة والزُعماء ، وخير دليل هو قائِد الحرب العالمية الثانية والتي هي الأكثر دموية في تاريخ البشرية ، والذي يُدعا هِتلر ، فهتلر هذا لم يتعدى كونه مُراسل في الجيش ، ليصبح بفضِل أفكار دارويين وفلسفتهِ الزعيم الأوحد لشعبهِ حيث قادهُ إلى حرب ظروس مبنية على أفكار داروين وفلسفتهِ فأباد شعبهِ وتسبب في مقتل ما يُقارب السبعين مليوناً من بني البشر ومن أبناء أفضل الحضارات المزعومة في وقتنا الحاضر ، ولم نلحظ عندما نقرأ الأحداث تلك أي وجود لأي فلسفة أو دين إستطاع أن يواجه أفكار وفلسفات ذالك المعتوه هتلر والتي بناها على سخافات النظرية الداروينية . وبالرغم من سخافة أفكار داروين إلا إنني أجد نفسي مضطراً للمرور السريع عليها وطرح بعض متناقظاتها وذلك إحتراماً لملايين الأرواح التي زُهِقت والتي لم تجد أحداً ينقذها من تلك الأفكار . فمُلخص تلك النظرية بأنَّ هُناك تطور طبيعي للحياة من حولنا ، وهذا التطور مبني على أساس البقاء للأقوى والأصلح ، وبأختصار فهذهِ الفلسفة الداروينية الغبية تعود بنا نحن البشر إلى قانون الغاب والذي فيهِ البقاء للأقوى والأصلح ، وهذا ما أقنع هتلر بهِ شعبهُ ليدفع بهِ إلى تلك الحرب المجنونة ليثبت بأنَّهُ الأقوى والأصلح للبقاء من بقية الشعوب دون إستثناء . أما موطن الغباء في هذهِ الفلسفة فإننا نجدهُ في إعتبار الإنسان جزء من هذا التطور ، وبالتالي إسقاط أي خصوصية أو تميُّز في كينونته . والسؤال الذي يطرح نفسهُ بكل بساطة وعفوية ، إذا كان الإنسان غير مُتميِّز عن المخلوقات المُحيطة بهِ فلماذا نجدهُ هو المُستفيد الوحيد من الطبيعة المحيطة بهِ ، ولماذا هو المخلوق الوحيد الذي يسعى لتغيير مُحيطه لكي يُناسبه وليس للتأقلم مع مُحيطه فيغيِّر من صفاتهِ كما يحدث مع المخلوقات من حولهِ ؟ ألم يُلاحظ الإنسان بأن الكون كلهُ مخلوق من أجلهِ فقط دون غيره ؟ ألم يلحظ الإنسان بأن المخلوقات العملاقة التي خلقها الله من أزمانٍ بعيدة كالداينوصورات الضخمة لم يستفد منها سوى الإنسان وذلك بسبب تحللها إلى نفط ، والذي هو بمثابة الذهب الأسود لدى الإنسان الحالي ؟ ألم يلحظ الإنسان بأنَّ الأرض وما فيها من مخلوقات ومواد لم يستفيد منها إلا هو وحده ؟ ألم يلحظ الإنسان بأنَّهُ هو الزعيم الأوحد على الأرض ولم يحدث أن نافسهُ أي مخلوق آخر عليها ؟ وهناك الكثير الكثير من الأسئلة والتي إن دلَّت على شيء فإنها تدل على سخافة الفلسفة الداروينية تلك وبالتالي سخافة من يُنادي بها أو من يتبعها ويُصدقها ، ودليلنا على تلك السخافة هو عدم أسف الناس أو حزنهم على تلك الأرواح التي زُهقت في الحرب العالمية الثانية ، على الرغم من كونها فاجعة بشرية فريدة من نوعها ، والسبب هو إدراك الناس والبشرية ككل على مدى تفاهة وسخافة الأفكار الداروينية وبالتالي على مدى تفاهة وسخافة من يُنادي بها أو يموت من أجلها . نعود ونقول كما قال ربنا في قرآنهِ الحكيم في سورة العصر : بسم الله الرحمن الرحيم ( وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3)) صدق الله العظيم ommatalislam.com/v3/index.php?option=com_content&task=view&id=149&Itemid=26

[@solarjean9432]

@@mohammadalkazimi4438 عقلاني مع الآخر أبله مع خرافاتك الموروثة

[@mohammadalkazimi4438]

@@solarjean9432 إذا ما جاء في المقالة حول غباء داروين ومناصريهِ من الملحدين صحيح!

[@solarjean9432]

@@mohammadalkazimi4438 إذا كان داروين غبي اللهم ياجلدة الحنفية العظيم إعطنا غباء داروين و ما تبعه من العلماء الملحدين....ههههه

[@MounirMahammedi]

كلام منطقي جدا في الحقيقة.

[@fatinehamama4147]

احسنت سيدي وتحياتي من المغرب

[@ajacha-v1u]

يا استاذ احمد انت ظاهرة تاتي كل الف سنة في عالمنا العربي

[@mohammadalkazimi4438]

لا أتفق معك، فكل الحلقات تحرص على التشكيك لا على التثقيف.

[@ajacha-v1u]

@@mohammadalkazimi4438 الاستاذ احمد في مكان لا اعتقد انه يستطيع التكلم بحرية ،، اما عن التشكيك ، فالشك هو الطريق الوحيد الى اليقين

[@mohammadalkazimi4438]

@@ajacha-v1u هُناك فرق بين أن تُشكك في أمر ما وتعطي البديل فتُفيد وتستفيد، وبين أن تُشكك لمجرد التشكيك فتضيع ويضيع من معك.

[@user-sz7bh2th5r]

@@mohammadalkazimi4438 الشك هو اول طريق المعرفه..اما وضع البديل فليس اختصاص استاذ احمد..ضع لنفسك البديل

[@mohammadalkazimi4438]

@@user-sz7bh2th5r إذا إختصاص أحمد هو تشتيت الفكر وإدخال الناس في متاهة لا أول لها ولا آخر.

[@user-uh1bo8kw5k]

المؤمن يفوز على كل حال فالدين يحثه في الحياة الدنيا على العمل الصالح مثل بر الوالدين واداء الامانة وحسن الجوار والوفاء بالعهد وغيرها من التعاليم الاخلاقية التي ان طبقها استفاد هو والمجتمع ايضا فان هو مات ذهب الى الجنة اذا كانت موجودة واذا لم تكن موجوده فهذا غير مهم بعكس الشخص غير المؤمن فهو على الاغلب سيعيش الحياة لايبحث فيها الا عن شهواته ورغباته وان مات ذهب الى جهنم وبئس المصير ان كانت موجودة .فالمؤمن يربح في الحالين .😂

[@alharethalshoufi4895]

تحيه لاستاذ احمد سعد زايد

[@mahmoudalhendawi9427]

ممكن حلقه عن عبده الشيطان المعتقد والاهداف والتشريع تحياتي استاذ احمد

[@liberalegypt]

عباس عبد النور الاستاذ الازهري في كتابه الماتع " محنتي مع القرآن " تناول تلك الفكرة من يحاكم من ؟ هل المقدس يحرف اللغة كما يريد ام ان اللغة هي التي تحكم عليه كمعيار محايد و كان ملخصه ان البلاغة الدينية المتفردة هي محض وهم ايماني و لكن الرجل لم يستطع ان يستخدم علمه الا بعد ان نزع نظارة القداسة اولا كما قلت يا استاذي فالمحب لا يرى نقص في الحبيب والمشكلة التي يقع فيها اي متدين انه لا يضع دينه تحت الاختبار ولا يضع معيار للتكذيب كما قال كارل بوبر .. غياب المعيار هو اساس ضلال العقل الديني و المضحك انهم يطلقون ع العقل لفظ الهوى في حين ان ايمانهم هو الهوى بعينه لغة واصطلاحا و ممارسة

[@mohammadalkazimi4438]

غباء داروين ومُناصريه من المُلحدين تطل علينا من الحين والآخر بعض الشخصيات التي تتمسك ببعض الأفكار والتي إذا تفحصها المرء جيداً لوجدها من الغباء والسُخف بحيث لا تستحق عناء التفكير بها أو إعطائها أي أهمية تُذكر . ولا يخفى علينا نحن البشر كمية الأفكار والمُعتقدات التي يزخر بها التاريخ البشري مروراً بالأساطير والفلسفات والحكايا ت وما إلى ذلك من ما يمكن إختصاره بكلمة خيال الإنسان الواسِع . فعلى سبيل المِثال لا الحصر يُخبرنا التاريخ عن زمن الفراعِنة وكيف كانوا متمسكين بفكرة الفرعون الإله ، وكذلك آلهة بابل واليونان والهنود وغيرهم ، وعلى الرغم من كوننا نجهل حقيقة تلك الأفكار وإصولها وتفسيراتها ، ولكننا نستطيع أن نُجزِم بأنَّ تلك الحضارات القديمة لم تكن غبية في مُعتقداتها أو فلسفتها وكذلك مستوى تفكير رجال الدين فيها ، بسبب ما نلمسه من إنجازاتها العظيمة حينها . ولا نُخطيء إذا قُلنا بأنَّ تلك الحضارات ومن عاصروها من رجال عِلمٍ وفكر كانوا أكثر ذكائاً ومقدِرة وحِكمة مع ما يُقابلهم من رجال عِلم وفِكر في وقتنا الحاضر ، ودليلنا هُنا هو قدرة تلك الحضارات على الإستمرار لفترات زمنية أطول بكثير من الحضارات في وقتنا الحالي ، ودليلنا الآخر هو محدودية الحروب التي حدثت في تلك الأزمنة وكذلك محدودية الخسائر البشرية والمادية مقارنةً مع عِظَم وفداحة الخسائر البشرية والمادية في زماننا الحاضر . فطول عُمر الحضارات إنما يُقررهُ عُلماء الدين وفلاسفتهم بسبب مقدرتهم على إقناع الناس من حولهم وكبح جموح العُنف فيهم وبالتالي الحفاظ على مجتمع مُستقر وحضارة طويلة الأمد ، وكذلك بالنسبة للعلماء الذين يُسيطرون على صناعة المواد وتحديثها والذين هُم من يُقررون حجم الخسائر البشرية في النزاعات والحروب . وعِندما نُقارن عُلماء وفلاسفة العصر الحالي مع إنجازاتهم الحضارية ، مع عُلماء وفلاسفة العُصور القديمة ، نجد بأن قُدرة الحضارات على الإستمرار تتضائل من ذلك الزمان إلى زماننا هذا ، وكذلك حجم الحروب وكمية الدمار التي تُحدثهُ تتعاضم وتتضاعف من الزمان القديم إلى زماننا هذا ، وهذا يقودنا إلى أنَّ قُدرة عُلماء الفِكر والدين وفلاسفتهم تضعف مع تقدُم الزمان ، وكذلك قُدرة عُلماء الصناعات وتحديث المواد تتضاعف في إتجاه مضاعفة الخسائِر في الأرواح والمُمتلكات . ويكفينا معرفة الخسائِر في حروب الحضارات الحديثة البشرية منها والمادية والتي تُقدر بعشرات الملايين من البشر مع تدمير المدن الكامل ، ومعرفة حروب الحضارات القديمة ومحدودية الخسائِر فيها . أما بخصوص داروين وفلسفته والتي تُعتبر من أحدث الفلسفات المٌعاصرة وأكثرها شيوعاً في وقتنا الحاضِر ، نجد بعد مقارنتها بما يسبقها من الفلسفات والأديان بأنَّها الأكثر غباء ، والأكثر إزهاقاً للأرواح والأكثر تدميراً للمُمتلكات ، ودليلنا هو ما نُعانيهِ في وقتنا الحاضر مع حضارتنا المُعاصرة من قُدرة الحروب والنزاعات على زهق الملايين من الأرواح وتدمير الآلاف من المُدن ، وكل هذا بسبب تشبُع علماء الدين وفلاسفة الفِكر وعلماء الصناعات والمواد بأفكار هذا الرُجل الغبي . فبسبب إنجرار الناس وراء الأفكار الداروينية الغبية أصبحوا يتبعون الأغبياء من القادة والزُعماء ، وخير دليل هو قائِد الحرب العالمية الثانية والتي هي الأكثر دموية في تاريخ البشرية ، والذي يُدعا هِتلر ، فهتلر هذا لم يتعدى كونه مُراسل في الجيش ، ليصبح بفضِل أفكار دارويين وفلسفتهِ الزعيم الأوحد لشعبهِ حيث قادهُ إلى حرب ظروس مبنية على أفكار داروين وفلسفتهِ فأباد شعبهِ وتسبب في مقتل ما يُقارب السبعين مليوناً من بني البشر ومن أبناء أفضل الحضارات المزعومة في وقتنا الحاضر ، ولم نلحظ عندما نقرأ الأحداث تلك أي وجود لأي فلسفة أو دين إستطاع أن يواجه أفكار وفلسفات ذالك المعتوه هتلر والتي بناها على سخافات النظرية الداروينية . وبالرغم من سخافة أفكار داروين إلا إنني أجد نفسي مضطراً للمرور السريع عليها وطرح بعض متناقظاتها وذلك إحتراماً لملايين الأرواح التي زُهِقت والتي لم تجد أحداً ينقذها من تلك الأفكار . فمُلخص تلك النظرية بأنَّ هُناك تطور طبيعي للحياة من حولنا ، وهذا التطور مبني على أساس البقاء للأقوى والأصلح ، وبأختصار فهذهِ الفلسفة الداروينية الغبية تعود بنا نحن البشر إلى قانون الغاب والذي فيهِ البقاء للأقوى والأصلح ، وهذا ما أقنع هتلر بهِ شعبهُ ليدفع بهِ إلى تلك الحرب المجنونة ليثبت بأنَّهُ الأقوى والأصلح للبقاء من بقية الشعوب دون إستثناء . أما موطن الغباء في هذهِ الفلسفة فإننا نجدهُ في إعتبار الإنسان جزء من هذا التطور ، وبالتالي إسقاط أي خصوصية أو تميُّز في كينونته . والسؤال الذي يطرح نفسهُ بكل بساطة وعفوية ، إذا كان الإنسان غير مُتميِّز عن المخلوقات المُحيطة بهِ فلماذا نجدهُ هو المُستفيد الوحيد من الطبيعة المحيطة بهِ ، ولماذا هو المخلوق الوحيد الذي يسعى لتغيير مُحيطه لكي يُناسبه وليس للتأقلم مع مُحيطه فيغيِّر من صفاتهِ كما يحدث مع المخلوقات من حولهِ ؟ ألم يُلاحظ الإنسان بأن الكون كلهُ مخلوق من أجلهِ فقط دون غيره ؟ ألم يلحظ الإنسان بأن المخلوقات العملاقة التي خلقها الله من أزمانٍ بعيدة كالداينوصورات الضخمة لم يستفد منها سوى الإنسان وذلك بسبب تحللها إلى نفط ، والذي هو بمثابة الذهب الأسود لدى الإنسان الحالي ؟ ألم يلحظ الإنسان بأنَّ الأرض وما فيها من مخلوقات ومواد لم يستفيد منها إلا هو وحده ؟ ألم يلحظ الإنسان بأنَّهُ هو الزعيم الأوحد على الأرض ولم يحدث أن نافسهُ أي مخلوق آخر عليها ؟ وهناك الكثير الكثير من الأسئلة والتي إن دلَّت على شيء فإنها تدل على سخافة الفلسفة الداروينية تلك وبالتالي سخافة من يُنادي بها أو من يتبعها ويُصدقها ، ودليلنا على تلك السخافة هو عدم أسف الناس أو حزنهم على تلك الأرواح التي زُهقت في الحرب العالمية الثانية ، على الرغم من كونها فاجعة بشرية فريدة من نوعها ، والسبب هو إدراك الناس والبشرية ككل على مدى تفاهة وسخافة الأفكار الداروينية وبالتالي على مدى تفاهة وسخافة من يُنادي بها أو يموت من أجلها . نعود ونقول كما قال ربنا في قرآنهِ الحكيم في سورة العصر : بسم الله الرحمن الرحيم ( وَالْعَصْرِ (1) إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ (2) إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ (3)) صدق الله العظيم ommatalislam.com/v3/index.php?option=com_content&task=view&id=149&Itemid=26

[@hasnaaabdalatef813]

غباء داروين ؟ انت قرأتله حاجة اصلا داروين اللي بتنعته بالغبي دا عالم جيولوجيا وبيولوجيا ونظرية التطور معترف بيها ومبنى عليها ابحاث كتيرة جدا في الجينات الوراثية وتعديل الأجنة الخ الخ الخ طبعا انا متأكدة انك مقرأتش ولا كتاب وماشي اصل الانسان أصله قرد

[@mohammadalkazimi4438]

@@hasnaaabdalatef813 وهل قرات المقالة المكتوبة بهذا الخصوص ؟ وأين المشكلة في وجود علماء جيولوجيا وبيولوجيا أغبياء وأن تكون نظرية التطور نظرية غبية وأن تكون تلك الأبحاث في الجينات الوراثية وتعديل الجنة إلخ إلخ إلخ مبنية على قوانين غبية ؟

[@hasnaaabdalatef813]

لما واحد لا يفقه يشيئ في العلوم دي اللي اي بحث حاليا في مجال البيولوجيا اللي هو مجال مهم في الطب اختصاصي والهندسة الوراثية مبنية وكانت السبب في التقدم الطبي الحالي بيقول عليه غباء انا مش مضطرة خالص اني اناقش واحد بيفصل العلوم على مزاج دينه ومعتقده من غير ما يتعب نفسه ولا يقرأ الناس دي بتقول ايه اصلا وغالبا حضرتك ثبت دلوقتي قمة اخلاقك وتحضرك وعلمك يعني اللي انت داخل التعليقات علشان تفضح بيهم كل من يخالف كلامك .

[@mohammadalkazimi4438]

@@hasnaaabdalatef813 الموضوع ليس مخالفة هذا أو ذاك، أو التبجح بهذا العلم أو بهذهِ المعلومة، الموضوع بإختصار هو العمل على الإرتقاء بالبشرية إلى مستواها الحقيقي في خلافة الأرض والسعي نحو إسعاد البشر والتخفيف من مشاكلهُم وهمومهم. في وقتنا الحاضر كبشر نُعاني من هجوم فيروسي على الجنس البشري الذي وإن لم يتم التصدي لهُ سوف ينهي وجود الإنسان على كوكب الأرض، وهذا يعني عدم فائدة هذا العلم أو ، .ذاك طالما كانت النهاية هي فناء البشرية، وغباء داروين وغيرهُم من علماء الغرب هو المسؤول عن هذهِ المصيبة التي وإن لم تُحل سوف نختفي جميعاً من على هذا الكوكب خُلاصة القول قيمة العلم ليس في المعرفة المُجردة من المسؤولية والإكتفاء بالقول بأنَّهُ علم ومعرفة، قيمة العلم الحقيقي في الإرتقاء بالإنسان وتحصينهُ من جميع التحديات التي تهدد وجوده من على الأرض. عندما إتهمت داروين بالغباء ومن خلفهِ علماء الغرب إنما بسبب نتيجة علومهم التي قادت البشرية إلى حروب عالمية حصدت الملايين من أتباع هذهِ العلوم حصرياً، فالحروب العالمية الأولى والثانية كانت عند الغرب حصرياً والخسائر الكبيرة كانت محصورة بالغرب، كذلك الحرب البيولوجية الحالية الناتجة عن العلوم الغربية فخسائرها الكبيرة محصورة بالغرب وبأمريكا كما هو واضح الآن. الكلام هُنا ليس عن العلوم المجردة، الكلام هُنا عن محصلة هذهِ العلم ونتائجها المدمرة بحق البشر فقط دون غيرهِم من المخلوقات. علوم الفراعنة إنهت وجود حضارتهُم بالرغم من يقيننا بعلومهم المتقدمة آنذاك، كذلك علوم البابليين والإغريق، لماذا لا نتعلم من التاريخ فلا نعيد أخطاء البشر المميتة ؟

[@bashartakruri5475]

بماذا يتميز عمر بن الخطاب حتى يغير في الدين وحتى يقترح اشياء ياخذ بها محمد ،،،بينما لا يجوز لاي مسلم ان يحذو حذوه

[@mohammadalkazimi4438]

قصص حدثت قبل 1400 سنة، ما لك وما لها ؟

[@user-xz2wm5on9g]

لتعلم كم من مرة كان عمر يشك في نبوة محمد حتى انه هو الدي من غير القبلة يوم هجرته إلى المدينه وجعل دستور سمي بوتيقة المدينة وكان سبب في وفاة فاطمة بنت محمد رفضت بيعت أبوبكر فاجهضت أيضا هو من منع الرسول ان يكتب الوصيه لما كان يحتضر قال اعطوني قلما و ورقا لأكتب لكم وصية فقال عمر اتركوا ان رسول الله يهجر اي يخرف افقد عقله حتى عند دفنه لم يحضروا فكانا عمر و أبو بكر في سقيفة بني سعيد لسيطرة عن الخلاف

[@user-xz2wm5on9g]

لتعلم كم من مرة كان عمر يشك في نبوة محمد حتى انه هو الدي من غير القبلة يوم هجرته إلى المدينه وجعل دستور سمي بوتيقة المدينة وكان سبب في وفاة فاطمة بنت محمد رفضت بيعت أبوبكر فاجهضت أيضا هو من منع الرسول ان يكتب الوصيه لما كان يحتضر قال اعطوني قلما و ورقا لأكتب لكم وصية فقال عمر اتركوا ان رسول الله يهجر اي يخرف افقد عقله حتى عند دفنه لم يحضروا فكانا عمر و أبو بكر في سقيفة بني سعيد لسيطرة عن الخلاف

[@mohammadalkazimi4438]

@@user-xz2wm5on9g كلام ليس عليه دليل

[@tfouda1084]

@@mohammadalkazimi4438 استمع رأى الشيعه في عمر بن الخطاب تتأكد أن كل من السنه و الشيعه كذابون والحقيقه شيىء مختلف عن أنه زنديق أو ملاك شويه ثقافه يا ابو حميد

[@georgekefarkes4758]

أستاذ أحمد إني أحبك في آلله ولكن الإعلانات في فيديوهاتك كثيرة جدا. تقطع سلسلة الافكار وتعكر سلاسة فهمها. رجاء التقليل منها لو امكن لانها فعلا مبالغ فيها. تحية العقل الجميل لحضرتك.

[@Mohotai]

البريميوم هو الحل

[@moustafaselim6461]

فضلا وليس أمرا ، تحبه جائز ولكن في الله كيف

[@bonsaibonssi6179]

بأختصار المؤمن اذا لوى الايات تماشيا مع العلم فهوا جيد اما اذا ناقض الدين فهو ا غير جيد

[@mohammadalkazimi4438]

حقيقة العلوم الوضعية إنَّ سبب تعامُلِنا مع العلم التطبيقي الوضعي والمعرفة الآنية بمفهومها الحالي، لم يكن إلا بُغية الحصول على مكاسب إضافية لبني الإنسان التي قد يكون بحاجةٍ لها أو لا يكون، آملاً أن تمنحهُ قوة فوق قوتهِ ليتعزَّز بها، أو مِنعة فوق مِنعته ليحمي نفسَهُ بمساعدتها، وهذا الأمر ليس بالأمر الهيَّن إذا قورِن بالثمن المقابل الذي يتعين على كل فردٍ منَّا أن يدفعه، وبالأخص عندما لا تكون هناك قوانين محدَّدة تحكم تصرفات الإنسان أو تُحدد مسارهُ الذي يسلكه ، ولتجعل من هذهِ القوة والمنعة مكسباً لصالحهِ وليس ضِدَّه. فالذي يحدث عادةً عند إمتلاك الإنسان ولأي سببٍ كان قوةً إضافية مادية كانت أم معنوية هو أحد الحالتين وهما: 1- إما أن تعمل تلك القوة على الرفع من شأن ذلك الإنسان في محيطه لتزيد من قدرته على مواجهة التحديات وتعزِّز وجوده الإنساني بترسيخ قواعد سلطانه ونفوذهُ على مَن حوله. 2- أو إنها تؤدي إلى تدميره كلياً وبالتالي فناءهِ، وذلك كنتيجة لتهورهِ في استغلال تلك القوة في خِدمة مصالحهِ، وعدم قدرتهِ بالتالي على استيعاب تلك القوة ضمن إمكانياته وقدراته العقلية والفكرية المحدودة، مما يؤدي بطبيعة الحال إلى نشوء صراع داخلى وتناقض فكري في نفس ذلك الإنسان، حيث لا يستطيع بعدها أن يتحكم بتصرفاته، فتنعكس النتيجة المرجوة حيث توجَّه ضدَّه شخصياً وينقلب السِحر على الساحر. وبناءاً على ما نقرأه في قِصص التاريخ، فهذا ما حدث فعلاً للأُمم السابقة في العهود المُنصرمة من الزمان، كالفراعنة والبابليين والرومان وغيرهِم، والتي أصابها الدمار والخراب الشامل بعد أن كانوا رمزاً في زمانهم للحضارة والرُقي، والسبب في ذلك يعود لمعاناة تلك الشعوب من كُثرة الصِراعات الداخلية والخارجية القائمة على الغرور بالقوة والتباهي بامتلاك اساليب الدمار من قتل وتدمير وهدم للبيوت والمساكن، فجعلت من الإنسان العدو الأول لأخيه الإنسان وطاغية يتجبَّر على من حولهِ من مخلوقات الله كما يعبث في الأرض ليُفسِدُها. وفي النهاية أدت به تلك الأحداث بمُجملها إلى دمار الإنسان في تلك المجتمعات معنوياً وفكرياً وحضارياً ليصبح بعدها أثراً من بعد عين. ولتجنيب الشعوب والأُمم هذا المصير المشؤوم علينا بالإتِّعاظ من أخطاء الماضي، لما في ذلك من دروس وعِبر محسوسة وملموسة يصعب التشكيك بها، مما يجعل دراستها والتمعُن بها والاستفادة من تجاربها السبيل الوحيد لبناء مستقبل يزهو بالأمان والإستقرار. فإمتلاك الفرد لمقومات القوة والرِفعة اصبح من البديهيات ومن الضروريات الحضارية والمتطلبات المرحلية في عصرنا الحالي، وذلك كي نتمكَّن من مواجَهة التحديات الآنية التي يفرِضُها علينا عصرنا الحالي، مما يترتب علينا ضرورة تجنب النواحي السلبية من تاريخ الشعوب. فيُفترض بنا اولاً أن نحرص على اكتساب تلك القوة المتمثلة بالعلوم الحديثة من مصدر ذو مصداقية عالية من ناحية المنشأ والمرجعية ، وذلك لنضمن حِرصَهُ على مصلحة البشرية في طرحه للمفاهيم العلمية التي تحقق الخير لها، لذا فمن أهم الشروط لتحقيق ذلك هو أن يتصف المصدر بالخير والإصلاح والصدق في التعامل والأمانة في توصيل المعلومة الهادفة، وعندها فقط نكون قد ضمنَّا النتيجة، لنتمكن بعدها نحن بني البشر وبفضل هذا المصدر من رفع شأننا بين الخلائق وتعزيز موقعنا عن جدارة، مما يُتيح لنا القيام بدورنا الحقيقي على أكمل وجه. إذاً فحقيقة العلوم الوضعية نراها واضحة وجلية في الانجازات التي كانت تُعتبر عظيمة في نظر الإنسان آنذاك ولكنها وبالرغم من ذلك لم تستطيع تلك العلوم المحافظة على وجوده وسلطانِه، وإكتفت بتحويل تلك الانجازات الى أحجار وتماثيل لتدل على أصحابها وهي بذلك تعطي رسالة واضحة لأصحاب العقول النيِّرة بأنَّ مصير العلوم الوضعية كان ومازال وسيبقى في الحجارة والتماثيل ولن يتعداها لأكثر من ذلك، شاء من شاء وأبى من أبى . وعندما نُشاهد تماثيل وحجارة علماء العصر الحديث كنيوتن واينشتاين ونويل وغيرهما ونتسائل أين هم الآن؟! ونحن نعلم كمسلمين بانَّهُم في الجحيم وهم كذلك فِعلاً ، فماذا فعلت علومهُم الوضعية لهم؟ وماذا فعَل من عظًّمهم لكي ينقذوهُم من عذاب السعير؟ وهل يا ترى مازالوا سعداء بإنجازاتهم وهم يتعذبون في نار جهنم خالدين فيها أبداً، والغريب أنَّ الكثير من الناس مازالوا على تعظيمهم وتمجيدهم ولا يسمعون صوتهُم وصراخهم وهم يستنجدون من العذاب الأليم نتيجة لكفرهم بحقوق الله ونُكرانِهم لفضلهِ . والله على كل شيء قدير. من كتاب (حقائق في علم الكتاب - دراسة في علوم الكتب السماوية) صفحة 34-35. تأليف محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي)

[@hanysiyed4765]

الثبات هو الشرك في النص القرآني والتغيير وعمل تحديث هي الحنيفية في النص القرآني

[@bashartakruri5475]

لسان حال المتدين ،،،عنزه ولو طارت

[@mohammadalkazimi4438]

حقيقة علوم الكتب السماوية إن طهارة النفس تكون فقط بإخلاصها وولائها المطلق لله الواحد القهار، والمقصود بالولاء المطلق هنا الَّلا يقبل الإنسان المؤمن بأي تشكيك أو تزوير للحقائق الثابتة ، والتي من أهمها أن الله هو الأول والآخر وهو الظاهر والباطن، وأنه هو وحده القاهر فوق عباده . وبناءاً عليه يتوجب هُنا على عباد الله جميعاً أن يعودوا إلى كُتب اللهِ السماوية لدراسة علومِها وتعاليمها السَمحاء ، لتكون بعدها أي هذه الكتب هي المرجِع الأول والأخير في جميع أمور حياتِهم دون إستثناء ، فليس هُناك أمر ولا حدث يحدُث على سطح هذهِ الأرض أو في هذا الكون إلا أن يكون تفسيرهُ موجوداً في الكُتب السماوية بشكل عام وفي القرآن الكريم بشكلٍ خاص، وذلك بسبب عِلم الله المُسبق به وبحدوثهِ وأنَّهُ قد تمَّ ببركتهِ ومشيئتهِ وحده لا إله إلا هو . لذلك فسبيلنا الوحيد لمعرفة حكم الله في هذا الشأن أو ذاك، يكون باللجوء إلى دراسة كتبه المرسلة للعالمين وبتتبع سيرة أنبيائه المرسلين، وبهذه الطريقة نسلك سُبل الصالحين من عِباد الله المخلَصين ، فنكون بإذن الله بعدها من الفائزين في الدُنيا والآخرة ، ومن ورثة جنَّة النعيم، فذلك هو الفوز العظيم قد يكون هذا الكلام ليس بالجديد على مسامِعنا ، أمَّا الجديد هُنا فهو تركيزنا على مُصطلح مُحدَّد ، ألا وهو مُصطلح عِلمُ الكِتاب ، والذي على أساسهِ كان عنوان هذا الكتاب حيث نعني بهِ جَميع العلوم التي تخص بني الإنسان تحديداً شريطة أن تكون مستوحاة من القرآن الكريم ومن الكتب السماوية الأخرى، وبذلك يتم تحقيق مبدأ الكمال والشمولية في إحاطته للعلوم البشرية . والذي نقصُدُه بجميع العلوم هي تِلك المَفاهِيم التي تَعمل على توسيع مدارك الإنسان في محيطهِ الدنيوي ، أي تُنمَّي قُدراتهِ العَقلية والجَسدية لتزيد بِذلك من استقلاليته ورفاهيته وبالتالي حريته الشخصية، وتساعده في نفس الوقت على فهم وتفسير معظم الظواهر والأحداث التي تدور من حوله ، وطرحها كبديل حقيقي وواقعي للعلوم الوضعية الحالية والمبنية بشكل أساسي على الكُفر والإلحاد ، والمعرَّضَة بشكل حَتمي للإندثار والفَناء ، فما بُني على باطل لا يدوم ، ولا يُمكِن لأي عِلم أو مَعرفة في هذا الكون أن تَستَمر طالما أنَّها لَم تجد شرعيتها ومصداقيتها في الكُتب السماوية . دليلنا على ذلك نَجِدَهُ في إندثار الكثير من العلوم الإنسانية السابقة والخاصة بالحضارات القديمة، وكذلك ما نلاحظه من عدم استقرار وكُثرة التحوَّل في العِلوم المُعاصرة لزماننا الحالي وفي شتى ميادينها المختلفة مما يؤهلها للاندثار كسابقتها. فعِلمُ الكِتاب يتميَّز بالشمولية ، لأنَّهُ في حقيقتهِ عِلم الله الذي وسِع كُلَّ شيءٍ، و هو العِلمُ الوَحيد، الذي خصَّ به الله الخبير العليم عبادِه الصالحين وذلك كما جاء في القرآن الكريم ، ليكون لهم نورٌ وهُدى في الدنيا والآخرة. ولن يُضيرُنا هُنا جمع أو حصر جميع أسماء وعناوين العلوم الإنسانية بمصطلح واحد ، خصوصاً وأنَّ هَذا المُصطلح هو المُسمَّى الوحيد الذي نجدهُ في القُرآن الكَريم، مما يدعوننا للإعتقاد بأنَّ جميع العُلوم الإنسانية قد تمَّ إختصارِها بمصطلح واحد هو عِلم الكِتاب طالما أن مصدر ومنشا جميع هذه العلوم هو الله الواحد الأحد. فتجزئة المفاهيم الإنسانية هُنا لا تُساعِد إللَّا على ضَياعِها وتَشتُتها، وعلم الله هو العِلم المُطلق الذي لا يَقبل التَجزئة أو التحديث أو التغيير، فهو إذاً ضالتُنا ومُبتغانا في هذهِ الدِنُيا وفي الآخرة إن شاء الله . . وعليه فعِلمُ الكِتاب في الدُنيَّا هو نفسَهُ عِلمُ الكِتاب في الآخرة ، لأن عِلمَ الله المطَبَّق في الدُنيا هو نَفسَهُ عِلمُ اللهِ المُطبَّق في الآخِرة، إذ أنَّ المصدَر واحِد لِكِلا الحَالتين وهو اللهُ سبحانه ، بمعنى أنَّ هَذا العِلم لا يندَثِر أو يَضيع بِموتِ الإنسان أو فنائِه كما هو حال العِلوم الوَضعية الحالية، وذلك لأنَّ دور الإنسان أمامهُ مقصور فقط على إكتشاف ما هو موجودٌ ومُيسَّر فقط ولا يجوز لأي إنسان بأنَّ يتَعداهُ لأكثَرَ مِن ذلك ، وإن تعدَّاه يَكون خَلقاً وهَذا ما لا يَقدِر الإنسان فِعلَه بِمُفرَدِهِ. مِن هَذا الُمنطَلَق نَفهم بأنَّ مِن ضِمن الشُروط الأساسية لِدراسَة عِلم الكِتاب هو إدراك فاعلية تِلك العِلوم المُستوحاة مِنهُ في حياتنا الدُنيا و في الآخِرة ، فمِن أهَم ما يُميِّزُهَا عن العِلومِ الأُخرى هو صَلاحيتُها لِبني الإنسان في جَميع الأحوال والظُروف والأمكِنة قَبل المَوت وبعده ، وكَذلِك كون عُنصر المَكان والزَمان بِمفهومِنا الحَالي مِن ضِمن العَناصر الغَير مَأخوذة بنِظرِ الإعتِبار على الإطلاق ، فنحنُ نتَكلم هُنا عَن العِلم المُطلق ، أي العِلم المُؤسِس لكُل العِلوم الدنيوية وهو أيضاً العِلم الذي قد تمَّ على أساسهِ تأسيس الكَون وخلقِهِ مِن اللا شيء ، أي مِن العدَم كَما سَيتم إثباته لاحقاَ. لِذلك فالزَمان والمَكان الخاصَّان بالأرضِ والسمَّاء لا يكونان إلزاميان في تكوينِ الخَلق ، وذلِكَ لِسببٍ بَسيطٍ ألا وهو أنَّ كِلاهُما مشمولان بعمليةِ الخَلقِ، أي إنَّهُما مَخلوقانِ أيضأ، فالخالق الذي خَلَقَ كلُ شيءٍ وقدَّرهُ تَقديرا، هو نَفسهُ الذي حدَّد لخلقِهِ الزمَّان والمكان الخَاص بكُلِ مَرحلة مِن مَراحِل خَلقِه. وعَليهِ فعِلمُ اللهِ المُستخدَّم في خَلقِ وتَنشِئة وتكوين الكَون مِن حولِنا ، هو عِلمٌ موجودٌ بوجودِ الخالِق ، لأنَّهُ في النهاية هو عِلمُ اللهِ الخاص بِهِ وحدَهُ والذي لم يُشاركهُ فيهِ أحد مِن خَلقِه إلا بِعلمِه وبِإرادتِهِ وحدَهُ، لِنَجِدَه ُبالتالي مِن ضِمن صِفاتِ وأَسماءِ الله الحُسنى وهو اسمُ العَليم الذي لّديهِ العِلمُ بِكُلِّ شيءٍ و(الخبير) الذي لديهِ خبَر كُل شيءٍ على الإطلاق . مما سبق شرحَهُ يتَّضِح لَنا بأنَّ حقيقة عُلوم الكُتب السَماوية تتمثَّل بمرجعيتها لله والحق والتي جاء ذِكرُها بالقرآنِ الكريمِ بصِيغة عِلم الكِتاب. مِن كِتاب (حقائق في علم الكتاب - دراسة في علوم الكتب السماوية) صفحة 014-016 تأليف: محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي) ommatalislam.com/v3/index.php?option=com_content&task=view&id=340&Itemid=1

[@user-vi5zt4hv4b]

@@mohammadalkazimi4438 ههههههه حقا عنزة ولو طارت

[@mohammadalkazimi4438]

@@user-vi5zt4hv4b هل هذا كل ما لديكم يا ملاحدة ؟

[@user-vi5zt4hv4b]

@@mohammadalkazimi4438 يا صديقي كلامك منمق و جميل انشائيا ولكن، هل هذا العلم الذي تتكلم عنه ( علم الكتاب) يطابق الواقع الذي تمت البرهنة على صحته بحكم التجربة العملية؟ بمعنى هل وصف الكون على سبيل المثال و الذي جاء في الكتاب يوافق الواقع ام لا؟ فإن كان يوافق فيا مرحبا به و ياحياه الله؛ اما ان لم يوافق الواقع فلا بد من إعادة النظر و التفكير و الأمثلة على ذلك كثيرة و أظنك تعرفها

[@mohammadalkazimi4438]

@@user-vi5zt4hv4b نعم يوافق وبكل تأكيد ومن دون شك.

[@evrence5174]

في الحقيقة لايوجد تناقض في الحياة فلكل شيء سبب او تفسير قد يجهله الانسان في العصر الذي يعيشه. الاديان كذلك كانت لها اسبابها التي قد نجهلها الان بسب تشوه التاريخ الذي نقل لنا

[@Sarah-fj6st]

قال د.فراس السواح في مقابلة له : يجب رفع المقدس عن النص حتى يفهم

[@hamzamnasser9532]

و حياة معزتك عندنا تكلم في حاجة ثانية غير الدين. يعني مافيش مشاكل في العالم إلا الدين؟ إتكلم في الإقتصاد في الفن في الأدب في التاريخ في الفن الهابط في الإعلام في عسكرة الدولة.... شبعنا كلام في الدين...مع كل الحب أخ أحمد

[@nehadesmat7691]

استاذ احمد سعد زايد كنز لا ينبض ابدا

[@mohammadalkazimi4438]

أحمد سعد زايد إبتلاء عظيم للبشرية ، فهو يسعى جاهدا لنشر الخلاف والفرقة بين الناس.

[@hayyanh1833]

لا مو لهدرجة لا هههههههههه

[@tfouda1084]

@@mohammadalkazimi4438 وانت محروق ليه لو الإسلام من عند الله فعلا محدش يقدر يشكك فيه

[@adelelatabani3211]

صديقى و(استاذى)العزيز ، بعد التحية ، ماذا لو كففت عن الرد على مخالفيك ووفرت جهدك ووقتك ووقتنا لنشر المعرفة ؟

[@computarik]

إياكِ أعني و اسمعي يا جارة! جميلة هذه التورية في الطرح😉

[@humanisthumanist8299]

لان الجاره لعينة اما تخضع لها او تطحنك وتشوهك وتحط من قدرة

[@tarikassili9711]

تحية من المغرب

[@bashartakruri5475]

في الاسلام ،محمد بمرتبه الله

[@mohammadalkazimi4438]

كلام لا معنى له ولا دليل.

[@tfouda1084]

@@mohammadalkazimi4438 أهلا مجاهد النت

[@mohammadalkazimi4438]

@@tfouda1084 وراكم وراكم والزمن طويل

[@tfouda1084]

@@mohammadalkazimi4438 حتتعب نفسك على الفاضى انا مش حعبرك تانى انت إلى حتقرف من نفسك فى الآخر خليك معانا يمكن مخك ينور انت مثال لما يصنعه الإسلام بالبشر يحولهم إلى مخلوقات لا تعترف ولاتقبل سوى بوجهه نظرها فقط ولاتطيق أن يناقش أحد مجرد مناقشه أفكارهم الباليه والله العظيم لقد بعدت بينى وبين الإسلام أكثر من ذى قبل احفادك لن يكونوا مسلمين مهما حاولت هذا ليس دين الله لبحفظه وانت على ضلال دنيا وآخره اتعصبوا اكتر ليترك الناس الإسلام اكتر انا عاوزك تجيب آخرك وبعدها تجيبه تانى حتلاقى نفسك أسوأ من الأول ضال وجاهل وحاقد على الدنيا كلها

[@mohammadalkazimi4438]

@@tfouda1084 لقد حلفت بالله العظيم ، يعني أسلمت وأعلنت ذلك، والحمد لله رب العالمين لقد إهتدى أحد الملحدين

[@user-fd9sl6zk5b]

😍😍😍😍😍😍🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇸🇦

[@user-ky8bn8zm7m]

يا أستاذ أحمد بيه لماذا لاتكون صريحاً وتوضح ان قصدك بهذا النقد هو القرآن لا ان تلمح تلميحاً مريباً ، خل عندك شجاعة فلربما بعد ان توضح مايريبك تجاه بعض آيات القرآن تجد من يبين لك فليس عيباً ان تجد نفسك قاصراً عن فهم بعض مايرد في القرآن ولكن العيب في المواربه و التلميح وعدم الصدق

[@humanisthumanist8299]

لان القران يجرم من لم يؤمن به. هو القران الذي يمرض الانسان ويغرس الكراهية في نفسه ويعلمه ان من لا يؤمن به عدو لله مصيره جهنم.

[@gharibeddar805]

a mon avis et avec tout le respect que je vous dois vous êtes un collecteur de livres pas plus

[@ZungaBungalunga]

Et quand est-ce qu'être collecteur de livres est une mauvaise chose! Et vous, vous êtes collecteur de quoi!!?

[@kareemkareeem7902]

ما حكيت شو حكي ابو الرواندي رغم انك فتحت الكتاب و ما قرات يعني ضيعت دقيقتين بدون اي معنى ؟؟؟؟؟ و بعدين اعطيني مثال و نقيظه مثال

[@mahmoodmarkian5853]

فقهنا الاسلامي برمته مبني على التناقض .

[@muhyidinibnarabi1455]

ألم الله لاإله إلا هو الحي القيوم نزل عليك الكتاب بالحق .......إلي أن يقول هو الذي أنزل عليك الكتاب من أايات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابه إذا القرأان وبكل صراحة يقول أن الكتاب فيه المتشابه لكنه قبل التصريح بأنه يحتوي المتشابه قال إنه حق ونحن أيضا كبشر مليئين بالتشابه والتناقض النفسي الداخلي وصيرورة الزمن وتقدمه يخلق هذا التشابه والتناقض وقد تكون فكرة رائدة وبجرية الزمن تصبح تافهة ومتناقضة ورجعية الذي أريد أقول أن القرأان يستمد صيروريته العابرة للزمن بتشابهه ومحكمه وهذه هي الوصفة المناسبة لنا كبشر لأننا متناقضون إذا السؤال هو ماقول القرأان في محكماتنا مثل الإنسان ، الأخلاق ، العمل ، الحق ، الظلم ، إلخ ..... أماعقل رجل الدين ليس سوي نتيجة لعدم التجديد عندنا أصبح يتغذي علي نماذج أكل الدهر عليها وشرب إذا ماينقصنا هو التجديد وهنا نود أن نري مساهمتك أخي أحمد

[@mohammadalkazimi4438]

ليس هناك عيوب في رجال الدين ، فهم رجال ككل الرجال يصيبون ويخطؤن، ولا ينقصنا سوى الفهم والعلم والثقافة الحقيقية وليست المستوردة والمزيفة.

[@muhyidinibnarabi1455]

@@mohammadalkazimi4438مرحبا أخي محمد ، أعتقد أننا نستخدم نفس الوسم لكننا لانعني نفس الشيئ ، فالذي أقصده برجل الدين هو مايسمي عندنا بالفقيه للأسف وإن كانت كلمة فقيه غنية الحمولة دينيا ، الفقيه الذي لايمتلك أدوات عصره ومتشبث إلي حد بعيد بالتراث وبقراءة حرفية مقلدة تفتقد إلي ضرورة التجديد وتكاد تنعدم فيها الناقدة والأخطر من كل هذا هو كون الإسلام حق يري هو في نفسه ضمنا تمثلا لهذا الحق وهذا مايقود إلي بعض التعصب أحيانا . بإختصار شديد رجل الدين الذي أعنيه هو ذالك الرجل الذي يفتقر إلي أدوات عصره من فلسفة وتدبر عميق ومن تشبع بروح نقدية عالية ومن ذات تنشد الفضيلة وتعي تغيرات الواقع جيدا . أوافقك أخي الكريم في أن الإعتماد علي المستورد شيئ كارثي فكل نهضة بدون الرجوع إلي الذات والإنطلاقة منها هي غربة و إغتراب .

[@de_chicosy]

انسان

[@yehiaelyamani6943]

استاذ احمد لقد تصديت لموضوع شاىءك وزاد الطين بلة انك لم تذكر امثلة واضحة موثقة ولجات الى تشبيه متهالك مستخدما شخصية ابن الراوندى. وقد تسبب ذلك فى الانتقادات الكثيفة الواضحة فى التعليقات. ارجو ان تترفق وتذكر امثلة منضبطة على حلقات متفرقة ومن الاهمية بمكان ان تترك المتلقى يصل الى الخلاصة بنفسه

[@freemind1704]

زمان عندما كنت مقتنع بقدسيه القران .. كنت اتعجب من انسان امريكى اخد ماجستير ف بلاغه القران دون ان يؤمن او يعلن اسلامه .. ولكن بعدما خلعت نظاره القدسيه ونظرت اليه كعمل بشرى ثقافى .. عرفت السبب ..

[@mohammadalkazimi4438]

صدقني لم تعرف شيء

[@aa.SS77]

الحمد لرب الجلدة على نعمة الكفر الصادق

[@amrslim6160]

اتفهم حرصك الدائم علي ترك مساحه رماديه ما كلمات مبهمه ما قابله للتأويل وسوء الفهم كالنبي الكريم وغيره واعرف بشكل ما ان النجاح دائما في ان تبقي علي خيط رفيع يؤمن لك طريق رجعه لكن ما اؤمن به ان الانحناء ومباعدة ما بين الساقين حتى تعبر العواصف عهر وليس موائمه

[@saberdz8191]

هو يتكلم عن ازدواجيه المعايير والمغالطات الفلسفبه والانحياز الادراكي الدي يمارسه كل مومن . سواء مسلم او هندوسي

[@mohammadalkazimi4438]

إزدواجية التعبير والمغالطات الفلسفية وكذلك الإنحياز الإدراكي هي نتاج لأفكار البشر بشأن هذهِ المسألة أم تلك ، وهو تصرف طبيعي بشري، فلماذا الكلام بشيء فطري وطبيعي كونه بشري ؟

[@user-nm4bd4wd7x]

ياليت احدالمؤمنين يبين لي سبب الاختلاف في كتابة كلمة رحمة التي كتبتاحيانا رحمت

[@mohammadalkazimi4438]

وماذا سوف تستفيد إن عرفت الفرق؟ وهل ستقبل العلة في الإختلاف إذا علمتها ؟

[@user-nm4bd4wd7x]

@@mohammadalkazimi4438 داءمااجابة الزومبي سؤال

[@ajacha-v1u]

@@user-nm4bd4wd7x 😂😂😂😂

[@aa.SS77]

@@mohammadalkazimi4438 كول خرى يا عمو

[@mohammadalkazimi4438]

@@aa.SS77 وهل أكلتهُ أنت ؟

[@mareo91]

اخي أحمد سعد... احبك واحب فيديوهاتك بس كثرة الإعلانات عندك مزعجة جدا💔💔💔💔

[@user-st6tk5tp3g]

كان يوجد مجلة لقمان عند سويد ابن الصامت وهو من يثرب وقد اطلع عليها النبي بمكة واعجبته وبعد ان تم اغتيال ابن الصامت ومن ثم قتل ابنه على يد النبي ولاحقا ظهرت سورة لقمان ويدعي المسلمون انه اسلم

[@mohammadalkazimi4438]

قصة لا معنى لها ولا دليل

[@tfouda1084]

@@mohammadalkazimi4438 هات انت الدليل

[@mohammadalkazimi4438]

@@tfouda1084 تريد الدليل على ماذا ؟

[@m7mdabdelmon3m]

أتحداك تعمل مناظرة مع الدكتور صلاح شفيع

[@quantinium]

جواب العاجز دائما هو التحديات والمناظرات واستعراض العضلات.....لم تستفد شيئا,,,,اركن على جنب

[@moustafaselim6461]

النقد موجه للمفسرين أم للكتاب العزيز نفسه بصراحة أنت هنا وجهت نقد لكلام المفسرين ، رغم أني متيقن أنك تقصد بكلامك القرءان نفسه ، ولو صرحت ووجهت كلامك للمفسرين أو بالأصح لبعض ما في كتب التفسير لوافقتك ولا حرج في ذالك ، كلام المفسرين أصبح عند كثير من الناس وخاصة العامة مقدس ، فأصبح الوصول للمقدس الحقيقي صعب ، وكذلك في كثير من التفسيرات الفقهية لأحاديث النبي ، مما جعلنا نقبل أحيانا الخرافة حقيقي دون إعمال للعقل ، ولكن أختم لك بقول أحد الأنبياء فيما روي عنه وهو زكريا أو يحي عندما ظهر له إبليس وقال قل ،، لا إله إلا الله ،، فقال له كلمة حق لا أقولها بقولك ، النقد الإسلامي داخلي وليس من غير المؤمنين

[@Danyil70]

هذا هو الفكر الديني واصحابه. لديهم جواب عن كل شيء.الشيء ونقيضه.

[@islamsmith7487]

الدين يتناقض معا نفسيه ويتناقض معا غيره من الاديان ويتناقض معا العقل البشري

[@mohammadalkazimi4438]

الدين هو الحياة ، فكيف يمكن للمخلوق أن يتناقض مع وجوده وحياتهِ، ومهمة الإنسان تنحصر في البحث عن الدين الحق الذي يتلائم مع العقل البشري ويلغي أي نوع من التناقض.

[@islamsmith7487]

@@mohammadalkazimi4438 الدين هوا الحياه !!!! ولله ضحكتني

[@mohammadalkazimi4438]

@@islamsmith7487 ما تعريفك للدين ، أضحكنا معك ؟

[@islamsmith7487]

@@mohammadalkazimi4438 الدين هوا وهم اخترعو الانسان من خوفو وجهلو من الطبيعه وجهلو عن نفسو اما عن معني الحياه فيجب علي الانسان ان يبحث عن معني للحياه اما الدين فبيقتل السؤال عن معني الحياه وبيقولك معني الحياه في الايمان وتعريف الايمان هوا الايمان بدون دليل وهذا تعريف الوهم

[@mohammadalkazimi4438]

@@islamsmith7487 مع عدم موافقتي لتفسيرك الخاص بالدين، ولكن دعني أجاريك ونضحك سويا، عندما تقول بأن الدين وهم مبني على الخوف والجهل بالطبيعية وجهلهِ بنفسهِ، فإنك تضرب بقواعد الحياة ، فلولا الخوف لما عاش الإنسان، فالإنسان بطبيعتهِ الجسدية يفتقر إلى القوة، وإذا لم يخاف ويستعد لمواجهة الأعداء فإنَّه يموت لا محالة، إذاً الخوف مطلوب للحياة ، فعندما يخاف الإنسان يحصن نفسه ويقوي إمكانياته حتى يتصدى للأعداء، ومن ضمن تلك الإمكانيات هو الدين الذي يمنحهُ القوة والعزيمة في مواجهة الأعداء، إذا لولا الدين لما عاش الإنسان، إذا الدين هو حياة الإنسان، فإذا أهملنا الدين وأهملنا الخوف حينها سوف نهمل أساليب الدفاع عن النفس، وفي هذهِ الحالة يموت الإنسان لا محالة. أتمنى أن أرى ضحكتك الآن!

[@businessman1060]

سأحتج بنفس حجتك ... كيف اخذت باية ( و ان يكن لهم الحق يأتوا اليه مذعنين ) انت اخذت باية من القران رغم انك تنكره .... كذلك الحال هم يأخذون من التوراة و القديم بأنه من الله و لكن حرف بعضه ... هذه هي حجة المتدينين.

[@osama-xm7gw]

ع

[@bashartakruri5475]

والحوار بين ابليس مع الله وليس فقط حوار موسى وحوار المسيح وحوار محمد مع المرأه

[@ahmedmahmoud5349]

كلام خطير و مقلق

[@osama-xm7gw]

.

[@user-xz2wm5on9g]

تحياتي اخي زايد إلى متى سنبقى غارقين من أرجلنا إلى رؤؤسنا في هدا الوحل اوالمسنقع الفاسد الدي خرب عقولنا واملاءها بما لا يقدم للبشرية فائدة بل اخرها زاد غطسها في جهل دامس بأعلى مقياس الغباوة وتضيع الوقت في اشياء تافه بدون منفعة اسمه الدين مند نشاءته اعتماده على كلمة الكفر و الإلحاد عند التصدي له و على الخرافات وألاساطير المتناقلة او الموروثة عن الأمم السابقة كانت لها مشاكل و وقائعها و عاشت عصورها و أحدثتها مالنا وكيف لنا إن نربط عصرنا بعصورهم ونقيد حياتنابحياتهم وقوانينهم القديمه بدوية او عشائرية او قبليه كانت موافقتا لعهدهم واحداثهم التي رحلت قرون وتركنا العلم و المنطق يبتعد علينا وصرنا في ذيل الركب الحضاري الذي لا نعرف كيف و من أين سنمتطيه وحالنا اليوم لا يحسد عليه هل يمكن لي أن أصدق أن انسان بعصاه شق البحر وحتى وان صح دالك ما الجدوى منها و الاستفادة زد على هدا صالح وناقتة كم ثمنها ليهلك الله قرية وليس دوله فيها جار والمحور صعود الشياطين إلى السماء لاستراق السمع و النجوم لهم بالمرصاد كلما حاول أحد منهم الصعود هده هي المهزلة و الاضحوكة على العلم والعلماء و الاستهزاء فادا كان الإيمان بهده الخزعبلات على انها وحي من عند الله فاعلم يوم ما سنكون في خبر كان كما قال احمد شوقي وادا الرجال نشؤؤاا في جهالة / فاءقم عليهم ماءتما و عويلا

[@mohammadalkazimi4438]

دور علم الكتاب في حماية العلم والعلماء كانت رسالة الدين الإسلامي ومازالت هي التوحيد . فالإسلام وحَّد الإلوهية وحددها بإله واحد ولم يلغي دور الرب أو الأله في الرحمة والخلق وما إلى ذلك من صفات ربانية . وحدد الرسل برسول واحد ولم يلغي دور الرُسل السابقين ومُعجزاتهِم وبالتالي دورهم العظيم في الإنسانية . وحدد الكُتب السماوية بالقرآن العظيم ولم يلغي وجود الكُتب السماوية الأخرى وما فيها من حكمة وعظمة للناس أجمعين . وحدد علوم الأرض وعلوم السماء بعلم واحد وهو علم الكتاب ولم يلغي وجود العلوم وما فيها من منفعة ومصلحة للناس أجمعين . فبنائاً على الدراسة والبحث ، وجدنا بأن الإسلام قد حدد العلوم الإنسانية بعلم واحد ألا وهو علم الكتاب لورود إسمه حرفياً في القرآن الكريم ، وعلم الكتاب لا يلغي العلوم المادية ( فالمادة خلقٌ من خلق الله ) ولكنهُ يسعى إلى ظبطها ووضعها في إطار من الشرعية السماوية والدينية فيضع للعلوم جميعاً قوانين تحكمها وتظبطها وتُعيدها إلى الطريق القويم ، وحينها يعرف العالِم حدوده وواجباته وحقوقه أيضاً ، وهذا ما ينقص العلوم الحالية بشكل عام ، فعلى سبيل المِثال لا يجوز للعالم أن يعمل أبحاث ودراسات تُساهم في الدمار الشامل للإنسانية ، أما من يقوم بذلك فيجب أن يُحاكم ويُحاسب ظمن حدود وقوانين يفرضها علم الكتاب على العلوم الأخرى ، وهو الأمر الذي نفتقده في زماننا الحالي . وبخصوص المنهج العلمي المُتبع حالياً والذي يحرص على إستقصاء الدين فهو منهج ليس بمقدس ولا سماوي وإنما من خيال الإنسان ، وبالتالي فهو معرض للتبديل والتحوير والإضافة والحذف ، فلا يجوز الإحتكام به في موضوعنا هذا . أما صعوبة إنشاء علم جديد يجمع العلوم جميعاً فيحكمها ويُقيدها ويظبطها ، فهاهو الإسلام كان وما زال دين جديد يحكم الأديان جميعاً ويظبطها في دين واحد ومفهوم واحد وكتاب واحد ورب واحد وكذلك رسول واحد وعِلم واحد . فماذا يمنعنا من دعوة العلماء جميعاً وهُم الخيرة المُختارة في العلم والفهم من بين شعوب الأرض إلى توحيد علومهم ومفاهيمهم وتشريع القيود ووضعها تحت غطاء شرعي من القيم والأخلاق والمباديء السامية ، فتتوحد جهود العلماء وتنظبط مفاهيمهم وتتحدد سلوكياتهم فينالو ما يستحقون من تقدير وإحترام الناس أجمعين . ألا يعلم الناس بأنَّ أول من يُقتل ويُستهدف ويُلاحق في المجتمعات التي ينعدم فيها الأمان والإستقرار هُم العلماء بشتى تخصصاتهم سواء كانوا أطباء أم مُهندسين أوغيرهم من العلماء ، فالعلماء والمُثقفون في العراق والشام يُلاحقون بالشوارع ويُقتلون بلا رحمة ولا هواده ، ومن قبلهِم علماء الألمان ، ومن قبلهِم علماء أوروبا الذين كانوا يُعذبون ويُشنقون بسبب علومهم ، والتاريخ مليء بالحوادث المؤلمة الخاصة بالعلم والعلماء ، ومع ذلك ظلَّ منهج العلم والعلماء على ما هو عليه بالرغم من آلام وبشاعة دروس الماضي والحاضر والتي لا يُقِر بها أحد ! ألا يتسائل المرء أين علوم وعلماء البابليين والفراعنة والإغريق وغيرهم من علماء الحضارات السابقة ، ولماذا كانوا أول من يُقتل وتدمر علومهم فلا يتناقلها الناس من جيل إلى آخر كما تناقل الكتب السماوية . إن إنقاذ علمائنا ومثقفينا والحفاظ على إنجازاتهم وتضحياتهم يتطلب منَّا وقفة جادة وحاسمة في هذا الشأن العظيم ، فعلماء العرب والمسلمون الذين كانوا أول من فُقِدوا وقُتلوا وهُجِّروا هُم وعوائلهِم بسبب النزاعات القائمة حالياً في ساحتنا العربية والإسلامية كانت دمائهُم وما زالت أزكى وأطهر من أن تُنسى أو تُترك مصائرهُم للأقدار هكذا دون أن يُرف لهُم جبين أو تُنزف لهُم دمعة واحدة على أقل تقدير ، كيف لنا أن نبقى متناسين تضحياتهِم وجهودهم المُضنية في سبيل إعلاء شأن الأمم . كيف يكون هُناك تعظيم وتبجيل لدور شهداء الأمة من جنود ومحاربين بوصفهم شُهداء ولا يكون هُناك أي ذكر لأعلام الأمة من علماء ومُثقفين ومُناضلين ، ولا يكون لهُم صفة الشهداء على أقل تقدير ؟؟ إن الحل الأمثل والمأخوذ من دروس التاريخ إنما يكمن في ربط العلوم المادية بالعلوم السماوية ليصبحوا في إطار واحد من الشرعية والمصداقية ، فينال العالِم بالشؤون الدنيوية إحترامه بما يملكهُ من العلم ، مثلما ينال العالم بالشؤون السماوية إحترامه بما يمتلكه من علم رباني . يجب علينا كشعوب ومجتمعات إنسانية مُتحضرة العمل على توحيد العلوم والعلماء في علم واحد شامل ومُتكامل ، فلا يعود تناقض ولا تجاذب ولا كراهية أو حقد بين العلوم وذلك بغض النظر عن طبيعتها سواء كانت مادية أو سماوية أم غير ذلك ، ولا يوجد سوى علم الكِتاب القادر على القيام بهذهِ المهمة المصيرية والمُقدسة ، والله من وراء القصد . والسلام عليكم ورحمةالله وبركاته محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي)

[@HADarsh-gz7hz]

ارجوك استاذ اوضح للناس ان كتاب القران المتداول لا يوجد له اصل يرجع لصاحب الرسالة او لاحد من اصحابه....حتى لا توجد نسخة ترجع لحفص الكوفي........المصاحف القديمة لا ترجع لا الى عثمان و لا الى اي شخص معروف.....كتاب مجهول الكاتب

[@mohammadalkazimi4438]

القرآن يرجع إلى الله، فالله من أنزل الكتاب والله من يحفضه.

[@MohamedAli-lv8bv]

😂😂😂😂

[@amrslim6160]

ما يدفع الناس للاحتجاج بالشئ وعكسه هو ان اغلبيه البشر يرفضون اي حقيقه بخلاف حقيقتهم لا دخل بالايمان لا دخل بالالحاد اصارحك بشئ مشكلتي معك تحديدا انني صدقتك في انك شخص رائع يرفع راية التفرد ضد السائد التسامح ضد التعصب الحريه ضد الوصايه لكن اكتشفت انك بتتعامل مع كل صاحب رأي مخالف علي انه اما مغيب او جاهل او داعيه للعنف خطر علي المجتمع يجب اخراسه من اجل خير الجميع بالمناسبه ذهابك للصين فرغ كل ما تدعو اليه من مضمونه

[@wedas67]

بقى ده كلام! ماركس ممكن يكون في كلامه وجوه للخطأ؟ احنا حنكفر و لا ايييييه؟!

[@waelal-anany5846]

كذلك يفعل الملحدين ياعزيزى،،،فهم وضعوا فرضية ويدافعوا عنها بكل الطرق،،،فهم وضعوا فرضية نكران الغيبيات ورفض الدين ووجود خالق ويتواصل مع من خلق،،،وفي الاول قالوا بأزلية الكون لنكران خالق اوجده ويفعلوا ويقدموا التفسيرات هنا وهناك،،،وعندما تسقط تلك النظرية وأثبت احد العلماء سقوط هذه النظرية وان الكون قد بدأ من عدم وكانت تلك في صالح الخلقيون فرفضها الملحدون الى نظريات الاكوان المتعدده،،فهى طامة الجميع بما فيهم الملحدون،،،فعن نقاشهم عن ان الدين قال بخلق الكون مايطابق ما اثبته العلم فيرفضون ويقولون لابد ان هناك شيئا آخر سيتم اكتشافه،،،،فهذا التناقض لديكم ايضا عزيزي

[@ahmedmishima7115]

استاذ احمد صحه الكتاب او خطئه تتوقف على ايمان الشخص وفهمه الشخصي لهذا الكتاب وخصوصا الاديان لن تستطيع أن تمسك عليها اخطاء لأنها ليست بكتب علم هي كتب غيبيات وماورئيات حتى القصص المذكوره بها قصص ليست موجوده في التاريخ علشان تستطيع أن تحاججهم بها فأنا من وجه نظري هي كتب صحيحه عند اصحابها فقط ومن يجيد تاويلها

[@mohammadalkazimi4438]

كلام مغلوط ومردود على صاحبهِ وليس فيه من العلم والدراية بحقائق الأمور.

[@tfouda1084]

@@mohammadalkazimi4438 انت بتعارض وخلاص اى تفاهة فى أى كلام

[@ahmedmishima7115]

@@mohammadalkazimi4438 مردود كيف... نعم معظم قصص الاديان ليس لها وجود في التاريخ وبعض تلك القصص لا يحترم العقل مثل قصه سليمام

[@ahmedmishima7115]

@@mohammadalkazimi4438 أيضا لا نعلم شئ محدد عن قصه ابراهيم ابو الأنبياء وهناك أيضا بعض الناس يعتقد ان ابراهيم تزوج من ساره اخته وزواج الاخوه كان مصرح به في الاديان القائمه على التعدد يعني معنى ذلك أن ابراهيم كان وثنيا قبل أن يصبح ربوبي موحد وهذا يغالط ما اخبر به القرآن عنه

[@mohammadalkazimi4438]

@@ahmedmishima7115 أنت قلتها بوضوح بأننا لا نعلم شيء محدد وهناك قصص وأقاويل، إذا فكلامك وكلامي لا يؤخذ بهِ ، هُناك آلاف الأديان ومئات الكتب الدينية ، وهناك فلترة وتنقية للدين وهذا هو دور الخالق في نصرة دينه الحق، والزمن كفيل بإظهار الحق وإزهاق الباطل، فقبل مئات السنين كانت هُناك ألاف المعتقدات ومئات الأديان ، وفي وقتنا الحالي لم يبقى منها سوى القليل القليل، وقريباً سوف تزول كل الأديان الفاسدة ويبقى الدين الحق ، دين واحد ورب واحد. إذا مهما قالوا وقلنا لم ولن نغير من واقع الأمر شيئاً

[@abomosa101]

احد الامثلة على الاستدال بالشيء وعكسه ما قام به بعض المتدينين و المشايخ في تناولهم لظاهرة انتشار فايروس كرونا واظنهم قد استخدموا كثير من المغالطات المنطقية ايضا حيث بدؤوا بالتشفي بالصين باعتبار ان ما حدث لها عقوبة من الله لقتلها مسلمي الايجور وبعد ان انتشر الفايروس في ايران اعتبروها ايضا عقوبة لانها دولة ضالة مضلة مفسدة في المنطقة ومتامرة على السنة بينما مشايخ الشيعة اعتبروها ابتلاء من الله لاحبائه من اتباع اهل البيت. ثم لما وصل المرض الى اوروبا زادوا على كلامهم بان عقوبة الله شملت اوروبا لكفرها وفسادها واضطهادها للمسلمين وبعد ان دخل المرض الى بلاد المسلمين بدلوا قولهم او زادوا على ما سبق ان هذا ابتلاء من الله ثم لما تسبب الفايروس في اغلاق الحرم وتوقف العمرة واغلاق المساجد وبعد ان قاوموا تلك الاجراءات وفشلوا اعتبروا ان الله قرر طردنا من مساجده ودور عبادته لاننا لا نستحق ان ندخلها لظلمنا وفسقنا وبعد ان قامت منظمة الصحة العالمية بالدعوة الى الحجر الصحي للناس صاحوا بان الاسلام هو صاحب الفضل في هذه الفكرة لانه دعى الى الحجر الصحي قبل ١٥ قرنا واشاروا الى ان النبي امر بعدم الدخول او الخروج من الارض التي اصابها الطاعون وان هذا احد معجزاته او كراماته وعندما صرحت مراكز الابحاث العالمية بان اللقاحات ستتاخر قالوا ان ارادة الانسان ضعيفة امام ارادة الله وان عقوبة الله ستستمر بالجنس البشري حتى يقرر هو رفعها وزادوا علا ذلك باختراع العلاج للمرض من خلال وصفات الطب النبوي مثل الحبة السوداء او حبة البركة التي خصص هيثم طلعت حلقة خاصة لها. وفي المستقبل القريب عندما يتم الاعلان عن اللقاح سيقولون ان ذلك بفضل الله وان النبي قال ان الله انزل الداء وانزل معه الدواء وان لولا نعمة خلق الدواء ونعمة العقل لما استطاع الانسان ايجاد اللقاح ويجب ان يشكر الله على ذلك. رحلة عجيبة مرت بكل التناقضات العقلية والمنطقية لتبرير خرافاتهم وفشلهم وقصور ادراكهم وانحطاك اخلاقهم وتكبرهم على الانسانية.

[@saberdz8191]

الم تنسى شيء ؟ بعد ان يخترع الغرب اللقاح سيخرج الشيوخ بايه اعجاز علمي . نعم الرسول اخبرنا عن دواء الكورونا مند 1400 سنه .

[@Abdulla-Saeed]

هذه التناقضات هي سبب ضخامة المكتبة الدينية.

[@mohammadalkazimi4438]

هذا ليس بعيب

[@Abdulla-Saeed]

@@mohammadalkazimi4438 التناقضات ليست عيب؟

[@mohammadalkazimi4438]

@@Abdulla-Saeed عندما يناقض شخص ما شخص آخر بالدليل والحجة فهذا يُسمى تنوع وتراث فكري وحضاري، وكيف يمكنك تصور علماء بفكر واحد ومفكرين لا يُناقضون بعضهُم البعض؟ التناقض هو إختلاف ، وإختلاف العلماء محمود ومطلوب

[@Abdulla-Saeed]

ياعزيزي النص الديني نفسه يحمل تناقضات، هذه التناقضات تسقط قداسته وتجعل منه نصا بشريا خالصا لايستدعي كل هذا الجهد ليصبح دورنا هو فقط في التأويل والتبرير.

[@mohammadalkazimi4438]

@@Abdulla-Saeed النص الديني هو النص الديني، ونجاحهُ في تناقضه، وهو مقدس بسبب هذا التناقض الذي يولد التنافس في المعرفة بين علماء هذا الدين، وهذا طبيعي، فأساس النص المقدس مبني على كونهُ من الخالق الذي لا يستطيع البشر أن يتساوا معه في العلم والمعرفة، فكلمة مقدس تعني فريد في ذاتهِ، ورجال الدين دورهُم الحقيقي ينحصر في تفسير الدين للبشر المتناقضين فكرياً وعقلياً، إذا حقيقة التناقض هو فكر الإنسان المتناقض أصلاً وليس في النص الديني

[@m7mdabdelmon3m]

انت تنويري فشخ

[@wisamzahran962]

هل الاخ احمد سعد زايد هل انت ملحد ؟

[@ajacha-v1u]

الاستاذ احمد ذهب الى الحج ٩ مرات ، وكل سنة يروح يعتمر ، كما وانه ومنذ عامين بنى مسجد ، يعرف بمسجد احمد سعد زايد الكبير

[@sulaimanmohamed5322]

بعد ما سمعت شتيمة احمد سامي للنبي كنت مفكره محترم يستحق المتابعه هو ومن يسير علي نهجه ....كرهت كل الملحدين والعلمانين واي حد بيناقش في الدين ... بتسائل ليه الاستفزاز ليه تهينو انسان عزيز علي قلوب اتنين مليار انسان زيه .....ليه الغل والحقد وشتم النبي هل هذا هو النقاش الفكري ال بتطالبو بيه المؤمنين ....ضع هذا السؤال من ضمن اسئلتك المتكررره وال اصبحت ملهاش لازمه لكل مسلم عاقل يعرف لمن يسمع ..من يهن النبي فما له من مكرما .....انتم ال بتصنعو التطرف بالشتم والسب والاستهزاء ...والدول العظمي بتصنع الارهاب بالتمويل والمال والنهب والسلب ... خدها قاعده عامه عليكم اهل الالحاد وعلينا نحن المؤمنين ....لكل فعل له رد فعل ..ايه يعني هتفوزو بمليون شخص او عشره مليون .....هتلاقو مائة مليون يصدوكم .....تحياتي حتي الاشتراك عند شادي هلغيه ال انا عرفتك عن طريقه

[@mohammadalkazimi4438]

هدف وجود الشيء ونقيضهُ مما لا شك فيه أنَّ ما تتميز بها الحياة على الأرض عمَّا توفره البدائل الأخرى للحياة كالحياة في الجنة أو النار، هو وجود النقيضين فيها على حد سواء، وهذا يقود الكثيرين من البشر نحو التخبط في حسم أمرهِم من حيث ممارسة هذا الشيء أو إختار نقيضه، وذلك إنما جاء بسبب عدم تحديد الأهداف لوجود هذا الشيء أو نقيضهُ، وكنتيجة لذلك يكون الصراع بين البشر دون غيرهِم. ولحسم هذا الأمر علينا أن نقر بالهدف من وجود الأصل الأعلى وعلاقتهِ بنقيضهُ الأدنى على أن يكون بالصورة التالية: الهدف من الحياة هو هزيمة الموت والهدف من الخير هو هزيمة الشر كذلك الهدف من الحُب هو هزيمة الكره والهدف من خلق الإنسان هو هزيمة الشيطان وهكذا فالمفهوم الخاطئ بوجود النقيضين وضرورة التعامل معهم بصورة متساوية كواقع مفروض هو مفهوم مرفوض جملة وتفصيلاً فالهدف من وجود الصفات العليا هو لهزيمة الصفات الدُنيا. أحبتي في الله، طالما نحن أحياء فهذا يعني إننا هزمنا الموت، فكثيرٌ هُم من يستسلموا للموت سواء عن طريق الإنتحار أم عن طريق تعريض أنفسهُم للأخطار، وهزيمة الموت لا تأتي من خلال نفي وجوده، فهناك فرق كبير بين الذي يكره الحياة ويتمنى الموت والعكس بالعكس، وإذا حدث وإن جاءك الموت فجأة فهذا لا يعني بأنك إستسلمت لهُ أو لم تهزمه، ويمكننا القول بأن الموت جاء فجأة أو بغتة وبهذهِ الحالة فإنك عملياً هزمت الموت في حياتك وما حصل بعد ذلك هو قدرك لا أكثر ولا أقل. الموت يا أعزائي حالة فيزيائية تتوقف فيها أعضاء الجسد عن ممارسة مهامها المعتادة، وبالتالي فإن الإنسان بإصراره على الحياة يكون قاهراً للموت، وطالما الإنسان حي فهو ليس بميت وهو بذلك يكون إرادتهُ في الحياة قد تغلبت على إرادتهُ في الموت، وإختياره للحياة هو رفضهِ للموت وإصراره على هزيمته قدر المستطاع. إذاً قيمة حياتنا كأفراد تتمثل في رغبتتنا بالحياة وحبنا للعيش ورفضنا للموت هو هزيمة لخيار الموت. الحياة والموت هما قدر المخلوقات الأرضية، ورغبة المخلوقات ومحبتها للحياة هو من يجعلها تتناسل كطريقة من طرق هزيمة الموت أو أن تتفاعل مع محيطها بشكل إيجابي فتبني وتعمر وتعمل جاهدة على حماية نفسها ومن حولها من خطر الموت. فكما أن الحياة لم تكن خيار لنا فإن الموت كذلك ليس خيار لنا، ولكن إختيارنا في أن نستمر بالحياة وبأن نسعد فيها قدر المستطاع هو بأيدينا، كذلك خيارنا في عدم رمي أنفسنا للتهلكة وللموت هو بأيدينا، وما يحدث بعدها فليحدث. فالمخلوقات لا تستطيع أن تحيا وتستمر إذا لم تُفكر في هزيمة الموت أو تحاول على الأقل. وتميز حياة جنس البشر عن الأجناس الأخرى هو في إصرار الإنسان على الحياة ومحاولتهِ المستميته لقهر الموت وهزيمته، وبسبب رغبتهِ ومحبتهِ للحياة كان الدين في حياتهِ الذي يفتح لهُ الأمل في حياة خالدة بعد الموت، وبالتالي فإنَّه وإن لم يستطع الإنسان هزيمة الموت في حياتهِ على الأرض فأنَّهُ يمكن أن يهزمهُ في حياتهِ ما بعد الممات وذلك في الجنَّة، كذلك الإنسان يسعى إلى هزيمة الموت بعلمهِ وفهمه فنجدهِ سعي الإنسان لتكون الطرق آمنة كذلك البيوت والأجواء المحيطة بهِ وهو كذلك يحرص على أن يكون طعامهُ لذيذاً وآمنا وشرابهُ أيضاً ، ووجود الأنظمة والقوانين التي تنظم حياة الأفراد في المجتمع لتبعدهم قدر الإمكان عن الفساد وسفك الدماء. كل ما جاء ذكرهُ كان وما زال الدافع الأساسي من ورائهِ هو هزيمة الموت قدر المستطاع وعدم القبول بهِ كواقع رغم يقيننا بحدوثهِ كقدر، وهو إن حدث فلا يعني هزيمتنا أمامه ولا بأي شكل من الأشكال. فقيمة حياة الإنسان أكبر من قيمة حياة الحيوان وغيره من المخلوقات وذلك بسبب إصراره على هزيمة الموت وتهميشه في حياته وكأنهَّ ليس لهُ وجود، لذلك كان الهدف من الحياة كإرادة وإختيار هو في هزيمة الموت كإرادة وإختيار لا الإستسلام لهُ، وكما قلنا وجود الموت كواقع لا يعني قبولنا لهُ كحقيقة، لكننا قد نقبل بهِ كمرحلة أو وسيلة إنتقال لعالم أخر. هذا بخصوص مقولتي ( الهدف من الحياة هو هزيمة الموت) وبالتالي فهي صحيحة مئة بالمئة عند التمعن بها. أما ما يخص مقولتي ( الهدف من الخير هو هزيمة الشر) وإلأدعاء بأنَّهُ شيء نسبي فهذا الفهم خاطأ جملةً وتفصيلا، والسبب هو أنَّ الخير والشر نقيضين أي نعم ولكن معنى الخير والهدف منهُ نجدهُ في حرص الناس على هزيمة الشر وذلك من خلال محاربة الأشرار وسن القوانين والأنظمة لمحاربتهِم وملاحقتهِم أينما كانوا ومعاقبتهِم سواء بالسجن أو الموت، كذلك حرص الناس على نشر المحبة والسلام بين الأفراد والعوائل والحرص على فض الخلافات والمشاجرات بينهُم هو تدعيم لهدف الخير وهزيمة الشر، وليس للنسبية هُنا أي معنى، فالمجتمعات البشرية كذلك الأوطان متفقه على مفاهيم الخير، فلا نجد مجتمع يحلل القتل والفساد وسفك الدماء ومجتمع آخر يحرمهُ. إذا الهدف من الخير هو هزيمة الشر دون شك. وبخصوص مقولتي ( الهدف من الحب هو هزيمة الكره) أعود وأقول بأنَّها بعيدة كل البُعد عن النسبية، فالمخلوقات تحيا بالحب والمحبة لا بالكره، والحب هو أساس الوجود، فالمخلوق المحبوب مُرحب بهِ بين الجميع، والمخلوق المكروه منبوذ من الجميع ولا وجود للنسبيةفي الموضوع، وكلما إرتفع الحب كقيمة وعمل وأساس لعلاقة ناجحة كلما هبط الكره والكراهية بين الناس، فأغلب المجتمعات والدول في الوقت الحال تسعى إلى نشر المحبة والحب بين الناس كي تستقر وتسعد، وهي بذلك تحارب الكره بأنواعه كي تسلم من آثارهِ السلبية وتأمن في أوطانها. والله أعلم محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي)

[@mohammadalkazimi4438]

الحق يكره الباطل، والخير يكره الشر، والحب يكره الكره، والنور يكره الضلام، وهكذا

[@saberdz8191]

@@mohammadalkazimi4438 اخي انت خارج الموضوع . الفيديو يقول لكي نستطيع ان ندخل في نقاش جدلي علينا اتباع مبادئ موافقه للمنطق . اي انه علينا تجنب المغالطات المنطقيه . ابحث عنها

[@mohammadalkazimi4438]

@@saberdz8191 وأين المغالطات المنطقية التي تتكلم عنها؟

[@user-uh1bo8kw5k]

انت باختصار لا تريد الايمان على كل حال . الله في القرآن يصف وضعكم بقوله وان جأتهم بكل اية لا يؤمنوا بها . مشكلتكم ليس في ضعف الادلة وعدم وجود البراهين وانما بعدم وجود رغبة لديكم بالايمان .

[@tfouda1084]

ده لو احنا اتولدنا مش مسلمين إنما احنا جربنا الإسلام طويلا جدا الفرق بينى وبينك فقط أن هاله القداسة التى زرعها المجتمع والشيوخ فى رأسك سقطت عندى وأرى النص المقدس على حقيقته بدون تبريرات وإجلال القداسة ارجو ان تقرأ الإنجيل المقدس وانظر ماذا ترى هل هذا الكتاب يصلح أن يكون من عند الله واجابتك هى رأيك أيضا فى القرآن بدون القداسة

[@user-uh1bo8kw5k]

اخي العزيز انت حر اعمل مابدى لك .قل كل ٌ يعمل على شاكلته .وانا لم اقتنع بالدين عندما كنت في بداية حياتي ولكن حصلي لي ماجعلني اوقن انه صيح وهذا طبعا رأيي كما انني لا احب الاستماع الى الشيوخ ابدأً وانما احب ان اقرء الكتب فقط .ولكن دعني اسئلك سؤال ماذا لو اتهمت ظلما بارتكاب جريمة وحكم عليك بالسجن لمدة 25 سنة وبعد قضائك 20 سنة منها اصبت بمرض عضال ومت. كيف ستكون وجهة نضرك بالحياة التي عشتها بهذا الشكل ؟فكر جيداً ؟؟عندها ستعرف ان الناس لايؤمنون بالدين اعتباطاً .وفي النهاية انت حر في اختيار مصيرك .

[@tfouda1084]

@@user-uh1bo8kw5k اخى الكريم لو فكرت شويه حتلاقيك متفق معى ولكن بشكل آخر يعنى هذا تفكير بالتمني الدين صناعه بشريه ليصبر من ليس له حظ فى الدنيا أو من ضاع حقه أو ظلم الخ ولهذا لا نتقدم لأننا نترك الأمور إلى الله ولا نقوم نحن بشيء سوى الدعاء

[@alliyoussef5281]

لا يعقلون لا يبصرون ......لا تاسى عليهم

[@hamzabououden2305]

@@alliyoussef5281 الخوف من المجهول جعلكم تحتجون بالخرافات

[@safiahmed2273]

شيخ مين ده الي قال لك عندك حق في تغيير لفظ في القرآن و أن صاحب التفسير سيدافع عن اللفظ الاخر لمجرد انه موجود يا عم الحج اللفظ جاء كذلك لانه الابلغ ولانه انزل كذلك من عند الله ولايجوز افتراض التغيير فيما هو موجود يا عم الوزعي انت بتتكلم عن القرآن ومدي مطابقه واختلاف عن الإنجيل ما تتطابق منهم لأنهما من عند رب واحد وما اختلف منهم يرجع لتحريف الإنجيل ولن اقول لك ان القرآن قال ان الإنجيل محرف ولكن انت ادرى وعلم بذلك

[@quantinium]

ما الاكثر بلاغة (مالك يوم الدين) ‘و (ملك يوم الدين)؟

[@safiahmed2273]

روح المعرفه /القراءتان صحيحتان ومتواترتان عن رسول الله وأما أيهما أبلغ فقد وصف الله عز وجل نفسه بالاثنين فقال (قل اللهم مالك الملك تؤتي الملك من تشاء٠٠٠٠٠٠٠) وقال سبحانه (قل أعوذ برب الناس ملك الناس اله الناس٠٠٠٠٠٠) وعلماء اللغه انقسموا في أيهما أبلغ منهم من قال هذه ومنهم من قال تلك ونزول الايه الكريمه بالقراءتين يدحض منطق احمد زايد لو كانت أحدهما أبلغ من الأخرى لكتبها الرسول بقراءه واحده ولعلم بها وهو صاحب اللغه المعجزه هذا لو كان القرآن من عنده وحاشاه ولكنه تنزيل من عند رب العالميين

[@quantinium]

@@safiahmed2273 كعادة العرب سؤالنا في واد والاجابة في واد آخر: 1 انا لم اسألك عن صحة الروايتين فبالتالي انت تجيب عما لم تسأل عنه. 2 انا لم اسألك عن (مالك الملك) سؤالي كان عن (ملك يوم الدين و (مالك يوم الدين) 3 علماء البلاغة انقسموا فئتين وهم من هم...... فجئت انت لتضيف قسما ثالثا توقف عن المفاضلة بين العبارتين لاسباب لا علاقة لها بالبلاغة 4 الحكيم يشير الى القمر و(الذي ليس حكيما) ينظر الى الاصبع.

[@safiahmed2273]

روع المعرفه /انا قلت ان الفظين بهما بلاغه وقد وصف سبحانه وتعلي نفسه باللفظين وقلت ان نزول الايه بالقراءتين دليل على بلاغه الفظين ولو كان فيهما لفظ أبلغ من الثاني لنزلت الايه به والمعنى وردي كان على أحمد زايد الذي يفترض ان القرآن الكريم به ألفاظ يمكن أن نبدلها وستجد من يدافع عنها احمد زايد يقع في مغالطه رجل القش بأن يفترض شئ لم يقدمه القرآن ثم يناقش ويدحض هذا الشئ

[@quantinium]

@@safiahmed2273 جوابك حول القراءتين لا علاقة له بالبلاغة,,,,,لا تتعب نفسك

[@HabibSS]

أخطأت لما قلت الجزيرة العربية مافيها اي كتاب كأنك جاهل بالحضارة السبئية اليمنية وكتب الفلك والكهانة فيها

[@ahmedsaadzayed]

الاستاذ قال اول كتاب وصلنا بالعربي هو القرآن يا عزيزي فهل وصل غيره بالعربية ارسل رابطه حتى يستفيد الجميع

[@user-qp3tq7mm3r]

فعلا قرموط

[@MohamedElshafey]

طول منتا بتتكلم بدون وضوح هيفضل كلامك ملوش معنى و مش هيوصل لحد، خليك واضح و خليك محدد عشان الفيديو كله متقالش فيه حاجه واحده يمكن مناقشتها.

[@youssefhamcha180]

قمة التناقض ان تحاول اظهار التناقض بالتناقض،

[@aa.SS77]

قمة التعربص ان تدافع عن كتاب التعريص

[@ajacha-v1u]

جبريل خاطب محمد بلغة واحدة ولهجة واحدة ، ما يعني ان لفظ نفس الكلمة واحد في جميع الحالات ، ككلمة امرأة ، او جنة ،،، طيب لماذا تكتب امرأة مرة بالتاء المربوطة ومرة بالتاء المفتوحة ، الامر ينطبق على جنة ،، وغيرها وغيرها من مئات الكلمات ... اذا اما ان هناك عدة جباريل ، اتو بلهجات مختلفة ، او ان الذين كانو يكتبون الوحي لمحمد لم يكون ليميزو ، فيخطئ بعضهم .. بكل بساطة فتلك الاخطاء كان من الممكن ان يعتبرها فقهاء المسلمين اخطاء ناسخين ، ويعدلونها ،، ولكنهم ركبو رؤوسهم كالحمير ، ويريدون اقناعنا بان هناك اعجاز

[@mohammadalkazimi4438]

بالرغم من سوء الأدب في الكتابة، ولكننا نُخاطب الناس على قدر عقولهِم، وبخصوص طرحك فهو لا ينطبق على القرآن الكريم، فالقرآن مُنزل من رب العالمين كما هو دون تغيير، وهو أنجح كتاب على مر التاريخ كونهُ محفوض من رب العرش العظيم وليس من البشر.

[@ajacha-v1u]

@@mohammadalkazimi4438 هات اشرح لي كيف نزل القران يا فهيم عصرك وزمانك

[@tfouda1084]

@@mohammadalkazimi4438 كلامك ليس له دليل إلا فى عقلك فقط انت مفترض أن محمد.نبى والقرآن الكريم من عند الله وبتبنى كل حاجه على كده وشوية لعب بالالفظ يابنى جرب الكلام ده مع الصلاعمه حيعجبهم

[@mohammadalkazimi4438]

@@ajacha-v1u بما أنَّ القرآن الكريم أنزلهُ الله على رسولهُ محمد عليهِ الصلاة والسلام فقط من دون الناس فهذا خير دليل على تنزيله، فلو كان ليس من عند الله لرأيت الملايين بل المليارات من البشر يدعون النبوة ويدعون الرسالة، فرسول الله واحد والكتاب المُنزل واحد وصفة الرسالة لا تنطبق إلا على شخص واحد كذلك صفة الكتاب المقدس لا تُنسب إلى لكتاب واحد.

[@mohammadalkazimi4438]

@@tfouda1084 عندما تعلم بأن رسول الله وخاتم النبيين محمد عليه الصلاة والسلام هو المختار من بين مليارات البشر، وهو الوحيد المتفرد بالرسالة والنبوة في زمانهِ سوف تتيقن بأنُّهُ رسول الله لا كذب، وعندما تعلم بأنَّ القرآن الكريم هو كتاب فريد من بين مليارات الكتب المكتوبة من البشر تتيقن بأنَّهُ من الله الواحد القهَّار

[@user-mz6cr2hl8z]

آخر صيحات الحرب على الإسلام هي إخراج الآيات من سياقها والادعاء انها متناقضة .. هو انتم أحرار تلحدو او تؤمنوا بس ياريت تدرسوا جيدا

[@Walkwithkali]

لا احد يحارب الاسلام! الاسلام يحارب نفسه بنفسه خاصة لمن درس جيدا

[@mar-2272]

@@Walkwithkali نسيت ان تضيف..: ويحارب الجميع..

[@mohammadalkazimi4438]

@@mar-2272 دور الإسلام العظيم في زمن كورونا اللئيم في زماننا الحالي زمن جائحة كورونا، ذلك الوباء العالمي المميت الذي إستهدف أرواح البشر فقتل منهُم الكثير من ناحية، وإستهدف مصادر عيشهِم فدمر إقتصادهم وأصابهُ بالشلل من ناحية أخرى، تتعالى الأصوات من قبل الناس مُطالبة بالحل أو الطريقة التي توقف بها هذا البلاء العظيم وذلك بعد أن فشلت الحلول جميعاً، وفي هذا المقام نُبشر بني الإنسان كل الإنسان وفي كل مكان بأنَّهُ قد جاء دور الدين الحق دين الإسلام العظيم لينقذ البشرية من مبتلاها الكبير عن طريق إعطاء الحلول الجذرية والدائمة بإذن الله والتي طالما إنتظرها الإنسان. إذاً في هذا الزمان زمن كورونا اللئيم هُناك أملٌ قد لاح، وهذا الأمل يطرحهُ ألإسلام العظيم ليُخلِّص الإنسان كل الإنسان وفي كل الأزمان من هذا الوباء بل ومن كل وباء، فالفرصة عظيمة أمام البشر جميعاً ويجب عليهِم أن لا يفوتونها أبداً. هذهِ الفرصة تتلخص في توحدهُم الشامل كبشر من جنس واحد وفي جميع المجالات، كأن يكون لهُم نظام عالمي واحد ولغة واحدة ووطن واحد وهكذا، فلا يعود هُناك شرق أو غرب لتختزل الأماكن الجغرافية في كلمة واحدة ألا وهي مملكة الإنسان، ولتحقيق هذا الهدف العظيم يجب أن يكون للبشر دين واحد يحرص على تحقيق هذا الأمر بكل جدية وإخلاص، فالدين الواحد هو الضمان الأكيد لتوحيد الناس وهو ما تنبأ بهِ وسعى إليه دين الإسلام العظيم من أول الزمان، ونسرد هُنا بعض آيات الرحمن من القرآن والخاصة بهذا الشأن: - ففي سورة المجادلة جاء قولهِ تعالى: كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي ۚ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ (21). - وفي سورة الأنبياء جاء قولهِ تعالى: وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ (105). - وفي سورة الأنبياء كذلك جاء قوله تعالى: إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ (92). - ولقد جاء في سورة يوسُف قولهُ تعالى: والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون(21). - ونقرأ كذلك في سورة النجم قولهُ تعالى: لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ كَاشِفَةٌ (58). - أما في سورة آل عمران نقرأ قولهُ تعالى: إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19). - وفي سورة التوبة نقرأ قوله تعالى: هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33). وهناك المزيد المزيد من آيات الله البينات التي تُبشر الإنسان بذلك اليوم الذي يتوحد بهِ البشر بطريقة ما أو بأخرى. خُلاصة القول هو أنَّ قدر البشرية أن يتوحدوا عاجلاً أم آجلاً، فإما أن يتوحد بني الإنسان جبراً كما يحدث الآن وذلك عن طريق الفيروسات والأمراض والتي فيها معانات وآلام لا يتخيلها بشر، أو أن يتوحد طواعيةً عن طريق دين الإسلام والذي فيهِ السعادة والأمان والخير العميم الذي طالما حلم بهِ الإنسان. والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المُرسلين محمد وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين وعلى من إستنَّ بِسُنتهِ وإهتدى بِهديهِ إلى يوم الدين. محمد "محمد سليم" الكاظمي (المقدسي) ommatalislam.com/v3/index.php?option=com_content&task=view&id=357