الأستاذ حامد من ارقى من انتقد الاسلام، فهو يقدم تحليل موضوعي دون تحريض أو شتم
@Tiger-dr4wq Жыл бұрын
الأستاذ حامد عبدالصمد عقلية عظيمة شكرا استاذ احمد سعد زايد على استضافته فهو رجل تنويري يستحق منا كل احترام وتقدير
@Darkblue-32446 ай бұрын
يسلم في أمك يا حامل في التاسع بس نريد ان نعرف اسم الاب الذي لقحك
@hazemmosli32772 жыл бұрын
شكرًا سيد أحمد، شكرًا سيد حامد، كل الاحترام
@Darkblue-32446 ай бұрын
يسلم في أمك يا حامل في التاسع بس نريد ان نعرف اسم الاب الذي لقحك
@sabaaahmed10052 жыл бұрын
كلما استمعت الى الدكتور حامد .. ابحث عن كلمة تصفه وتفيه حقه لكني لااجد ... واعود واقول نفس الكلمة .. رائع انت رائع يااستاذي العزيز
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@mawaddah69232 жыл бұрын
@إستفهام يا (ذكي) قد ذكرت للمبصرين أين يجدونها في تعليقي، لكنك لست منهم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
@zman24 giver كلامك صحيح، الإسلام هو من أقام محاكم التفتيش. الحمد لله الذي جعل أعداءنا من الحمقى.
@RufusShinra2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 عدوك الأكبر نفسك
@user-bbb2014 Жыл бұрын
اتابع حامد عبدالصمد على اي منصة اشوفه فيها .. كلام جميل جدا
@Hasn234592 жыл бұрын
حامد عبد الصمد من عالم ثاني قمة في الذكاء الله يحميكم أنت الاثنين شكرا على هذه الحلقة
@sabeelAlrachad2 жыл бұрын
هل أنت مسيحي أم ملحد🤔
@strijderman68442 жыл бұрын
@@sabeelAlrachad ليس ضروري ان اتكون مسيحي او مسلم او متدين كي تؤمن بالله
@sabeelAlrachad2 жыл бұрын
@@strijderman6844 ومن يبتغي غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين 👉
@laylamajdi66202 жыл бұрын
@@sabeelAlrachad ههههه قرآنك الركيك المليء بالايات السخيفة لا تهم احد الا سواك. المسلمون هم ( و بعد حروب الردة و القتل و الغزو و السبي و العبودية) هم فقط ٢٣٪ من الكوكب، هل معظم الكوكب في النار؟ قرآنك لا يهم احد سواك. خليك بدينك و اعبد ربك و اترك الناس تقول ما تشاء. دين متخلف عنصري و قرآن بشري مخجل و الاسلام ينتهي كما انتهت النازية و الفاشية .
@strijderman68442 жыл бұрын
@@sabeelAlrachad لا أومن بي الاسلام كى دين و لاكن اومن به كى حزب المافيا او العصابة لي الغزو و النهب
@thamirkatoula39732 жыл бұрын
الاستاذ حامد قامة كبيرة مثقف كبير موادب بشكل كبير خلوق هذا الانسان راح يدخل التاريخ 🙏
@مدرسةالحياة-د2ل2 жыл бұрын
ههههههههه جهل مركب وغباء يضحك الثكلى
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@Live-jk1pn2 жыл бұрын
معيز 😂
@ihaddadenecherif54952 жыл бұрын
🤣🤣🤣🤣
@nounamonde46392 жыл бұрын
تحية إحترام و تقدير لأستاذنا حامد عبد الصمد كان له دور كبير في تحطيم الخرافات و الأساطير الإسلامية البالية
@medcry50322 жыл бұрын
لم يحطم اي شيء حطمك انت فقط الكلام الذي يقول الملحدين لا يصدقه احد الى الجهلاء 😎
@sm1sm1602 жыл бұрын
حدثني جدي حديث صحيح أن فيه حمار طار من مكة لي القدس
@mohammadsalihnawafsuliman34762 жыл бұрын
@@medcry5032 سؤال يا تييييم من ايييتام صلعم كيف انتشر مايسمى اسلام دين القتل والإرهاب والاجرام والسلب والنهب والسبايا بئس هكذا دين وهكذا تعاليم وهكذا قوم
@yosefyosef99432 жыл бұрын
@@medcry5032 وكان فضل الدكتور حامد عبد الصمد علينا عظيماٌ
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@amer82online2 жыл бұрын
فعلاً دوام الحال من المحال.. كنت لا أستطيع إكمال مقطع فيديو للأستاذ حامد عبد الصمد.. الآن لا أستطيع أن أفوّت أي لقاء لهذا الإنسان النبيل .. شكراً لك من القلب أستاذ حامد ، لقد جعلت حياتي أفضل وأنا ممتن أني عشت بزمن أنت كنت فيه محرك أساسي لنهضة فكرية بين الشباب العرب شكراً لك أستاذ أحمد سعد زايد على هذا اللقاء الشيق وعلى كل ما تفيدنا به بصالون الانسانيين بالعربي
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@AdamWanly2 жыл бұрын
Amer Rahem طيب سؤال بدافع الفضول (وممكن ما تجاوبش لو مش عايز). هل معنى كلامك إنه حصل عندك تغير في معتقداتك الدينية. ولا بس مجرد إنك بقيت أكثر تقبلًا للآخر المختلف؟
@amer82online2 жыл бұрын
@@AdamWanly أولاً شكراً لطريقة سؤالك التي تدل على انك انسان خلوق ومحترم جوابي : نعم صديقي حصل عندي تغيير بالمعتقد ولكن ليس بسبب حامد عبد الصمد فقط .. هو أضاف لي الكثير ولكن انا ابحث وأقرأ تقريباً من 12 سنة والتغيير كان بشكل تدريجي وليس سهل ابداً فيه معاناة وصراع مع الأفكار التي ربيت عليه حتى صرت شاباً أنا لست ملحد.. أؤمن بوجود الله أؤمن بوجود خالق لهذا الكون وان سألتني من أوجد هذا الخالق سأقول لك لا أعلم، عقلي قاصر عن الإجابة ولكن لا بد من وجود موجد لهذا الكون الشاسع وانا حتماً أؤمن به ولكنه قطعاً ليس إله الأديان فالكتاب السماوية جميعها مليئة بالتناقضات والعنف.. مع كامل الاحترام لمعتقدك هذا التغيير أثر على حياتي ايجاباً بقبول الآخر وعدم احتكار الجنة لدين معين واصبحت اساعد الناس قدر ما استطعت مادياً ومعنوياً صرت أرى أن الدين هو معاملة حسنة للآخر مهما اختلف عني لانه إنسان ولا أفرض رؤيتي على أحد وللناس حرية الاختيار، المهم ان لاتفرض على الآخرين رؤيتهم كما تقول المقولة (أعبد الحجر ان شئت ولكن لا ترمني به) دمت بصحة وسلام
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@nadiajawad13212 жыл бұрын
فكر مميز وعمق وطرح علمي منهجي اكاديمي ومنطق قوي ونقد ذكي عقلاني محايد هذا ماتلمسه وتجده في كل المواضيع التي يطرحها ويناقشها المفكر الدكتور حامد عبد الصمد.مع كاريزما فظيعة شكرا لكم 🌹
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@kortobia8744 Жыл бұрын
@@mawaddah6923 انتقام للجماعة العصابة التي كان ينتمي لها ؟!!...صب غضب ؟!!!...لا يا حبيبي....هذا سيناريو فيلم من عندك....و تكرار كلام المستشرقيين؟! نسبيا ممكن... و ما العيب في تكرار حقائق يتفق معاها....و حامد اليوم يتكلم فوق جبل، أو من قمر اصطناعي، و حضرتك تتكلم من قاع بئر مظلم...فيه قنديل و كتب ثراتك...
@mawaddah6923 Жыл бұрын
@@kortobia8744 ياتيس أي قمر صناعي وأي جبل؟! الرجل عايش على حسنة المحسنين الألمان وعلى أتباع القطيع أمثالك.
@kortobia8744 Жыл бұрын
@@mawaddah6923 كلام فارغ...سهل...الأهم هو ماذا و كيف يقول ؟!...و أنت ماذا و كيف تقول؟!!!😉
@mawaddah6923 Жыл бұрын
@@kortobia8744 لقد وضحت في تعليقي الأول ماذا يقول، وماذا أقول، لكنك لا تفقه ما أقول لأنك تابع للقطيع الذي يرعاه حامد عبد الصمد بدون وعي ولا دراية.
@user-bbb2014 Жыл бұрын
حامد عبدالصمد اسطورة هذا الزمان .. حكيم العصر الحديث حرفيا
@mouchirharb89062 жыл бұрын
كلاكما رائعين ولن انسى فضل الاخ حامد على تشكيل كياني الفكري الحالي انا مدين له بالكثير في انقاذي من خلال صندوق الانسان في قسمه الاول
@yosefyosef99432 жыл бұрын
وكان فضل الدكتور حامد عبد الصمد علينا عظيماٌ
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@meldj93522 жыл бұрын
@@mawaddah6923 مع اني احترمه الا انني منذ بدات اتابعه لاحظت انه و كل من يريد ان ينتقد هذا الدين يدخل له من باب احاديث البخاري و كاتبي السنة الجهال ووالله منذ صغري لا قلبي و لا عقلي تقبلوا السنة المكتوبة او الروايات و بعد سفري لامريكا جرجت من الدين عمدا و درسته من جميع النواحي و خلصت الي نتيجة واحدة و هي:القران كلام موحي الي انسان اسمه محمد و كفرت بالتاريخ و الفقهاء و شيوخ الظلال و والله لو اراني الله جهنم جهارا نهارا ما امنت بالسنة. اعجبني تعليقك: وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. تعليقك هو مذهبي و اقتناعي . ملاحظة: اذا اردت ان اعرف شيئا عن الرسول توجهت الي القران و قرات ما قاله الله عنه حروبه و كل ما يتعلق بحياته الشخصية لا تهمني لا من بعيد و لا من قريب اتي برسالة قراتها امنت بها و به و فقط
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@meldj9352 حفظك الله وزادك علما وفقها وسدادا. السنة كما يعرّفها المحققون: هي الطريقة والمنهج والأمر المتبع والظاهر الذي يعرفه عوام المسلمين مثل خواصهم، أي ما كان عليه الناس في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام وتناقلتها الأمة جيلا بعد جيل مثل بناء المسجد وصفة الصلاة، والأذان، والزكاة، والصيام، والحج، وتغسيل الميت والصلاة عليه ودفنه. وهي التي عبر عنها القرآن الكريم بسبيل المؤمنين (وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) النساء وقد عَرَفها المؤمنون من أفعال وتصرفات رسول الله عليه الصلاة والسلام التي صدرت عنه في الضوء أمامهم، والتي هي تطبيق عملي لكتاب الله عز وجل، (قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) الأحقاف(٩) ولذلك كان الإمام مالك رحمه الله شديد الاعتناء بعمل أهل المدينة، ويرى أنه حجة في دين الله، وأنه لا يجوز مخالفة جماعتهم ، وكتب إلى الليث بن سعد رحمه الله يقول : " الناس تبع لأهل المدينة ، إليها كانت الهجرة ، وبها نزل القرآن ، وأُحل الحلال ، وحُرم الحرام ، إذ رسول الله بين أظهرهم ، يحضرون الوحي والتنزيل ، ويأمرهم فيطيعونه ، ويسن لهم فيتبعونه ، حتى توفاه الله واختار له ما عنده صلوات الله عليه ورحمته وبركاته . أما الأحاديث المنسوبة إلى النبي عليه الصلاة والسلام فمن الخطأ تسميتها بالسنة لأنها مرويات تناقلها أفراد يجوز عليهم الخطأ والنسيان والأهواء، وغالبها موضوع لخدمة مصالح سياسية واجتماعية ومدارس فقهية في زمن الإمبراطوريات التي حكمت المسلمين ثم تلقتها فئات من الأمة بالقبول والتسليم، وقد اختلطت بها القصص الشعبية والآراء الفقهية والسياسية وثقافات الأمم السابقة، ولم تكتب وتوثق إلا بعد زمن بعيد من موت رسول الله عليه الصلاة والسلام وقد روي نهيه عن كتابة أحاديثه في حياته كما في الأثر الذي يثبت مقتضاه واقع تلك الحقبة التي لم تكتب فيها أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام: (لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه)، ولو أن كمال الدين وتمام النعمة لا يتم إلا بهذه الأحاديث لكان أحرص الناس على كتابتها وحفظها رسول الله عليه الصلاة والسلام وصحابته الكرام، وقد ألحقت بالسنة تحسيناً للظن بمن رواها ومن قبيل غلبة الظن لا القطع بصدورها عنه عليه الصلاة والسلام، وأقحمها آخرون في السنة ليضفي على آرائه ومروياته قداسة أمام المخالفين ويلزمهم بقبولها حتى لايردوا سنة النبي عليه الصلاة والسلام. وقد كان الصحابة لا يقيمون وزنا لغير كتاب الله عز وجل، ويردون كل ما يخالفه، لأن سنة النبي عليه الصلاة والسلام هي التطبيق العملي لما جاء في كتاب الله عز وجل لا أنها وحي آخر. قال أبو جعفر السجستاني: وخبر الواحد: فإنه لا يوجب العلم ويوجب العمل تبركاً بنسبته إلى النبي. وقال أبو زيد الدبوسي: فأكثر الأهواء والبدع كانت من قبل العمل بخبر الواحد وقبوله اعتقاداً أو عملاً بلا عرض له على الكتاب والسنة الثابتة، ثم تأويل الكتاب لموافقة خبر الواحد وجعل المتبوع تبعاً وبناء الدين على ما لا يوجب العلم يقيناً فيصير الأساس علماً بشبهة فلا يزداد به إلا بدعة وكان هذا الضرر بالدين أعظم من ضرر من لم يقبل خبر الواحد. ذكره عنه السمعاني في قواطع الادلة 1/366 . وقال الحافظ زين الدين العراقي: أي حديث قال أهل الحديث هذا حديث صحيح فمرادهم فيما ظهر لنا عملاً بظاهر الاسناد لا انه مقطوع بصحته في نفس الأمر لجواز الخطأ والنسيان على الثقة، هذا هو الصحيح الذي عليه أكثر أهل العلم. قال مسلم في مقدمة صحيحه: وحدثني محمد بن أبي عتاب قال : حدثني عفان ، عن محمد بن يحيى بن سعيد القطان ، عن أبيه قال : لم نر الصالحين في شئ أكذب منهم في الحديث . قال ابن أبي عتاب : فلقيت أنا محمد بن يحيى بن سعيد القطان فسألته عنه فقال عن أبيه : لم نر أهل الخير في شئ أكذب منهم في الحديث . قال مسلم : يقول : يجري الكذب على لسانهم ، ولا يتعمدون الكذب. قلت: هذا اعتذار من مسلم، وإحسان للظن بهم، فهم قد يتعمدون الكذب إذا ظنوا أنه يدعم المنهج الذي يسيرون عليه، والله تعالى أعلم. ولا شك أن للقادة والعظماء أقوال مأثورة ومواقف مشهورة تروى عنهم ويفتخر بها أتباعهم، ورسول الله عليه الصلاة والسلام سيّد العظماء وتروى في سيرته الكثير من الأقوال والأفعال التي تكتب بماء الذهب إلاّ أنها ليست مصدراً من مصادر التشريع لأنها لو كانت كذلك لأمر عليه الصلاة والسلام بتدوينها في حينها أسوةً بالقرآن الكريم. ولا مصدر لدين الله تعالى إلا كتابه الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ومن ابتغى الهدى في غيره ضل وخسر.
@meldj93522 жыл бұрын
@@mawaddah6923 بارك الله فيك يا اخي و انا اوافقك علي السنة العملية مثل كيفية الصلاة و الحج. اما ما ترويه انت مع احترامي لك عن مسلم و البخاري و كلهم والله لا اعترف بهم و لا اؤمن بهم و لا اخذ منهم شيئا و لما تاتي كل نفس تجادل عن نفسها اقول لربي: امنت بك ربا عن علم و امنت برسولك لما اقتنعت برسالتك التي انزلت و كفرت بما دون ذلك. افسر القران بنفسي و لنفسي و لو تعلم كرهي للفقهاء و العلماء و البخاري و جماعتهم و العرب كافة الا من رحم ربي بما فعلوا بهذا الدين اانظيف و بتقولهم علي الرسول و الله لو وصعوا الشمس في يميني و القمر في يساري و اراني الله جهنم جهرة ما احترمتهم و ما تبعتهم و لا يكلف الله نفسا الا وسعها و السلام
@najwa97832 жыл бұрын
انت أسطورة أستاذ حامد عبد الصمد، لك كل الحب والاحترام ❤❤❤
@user-xw9rn8lb9w2 жыл бұрын
حامد عبد الصمد بوابة نحو التنور والرقي لقاءاتة جميعها مشوقة ومفيدة وتدخل في العقل
@sabeelAlrachad2 жыл бұрын
سؤالي هو: مالذي يمكن أن يستفيده الشخص من الإلحاد؟
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@majeedalpatty63692 жыл бұрын
شخصيات صريحه ومعلومات نافعه تثير والعواطف والافكار احمد عبد الصمد فعلا استاذ وباحث ومفكر بكل معنى الكلمه
@magedfaroukzaki82792 жыл бұрын
بصراحة حامد عبد الصمد ...شخص متفرد ...و قامة شامخة جدا
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@_princessmalak2 жыл бұрын
الاستاذ حامد عبد الصمد انسان يستحق كل الاحترام ويعتبر احد اهم المتنورين العرب في عصره
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@_princessmalak2 жыл бұрын
عذرا لم اطلب رايك بالاستاذ حامد عبد الصمد ولا بارائه ولابطرحه ، ومن المعيب ان ترد على تعليقي ، من اجل التهجم على شخص الاستاذ حامد وتصب جام حقدك الاعمى عليه . تعلم الاداب العامة اولا يا هذا .
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@_princessmalak هذه مشاركة في موضوع الحلقة وليست رد عليك يا ملوكة. والأدب الذي تنصحيني به مقبول، لكن مع غير حامد عبد الصمد وعصابتة. شكرا على ابداء رأيك.
@_princessmalak2 жыл бұрын
العصابة هم انتم والقطيع الذي يتبعكم
@anmaranmar61532 жыл бұрын
تحية كبيرة للدكتور حامد عبد الصمد❤️
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@anmaranmar61532 жыл бұрын
@@mawaddah6923 انت متأكد انك قارء القرآن؟؟
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@anmaranmar6153 جدا.
@anmaranmar61532 жыл бұрын
@@mawaddah6923 لم افهم اعتراضك على ان الدكتور حامد يقدم محمد حسب النسخة الاموية او العباسية. انه يقدمها حسب النسخة القرآنية لمحمد. هو يستند الى القرآن والاحاديث والسيرة وهذه مصادر اسلامية جميعها
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@anmaranmar6153 أبدا والله، لا القرآن بفهم الحمقى والمغفلين والمنافقين، ولا الأحاديث والسيرة الملفقة من مصادر الإسلام الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام. والمصدر الوحيد لهذا الإسلام هو القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد. ووالله لو وجدت في هذا الإسلام ما يتعارض مع العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية لتركته اليوم.
@randkamal68892 жыл бұрын
حامد عبد الصمد قصة كبيرة ❤️❤️❤️
@arafatomar64782 жыл бұрын
ليش يعني فرانس ٢٤ لانها قناه يهوديه
@arafatomar64782 жыл бұрын
يا راجل على اساس انت اللي بتفكر خارج الصندوق،جبت التايهه،فكرك ضحل زي نفاقك
@arafatomar64782 жыл бұрын
طيب احكي عن كل الاديان انت بس ماسكلي بدين الإسلام وبتخاف من اسيادك
@arafatomar64782 жыл бұрын
يعني صمنا وافطرنا على حبة بصل،اخ احمد سعد جايبلنا مهرج
@arafatomar64782 жыл бұрын
فقط يتكلم للاسائه وهذا ليس اسلوب مفكر ومتنور على اساس
@hassinazahaf64392 жыл бұрын
اكتشفت احمد عبد الصمد في 2018 و اتابع كل حلقاته....
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@ma-cd3ri2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 ماذا تقصد بالروايه الامويه العباسيه ففي هاذين العصرين كانت فترة العلماء والمحدثين وكانوا يعرفون اهل الخزعبلات والدجل ويطعنون فيهم
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@ma-cd3ri الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@ma-cd3ri2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 نسأل الله لنا ولكم الثبات على دينه .. ليس مطلوب منا الا توحيد الله بالعباده واقامة الصلاه وباقي اركان الاسلام والاخلاص فيها .وكذلك اركان الايمان . وكل ذلك ورد في القرآن .واتباع ماتواتر من السنه النبويه ... اما الخزعبلات فيضرب بها عرض الحائط
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@ma-cd3ri تقبل الله دعاءك أخي الكريم. لكن المطلوب منا كذلك العلم والصدق والعدل والإحسان والرحمة، وكل ذلك من أركان ملة سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام. شكرا لك على التعقيب. حفظك الله وبارك فيك.
@aichaelhousain97162 жыл бұрын
شكرا على مجهودكما وخصوصا الدكتور حامد عبد الصمد لانه اخرجني من ظلمات الاديان وخصوصا الاسلام إلى عيش الواقع
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@ابراهيمسيدالحاج-ت1ظАй бұрын
هل هذا الرجل ملحد ؟؟@@mawaddah6923
@kortobia8744 Жыл бұрын
شكرا تنويركم للعقلية العربية الببغائية المظلمة 👍❤
@منيحسن-ق2ب2 жыл бұрын
شكرا لك يا استاذ احمد لانك بتقول كل اللي أنا عايزة اعرفه من دكتور حامد عبد الصمد شكرا لك والدكتور العظيم عليه السلام
@sabeelAlrachad2 жыл бұрын
مالذي يمكن أن يستفاده الإنسان من الإلحاد؟
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@otortawakol21542 жыл бұрын
ياعيني عليكم انتم فكر يستحق الاحترام والمتابعه أستاذ حامد وأستاذ أحمد المحترمين
@aliku9222 жыл бұрын
اكثر الحلقات نفعا ومتعة لدرجة اليوم حسيت الاستاذ احمد سعد انه مندمج في الحوار لدرجة انه لم يختفي طول ما الاستاذ حامد يتكلم هذا دليل على درجة انجذابه للحوار❤ حقيقة لقاء اسطوري 😍
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@pelielpeli60802 жыл бұрын
@@mawaddah6923 روح أشرب اللبن ونام
@Hicham_Bouftik2 жыл бұрын
تحية من مغربي الدكتور حامد عبد الصمد محبوب وجميل ❤️🌹🌹
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@fatchallaampagki27662 жыл бұрын
الاخ حامد عبدالصمد لو الحلقات مسجله نرجوا منكم تنزل كل ثلاثة يوم حلقة وشكرا 👍👍⚘⚘⚘⚘⚘
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@nadiaazar67402 жыл бұрын
كل الاحترام والتقدير للاستاذه الرائعين
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@jody23162 жыл бұрын
استمتعنا جداً بالحلقة، شكراً جزيلاً
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@jibreelalnaeem1392 жыл бұрын
ألف تحيه واحترام للاستاذ حامد. لو فكر العرب مثله لناطحات السماوات بحضارتنا
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@linag57992 жыл бұрын
♥️♥️♥️كل الحب والاحترام والتقدير للدكتور الرائع حامد عبد الصمد 💐👌♥️
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@الفكرالحر-ع3ف5 ай бұрын
انتوا الاثنين قمه وبحبكم جدا كمصدر لصدق الكلمة والمحتوى وشرفاء في الخصومة
@Abu-HaMeD.2 жыл бұрын
كل حلقه جديده بالنسبه لي هي الأجمل نتمنى لكم التوفيق والنجاح حلقه جميله وضيف بطل.
@medcry50322 жыл бұрын
انت مازلت هنا مزلت تستمع إلى هذا الكلام الفارغ الكلام الذي يقوله هذا الملحد ليس له معنى اطلاقا😇
@medcry50322 жыл бұрын
ماذا استفدت من هذا الكلام الفارغ من غير تضيع الوقت
@Abu-HaMeD.2 жыл бұрын
@@medcry5032 اخوي ما دخلي بعقيدته انا استمع له كأنسان يعيش معي بنفس الكوكب وله الحق بالحياه مثل مالي تماماً
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@manomenon12 жыл бұрын
@@mawaddah6923 الاسلام دين غير كامل مثله مثل بقية الاديان، له ايجابيات و سلبيات ايضا، فيه خرافات و امور غيرمنطقية و اجرام و عنصرية دينية، الاسلام فيه جزء جيد و جزء سيء، يجب اتباع الجزء الجيد منه فقط و رمي الجزء السيء في كيس الزبالة
@Amr_Elkholy2 жыл бұрын
إصلاح البلدان العربية والإسلامية بالتعليم والنقاشات في كل الأفكار والعقائد
@SumerianArtist2 жыл бұрын
مرحبًا بعودة الاستاذ حامد عبد الصمد وانتظر اضافاته الجديدة ، وتحية لجهود الاستاذ الموسوعي أحمد سعد زايد.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الحمد لله الذي جعل أعداءنا من الحمقى.
@sabi4232 жыл бұрын
تحياتي للأستاذين حلقة مشوقة ومحكمة فكريا لم تسعفني الظروف لحضورها ٠
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@sabi4232 жыл бұрын
@@mawaddah6923 بصراحة لا تهمني السيرة الذاتية للأستاذ حامد ولا ما هو الإسلام حقا فهذا موضوع أجتهاد ما يهمني هو كيف هو الإسلام اليوم بفهم عموم المسلمين ومؤسساتهم وأجد الصورة التي تشكلت في العصر العباسي هي التي تسود لديك نسخة ومفهوم أفضل تفضل أنشرها وعندما يصبح عموم المسلمين على فهمك السمح سنعتذر لك وللمسلمين المتطورين٠
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@sabi423 نعم لدي النسخة الأصلية والصحيحة وبصدد نشرها بحول الله وقوته. لكنكم تحاكمون الإسلام الإلهي بأفعال المسلمين الذين يتبنون النسخة المزورة وهذا ليس من العدل.
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@sabi423 الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@nadiahoussni39932 жыл бұрын
شكرا من الاعماق لكم سيدي الكبير
@mohamednabil45902 жыл бұрын
العزيز حامد الجميل ❤
@dali1510hb2 жыл бұрын
الكبير حامد عبد الصمد
@Bobby-l5i5 ай бұрын
الاستماع لكم متعة وتعليم وانارة. نريد المزيد والمزيد. Stay safe
@skystars9212 жыл бұрын
ملويون تحية للدكتور الغالي حامد عبد الصمد 💝💝💝💝متشكرة لك الاخ احمد سعد زايد 💝💝
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@hassankamal32276 ай бұрын
تحيه حب وتقدير للمفكر المحبوب حامد عبد الصمد ❤❤
@angeladrottning64592 жыл бұрын
حامد عبد الصمد في حلقتين سمعتهم منو عن القرآن ساعدني اني اخلص من وهم الدين وعرفت انو صناعة بشرية.. وإن القرآن كلام بشر. انا ممتنة ليه.
@abuameen4782 жыл бұрын
مقدمات الأستاذ أحمد مكررة ، مسلم معاصر حياتي طيبة وغيري كثير والحمد لله
@ahmedbrooks77872 жыл бұрын
حوار ممتع. شكرا للاستاذين احمد و حامد
@hamidwali45622 жыл бұрын
تخلف العقل العربي يكمن في أنه يبحث في الماضي عن أجوبة لأسئلة الحاضر .
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@bilo-dali21522 жыл бұрын
@@mawaddah6923 يعني براييك مفروض يحكي عن محمد بتاع ووجدك ضالا فهدى!!؟ يعني واحذ كلن ضال 40 سنه عايش بجو مشرك عمو باسم اله قريش عبد مناف وعيد العزى ومدري مين وابو وام محمد بالنار مشركين عن اي محمد بدك يحكي؟
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@bilo-dali2152 الدين الذي تجاهدون على أن تقنعوا غيركم بأنه هو دين الإسلام بمعونة من كثير من الحمقى والمغفلين من أتباعه لتبرروا خروجكم منه، ليس هو الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده. فلا تظن أنك بهذه البروباغنده تستطيع أن تحجب الحق والنور، فقد حاول من هو أذكى منك فلم يستطع. تفكر فيما أنت عليه وحاول أن تنفع البشرية بدلا من هذه الحماقات.
@bilo-dali21522 жыл бұрын
@@mawaddah6923 اي بروبغندا هاد قران ياعيني رسولك كان ضال 40 عاما باعتراف قران وكان عنده اصنام عندما قال له الرجس اهجر !!!!! باتفاق كل التقاسير واهله كلهم كفار وكشتركين عبد مناف وعبد العزه وابوه وامه في النار باعتراف سرولك نفسه !!!!!! اي العايله دي ياشيخ
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@bilo-dali2152 القرآن الكريم نزل بلسان العرب وليس في مقدور العجم وأفراخ العجم أمثالكم أن يحيطوا بما تضمنه. نحن فقط الذين نفهمه ثم نشرحه للعالم، فاعرف قدرك ولا تتطفل على ماليس لك به علم.
@1003amon2 жыл бұрын
وجود اشخاص مفكرين ناقدين هو المفتاح و الطريق الوحيد للانطلاق بشعوبنا للتحرر و اللحاق بقطر التطور، كدنا ان نكون العالم الخامس و ليس الثالث
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@1003amon2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 اغلب كلامك غلط و اكثر دوافعك هي انك زعلان لان الالحاد يهاجم ايضا الاديان لان الاديان هي من لديها مشكلة مع الذي لا يصليي و لا يقوم بفرائض الدين و شريعتة ولكن اغلب الملحدين الحدوا عندما تعمقوا في القرائة و المعرفة و العكس الصحيح. تصافوا اولا بينكم ولا تقتلوا احدكم الاخر و بعدها ادعوا الى الدين ولكنكم كل يدعو لفرقته ويكفر الاخر. ثلاث وسبعون فرقة كلها في النار الا واحدة ☝️ من منكم؟ و كيف تتأكد انك في الجنة؟ ليس لديكم اي دليل على صحة معتقداتكم ولكنكم تتبجحون بأنكم خير امة او شعب اللة المختار و تنضرون نضرة دونية لغيركم، من انتم و مذا قدمتم الا القتل و التفرقة
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@1003amon خذ راحتك، فش غلك. لا ألومك فالتعليق صادم.
@1003amon2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 انت انشاللة مفكر نفسك كتبتلك كلمتين و فرحان؟ تعليقك هاذ كلاسيكي مهتري من كثر الاعادة. انت ما جاوبت مثل عادتكم. مثل الكلب ان تحمل علية يلهث و ان تاركة يلهث، هاذ قرئانك السباب اني ما جبت شي من عندي. اگلك ثور تگلي حلبة، هاي عاداتكم. تعليقك مو اكثر من مزعج مثل العادة
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@1003amon خذ راحتك، لا بأس عليك.
@merhoznawzad76722 жыл бұрын
يا أخي, بحبك, وحق عظمتي وجلالي بحبك
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@merhoznawzad76722 жыл бұрын
@@mawaddah6923 أو تدري لماذا لأن المسيحية الغربية المعاصرة لا تكفر ولا تزندق ولا تعبث في حياة الناس , ولأن هذا الدين العفن أصبح عن طريق دعاته ايدولوجيا حاقدة وتنفذ احقادها اسوأ أنواع الجرائم من قتل وتهجير وتدمير للبلدان وسبي لنساء الاخرين بإسم اللات المذكر, وأخيرا انا لست عربيا وافتخر بأنني لا مسلم ولا عربي
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@merhoznawzad7672 أعجبني قولك، المسيحية الغربية المعاصرة، تقول هذا لتتنصل من محاكم التفتيش وأخواتها. كل الأديان الباطلة كانت تفعل أفعال أصحاب الدين الباطل من المسلمين، حتى من تنتسب إليهم وتفتخر بهم كانوا يفعلون ذلك، والمقبرة المكتشفة قريبا التي وجد بها الأيدي المقطعة تشهد على ذلك. الدين الصحيح الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة وليس فيه ما يتعارض مع العلم الصحيح والعقل السليم والقيم الإنسانية، وكل ما سواه فهو باطل ولا يمثل إلا أصحابه.
@merhoznawzad76722 жыл бұрын
@@mawaddah6923 يا صديقي لا توجد حقائق مطلقة , كل الحقائق نسبية حسب المكان والزمان , وإنني اعتقد شبه جازم ان من يدعي امتلاك الحقيقة المطلقة , ما هو الا مجرم بحق الحقيقة , الحقيقة الوحيدة ان جميع الحقائق متغيرة حسب ما يقتضيه الزمان والمكان , وعلى اي معتنق ان يسمح للاخر باعتناق ما هو مقتنع به , المختلف هو افضل اداة تعريف لنا , فكلما زاد التزامنا بقبول المختلف دون شروط , كلما زاد احترامنا لانفسنا وللحقيقة
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@merhoznawzad7672 المشكلة أنك تعتقد أنك على الحق، وأنك أعرف مني بما أعتقده. كل المعلومات التي لديك عني خاطئة تماما. الذي أعتقده هو أن الله تعالى والدين الذي ارتضاه لعباده (والذي لا تعرفه حق المعرفة) هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، ولا يعني هذا أنه يجب عليك اتباعي وعدم مخالفتي، فالله تعالى الذي أؤمن به لم يجبر أحدا على دينه الحق، وإنما جعل للناس كامل الحرية والإرادة فيما يعتقدون، فقال: (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) وقال: (لا إكراه في الدين).
@samerhaddad58382 жыл бұрын
حلقة رائعة
@اميرةيوسف-ذ7ب2 жыл бұрын
احمد زايد رائع حامد عبد الصمد شخصية مميزة ولها حضور يختلف عن الكل
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mehdimoutawakil77782 жыл бұрын
تحياتي من المغرب (Casablanca)❤️
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@bilo-dali21522 жыл бұрын
بتمنى تعمل مع الاخ رشيد حلقات قصيره كانت رائعه تحياتي للعملاقين بالحلقه🌹
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@batoolabd81942 жыл бұрын
اجمل عودة استاذ حامد
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@Imad062 жыл бұрын
شكرا على ما تقومون به ، ملاحظة : استاذ أحمد مقدماتك طويلة جدا أرجوا ان تختصر في الكلام
@wardihalim16082 жыл бұрын
صحيح هذا ماألاحظه عليه دائما ، لم أستطيع متابعة مايقدمه حثى لو كان مهم ..؟ لأنها مملة بكثرت الكلام والردود المتوافقة أو الغير متوافقة مع الموضوع ؟ أعرف أنه علامة في الكلام ولكن تحياتي واحترامي لشخصه وللمجهود الذي يقوم به لإصلاح وإنقاذ ماتبقى من العقل العربي الغائب .؟
@marwanhabib40402 жыл бұрын
جدا جدا جدا جدا
@gychyee72912 жыл бұрын
شخص فارغ
@Steve.Jawed.Chad.052 жыл бұрын
و مقدمات يعيدها كل فيديو ‼️
@Steve.Jawed.Chad.052 жыл бұрын
@@gychyee7291 كنت سأحكم عليه خلال فترة قصيرة لكن من خلال متابعاتي من فترة طويلة أتفق معك Bravo 👏🏻
@mahasalioh99342 жыл бұрын
منورين اخ احمد واخ حامد الرب يبارك حياتكم
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@AL-rq4ml2 жыл бұрын
استاذ احمد شكرا لك ولضيفك الجميل الي يمثلني لكنني لم اتكلم كنت اخشى التكفير الي من اسهل حكم على من يناقش فأحييه والله يبارك فيه وفيك الله يجزيكم خير
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@fatchallaampagki27662 жыл бұрын
الاخ حامد عبدالصمد وسيد القمنى ورشيد سوف يدخلون التاريخ 👍👍👍👍🌹🌹🌹⚘⚘⚘⚘
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@wardihalim16082 жыл бұрын
حامد عبد الصمد هبة إنسانية 🙏✍️💐
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@wardihalim1608 لا بأس، مسموح أن تنفس عما أصابك من الصدمة. أنتم والمتدينين وجهان لعملة واحدة، وقد ذكرت في تعليقي أنكم خريجي هذا التدين البئيس.
@mustafasaadi44952 жыл бұрын
لقاء عظيم و مفيد
@asefkalhur92872 жыл бұрын
أنا أرى وارتائي ان حامد عبد الصمد لو يقلل من الفيديوهات احس وان يركز على الكتابه . كل الحب والمودة لكما . 🌺🌺
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@haiderthamir83062 жыл бұрын
سمعت و استمعت لآخر كلمة. شكراً شكراً على هذا اللقاء الرائع هل من مزيد؟ تحياتي الخالصة. حيدر ثامر من أمريكا
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@user-bbb2014 Жыл бұрын
احلى اثنين عباقرة في مصر والوطن العربي كله
@ounsselhachemi48962 жыл бұрын
شكرا 🌻
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@zaidchab68867 ай бұрын
أعجبني في كلام حامد انه يشرعن الاغتيال لكن من يرى في قول او فعل او تصرف الاخر مساسا بمشاعره ومقدساته
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@qoutada82412 жыл бұрын
الاستاذ حامد ثقيييييييل وفخم لابعد الحدود وله الشكر في فتح عيون اوربا على مشاكل الاسلام
@عليمحمد-ق7د7ق2 жыл бұрын
وين ثقيل هولاء حاقدين على العرب قبل حقدهم على الإسلام يعني عادي عندهم الفرس والروم غزو الشرق الأوسط سفكوا الدماء وتوسعوا على حساب الدول منها مصر والشام والعراق بينما عندما العرب في زمن عمر بن الخطاب طردوا هولاء الغزاة ورفعوا شان العرب والمسلمين يقولوا عنهم سفكوا الدماء وابولولوة بطل طيب مين بدا في المجازر ضد العرب والعراقيين اليس الفرس غزو العراق وغزو عمان وارتكبوا مجازر واخذوا نساء العرب سبايا وقتلوا ملك الحيرة العربي لانة رفض يعطي بنتة للفرس
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@عليمحمد-ق7د7ق2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 حبيبي لا تهتم في عندنا نسخة واحدة القران الكريم والسنة النبوية الامويين والعباسيين مجرد ممالك عربية الدين نزل على النبي صلى الله عليه وسلم وليس على الامويين والعباسيين هم ملوك عرب يشابهوا الاكاسرة عند الفرس والقياصرة الروم وكنا في زمنهم اكثر امة تطور وامبراطورية عربية لكن الي طبق الاسلام وحكم بعدل ابو بكر وعمر بن الخطاب وسبط عمر بن الخطاب عمر بن عبدالعزيز فقط هولاء الي كانوا عادلين وعاشوا زاهدين لم يبنوا القصور ولم يورثوا الحكم الي أبنائهم
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@عليمحمد-ق7د7ق ما فهمت قصدك.
@narimane7092 жыл бұрын
Hamed je dois vous dire Merci car vous êtes "Notre voix" toute haute mon époux et moi-même...Nous discutons très souvent des thèmes que vous évoquez vous-même dans vos shows et nous ne mettons aucune barrière à nos réflexions!! La différence entre vous et nous c'est votre courage de tout perdre pour gagner votre propre Moi..
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@abdelazizlaghouil70692 жыл бұрын
هذا الكلام المعسل لا معنى له ان ضننت ان الاكتشاف الاخير و الجاءزة نوبل التي شرفوا بها الباحث عن اصل الانسان .القران المجيد اخبرنا بها و الزيادة .الذي احسن كل شيىء خلقه و بداء خلق الانسان من طين ..سورة السجدة ......ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين سورة السجدة .كتبتها هنا لان الفيديو التي قدمت على الموضوض لم تسمح لي بالرد .
@pelielpeli60802 жыл бұрын
@@abdelazizlaghouil7069 😁😁😁😁😁😁😁😁
@josephandreu39892 жыл бұрын
@@mawaddah6923 عندك حق العقل الانساني و الفكري لا يمكن أن ينكر او لا يصدق ان اله الإسلام جنسي فأنا أؤمن بأن الله في الأخيرة سوف يجلس على عرشه وهو يقدم لعباده من الرجال 70 حور عين لينكحوا والله يتلذذ برؤية هذا المنظر .
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@josephandreu3989 هذه القصة من القصص الجنسية الموجودة في دينك الوضعي المزور، وليس للمسيح له المجد دخل فيها. أنتم وشيطانكم المتحدث أعداء للإنسانية وللسلم الدولي، وسوف يسجل التاريخ بذاءتكم وتقرأها الأجيال القادمة وتلعنكم.
@elhamjawad44262 жыл бұрын
حاولت ان اشتري الكتاب من امزون في لندن انكلترا ولم استطيع لانه موجود في امزون في امريكا هل هناك طريقة خرى لشرائه
@saberban80372 жыл бұрын
نتمنى التوفيق لحامد عبد الصمد في النسخة الجديدة من صندوق الاسلام ، ارجو ان يكون الاستاذ المسيح مساهما في هذه النسخة
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@SalmanKhanArabia2 жыл бұрын
......لقاء عظيم ...١٠/١٠ ....
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@SalmanKhanArabia2 жыл бұрын
@@mawaddah6923 ..انت الى الان لم تستوعب ان الاديان صناعة بشرية ....كلمة الحاد او ملحد ليس لها معنى. الموضوع كله عن تطور الافكار البشرية عن الالهة المختلفة حتى توصلوا الى الاديان الابراهيمية. اليهود سرقوا تراث سومر وبابل ويسوع ادعى النبوة ومحمد اتى وسرق من الكل كان كل مايسمعه عن اليهود وعن المسيح يعكسه في كلمات سماها القران المقطع الاوصال الذي يعتبر اسخف واتفه كتاب ممكن للانسان ان يطلع عليه. محمد نسب الى ما يسمى الله انه قال ....فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها ....ايعقل ان يكون هذا كلام صانع او خالق المجرات والكواكب والنجوم المستعرة .....
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@SalmanKhanArabia بلى، لقد استوعبت كل ما ذكرت. نعم الأديان صناعة بشرية تمت صياغتها لتخدم أغراضا دنيوية، لكنها مقلده لدين حق ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة وأزكى السلام.
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@SalmanKhanArabia الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@carolinesous39022 жыл бұрын
عظمه! شكرا .
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@saidaelhachimi35502 жыл бұрын
حامد عبد الصمد نورت عقلي أستاذي العزيز
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mahmoodhazim77692 жыл бұрын
كم انت رائع يا احمد سعد زايد….تحياتنا لك من جمهورك الكبير في العراق……
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mahmoodhazim77692 жыл бұрын
@@mawaddah6923 حبيب قلبي…عندما يحكمك (العراق/ ايران/افغانستان/ غزة…)او يتحكم فيك (مصر/ تونس/ السعودية…)اناس يزعمون انهن وكلاء الله في ارضه…وان في يدهم زمام الحلال والحرام…والجنة والنار…فيكفرون ويفسقون ويبدعون ويطلقون وينفون ويفتون بإستحلال الدماء والاعراض….الخ…عندما يجترح هؤلاء كل ذلك مع كونهم اكثر الناس تخلفا ليجروا المجتمع خلفهم الى التخلف والانهيار….عندها لن تمتلك الخيار ان تكون ملحد كيوت وحبوب وطيوب كما تريد انت ذلك….وانما هي حرب الاكون او لا اكون…فلا اقل ان تأتي بنيانهم من القواعد تنقضه.. لتشرح للناس ان نظريتهم اكذوبة من الاكاذيب وكتابهم ونبوتهم خرافة مضحكة…..عندما تحتفظ لخزعبلاتك واوهامك لنفسك فذلك شأنك وبالعافية عليك…اما اذا اخترت ان تجبر الناس على تصديقها فلا تتنتظر غير الذي ترى وتسمع….والسلام..
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@mahmoodhazim7769 أتفق معك في بعض ما طرحته، لكن عندما يعتدي عليك فرعون فتنتقم لنفسك من موسى، هذا غاية الظلم. الإسلام والقرآن ومحمد عليه الصلاة وأزكى السلام بريئون من كل الشكاوى التي ذكرتها بالوثائق والبراهين فكيف تحملهم إجرام الآخرين؟!
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@mahmoodhazim7769 الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@mahmoodhazim77692 жыл бұрын
@@mawaddah6923 عزيزتي مودة….الاديان كذبة كبيرة….انها اختراع بشري محض….القوة التي هي خلف صنع الكون لم تقم بالتحدث الى اشخاص معينين ولم تكلفهم بنشر رسالة ما ولم تسلمهم كتب مقدسة….كل ذلك اوهام وخزعبلات….اذا اردت ان تبحثي عن السلام الروحي فجديه داخلك….استيقظي عزيزتي انت تعيشين خدعة…
@redahussein36542 жыл бұрын
انتم الاثنين رائعين جدا جدا
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@nidaaazeez6912 жыл бұрын
🙏🙏🙏شكرا للتنوير
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع.
@nidaaazeez6912 жыл бұрын
@@mawaddah6923 كل له وجهة نظر وانا نظرتي الى الاسلام سياسة وليس دين لا دين تحت مسمى قتل الاخر واحتقار المراءة واقع الدول العربية والاسلامية واقع مرير يحتاج الى حل … ل الاجيال القادمة والتعايش وخلق الاستثمار والعقول والعمل والشعوب لا تنهض ب الشيوخ يكبل تنهض ب العلم والعمل الدين مكانه المخادع وارضاء الاله والضمير الدين فى الشرف اصبح افيون لحماية الحاكم والشيخ وجعلوا من الشعب رعاع وحرافيش لا مدارس لا مستشفيات لا بنى تحتية لا قوانين مواطنة وعيش كريم القضاء مخترق هذا هو الجحيم نريد حلا الحل هو العمل والعلم واللحاق ب الانسانية ودون هذه الاصوات يستمر الحاكم فى حكمه ويستمر الشيخ فى دجله والشارع العربي لا يتحمل المزيد من الويلات والماسي
@pelielpeli60802 жыл бұрын
@@nidaaazeez691 عظمه على عظمه ❤️💪🥀❤️💪🥀❤️💪🥀❤️💪🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@nidaaazeez691 الذي أعلمه وأتبناه وأراهن عليه وأتحدى من يزعم خلافه هو أن دين الله (الإسلام) الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام، هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وأن ما عليه كثير من المسلمين اليوم هو إسلام وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم ثم تراكمت عليه الزيادات حتى وصل إلينا محملا بالخرافات والتفاسير والآراء الفقهية والسياسية البشرية وثقافات الأمم السابقة، وأن ملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وأن كل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من دين الله تعالى وتقدس. وأن الله تعالى خلقنا على هذه الأرض مختلفين وكل إنسان لا يخلو من الخير، وأن التدين بكل ملة هو شأن فردي يمارسه كل إنسان بكامل حريتة وحساب الجميع على الله يوم القيامة، ولا يجوز فرض فكرة أحادية على كل البشر. وأن من آمن بالله واليوم الآخر وعمل الصالحات فهو في دائرة الإسلام أيا كانت ملته، وعمل الصالحات يشمل كف الأذى والعدوان والإحسان إلى الخلق بجميع أشكاله. ومن لم يؤمن بالله واليوم الآخر ولم يؤذ ولم يعتد فحسابه على الله تعالى يوم القيامة، وليس لأحد من الخلق حق محاسبته، ومن اعتدى وآذى خلق الله من البشر أو غيرهم أيا كان إيمانه وملته فهو المجرم الذي يجب على كل من يستطيع كفه عن إجرامه أن يبذل الوسع في ذلك. وأن الجنة رحمة الله يرحم بها من يشاء من عباده، والنار عذاب الله ولا يعذب بها إلا من يستحق، وقد يعفو عمن يستحق إذا شاء، والذي يقرر من يستحق هو الله وحده لا شريك له، والله جلّ وعلا حكم قسط، ويختلف ميزانه عن موازين الخلق. وأن التعامل بين البشر ينبغي أن يقوم على أساس القيم الإنسانية التي يتفق عليها كل العقلاء كالعدل والإحسان وكف الأذى والعدوان، والتعاون وتبادل المصالح وليس على أساس الطائفية الدينية. والحساب في الآخرة فردي أما حساب المجتمعات ففي الدنيا، فكل مجتمع متعدد متطور يعيش تحت مظلة لا إله إلا الله ويقام فيه العدل والإحسان وكف الأذى والعدوان ثوابه في الدنيا الأمن والسعادة. وكل مجتمع أحادي متخلف يعيش تحت الإثم والظلم والعدوان مهما كان إيمانه وديانته عقوبته في الدنيا العذاب، والهلاك، والدمار، وفيما نرى من أحوال المجتمعات اليوم خير دليل على ذلك.
@nidaaazeez6912 жыл бұрын
@@mawaddah6923 لا اعترف ب نبي لديه ١١ زوجة. و١٨ جارية هذا لا ينفع حتى ان يكون جار
@ussyoz31572 жыл бұрын
تحية لكما اساتدتنا المحترمين
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@3mr.Hashemy2 жыл бұрын
منورين يا اساس التنوير. وشكراً لان رجعت حتى تكمل الصندوق يا استاذ حامد.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mandrakeramon46372 жыл бұрын
واحد من الأسباب التي ساهمت في تشكيل الغرب كما هو اليوم و انتشار النموذج الديمقراطي مع حقوق الإنسان هو تبني الرأسمالية .... لأن حقوق الإنسان و الحريات هي أفكار رأسمالية و هذا غائب تماما في المجتمع العربي
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@suhad46102 жыл бұрын
انا أشوف اسم أو صورة للأستاذ حامد بفتح الفيديو قبل حتى ما أشوف العنوان 😊
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@suhad46102 жыл бұрын
@@mawaddah6923 حضرتك عم بتحاول تقلل من قيمته بس صدقني انا ما دخلني كيف هو وصل لقناعاته بكفي انا جدا مقتنعه انه مكانتي كامراة افضل بكتير من اللي بده يعطيني ياها الإسلام
@mawaddah69232 жыл бұрын
@@suhad4610 ليست قناعات ولكنها بضاعة رائجة يحقق منها مكاسب، أما مكانتك كامرأة فأنت التي تحددينها بدون دغدغة المشاعر التي يمارسها عبد الصمد. أشكرك على ردك المتعقل.
@saidaelhachimi35502 жыл бұрын
أنا كمان يرجعلو الفضل في تنويري وخروجي من الخرافات
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@ManalManal-yh3nw2 жыл бұрын
حامد عبد الصمد واحمد سعد زايد منورين يا عمالقة
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@davidanoir37502 жыл бұрын
يعطيك الصحه وطول عمر منورين
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@rabiaabahloul43582 жыл бұрын
أتابع دائما برامج المفكر حامد عبد الصمد. وتعلمت كثيرا من افكاره
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@samiryalda694 ай бұрын
الأخ احمد و مثله الأخ ارنست يريد أن يتكلم أكثر من ضيف الحلقة و يشعر المتابع انه يفرض رؤيته على الكل و ليس طرح علمي للتحاور. و يقاطع أيضا. استاذ أحمد انسان جميل و محاور محترم
@susiebaby5432 жыл бұрын
تحية وتقدير للاستاذ والمفكر العظيم حامد ..كل كلمة تخرج منك زيادة في علم .ربي يحميك 🙏 أما عن الاخ المقدم واسفة على صراحتي فهو كان الأكثر كلاما وصرخا ولماذا تقاطع الاستاذ هل فقط لتقل لنا أنك ذهبت إلى هنا وهناك حتى أسماء الأشخاص والاماكن كنت تخطئ فيها والاستاذ يصحح لك.. ارجو منك في المرة القادمة أن تكون أقل صراخا وأقل مقاطعة رجاء خاص.
@AdamWanly2 жыл бұрын
لا داعي للأسف. كلامك صحيح. هذا هو أسلوب المقدم في كل حواراته. لكنه لن يتراجع لأن الكثيرين قبلك نبهوه لذلك وهو لازال مصرًا على طريقته. عموماً لا بأس إن حاولتي التغاضى عن عيوبه والتعايش مع أسلوبه لأنه دائمًا ما تكون موضوعاته جديرة بالنقاش وضيوفه يستحقون المتابعة.
@susiebaby5432 жыл бұрын
@@AdamWanly شكرا لك اخي الكريم... هو طبعا ضيوفه ممتازين لا شك ... المشكلة انا ترعرعت في أميركا لذالك انتقادي حاد أكثر من الاخر، حتى اني اجد صعوبة كبيرة في الترجمة ولكنني افهم كثيرا للغة العربية مع انني لست عربية . اتمنى ترك مساحة كبيرة للضيف والتكلم بصوت ادبي عند السؤال. الصراخ ليس منبع لاي ثقافة ...وهناك أخطأ كثيرة لدى هذا المقدم الذي يحب أن يتكلم عن نفسه ويقول سوف أفسر لكم ؟؟ ليس بمنطق بل النسبة لاي انسان درس وفهم اسلوب المنطق والحوار ...
@lamaalhezayen2442 жыл бұрын
استاذ حامد ، انا اعشق كلامك. اتمنى ان التقي بحضرتك.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله الموفق.
@lamaalhezayen2442 жыл бұрын
استاذ حامد ينتقد القران و سيره محمد . وكل شيء واضح . القران و محمد شيئين قبيحين حقيقه ! هل تنكري ايه ضرب الزواجات ؟ هل تنكري السبي و الغزو و القتل ؟
@avan54172 жыл бұрын
الا ستاذ حامد منورينة 👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻
@Princess06j6 ай бұрын
Wow. Thank you 🙏🙏🙏
@ahmedelgebaly20812 жыл бұрын
حامد عبدالصمد زى النور إلى فى نفق مظلم بيدينى امل كل ما اشوفه ،، اتمنى يستمر فى ظهوره عشان مصر محتجاه
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@athena44212 жыл бұрын
انا باحثه في تاريخ الاراميين القادميين من سهوب القوقاز واستفيد من افكارك.
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@rorozenobia47692 жыл бұрын
استاذ احمد❤️❤️❤️استاذ حامد❤️❤️❤️
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@amarbolos96362 жыл бұрын
تحية تنويرية راقية مفعمة بالمحبة لعملاقي التنوير
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@AliAli-mw1xe2 жыл бұрын
يا ريت تبلغ استاذ حامد انو يعمل الكتاب على شكل حلقات في اليوتيوب
@xalertopcxbg30492 жыл бұрын
تحياتى لكم ولضيفكم المميز والقامة حامد عبد الصمد احببت ان اعقب على نقطة اثارها وهى انه لايجد المسلم اى مانع من الشتم فكتابه المقدس القران مليئ باللعن والشتم والعنصرية والكراهية ضد كل مخالف ويجد فى ذلك نوع من / من راى منكم منكرا فليغيره بلسانه! فنجده يكرر دون وعى وهذا مرض يجب معالجته
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. والله تعالى الموفق.
@suleimanmoussa93772 жыл бұрын
الاساتذة الكبار .
@mawaddah69232 жыл бұрын
حامد عبد الصمد يتكلم عن الإسلام وعن سيدنا محمد عليه الصلاة وأزكى السلام بحسب الرواية الأموية العباسية للإسلام وهي النسخة المزورة التي كان يعتنقها في شبابه ويدعو إليها وينافح عنها والتي كان يأمل أن يحقق بالدعوة إليها المكاسب الحرام التي حققها زملاؤه المنافسون له، فلما أن تغلبوا عليه وطردوه من الحفلة، ولأنه يعلم أن هذه العصابة أقوى منه ولن يستطيع مقاومتها لم يجرؤ في يوم من الأيام نقدها أو الإساءة إليها واتجه إلى معاداة الله تعالى ورسوله وصب جام غضبه على الإسلام الذي لم يكن هو ولا العصابة التي كان ينتمي إليها من أتباعه، ثم ذهب يتسكع ويستجدي المراكز والمعاهد الدولية ليعوض خسارته ويكسب بعض الفتات الذي يعيش عليه. الإسلام الحق الذي ارتضاه الله تعالى لعباده وأرسل به رسله من نوح إلى سيدنا محمد عليهم جميعا الصلاة والسلام هو الحقيقة المطلقة وكله رحمة وخير وصلاح في الدنيا والآخرة، وملة محمد الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين، وكل ما يناقض ذلك، ويناقض العلم الصحيح والعقل السليم فليس من ملته عليه الصلاة وأزكى السلام. لقد استمعت لبعض أطروحاته فلم أجد فيها فكرا يذكر وإنما هي اجترار لما سبقه إليه المستشرقون، والمفكرون المسلمون الذين انتقدوا تاريخ المسلمين، وكتبهم متاحة للجميع. وقد إلتف حوله فئام من الهمّل صغار العقول وصاروا يرددون أقاويله الساقطة كالببغاوات.
@amoretto6662 жыл бұрын
كل الشكر للمفكرين الكبيرين .. خسارة يا أ. أحمد ال ٢٠-٣٠ دقيقة اللي ضيعتهم في نقاش عن القرضاوي في حلقة مع الاستاذ الكبير الجميل حامد عبد الصمد .. كل الحب والتقدير والاحترام لشحصيكما❤
@mawaddah69232 жыл бұрын
الفرق بين الملحد العربي والملحد الغربي. تختلف عقلية الملحد العربي وأخلاقه عن عقلية الملحد الغربي وأخلاقه، فالملحد الغربي غالبا ما يكون متحضرا وغالب منشوراته عن حياته وعائلته وانجازاته ورحلاته ولا تجده يتحدث عن الدين بمدح أو ذم وربما لا تكتشف أنه ملحد إلا إذا سألته عن ذلك، أما الملحد العربي فليست له إنجازات يتحدث عنها، وهو من أكثر الناس تخلفا ورجعية من الناحية الفكرية الأخلاقية والإنسانية، وأخلاقه في الحضيض فتجد لديهم السب والسخرية والتجريح، ومن أولوياته سب الدين والمعتقدات والرسل والإسلام خاصة. في الغرب تجد في الأسرة الواحدة مسيحي وملحد وغير ذلك، وتجد الإحترام المتبادل وتجد الملحدين يشاركون مجتمعهم في عيد الميلاد المسيحي وغيره من الأعياد مع أنهم لا يؤمنون بالمسيح. بخلاف الملحد العربي الذي يبدأ يوم العيد بالسب واللعن والاستهزاء، ونشر الحقد والكراهية. الملحد الغربي ينطلق من فكر وأبحاث وتجارب علمية وفلسفية بغض النظر عن صحتها أو خطأها، ويبحث عن المعلومة والحقيقة حتى يصل إليها، أو يقترب منها، بينما الملحد العربي ليس له رصيد علمي أو فلسفي، وكل معارفه هي من خلال مشاهدة فلم أو قراءة جزء من مقال وهو من أبعد الناس عن العلم والمنطق والحقيقة ولا يبحث عنها، بل يبحث فقط عن اللذة وما يوصل اليها، وأول ما يفكر فيه الملحد العربي في بداية إلحاده هو الخمر والجنس وعبادة اللذة، (إلحاد علمي غربي، وإلحاد شهواني عربي) عندما يتكلم الملحد العربي عن حقوق المرأة لا يتكلم عن حقوقها في التعليم، والصحة، والتوظيف، والمساواة مع الرجل في الدخل، وإنما يطالبون بشيئ واحد هو حقها في اللباس والتعري، والملحدة العربية لا ترى أن لها حقوق، وحرية إلا حرية الجسد. الملحد العربي لا يهمه أن تسب أباه أو أمه أو مجتمعه أو دولته لكنه لا يقبل أن تسب الرموز التي يقدسها ويعبدها من دون الله، مثل ريتشارد دوكن، كارل ماركس،دارون. كثير من الملحدين العرب تربوا في أحضان الحركات الإسلاموية المتطرفة وتشربوا الحقد والكراهية ورفض الآخر الموجود في أدبياتها وأساليبها اللاإنسانية ثم إنهم بعد أن ضيقت عليهم الجهات الأمنية العالمية تسربوا منها فوجدوا أن خير من يحتضنهم ويقبل عدوانيتهم ويشجعهم عليها هي المجموعات الإلحادية. هذه بعض الفروقات، وما خفي وما لا يمكن ذكره كان أعظم وأظلم.