بناء هيكل سليمان بين عزرا ونحميا مع أحمد سعد زايد

[@MouchafiMohammed]

👍💐شكرا على عملك القيم منور وصوتك جميل ومفيد

[@Alm7841]

شكرآ جزيلا 🌹🌹🌹🌹

[@m.z6191]

شكرا استاذ أحمد فيلم هندي طوييييييييل.

[@pp-ww9dp]

Peace justice freedom 🔡🕊️💐

[@--gad-telaviv3600]

السؤال الكبير الأول : الله. هل الله في التصور الإسلامي هو إله الكون المجرد أم إله القبيلة العربيه المصطفاة؟ هل الله مجرد تصور مقلوب لشخصية شيخ القبيلة العربي: الغاضب، الماكر، المقاتل، المهيمن، القوي، القادر، المنتقم، الجبار، المتعالي، المعز، المذل؟ أم هو إله العالمين الرحيم، الواهب، المصور، المجيب، الرزاق؟؟؟؟ وإذا كان الله هو خالق كل شيء فكيف يكون له أعداء، ولماذا خلق لنفسه أعداء، وكيف يكون له أعداء إلا إذا كانوا منافسين له بالقوّة والقدرة الإلهية؟؟؟؟؟؟؟ ينظر المسلمون عموماً لله على أنه يغضب من أجلهم، ويقاتل أعداءهم، يشعل الحروب ويرسل الطاعون والجراد والفيضانات والأعاصير والزلازل والفايروسات لقتل كل من لا يعجبهم أو يُغضبهم. فهل انتقل العرب والمسلمون إلى فكرة الإله الواحد لجميع البشر؟؟؟؟؟؟؟ هل الله في التصور الشعبي والنخبوي للمسلمين إله توحيدي أم أنه مرحلة وسطى بين صورة شيخ عشيرة عربيه قادر على كل شيء في مصلحة عشيرته وصورة الإله الخالق للكون؟؟؟؟ السؤال الكبير الثاني : المرأة. هل نظرة الإسلام للمرأة سلبية؟؟؟؟؟ وإذا كان الإسلام الكلاسيكي قد عجز عن تجاوز الشرط التاريخي ووضع المرأة في المكان المتدني الذي وضعته فيه ثقافة ذلك العصر، فكيف يمكن الخروج منها؟؟؟؟ لماذا تراجعت اللحظتان التونسية البورقيبية والكمالية التركيه في تحرير المرأة؟؟؟؟؟ ولماذا التشريعات الإسلامية هي تشريعات موجهة، غالباً، للرجل والخطاب الديني موجة للرجل ووجود المرأة استثناء؟ وهل يمكن الانتقال من النسخة التمييزية للإسلام التي تميز بين الرجل والمرأة في الكرامة والحقوق العامة والميراث والزواج والطلاق والأهلية؟ السؤال الكبير الثالث : الحريات. جاء اسم الإسلام من التسليم المطلق بمعنى القبول والطاعة غير المشروطة لأوامر الإله/النبي. ثم توسع بعد ذلك ليشمل التسليم بطاعة الأمير/ولي الأمر بحكم أن من مهمات ولي الأمر سياسة الدنيا وحراسة الدين. يبدو الحديث عن حرية شخصية في الإسلام إشكالياً. فالإسلام يطرح نفسه كنظام شمولي يحتوي على إجابات وتوجيهات تفصيلية لجوانب حياة المسلم. تتضافر طاعة الله مع طاعة الرسول وطاعة ولي الأمر وطاعة أولي العلم لتضع المسلم داخل أربع دوائر حديدية تخنق أدنى مساحة للحرية. تضافر هذا المأزق التاريخي مع صعود الإسلام السياسي وموقفه الرافض للحريات السياسية (الديموقراطية) والحريات الفردية والحريات الدينية (الردة، أهل الذمة) وليبدو الانتماء للإسلام، كما يطرح اليوم، انتماء ضمن أدنى درجات الحرية فكلما زاد التزامك بالإسلام قلّت حريتك. وأعلى سقف يقدمه الإسلام اليوم للحرية لا يصل حتى للحد الأدنى من الحريات المعترف يها عالمياً اليوم. السؤال الكبير الرابع : النبي العربي الإرهابي محمد والاربعين حرامي من أصحابه . يظن معظم المسلمين أننا نعرف كل شيء عن الرسول: مولده، طفولته، اسمه، مؤثرات شبابه، عدد وأسماء زوجاته، عدد أولاده، شكله، ولونه، وطريقة مشيه، وطريقة أكله! والحقيقة عكس ذلك تماماً. فقد اختلف المؤرخون على اسمه. واختلفوا على عدد أولاده بين قائل أنه لم ينجب إلا من خديجه، وقائل أنه لم ينجب اطلاقا، وقائل أنه أنجب من البنات فاطمة فقط، وقائل أن له 3 ذكور 4 بنات. واختلفوا حول عدد زوجاته وتفاصيل طفولته وسنة مولده. واختلفوا هل كان غنيا أم فقيرا؟ وهل كان فعلا يربط الحجر على بطنه من الجوع أم أنه كان ثريا يأكل أفخر الطعام ويتزوج اجمل النساء ويمتلك أخصب وديان المدينة وما حولها. واختلفوا في أي سنة مات، وكيف مات. واختلفوا حول أخلاقه وتناقضت المرويات بين من صوروه متسامحاً ومسالماً، وبين من صوروه غاضباً، محارباً، قاسياً. واختلفوا حول ديانته قبل البعثة، وعلى أي دين كان يتعبد في غار حراء. واختلفوا إن كان أمياً أم قارئاً وكاتباً ومطلعاً على الكتب والعقائد. الصورة ثلاثية الأبعاد عن الرسول صورة وهمية. محمد هو النبي المجهول وهذا أحد الأسئلة الكبرى التي نحتاج طرحها لتكوين رؤية أدق حول حقيقة الرسول وبالتالي حقيقة الرسالة. السؤال الكبير الخامس: الأزمة. غالباً ما يعبر المفكرون والمحللون عن التحديات التي تواجه فكرة أو موقفاً أو كياناً باستخدام مصطلح “الأزمة”. ونتحدث اليوم عن أزمة الديموقراطية وأزمة المناخ وأزمة الهجرة وأزمة الاندماج وأزمة النمو الاقتصادي وغيرها من الأزمات. إن الحديث عن أزمة الديموقراطية لا يعني هذه الديموقراطية أو سقوطها ولكنه يعني انها تعيش مأزقاً صعباً يحتاج جرأة في التجديد والتغيير والإصلاح. وبمثل هذه النظرة نتحدث عن أزمة الإسلام. الحديث عن أزمة الإسلام لا يعني نهايته أو سقوطه بقدر ما يعني أنه في مفترق طرق وفي منعطف صعب ومصيري يحتاج إلى الخروج من عقلية التقديس والصمت. أزمة الإسلام تعني أن المعالجات القديمة لم تعد تجدي ولا بد من معالجات جديدة تقترب من الجذور والأصول. - تسآؤلات لا جواب لها الا جواب الارهاب.

[@doyouknoworjustbelieve6694]

اضحكتني.. فكل ما قلته ينطبق على اله العبريين القبلي العنصري. فقط استبدل كلمة الله بيهوه وكلمة محمد بموسى وما يقابلهما من احداث وشخصيات في كتاب التناخ الخرطبيطي. الاديان خرافات الاولين، واليهودية سيدة الخرافات الابراهيمية. طعنك في الاسلام هو طعن في ٣/٤ اليهودية.

[@mokhoga]

غزوة الميكروفون الجديد

[@souaolsweden9852]

❤🙏🌹✌

[@Magdy_Edward]

وكون أن الله يسمح بأن اليهود يضربوهم فهذا بسبب ذنوبهم وكان ذلك حينما امتلأ كأسهم. ولاحظ أن سدوم وعمورة كانوا أكثر شرًا فلم يمهلهم الله، وكان كأسهم قد امتلأ أسرع وصاروا ناضجين للخراب وذنبهم كاملًا فأحرقهم الله. والله يستخدم شعب ليؤدب شعبًا آخر، وقد إستخدم الله مثلًا الشعوب المجاورة لإسرائيل لتأديب إسرائيل.

[@antalmalakii5458]

يا عم أحمد أفندي كفاية تقول حضرتك أن الإسلام هو ديانة إبراهيمية كلا هذا غير صحيح البتة. فاليهودية والمسيحية هما فقط ديانات إبراهيمية. فالإسلام يا عم أحمد أفندي ديانة وثنية أتباعها يعبدون محمد ودليل ذلك أن من يشتم الله يستتاب أما من يشتم محمد فيقتل.

[@ابراهيمزعتر-ل1س]

الاسلام دين السلام. دين وحدانيه الخالق وتنزيهه ان يكون عيل بشخه يلقم بز مامته ليعيش. فبلاش تطاول وهرتله لان الاسلام لايقول ابدا انه دين عشبره ابراهيم التاءهه ف صحاري الحجاز واليمن بل يقول ان الاسلام دين البشر ف كل مكان وزمان. فالاسلام دين الناس ءاكانوا ف الصين او الهند او اليابان او المكسيك والبرازيل او مصر والعراق قبل عشرات الالاف السنين. وليس كما هبد يسوع ان عمر الانسان ع الارض سته الاف سنه فقط. بالزمه رب ويغلط كده؟ بلاش تتطاول ع الا سلام عشان مابينش حقيقه يسوعك

[@sherifabdullah6881]

يعني احنا بنعبد محمد مش رب محمد يعني مثلا احنا لا احنا عارفين انت بتعبد الأبن ولا الأب ولا الروح القدوس بتعبد ثلاثه وفي الأخر تقول عليهم واحد وجاي تقول بنعبد محمد ليه هو احنا مثلك مثلا انت بتعبد واحد بياكل زيه زيك ويدخل حمام اما احنا بنوحد الله رب الكون ورب محمد وعيسي يبقا اليي فيكي فيكي وتجيبيه فينا

[@تيكتوك-ل6خ]

المقصود بالملك هو الله نفسه .حاسب يا احمد