Рет қаралды 170,666
لقرآن الكريم هو كتاب مفتوح على تأويلات كثيرة، فيه الحكمة والقصص والتعاليم والأوامر والنواهي والشرائع. كلام الله جُمِع بعد وفاة الرسول في عهد عثمان بن عفان، وتم تنقيطه في عهد عبد الملك بن مروان الذي وكل المهمة للحجاج بن يوسف الثقفي، فما حقيقة تصحيحه لبعض الحروف في القرآن؟ وهل هذه الرواية صحيحة؟