"لا مناص من أن ترجع تونس إلى جو من الحرية..." سبحان الله(:
@AyachiFares2 ай бұрын
تصفية القيادات الفلسطينية في تونس تمثل واحدة من أبرز الأحداث المأساوية التي شهدتها حركة المقاومة الفلسطينية في الخارج، وأثرت بشكل كبير على مسار النضال الفلسطيني. بعد انتقال منظمة التحرير الفلسطينية إلى تونس عقب الخروج من لبنان في عام 1982، أصبحت تونس مقراً مؤقتاً للقيادات الفلسطينية. ورغم بُعدها الجغرافي عن الأراضي الفلسطينية المحتلة، لم تكن تونس بمنأى عن استهداف إسرائيل. من أبرز العمليات التي شهدتها تونس كانت عملية "الساق الخشبية" عام 1985، التي استهدفت مقر قيادة منظمة التحرير الفلسطينية في ضاحية حمام الشط بتونس. شنت إسرائيل غارة جوية مفاجئة على المقر، مما أسفر عن مقتل وجرح العشرات من الفلسطينيين والتونسيين. كان الهدف من هذه العملية هو القضاء على القيادات الفلسطينية وزرع الرعب في صفوفهم، إلى جانب إرسال رسالة بأن إسرائيل ستلاحقهم أينما ذهبوا. لم تقتصر عمليات التصفية على الهجمات العسكرية، بل شملت أيضًا اغتيالات ممنهجة. من بين أبرز الشخصيات التي تم اغتيالها في تونس، خليل الوزير (أبو جهاد)، نائب القائد العام لقوات الثورة الفلسطينية وأحد مؤسسي حركة فتح. تم اغتياله في منزله بالعاصمة التونسية في عام 1988، في عملية نفذتها وحدة كوماندوز إسرائيلية. هذه الأحداث أظهرت أن إسرائيل لم تتردد في انتهاك سيادة الدول واستهداف القيادات الفلسطينية حتى في المنفى. كما أكدت أن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي يتجاوز حدود فلسطين، وأن النضال الفلسطيني يحمل في طياته الكثير من المخاطر والتضحيات، حتى في الأماكن التي يُفترض أنها توفر ملاذًا آمنًا. فارس العياشي
@ALAMOUDIlaila4 жыл бұрын
احد يعرف بأي سنة انعرضت الشهادة؟ يعني كم بينها وبين ثورة تونس؟
@benbechermohsen59964 жыл бұрын
عرضت سنة 2010 سنة قبل الثورة
@aljazeera2 жыл бұрын
لمتابعة شهادة "أحمد بنور" على العصر 👇👇👇👇👇👇👇👇👇 kzbin.info/aero/PLJyrzEL-wvYISgWbzw-cd24hLi5d2aO5L
@mechergui47472 жыл бұрын
لماذا لم يعد الى تونس بعد سقوط نظام بن علي ألا اذا كان يعرف ان هناك ما يدينه
@mami9910007 ай бұрын
كل ما نطق به كذب وافتراء....
@walidsalim77647 ай бұрын
في سنة 1992 انا قرأت مجلة في ايطاليا اسمها الموساد. و فيها مقال للمدير السابق للموساد يتكلم على العملية التي قاموا بها في تونس و تم قتل ابو جهاد و هاذ المدير يقول بأن زين العابدين بن علي كان على علم بالعملية و كذالك لما كانت فرقة الكومندوس الاسرائيلي تقوم بالعملية كانت طائرة إسرائيلية تطير في أجواء تونس فيها مدير الموساد و ضباط يقومون بالتنسيق مع فرقة الكومندوس التي اغتالت ابو جهاد . اذن كل شيء واضح نقطة و ارجع للسطر
@abderrahmenchaabi1307 ай бұрын
App0000p😊
@omarsalem2340 Жыл бұрын
بن علي رجل مخابرات وأمن ويعرف كيف ينتقم من خصومه ولكن احمد بنور لحقت له تهم من بن علي المجرم السفاح
@najlabaklouti66233 ай бұрын
يا سي احمد منصور اكره بورguiبة كما تشاء و الله كان الشعب يحبو ماعدى بعض من اليساريين او ااخوانجية
@SashiKumar-x6f2 ай бұрын
من منع وجود البوليس التونسي حين اغتيل أبو جهاد
@jamelsghaier37642 ай бұрын
احمد منصور ضحافي ماجور
@BenGaedaАй бұрын
Il est surtout bete, mais alors un imbecile bien habille...!!!!
يعني من التونسيين اللي اغتالوه لا بحر ولا زمارة المساد في الاحزاب في النقابات في المستشفيات والسواحلية هم سبب الخراب
@ajzzjjssj926410 ай бұрын
Inti mridha bisse7il
@NinoArios-jt8ur6 ай бұрын
بن علي كان جاسوسا في بلاد وعندما هرم وكبر في السن ارد التوبة عن افعاله القذرة فقرر هرب الى المكة.....
@Slmamzi11 жыл бұрын
sob7ana alah 9al nchlh tji sa7wa leha3b etounssi w hmd ya rabiiiii saar :) w 5thina 7oreytna :)
@Babayaga1304 ай бұрын
يكذب عندو يد.
@bibabou94077 ай бұрын
Justement ben ali c t un boyrkicoux..c la jalousie qui pousse luis pour fair mal à vous monsieur banoyr
@mikesamo6382 Жыл бұрын
اغتيال ابو جهاد رحمه الله عليه تم اغتاله من قبل ٣٠ مشكلين من وحده ٥٠٤ في الاستخبارات العسكريه ونخبه هيئه الاركان واشرف على العمليه ايهود باراك نائب رئيس هيئه الاركان وقائد العمليه التنفيذي عامي ايالون نائب قائد النخبه وتم التدريب على بيت مشابه في حيفايعود لاخيه وتم قتل الحراس البعدين قبل وصول فريق التنفيذ من قبل عميل للوحده ٥٠٤ الغير مذكور هو فلسطيني او تونسي وهرب معهم بعد تفيد العمليه ويبقي التعامل مع الحراس على باب المنزل وتنكروا بزي تونسي واحدهم بزي أمرأه وهو القتيل الوحيد الذي اطلق عليه الحراس النار بعد اكتشاف تنكره وتم قطع الاتصالات وتحضير سيارتين للاستخدام في التنقل والوصول الى المنزل وتم قتل البستاني لانه خرج عند الضجه من الاقتحام ولكن السؤال كان ابو جهاد يقيم في العراق ويزور عائلته في تونس وكان من المقرر ان تكون الزياره لمده ٣ ايام وتاخر ابو جهاد لمده اسبوع وذكر انه كان ينتظر وفد من الداخل المحتل وهذا اعطى فرصه لتنفيذ العمليه واستغرق اربعه ايام في البحر وعندما سالت عن هذا الحدث لمن عايشوه ان من الاخطاء اصرار زوجته للسكن بقرب الشاطئ وكان ابو جهاد يختار من الحراس ذوي مواصفات خاطئه لانهم من منطقه واصول معينه ليس من ذوي القدره والخبره والشباب رحمه الله كان قائد فذ وقال ايهود باراك هناك اشخاص اذا قتلتهم ممكن ان يؤثروا في الاحداث وقال نائب الوحده ٥٠٤ لو كان اتفاق اوسلو مع ابو جهاد لكان اكثر جديه لانه رجل