في ذكرى رحيل الزعيم آيت أحمد .. معالم في طريق الديمقراطية!

[@benbelles5952]

الله يرحمك ياسي ايت احمد ويرحم والديك 🤲🤲

[@bushido5177]

رحم الله الزعيم الشهيد سي حوسين ايت احمد هو الذي جاهد و استشهد في سبيل الوطن ،اللهم اسكنه جنة الفردوس الاعلى يا رب العلمين.

[@SeddikLaieb-t4z]

أنا أرى قبل السانت إيجيديو المزعوم هو ما كان على قادة ال RCD ولا ال FFS آيت أحمد وسعيد سعدي القيام بالك المظاهر والتي دعى فيها بطريقة ضمنية النظام للتدخ وإلغاء تلك الإنتخابات وما كان على محفوظ نحناح ولا عبد الله جاب الله ولا الويزة حنون الخذلان والسكوت عما حدث وكل الأحزاب فلا هذا ولا ذاك فالسبب كذللك هو أحزاب ونخب فاسدة أنانية ودكتاتورية ولولاهم ما عمر النظام ما عمر ولكن الكل يرمي بالمسؤولية للآخر وهكذا

[@KhabbaMohammed]

التورة سرقت ؟ الله يرحم شهداء الدين والامة وأصبح الوطن في عصابة مجرمة تتفرض رايس محكوم 👮‍♂️😇👮‍♂️

[@Sid-mw3kw]

...صدق من صنف المغاربية بقناة الاسلامويين الذين يختبؤون تحت غطاء الديمقراطية و احترام الحريات.....الخ لكن في ضمنه يخفي افكار مماثلة للدكتاتور الاول ،الراحل، الذي انقلب على صديقه "الرئيس" الاول للبلاد و تخلص من كل معارضيه بطريقة أو بأخرى و كل من بتبنى افكارهم، و هذا ما تجلى في تصريحات مسؤولين الذين كانوا على رأس الحزب الذين أكدوا على ان كل من هم ليسوا على افكارهم يعتبرون أعداء. الخلاصة هي ،كما يقول المثل الشعبي," كي لالة كي سيدي". الله ولي المستضعفين. .... متى استعبدتم الناس و قد خلقهم الله احرار، و هو الوحيد الذي يحاسبهم.

[@valentinovalentino8091]

On a pas besoin de religieux monsieur,mais de démocratie,les abassi et consorts ont contribué à ce que nous vivons en 2024 !

[@SeddikLaieb-t4z]

لا داعي للتزواق والقفز على الحقائق كل زعماء الثورة لم يكونو ديمقراطيين ولا مع حرية الشعب وإختياره بل كانت منافسة على الزعامة وبالقوة لمن إستطاع لها سبيلا فلا من حكموا كان لهم تفويضا من الشعب ولا من لم يحكمو أثبتو أنهم مع حرية الشعب فإنتخابات 91 كشفت ديمقراطية آيت أحمد وسعيد سعدي حيث لم يرضى هذين الرئيسين لهذين الحزبين ونظما مضاهرة بعد إعلان النتائج والتي تحصل فيها آيت أحمد على المرتبة الثالثة حيث إعتمد النظام على هتين المضاهرتين كأساس وشرعية لإنقلابه في المقابل لم ينظم زعيم (ج ت و ) الزعيم عبد الحميد مهري بأية مظاهرة بالرغم من أنه كان هو الذي يملك السلطة والمعني بالمغادرة كما لم يكن كذلك بو ضياف ديمقراطيا وقد فعل ما فعل بالشعب لما عينوه رئيسا وكشف عن دكتاتوريته هكذا هذه عقلية الجزائريين الإعلام أو النخبة كعادتهم لا يقرون بالحقيقة كاملة