زعيم جماعة الحوثي يعلق على فوز ترامب ويوجه رسائل للسعودية والعرب | التاسعة

[@بدرعبدالقادرالذاري]

ربنا ينصر حكومه صنعاء الابطال

[@عبداللهالكميم-ع9ر]

أنا ك جنوبي اقف مع الحوثي ضد الصهاينة

[@عليعلي-ظ7ج1س]

اليمن.كلنااخوة.شملل.وجنوب

[@amrtaher4923]

وانا كمان والله اي قوه تواجه هؤلاء القتله الاطفال انا معه قلبا وقالبا

[@حمدباحمد-3]

نحمد الله أن لدينا قائد يعرف الله ويعرفه الله ، لايرى الحياة مغنم ، لايتردد عن قول الحق، لايخشى إلا الله، لايتردد عن نصرة المستضعفين مهما كان ويكون،، حفظك الله سيدي القائد عبدالملك.

[@محمدعلي-د8ق3م]

يفوز ترامب ولا يخرج الياجوج والماجوج لن يستطيع احد يوقفنا ان مسانده فلسطين الا الله وحده اذا شاء ذلك

[@ابنالوطنابوسيف]

اللهم انصر اخوننا في فلسطين ولبنان

[@عليالصياد-ذ2ص]

سلام ربي عليك ياسيدي عبدالملك 🎉🎉🎉

[@أبوراشدالأحمد-ح9خ]

وعليكم السلام ياصلاح

[@مادريمن-خ3خ]

الله.يحفظ.اسيد.عبد.الملك.الحوثي

[@southarabia5303]

الاكثر من ابناء الجنوب الشرفاء. سيكونون الي جانب حكومة صنعاء. في اي اعتداء خارجي

[@ابوقاسم-ه6ي]

هذه فرقاطه تحركت من شواطئ فلسطين المحتله على المتوسط عبر قناة السويس الى خليج العقبه ألأردني لحماية إسرائيل من هجمات الجيش اليمني ولن تتجرئ تجاوز خليج العقبة خشية تدميرها من قبل البحريه اليمنيه وصاروخية ومسيرات الجيش اليمني

[@أبوراشدالأحمد-ح9خ]

رجال غزه العزه

[@عليدوام-ظ2ه]

يارب انصرناءوانصر كل الاحرار

[@YhG-ff8ge]

حياك ابو اليمن الله ينصركم ويثبت اقدامكم وان اعداءكم في الخسائر

[@عصاماحمدالفقيه-م1ل]

لاحولى والاقوت الابالله العلي العظيم وين الفزعه العربية نامت والى الابد

[@المعتصمبالله-ن7ف]

يفوز مايفوز ايش علينا منه مافي كافر يحب مسلم، 👌

[@ابوسليمانقزيم-ط3ن]

هذه الفرقاطه الصهيونيه سيدمرها الجيش اليمني بئذآ الله

[@GonPp-ow9mv]

الحوثي وترmب اصدقاء

[@AmnaMakoudi-xy6sn]

نتن-ياهو مجرم خبير

[@مراددوس-و9ر]

الوة

[@husseinal-eidani3983]

يقول الله سبحانه وتعالى : { فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ والَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قَالُوا لا طَاقَةَ لَنَا اليَوْمَ بِجَالُوتَ وجُنُودِهِ قَالَ الَذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاقُوا اللَّهِ كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ واللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ } [ البقرة 249] ، تسلط الآية الكريمة الضوء على قضية مهمة من حياتنا ، هي قضية (الكم والكيف) ، وعلى العلاقة الجدلية بينهما ؛ فحين خرج طالوت لحرب جالوت خرجت معه الألوف المؤلفة من الجند (كم) فأراد أن يعرف عن نوعية الرجال الذين سيقاتل بهم فابتلاهم بالشرب من النهر ، فشرب منه السواد الأعظم منهم ، ولم ينجح في ذلك الامتحان سوى ثلاثمائة وبضع عشر رجلاً - كعدة أصحاب بدر - وكان موقف هذه القلة القليلة من جيش جالوت الموقف الذي يتناسب مع كيفهم ، فقالوا : { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ } ، هذه الفئة القليلة هي الغالبة لما نالت من تأييد الله ونصره ؛ لنصرها دينه واستحواذها على شروط النصر . وفي ختم الآية : ] واللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ [ إشارة إلى أن هذه الفئة كانت تتحلى - في جملة ما تتحلى به - بالصبر الضروري لمجالدة العدو . إن للكيف شأناً وأي شأن في أوقات الأزمات عامة ومصارعة الأعداء خاصة ؛ حتى إن الرجل ليغالب العشرة من الرجال { إن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ } [الأنفال 65] . وهذه الدنيا دار ابتلاء ، ومن ثم فإن بني البشر محاطون بكل ما من شأنه أن يكون ابتلاءً لهم ، الزمان والمكان والأشياء والأفكار والأعراض ، وكل ما نتركه غفلاً على حالته الفطرية فهو (كم) يتحدى ، ويضايق ، وقد يشوه ، ويقتل ! ! ومن ثم فإننا نمتلك من القدرة والحرية على مقدار ما نكيفه من تلك الفطريات . ونحن بني البشر محدودو الطاقات والإمكانات ، ومن ثم فإن توسعنا في الكم لا بد أن يكون على حساب الكيف ، كما أن التوسع في الكيف لا بد أن يكون على حساب التوسع في الكم ، وهذا يوجب علينا أن نتعلم كيف نركز على الكم ، وكيف نركز على الكيف ، ومتى يكون هذا ، ومتى يكون ذاك ؟ وإلا فربما ذهب كثير من جهدنا هباءً !